أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سيمون خوري - أنت ... كافر ونص ..؟















المزيد.....

أنت ... كافر ونص ..؟


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2936 - 2010 / 3 / 6 - 09:51
المحور: حقوق الانسان
    


أنت ... كافر ونص ..؟ لفظة كافر .. مجردة بدون " نص " ربما هي كلمة عادية وشائعة في عالمنا العربي ؟ أو بالأحرى إعتدنا على سماعها يومياً . حيث دخلت في باب قاموس الشتائم الديني للمخالف منذ سيادة عصر خلفاء الإستعمار الأشاوس . لكن ما يثير الدهشة عندما تكون " كافراً ونص ". فلا تعرف هذا " النص " ماذا يعني هل هو ميكيال أو وزن فضائي تزان فيه الحسنات والسيئات ، أم هو صيغة مبالغة في معرض التأكيد على الشئ . أم أنك تساوي واحد ونص أمام الواحد. وبعملية حسابية يكون في صالحك مقدار خمسين في المائة زيادة .
وكلمة ( كافر ) هي أحد أبرز الأسلحة اللفظية التي جرى تسويقها فيروسياً ضد الرأي المخالف أياً كان في مواجهة السلطة المتحدة مع الرمز الديني .
بيد أن لفظة ( كافر ) لم تكن تعني في العربية المعنى المستخدم الأن ، بل هي من الكلمات التي حدث لها تحول معنوي ، تغيرت وتبدل معناها وإكتسبت معنى جديداً غير معناها الأصلي القديم . حتى ضاع المعنى الأول ، ورسخ الجهلة المعنى الثاني .
في اللغة العربية تعني لفظة ( الكفر ) التغطية ، غطى الشئ ، أو وضع فوقه شئ آخر وورودها في الكتاب " المقدس " لإحدى الديانات لا ينفي كونها كلمة محرفة . لكن في ظل الدعوة الإسلامية ، إكتسبت الكلمة معنى جديداً وهو " الإلحاد والإنكار" . وتمددت لفظة كافر كما يتمدد الفضاء الكوني وطالت كل من يقف على الضفة الأخرى المقابلة . سواء أكان موقفاً فكرياً أم عقائدياً أو سياسياً . حتى تدخلت بين الجار والجار وبين أفراد العائلة الواحدة . ودخلت قاموس المحيط في علم الشتائم . وقاموسنا محيط لا تعرف أوله من أخره تسبح فيه كل فيروسات الجهل ووعاظ السلاطين . وقد تنتقل خلال لحظات من الكفر الى الإيمان إذا أرسلت لحيتك على هواها وأطلقت لها العنان نحو الأسفل . وعندها ليس مهماً ما في رأسك . لكن على الأقل لن يقال عنك " زنديقاً " وهذه أعتقد أنها كلمة بشعة جداً لا تحمل حروفها أي جرس موسيقي أو نعومة في اللفظ لأن " حيزبونات " {جمع حيزبون} الفقه القديم هكذا شاؤوا ، وعليه سار الخلف والسلف وكل الرعية الصالحة في المرعى .
وهكذا وبسبب هذه اللفظة " كافر " قد يقتل إثنين دفاعاً عن قضية وطنية واحدة ، بيد أن الأول مسلم والثاني من عقيدة مختلفة . فيصبح الثاني من وجهة نظر الشرع مصيرة جهنم وبئس المصير والأول الجنة وطاب مثواها مع الحور العين ..؟ وحتى لوكان المتوفي مجرماً بحق الإنسانية ، لكن نظراً لترديده الشهادتين يحق له الحصول على تذكرة دخول الجنة ، فيما يحرم الشرع دخولها على آخررغم ما عمل من خير في حياته ، لكن فاته الحصول على تذكرة الدخول ..؟ هل هذه عدالة السماء والمساواة في نظر البعض . ثم ماذا تعني كلمة فلان هو شهيد ...؟ فيما قد يكون هذا الموصوف بشهيد قد أدى بحزام ناسف الى مقتل أبرياء ، فالأبرياء شهداء وهو أيضاً شهيد ..؟ إذن من هو المجرم الحقيقي بحق الإنسانية ..؟
كافر وشهيد ..الخ كم هائل من الكلمات الطنانة لا معنى حقيقي لها مجرد تصور وهمي قائم في الذهن . وللحقيقة لا نجد لدى الشعوب الأخرى مرادفاً لها ، ترى هل لأن الآخرين أكثر تخلفاً منا بعلوم السماء والشهادة ..؟
هناك طابور من المفاهيم والمصطلحات الوهمية التي دخلت حيانتا وتمارس فعل الزلزال في بنية المجتمع ،تؤخره وتعيده الى المربع الأول ، دون أن نملك المقدرة على إزالتها من الوجود لأن معظم " مثقفينا " وأحزابهم التاريخية مشغولون بتغيير النظام السياسي السائد من فوق .. أما القائم في الأسفل أو القاعدة الحقيقية لهذا الأساس الفوقي البعض يعتبرها مسائل ثانوية . علة العلل هي في الأساس في بنية مجتمعاتنا الثقافية وموروثاتها .
لسنوات طويلة دبجنا ، وندبج المقالات والخطب العصماء التي تتناول ضرورة التغيير الراديكالي للإنظمة العربية القائمة المتفسخة ، والبعض يطالب بإجراء إصلاحات هيكيلية ، أو على نمط سياسية الخطوة – خطوة التي سرنا عليها في تعاملنا مع الأمبريالية والإستعمار والإحتلال والرجعية وكافة القائمة المعروفة لدى الجميع . ووصل بنا الحال الى أن أصبحنا تحت حكم " الإحتلال الوطني " الأبدي .
فلا التغيير تم إنجازه ولا الإصلاح تحقق . حتى المراهنة على ربيع دمشق أو القاهرة أو طرابلس أو أية عاصمة أخرى من عواصم الملح كان مجرد حلم ليلة صيف ، في طقس غائم ومعتم .
لسنوات طويلة واجهت كافة العناصر الديمقراطية والتقدمية الوطنية تهمة ( شيوعي ) كان ذلك في عصر الحرب الباردة مع المعسكر الشيوعي ، الذي لم يكن شيوعياً من وجهة نظري . ثم ومع إنهيار هذه المنظومة ، حلت محل لفظة "شيوعي " ، كلمة أخرى تتناسب مع روح العصر وهي كلمة " كافر" ووجدت لها رواجاً واسعاً بسبب سيادة الإعلام الرسمي والديني معاً . وبالتالي أصبح كل من هو خارج " الجماعة " كافراً ..؟ حتى لو كان ملاكاً للرحمة .
للحقيقة ما دفعني لهذا الموضوع كان تعليقاً لصديق في مادة سابقة وسؤاله ماذا بعد ..؟ نكتب لمن ..ومن يقرأ وما هو طريق الخروج من أزمتنا المستعصية ..؟ ثم رأي آخر لصديق ( حزبي ) كلاسيكي ، بقوله أنتم تكتبون عن قضايا هامشية بينما هناك إحتلال ونهب إستعماري .. وتصفية للقضية .. ؟ أي قضية .. وهل بقي هناك قضية فيما مجتمعاتنا تعيش حالة إنقسام إجتماعي وإنفصام بالطول والعرض .
ترى لو أن أحدنا أصدر كتاباً بعنوان إفتراضي " الأمبريالية المعقدة " من هو القارئ من هذه الشعوب التي لا تعد ولا تحصى في العالم العربي ..؟ وما فائدة هذا الكتاب العملية في مواجهة كم الجهل اليومي في حياتنا اليومية ..؟ أو أزمة ما بعد الراسمالية في القطب الشمالي الأبيض ، ونساءنا ترزح تحت السواد الشرق أوسطي . ودعوات تبدأ بإسمه الشخصي ،وتنتهي بإسم رئيس طائفة عالم علوم الإفتاء العالمي الكوكبي .
أسئلة محورية وهامة ، وتعني الشئ الكثير ، ربما تعبرعن الشعور بإنسداد أفق التغيير في العالم العربي .. مثلما هو حاصل على الصعيد الفلسطيني . والأخ صاحب التعليق على صواب ، ربما معظمنا إن لم يكن فقد الأمل برياح التغيير في المنطقة فهو على الأقل إنتابه شئ من القلق والحيرة حول حالة السكون العدمي التي تعيشها المنطقة . أعتقد من وجهة نظري المتواضعة ، أننا كنا جزء من حالة لهثت وراء الشعارات الكبيرة ( الإستراتيجية) وأهملت التفاصيل الصغيرة أو تلك المقدمات الأساسية . وهي لكي تغير النظام لا بد من تغيير العقلية والبنى الفكرية للبشر . بمعنى آخر البحث عن نمط جديد في التفكير والسلوك المؤدي الى زحزحة المخزون التاريخي الطائفي والعشائري ، وتغيير البنية الذهنية التي نستخدمها لإستيعاب معنى الماضي . كافة القوى المراهنة على التغيير كانت تحرث في البحر . فعندما عهرت السلطة معنى الديمقراطية والإشتراكية ، كانت أحزابنا بدورها قد تحولت الى قطاع خاص وتعهرت بدرها . لا تحمل من معنى الديمقراطية سوى يافطتها . وكانت ( ثوراتنا ) هي أول من أكلت أبناءها قبل أن تبتلعها السجون والغربة والندم على سنوات ضاعت وسط زحام الشعارات المتخمة . حتى فقدنا كل أصدقاءنا القدامى ولم يبق لنا سوى البحر وحديث الذكريات . وذات الأحزاب أطلقت أبشع النعوت على المناضلين المغادرين لصفوفها ، بدل الحفاظ على شعرة معاوية معهم . وتوحدت هذه " الأحزاب " في هذا المقام مع وعاظ السلاطين . المشكلة الرئيسية هنا ، أعتقد هي " ثقافية " بالدرجة الأولى قبل أن تكون سياسية سواء في مواجهة السلطة أم في مواجهة تيار التخلف الماضوي السلفي . لأن كافة المعتقدات التي إكتسبناها وراثة نطبقها بلا تفكير على تحديات الحياة اليومية . في الوقت الذي نحن أحوج ما نكون فيه الى إستنباط طرائق أعمق لمعرفة إتجاهات المستقبل والتعامل معه . لم ندرك أن المعلومات والشعارات والأفكار الجديدة تكون دائماً غير منسجمة مع المعتقدات التي يوجد بها إيمان عميق راسخ عمره قرون من الزمن . فشلت كافة محاولات التغيير أو ( الثورات ) (...) أو التغيير لأن المعضلة الرئيسية هي ليست في النظرية بل الأدوات والوسائل ، وبشكل خاص في الذهنية كتربة حاضنة لأفكار الماضي التي عولجت بشكل خاطئ . مما سمح لتيار التخلف بالتمدد ، على راحته دون منافس ، طالما يؤدي دوراً منسجماً في الحفاظ على ذهنية التراتبية والترابية في العقلية القائمة . وسط مناخ من الفقر المادي والفكري معاً للمواطن . ربما العينات من ( المهاجرين ) التي نعايشها خارج أوطاننا تشكل تعبيراً صارخاً على هذا الزلزال الماضوي الذي ينخر المجتمعات العربية . ترى ما هي قوى التغيير ،وبأي إتجاه ..؟
مشكلتنا الرئيسية هي ثقافية بالدرجة الأولى . ويدور بخلدي السؤال التالي ترى ما مقدار ما يعرفة المواطن في المنطقة العربية عن معنى الديمقراطية واليسار والعلمانية ..الخ ؟ ما هي الخطوات التي إبتدعناها لتطوير قيم المواطن وتحفيذ الجماهير للدفاع عن مصالحها اليومية المعاشة ، وليس عن السياسة ..؟ أو تغيير النظام السائد .
فيما الشعور السائد لدى الشارع العادي أن العلماني والديمقراطي واليساري كفرة . هنا يجري إتخاذ موقف طائفي وليس موقف قائم على أساس التفكير العقلي لأن البنية العامة للثقافة العربية التي يقوم عليها تكوين العقل العربي ومن ثم المجتمع ترتبط بالمفاهيم الدينية ، وتلك التي أدخلتها مؤسسات الحكم لتفريغ المحتوى الحقيقي لجوهر الديمقراطية . لذا يصبح تحصيل حاصل أن يحمل وعاظ السلاطين سيف الجهل ، ونعت المخالف بالكفر . فعندما نتحدث عن الديمقراطية بعضنا ربما ينسى أن الديمقراطية لا تستقيم إلا مع مبدأ المساواة الكاملة بين الجنسين ، و العدالة الإجتماعية بنظر القانون ، وحرية العقيدة والفكر . وليس أسلمة الديمقراطية ..؟
وبطبيعة الحال عندها تصبح " كافر إبن كافر وزنديق ونص " لأنك حملت مبضع جراح للعقل ، وليس كالطائر في ساعة جدارية ، يتأخر في حساب الزمن المتبقي لأنتهاء الليل .
ورغم ذلك أعتقد أنه من المهم جداً مناقشة القضايا الصغيرة ، قبل المطالبة بتغيير هذا النظام أو ذاك وهناك من يقرأ ، نعم هناك من يقرأ وأنا أحد الذين يقرأون كل تعليقات الأخوة من الكتاب والقراء سواء على مواد لي أو مواد زملاء أحترمهم وأجلهم . وأعتقد أن العديد من الزملاء الذين يتناولون قضايا هي في نظر البعض صغيرة ، أو هامشية ، أعتقد هي الأساس قبل الحديث عن المواقف السياسية لهذا النظام أو ذاك . هذا لا يعني مهادنة السلطة القمعية ، ولا الإحتلال الوطني ، بل لكي تتمكن من تحقيق التغيير المنشود ربما الأفضل العمل على تغيير مفاهيم وجوهر الديمقراطية في العقلية العربية التي شوهتها الأنظمة السياسية . وخلقت بينها وبين الفكرة سور برلين أو جدار العزل العنصري في الضفة الغربية المحتلة . من هذه المفاهيم حقوق المرأة ورعاية الأطفال ، والتسامح الديني ، والمساواة الإجتماعية للمواطنين أمام القانون . وإحترام الرأي المخالف . فكما أن النظام لا يسمح بالرأي المخالف ، كذلك حضرة الأمين العام أو رئيس هذا " الحزب " أو ذاك يتربع في ذات الخانة . فنحن لشديد الأسف لا زلنا مجتمعات قبلية ، أو ما دون ذلك ، لا نعرف معنى المواطنة . أزمتنا ، هي أزمة ثقافة . أزمة مواطنة ناقصة ، أزمة عقل لا يحمل في رأسة سوى عدد من الكلمات يجري إستعارتها من يوم لآخر ومداولتها . أزمة عقل يعيش في الفراغ . أزمة بيان وخطاب سياسي وشعار يصلح لكل زمان ومكان .
لذا لأصدقائي من القراء والكتاب ، وأيضاً لأسرة الحوار المتمدن وجهودها في سبيل نشر المعرفة ، ومستقبل أفضل كل التحية والتقدير.
ومع ذلك نعتبر كفار ..؟ لماذا لأننا نحب الأطفال والنساء والحيوانات والطيور والأشجار والورد والموسيقى والأشعار والإنسان ، ونكتب عنهم ولهم . ونكره العنف والإرهاب أياً كان مصدره أو شكله وضد مصادرة العقل تحت أية يافطة .
فإذا كانت هذه مواصفات " الكافر" .. فأنا كافر ونص وثلاثة أرباع أيضاً .
جمع الشر هو شرور .. بينما جمع الخير هو الخير والحب والمساواة والإخاء . وإحترام حقوق الإنسان وفي المقدمة النساء والأطفال.



#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رقص - هز - البدن ..؟
- البحر ... يلد النساء ...
- ثقافة - صباح الورد -
- إمرأة .. وكاهنان .. ونهر ..؟
- عندما تحولت تشو يينغ تاي / الى فراشة ملونة ..؟
- جلسة تحضير أرواح / في قرية (بريفزا) ..؟
- العودة من المستقبل الى / عصر نهاية الديانات ..؟
- في حفلة زيزي حتى القطط والكلاب/ تعلمت معنى المساواة..؟
- دعوة الى صديقي الكلب المحترم / لحضور حفلة عيد ميلاد..؟
- خمرُُ في الجنة .. وشاي في الدنيا للمؤمنين..؟
- قبطي يولم في رمضان / ومسلم يحتفل بعيد الميلاد ..؟
- ثقافة الغريزة الجنسية في الجنة ..؟
- مطلوب أنسنة الأديان..وليس ثقافة الكوارث
- هل الجلد والرجم والقتل هي قوانين ( إلهية )
- هولوكست التاريخ / ج4 سفر التكوين والخلق في الأسطورة المصرية ...
- هولوكست التاريخ ..أنبياء أم قادة سياسيون ..؟
- هولوكست التاريخ / إعادة قراءة لإسطورة الخلق والتكوين ومصادر ...
- هل أدم هو الأسم الحقيقي للإنسان الأول ..؟
- طرقت الباب ... ( حتى ) كل متني ..؟
- الحوار المتمدن و تجديد الخطاب العقلي


المزيد.....




- واشنطن ناشدت كندا خلف الكواليس لمواصلة دعم الأونروا
- الهلال الأحمر: إسرائيل تفرج عن 7 معتقلين من طواقمنا
- حركة فتح: قضية الإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين تحتل أولوي ...
- نادي الأسير يعلن ارتفاع حصيلة الاعتقالات منذ 7 أكتوبر إلى 78 ...
- الاحتلال يفرج عن 7 معتقلين من الهلال الأحمر ومصير 8 ما زال ...
- الأمم المتحدة: الوقت ينفد ولا بديل عن إغاثة غزة برا
- تعذيب وتنكيل وحرق حتى الموت.. فيديو صادم يظهر ميليشيا موالية ...
- الأمم المتحدة: أكثر من مليون شخص في غزة يواجهون انعدام الأمن ...
- الأمم المتحدة: أكثر من مليون غزي يواجهون انعدام الأمن الغذائ ...
- زاخاروفا تضيف سؤالا خامسا على أسئلة أربعة وضعتها برلين شرطا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سيمون خوري - أنت ... كافر ونص ..؟