أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - يعقوب ابراهامي - نحو فهم أوضح للستالينية (2)















المزيد.....

نحو فهم أوضح للستالينية (2)


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 2936 - 2010 / 3 / 6 - 13:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


"أحمق فقط يلقي على كارل ماركس مسؤولية معسكرات العمل الستالينية (الغولاغ) ، لكن عالمنا، مع الأسف الشديد، لا يخلو من حمقى.
"ماركس نفسه لم يطلب في يوم من الأيام أن يدرج إسمه في قائمة "الثالوث المقدس" ولقد كان ، بالتأكيد، ليتملكه الهلع إزاء الجرائم التي اقترفت باسمه.
"أما الأفكار الشيطانية التي سيطرت على عقول ماو، ستالين أو كيم أيلسونغ، حاكم كوريا الشمالية، فعلاقتها بكتابات كارل ماركس كعلاقة المسيحيين العصريين بكتاب "العهد القديم" : يتخلون عن معظمه أو يغضون الطرف عنه، ويكتفون ببضعة شعارات رنانة طنانة ("إفيون للجماهير" أو "دكتاتورية البروليتاريا") يقتلعونها بقوة من مصدرها، يقلبون معناها رأساً على عقب، يقتبسونها ويبررون بها أفظع الجرائم وأنكرها." (فرانسيس وين، في كتابه "كارل ماركس")

الله ، الديالكتيك والإنفجار العظيم:
في كتابه الممتاز "?Is God a Mathematician" (هل الله هو عالم رياضيات؟) يحاول عالم الفيزياء الكونية، ماريو ليفيو، أن يعالج لغزاً حير كبار العلماء والفلاسفة مدى العصور، وكان آينشتين يراه معجزة يتعسر فهمها، وهو : ما هو السر وراء قوة الرياضيات؟ ما الذي يمكن الرياضيات ، التي هي ثمرة العقل البشري ، من أن تتطابق مع حقائق العالم الخارجي بدقة متناهية ؟ ما هو السر وراء قدرة الرياضيات لا على وصف العالم الخارجي بدقة منقطعة النظير فحسب بل على التنبؤ بحقائق جديدة؟
يذكر ماريو ليفيو في كتابه إن ماكس تيجمارك، استاذ الفيزياء الكونية في معهد MIT، يعتقد أن الله = رياضيات : "إن الرياضيات لا تصف الوجود فحسب بل إن الوجود هو الرياضيات."
"الوجود هو الرياضيات" : تذكرت بهذا عندما قرأت أن فؤاد النمري يعتقد أن الديالكتيك هو الوجود، بل (إذا كنت قد فهمته جيداً) إن الديالكتيك سبق الوجود.
يقول النمري : " الديالكتيك هو قوانين فيزيائية تحكم الوجود، بل ينتهي الوجود والديالكتيك لا ينتهي. إنه الحقيقة المطلقة وأصل الوجود."
يمكن النقاش قي مدى صحة هذه المقولة. ولكن هذه الجملة ("الديالكتيك هو أصل الوجود") ، التي تشبه بصورة مدهشة نظرية " الوجود هو الرياضيات" ، يكون لها معنى فقط إذا اعتبرناها تعريفاً ل"الله" (تعالى). بدون ذلك تتحول هذه الجملة الطنانة إلى جملة فارغة لا معنى لها على الأطلاق.

المعادلة غاية في البساطة (ويستطيع أن يفهمها كل من أنهى دراسته الإبتدائية) :
الله = أصل الوجود (كما تقول كل الديانات السماوية) .
الديالكتيك = أصل الوجود (كما يقول النمري).
إذن : الله = الديالكتيك و الديالكتيك = الله (كما تفرض قواعد المنطق الأساسية).
وعلى النمري أن يختار : إما (الديالكتيك= الله) وإما جملة فارغة من كل معنى. إما تعريفاً لله وإما الضحك على ذقون القراء.

كتبت كل هذا لفؤاد النمري فثار ثائره، وبعد أن اتهمني ظلماً بقتل الأطفال الفلسطينيين إلتجأ إلى الملاذ الأخير، ألا وهو "الإنفجار العظيم" (وما أدراك ما "الإنفجار العظيم" ).
أنا أعرف أن لكل إنسان "إنفجاره العظيم" ولكل واحد نظريته الخاصة في ال-BIG BANG. ومنذ نقاشي مع صديقي حسقيل قوجمان في هذا الموضوع على صفحات "الحوار" قررت أن لا أخوض ثلنيةً معارك دون-كيشوتية في هذا الصدد لاسيما وإن معلوماتي في هذا الشأن تكاد تقارب الصفر.
ومع هذا فإن النظرية "النمرية" في "الإنفجار الأعظم" تمتاز بطرافتها ومن المفيد أن يطلع القارئ عليها، إن لم يكن لغرض التسلية، فلكي يدرك، على الأقل، مدى الخراب الفكري الذي أنزلته الستالينية في عقول الناس.

يقول عالم الفيزياء النظرية المتخصص بنظرية "الإنفجار العظيم":
"أما الديالكتيك فمعلومات يعقوب في الفيزياء هي صفر ومن ليس لديه معلومات كافية في الفيزياء لا يمكنه أن يستوعب الماركسية وخاصة الديالكتيك. الفرضية الوحيدة اللازمة لصحة نظرية الإنفجار الأعظم هي عدم فناء الحركة في الطبيعة. يفنى الكون ليصبح بحجم الصفر تقريباً ولا تفنى الحركة التي هي الديالكتيك."
هل سمعتم أو قرأتم مثل هذا الكلام من قبل؟ هل كتب فؤاد النمري قطعة هزلية لإضحاكنا أم إنه يقصد فعلاً ما يقول؟ والسؤال الأهم : هل هو يفهم حقاً ما كتب؟

معلومات يعقوب في الفيزياء هي صفر : هذا غير صحيح. معلومات يعقوب في الفيزياء تقارب الصفر وليست صفراً. أنا أعرف ذلك شخصياً.
من ليس لديه معلومات كافية في الفيزياء لا يمكنه أن يستوعب الماركسية : الآن أصبح واضحاً ما هو مصدر أخطاء فؤاد النمري في النظرية الماركسية.
الفرضية الوحيدة اللازمة لصحة نظرية الإنفجار الأعظم هي عدم فناء الحركة في الطبيعة : هذه فرضية جميلة وقد تكون "وحيدة". لا ندري. ولكنها، عزيزي فؤاد النمري ، ليست فرضية لصحة نظرية الإنفجار العظيم، بل هي فرضية لصحة "النظرية النمرية" في "الإنفجار الأعظم".
يفنى الكون ليصبح بحجم الصفر : كيف يفنى ثم يصبح بحجم الصفر؟
بحجم الصفر تقريباً : هنا الزمان والمكان لكي نقول لمن ينتحل لقب الفيزياوي المتخصص : كفى! .ليس هناك في الرياضيات (وأنا أفهم شيئاً في الرياضيات) "مخلوق" اسمه " الصفر تقريباً".
يفنى الكون ولا تفنى الحركة : هذا يعني حركة بلا كون وخارج الكون. هذا هو الله بنفسه (سبحانه وتعالى). هكذا تبرهن "النظرية النمرية" في "الإنفجار الأعظم" على وجود الله.
الحركة هي الديالكتيك : بلا تعليق. (حتى الآن ظننا إن الديالكتيك هو "قوانين" الحركة لا الحركة نفسها) .

كيف يدافع الستالينيون عن "أقانيم" الماركسية:
" أنا أتحداه (المقصود: يعقوب ابراهامي) وجهاً لوجه أن يأتي بحماقة ولو هامشية لماركس لأقسم حالتئذ أن أصير صهيونياً أحارب أطفال الشعب الفلسطيني".
لم أفهم (ولا أستطيع أن أفهم) لماذا يريد فؤاد النمري أن "يصير صهيونياً" إذا جئته بخطأ أو بحماقة (ولو هامشية) ارتكبها كارل ماركس. (أنا شخصياً أخاف من أناسٍ لا يرتكبون حماقة واحدة ولو هامشية طيلة حياتهم. هؤلاء ليسوا بشراً من لحمٍ ودم. هؤلاء هم آلهة أو أصنام محركة).
وإذا كان فؤاد النمري يريد أن "يصير صهيونياً" ، لماذا اختار أن يكون " صهيونياً يحارب أطفال الشعب الفلسطيني"؟ أليس هناك "صهاينة" آخرون؟ هل يعتقد فؤاد النمري إن كل "الصهاينة" يحاربون أطفال الشعب الفلسطيني؟ أنا أعرف "صهيونياً" واحداً على الأقل لم يحارب، ولن يحارب، أطفال الشعب الفلسطيني.
ومن أي باب دخلت "الصهيونية" في نقاشٍ يدور حول ماركس والماركسية؟ ما هي "العقدة النفسية" التي ترغم المفكر اليساري العربي على إقحام "الصهيونية" في كل نقاش، في كل زمان وفي كل مكان؟
لماذا يرى فؤاد النمري ، إثناء نقاشٍ لغوي جرى بيننا، إن إصراري على ترجمة دقيقة للنص الماركسي هو "صلف صهيوني" وليس "صلفاً" فقط؟ لماذا يذكره عنادي على أن ترجمتي للنص هي الصحيحة، وترجمته خاطئة، ب" صلف الصهاينة (الذين) طردوا الشعب الفلسطيني من أرضه بزعم أنها كانت أرضهم قبل ثلاثة آلاف سنة". ما العلاقة بين هذا وذاك؟
لماذا تصر إحدى الأخوات على أن إشاراتي إلى أخطائها في اللغة العربية هو "استعلاء صهيوني" وليس "استعلاء" فقط؟
هل هذه إحدى علائم "المرض العضال" الذي كتبت عنه في مكانٍ آخر؟

ولكن لماذا يطلب مني فؤاد النمري أن أجيئه بخطأ أو بحماقة (ولو هامشية) ارتكبها كارل ماركس؟ نحن لسنا في مسابقة لاكتشاف اكبر عدد ممكن من أخطاء أو حماقات كارل ماركس (وأنا بالمناسبة أعرف من قراءاتي عن بعض هذه "الحماقات" ). فؤاد النمري لم يفهم أبداً علام يدور النقاش. هو لم يفهمني أبداً عندما قلت " كارل ماركس كان ، قبل كل شيء، إنساناً وليس إلهاً. والإنسان قد يخطئ ويرتكب الحماقات". فؤاد النمري يعتقد أنني أبحث كل ساعات اليوم والنهار عن أخطاء وحماقات لكارل ماركس.
كيف يجب أن نقرأ كارل ماركس : قراءة نقدية أم قراءة "دينية"؟ هذا هو السؤال وليس البحث عن أخطاء أوحماقات لكارل ماركس.
القراءة النقدية هي قراءة النص الماركسي بارتباطه بظروف الزمان والمكان اللذين قيل أو كتب فيهما النص الماركسي. أو، باختصار، القراءة النقدية هي رؤية الماركسية على أنها مجموعة من الفرضيات والنظريات في الفلسفة وعلوم الإجتماع والتاريخ والإقتصاد، وضعها كارل ماركس (مع فريدريك أنجلز) في حقبة تاريخية معينة، قد يثبت الواقع خطأ أجزاءٍ منها وقد يسبب تغير الظروف والتقدم التاريخي إلى فقدان صحة أجزاءٍ أخرى .
أما القراءة "الدينية" للماركسية فهي قراءة النص الماركسي كما يقرأ رجل الدين كتابه المقدس : حقائق مطلقة، منزلة من السماء، لا تقبل التفنيد أو التغيير.
فؤاد النمري هو أفصح من عبر عن ذلك عندما هاجم " كل تلك الهرطقات والكفر بأبسط أقانيم الماركسية اللينينية".
إنتبهوا إلى كلمة "الكفر" التي يستخدمها النمري لأن اختيارها لم يجر اعتباطاً.
إنتبهوا أيضاً إلى "الأقانيم". جاء في اللاهوت : من هم الاقانيم الثلاثة؟ الأقانيم الثلاثة هم الآب والابن والروح القدس.

هل يشتد أم يخف الصراع الطبقي كلما تقدم بناء الاشتراكية؟
فؤاد النمري مغرم ب" القاعدة الذهبية الستالينية القائلة : كلما تقدم عبور الاشتراكية كلما ازدادت حدة الصراع الطبقي " .
نترك السؤال لماذا ذهبية وليست فضية. نأمل أن يتحفنا فؤاد النمري يوماً بجواب على هذا السؤال المحير.
نترك أيضاً السؤال الأهم وهو فيما إذا كان فؤاد النمري يفهم " الصراع الطبقي" كما كتب عنه كارل ماركس أم إنه يفهمه بمفهومه الستاليني المبتذل ("العسكر والفلاحون دأبوا على سرقة الدولة جهاراً نهاراً").
نحن نعرف لماذا كان ستالين بحاجة لهذه "القاعدة الذهبية" ولماذا كانت "ذهبية" حقاً بالنسبة له. ستالين كان بحاجة لهذه "القاعدة الذهبية" لكي يقتل كل قادة الحزب القدامى، رفاق لينين وقادة ثورة اكتوبر، ولكي يقيم نظاماً مبنياً على الخوف والكذب والنفاق.
ولكن لماذا يردد ستالينيونا كالببغاء هذه المقولة العقيمة دون فحص ودون أي تفكير؟ ألا يرون أنها تناقض كل منطق سليم؟
إليكم "قاعدة" بديلة تتفق والمنطق السليم:
القاعدة الذهبية ليعقوب ابراهامي: " كلما تقدم بناء الاشتراكية كلما خفت حدة الصراع الطبقي ". ما رأيكم؟

"شرطة الأفكار" في النظام الستاليني:
الجملة التالية يجب أن نقرأها أكثر من مرة واحدة لكي نصدق :
" زوجة مولوتوف كانت في السجن للمرة الثانية بسبب ميولها الصهيونية".
فؤاد النمري يعلن جهاراً : زوجة مولوتوف لم تودع السجن للمرة الثانية لأنها قامت بأعمال تخريبية ، أو لأنها تجسست لدولة أجنبية ، أو لأنها قامت بدعاية معادية أو حرضت على الشغب.
زوجة مولوتوف أودعت السجن للمرة الثانية بسبب ميولها فقط.
هكذا كانت حرية الفكر في النظام الستاليني. هذه هو الوجه القبيح للستالينية.


















#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو فهم أوضح للستالينية (1)
- على -أنقاض الدولة الصهيونية-
- اليسار العربي و-الكيان الصهيوني-
- حل منصف لا عدالة مطلقة
- إبتذال الماركسية
- ماركسيو -ألف ليلة وليلة-
- بين ماركس وانجلز
- اليسار والصراع العربي-الاسرائيلي (2 وأخير)
- اليسار والصراع العربي-الاسرائيلي (1)
- الستالينيون (اخيرة) : يعيشون في الماضي
- الستالينيون (5) : تزوير التاريخ
- الستالينيون (4) : حسقيل قوجمان ضد فريدريك انجلز
- الستالينيون (3) : الكذبة المفيدة
- الستالينيون (2) : فقر الفلسفة (كطول المقال)
- الستالينيون (1) : دكتاتورية البروليتاريا بين المأساة والمهزل ...
- الديالكتيك المستباح (أخيرة) : ما للماركسية ولنشأة الكون؟
- الديالكتيك المستباح (4) : الأنفجار العظيم
- (الديالكتيك المستباح (3
- الديالكتيك المستباح (2)
- الديالكتيك المستباح (1)


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - يعقوب ابراهامي - نحو فهم أوضح للستالينية (2)