آخر صيحة في عالم بناء المساجد

دائما يتحدث المسلمون وكانهم امة واحده مع ان ذلك يخالف الواقع الذي يعيشونه ما العلاقه مثلا بين المسلم السوري بالمسلم المغربي او المسلم الماليزي انا لا اجد ابدا اي علاقه وخصوصا في الاقتصاد هل تريد مثلا ان يتحالف المسلم الكويتي مع نظيره السوري ويتشاركون الثروه بالطبع سيرفض الكويتي ذلك بينما السوري سيرحب بذلك ام تريد ان يتشارك الماليزي مثلا مع اليمني ما دخل هذا بهذا المسلمون من اكثر الشعوب معاناة من الامراض النفسيه لانهم يعتقدون ان الدين وحدهم بينما الحقيقه هي انهم اكثر الشعوب فرقه هناك شعوب تختلف في عاداتها وتقاليدها عن غيرها من الدول الاسلاميه هناك تفاوت في الثقافه وتفاوت في الاقتصاد وغيره عودة لموضوع بناء المساجد او الكنائس او غيرها من الرموز الدينيه ما الفائده ولماذا تسمونها بيوت الله هل يسكن فيها لا احد يضاهي المسلمين عشوائيه في بناء المساجد فتجدهم في كل زاويه من كل شارع من كل حي حتى المسيحيين مع انهم مضطهدون ومحرومون من بناء الكنائس في دول الاسلام يقاتلون للحصول على رخصة للبناء وهذا حقهم تجدهم يبالغون في العمران ويصرفون ملايين الدولارات في الزخرفه وغيرها اذا هو التباهي اذا لا اكثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وفي النهاية نلوم من يقول يا أمة ضحكت من جهلها الأمم ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الكاتب المحترم ، تحية ، بداية أعتذر مسبقاً عما سأورده ، وأرجو أن لا يفسر في معرض الدفاع عن أية ديانة ، فقط من موقع المقارنة : الكنيسة الأرذوذكسية في اليونان تقدم وجبات طعام مجانية يومية الى 150 الف من بين هؤلاء 50 الف مهاجر ولاجئ ، لا أحد يسأل عن الإنتماء الديني أو أصوله العرقية وجنسيته. إضافة الى ما تقدمة المنظمات الإنسانية الأخرى من رعاية إجتماعية وطبية مجانية . والعدد الأبرز من المهاجرين هم أفارقة وآسيويين وعلمكم كفاية دون تحديد الجنسيات . ومع ذلك وبعد تناول وجبة الطعام يتم شتم هؤلاء القائمون على هذه الخدمة الإنسانية لشديد الأسف . لقد راقبت بنفسي ما يحصل على أبواب عدد من منظمات الرعاية الإنسانية ساءني الأمر جداً . ترى هل المشكلة في البناء كمسجد أو كنيسة أم في العقلية ..؟ مع الشكر لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيمون كلامك صحيح انا احد هؤلاء اللذين حصلوا علي مساعده الكنائس من طعام وسكن علما كنا جميعا مسلمين ونؤدي الصلاه وفي بيت تابع للكنيسه ولم نشعر بمضايفه بسبب المعتقد ولكن المؤلم كما قلت هو نكران الجميل اللذي وجدته عند اغلب المسلمين كنت اسمع السب والشتم علما ان اغلبهم مروا من دول عربيه واسلاميه وطرقوا مساجدها دون جدوى اتذكر احد هم وكان اكثرنا تدينا وقراءه للقران
سرق مبلغ من المال لاحدى الراهبات عندما التفتت الى الثلاجه لتجلب له الطعام
وهناك قصص كثيره لامجال لذكرها ذكرتني بها مداخلتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا الي الجميع انا لم اقصد فقراء المسلمين في المفال ولكن جميع
الفقراء انا اودفع عنهم كانو اقباط او مسلمين او غير ذلك الانسان هو انسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي المبارك سيمون ليس فقط في اليونان الحبيبة التي أحبها من أعماق قلبي , في أوربا أيضا هم يقدمون الملأيين الملأيين للمسلمين لكنهم دائما ينعتوهم بالخنازير والقردة والوسخيين , يأخذون وجبتهم المقدمة لهم يبصون فيها وهم بأنفسهم يرجعون ويأكلوها . لم أجد مثل هؤلأء البشر ليسوا شاكرين أبدا وناكري الجميل ويدعون بالأيمان أي أيمان هذا الذي يتبعوه لأ أعرف شكله وأي أله هذا الذي لم يعلمهم معنى الشكر والمحبة ومعنى قيمة الأنسان .

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فى الحقيقه ما ذكرته شىء مؤلم ومحزن فالاسلام نهى عن اتخاذ الزينه فى الحياه فهو دين الاعتدال والاهتمام بالانسان وما يساعده على الحياه الكريمه لكن ما يفعله امثال هؤلاء ليس من الاسلام ففى الاسلام الارض كلها مسجد ولا شروط معينه لبناء المساجد نحن من يتفاخر بالاطول والاكبر والاوسع انها عقده النقص لدى امثال هؤلاء ولا اعيب عليهم فقط لكن اعيب على الشعوب القانعه الخانعه التى ترى هؤلاء الحكام يسرقون ثرواتهم الطبيعيه ويسكتون والا بالله عليك ما فائده بناء اعلى مبنى فى العالم يتكلف مليارات وانشاء جزر صناعيه فى البحر وبلدك تعانى من ازمه ديون وكما قلت العيب فينا نحن الشعوب الخانعه الضعيفه التى لا تثور وحسبنا الله ونعم الوكيل على راى امير دوله ..............

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المشكلة يا أخ رمضان كلما مات شخص مهم نبني له مسجداً لعل الله يغفر له ويدخل الجنة ببناءنا للمساجد لهؤلاء الناس، جميع الشخصيات المهمة لها مساجد بعد موتها، أما عن المساعدات فلا أحد ينكر المساعدات التي ما زال يقدمها العالم الغربي للدول الإسلامية التي تمتليء أرصدتها بالبنوك بالأموال، وبنفس الوقت فإن الحروب الصليبية زرعت في المسلمين نزعاً لا يمكن إزالته بسهولة ألا وهو أنهم يكرهون الديانات الأخرى على خلفية ما فعلته بهم الحروب الصليبية ومحاكم التفتيش، محاكم التفتيش التي ما زال لها نسخ مكررة حتى الآن في الغرب وفي معظم الدول العربية، وحل محل بيت مال المسلمين الذي كانت أمواله توزع للفقراء الكنائس كما يقول سيمون أعلاه، وكما يقول تعالى:
((وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ)) سورة المائدة آية 82.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---