أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 2-2















المزيد.....

الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 2-2


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 894 - 2004 / 7 / 14 - 07:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 2-2
" بمناسبة مثول الطاغية أمام المحكمة "

الدكتور خالد يونس خالد – السويد *

عصابة من اللصوص والقتلة خلفَ ميليشيات صدام للإعدام
تلك هي مقولة الفريق حردان التكريتي وزير الدفاع العراقي الأسبق في عهد حكم صدام حسين وعنوان كتابه "كنا عصابة من اللصوص والقتلة خلفَ ميليشيات صدام للإعدام " . وأغتيل حردان التكريتي في الكويت على أيدي عصابات المخابرات العراقية . وقد كشف الفريق حردان التكريتي أسرار خطيره في حينه في مذكراته المنشورة عام 1990 بصدد مؤامرات صدام حسين مايلي:
" 1- لابد من السعي قبل كل شئ لإنتزاع القيادة من القاهرة، باعتبار ان الدور القيادي
للقاهرة قد إنتهى، وذلك بالطرق التالية:
أولا: إتخاذ مواقف ثورية متطرفة في القضايا العربية، والإستفادة من ذلك إعلاميا لكسب اكبر
عدد ممكن من الشباب في العالم العربي ، إلى جانب الحزب الحاكم.
ثانيا: شراء الصحف الناصرية التي تصدر في خارج مصر، صحيفة صحيفة، لتحويل
الناصريين الى بعثيين أو على الأقل مسيرين من قبل البعث.
ثالثا: شراء أعداء النظام الناصري ، من المصريين وغير المصريين لحشدهم ضد مصر، ومن
ثم لجعل القاهرة امام عدو داخلي يلهيه عن التعرض للبعث".
(أنظر حردان التكريتي، كنا عصابة من اللصوص والقتلة خلفَ ميليشيات صدام للإعدام! القاهرة، الزهراء للإعلام العربي، 1990، ص 52).
ولم يكفي كل ذلك للعرب والفلسطينيين ليغيروا مواقفهم من نظام صدام حسين، حتى وقع خلاف حاد بين منظمة التحرير الفلسطينية وصدام حسين حين كشفت أوراق صدام. فقد جاء في تعميم خاص رقم 34 الصادر من حركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح- قسم التعبئة والتنظيم بصدد عداء النظام العراقي للقضية الفلسطينية منذ توليه السلطة. جاء في التعميم مايلي:
- النظام العراقي "يختلف عقائديا مع أية قوة في الدنيا، وليس فقط في دنيا العرب.
- لقد كان الحكم الإنعزالي العراقي أول حكم في البلاد العربية تجرأ على إقفال مكاتب فتح وذلك بعد أن وصل إلى الحكم.
- فالإنعزالية العراقية قديمة قدم التسلط الخارجي على شعب العراق وخيراته.
- كيف كان يمكن أن يستمر حكم نوري السعيد وسياسته في إبعاد العراق عن مجرى التاريخ العربي المعاصر، إن لم تتناسخ روحه في جسد صدام حسين التكريتي وبقية عشيرة التكارتة.
- إن بغداد صدام التكريتي ليست شيئا أخر غير بغداد نوري السعيد، وإذا كان الفلسطينيون لم يستطيعوا إعتبار نوري السعيد بطلا قوميا فإنهم عاجزون عن رؤية ملامح البطل القومي في وجه صدام التكريتي. خصائص كثيرة مشتركة بالإضافة إلى الأصدقاء المشتركين، تجمع صدام التكريتي المحترف، ومناحيم بيغن زعيم الأرغون والمدير المحترف لعمليات الإغتيال للأبرياء ولايجوز لأحد أن يشدد أكثر مما يجب على الفروق".
(أنظر تعميم خاص رقم 34 الصادر من حركة التحرير الوطني الفلسطيني-فتح- قسم التعبئة والتنظيم بعنوان "إنعزاليوا بغداد الحوار نعم اللاحوار نعم أيضا).
لكن تمكن صدام حسين من شراء منظمة " فتح " دون ان يغير من سياسته إزاء القضية الفلسطينية، وتصور بعض الفلسطينيين بأن إطلاق الجيش العراقي بعض الصواريخ على المنطقة الصحراوية في إسرائيل إيذانا بتحرير فلسطين، لكن الحقيقة المرة هي انها كانت مناورة سياسية وكذبة من أكاذيب صدام لخداع الفلسطينيين، ربما بالإتفاق مع إسرائيل. فلنقرأ معا ماكتبه حردان التكريتي عن حيل صدام السياسية. كتب حردان التكريتي في مذكراته:
"القيام بتنظيم حزبي داخل كل الدول العربية، لإدخال اكبر عدد ممكن في الحزب ،
وتحريكهم وقت الحاجة.
القيام بتدخل عسكري في الأردن لقلب نظام الملك حسين أو العمل لقيام إنقلاب موال
للحزب. ثم التآمر بعد ذلك على البعث السوري، ثم على لبنان لإحياء مشروع الهلال
الخصيب، مما يعطي الحزب – بعد نجاح المشروع - قدرة تحرك واسعة في كل الدول
العربية.
فقد كانت خطتنا مبنية على أساس ضرورة التعاون مع الملك حسين، لضمان بقاء الجيش
العراقي في الأراضي الأردنية، ليس تحسبا لهجوم إسرائيلي على العراق ، فقد إتفقنا مع
إسرائيل بعد شهر من إنقلاب 30 تموز، وبالضبط 29 /آب/1968 ، على عدم شن أي
هجوم على جيشنا أو على العراق في مقابل عدم إشتراك الجيش في أية عملية ضد
إسرائيل، أو حتى صد أي هجوم على الأردن، وفي مقابل السماح لليهود العراقيين
بالهجرة إلى إسرائيل عن طريق قبرص".
(أنظر مذكرات وزير الدفاع العراقي الأسبق حردان التكريتي، المصدر السابق، ص 54 وص 56).

سقوط صنم ساحة الفردوس
لقد سقط صنم ساحة الفردوس في 9 نيسان عام 2003 ، وسقطت فاشية البعث بعد تحطيم قلاع الظلم والعدوان، وكشفت المقابر الجماعية ، وظهرت حقيقة زيف "الرئيس القائد" القائم على الأكاذيب وشراء الذمم ، وتجلت ديماجوجية البعث بالمتاجرة بأسم القومية والإسلام. لكن ذلك الفكر الفاشي باق ، لذلك فإذا كانت هناك مصالحة بين الخيُرين من أبناء العراق ، فإنه لابد من تصفية ذلك الفكر الفاشي ، وإجتثاث جذوره، لتدوم المصالحة على صرح الأخوة على أسس العدالد والمساواة والإعتراف بحقوق جميع القوميات والمواطنين ، ليصبح العراق بلد التآخي والمحبة والسلام ، بعيدا عن الطائفية والمذهبية والحرب والعدوان.

يتباكى اليوم القوميون المتطرفون والإسلامويون المتحزبون على كرسي صدام حسين. ويظل هؤلاء يرددون بأن صدام ضرب إسرائيل يوما بالصواريخ، دون أن يدركون بأنه كان قد ضرب منطقة صحراوية في إسرائيل ببعض الصواريخ بالإتفاق مع إسرائيل ، ودون خسائر تُذكر ، لكي تحصل إسرائيل على مضادات لتلك الصواريخ. إنهم يغنون على ما حققه صدام من سلاح الدمار ، مع أمنيتهم بضرب إسرائيل ، دون أن يفهموا بأنه سلاح دمار ضد الشعب العراقي نفسه.
وقع صدام حسين في الأسر ذليلا مهانا في 13 ديسمبر عام 2003، وعُرضَ على شاشات القنوات الفضائية في اليوم التالي. وتضاربت الأنباء والروايات بأنه قد تعرض للتخدير، وأنه قد أعتقل قبل ذلك بشهرين في الأعظمية بعد مقاومة لمدة ثلاثين ساعة، وقتل من الجانبين المئات. إنني أعتقد بأن هذه الأخبار لاتغير من الواقع شيئا، فصدام حسين كان إرهابيا أرهب الشعب العراقي منذ أن تولى السلطة بإنقلاب عسكري دموي في تموز عام 1968، وتحول إلى جلاد بعد أن تبوأ منصب رئاسة الجمهورية في أواخر عام 1979. فسواء قاوم الأمريكان أو لم يقاوم، فإنه لم يكن وطنيا ديمقراطيا بأي شكل من الأشكال، إنما كان عنجهيا وقاتل الشعب العراقي ولاسيما الشعب الكردي والأقليات القومية . وافقر الشعب العراقي ، واغتصب هو وأبناءه شرف كثير من النساء، وأوقعوا العراق في أتون حروب طاحنة لا أول لها ولا آخر، وأن قتاله للأمريكيين ثلاثين ساعة هو قتال من أجل السلطة والإستمرارية في الفتك بالشعب العراقي.

هل يخجل صدام وينتحر؟
هل ينتحر صدام البعث العربي الإشتراكي في العراق مثلما إنتحر هتلر النازية في ألمانيا؟ لاأعتقد أنه شريف بذلك القدر القليل القليل جدا كهتلر النازية حتى ينتحر. فحزب البعث ليس أفضل من النازية في ممارساته. النازية في ألمانيا شهدت هزيمة واحدة في تاريخها إبان الحرب العالمية الثانية، ومع ذلك لم يتقبل زعيمها على نفسه تلك الهزيمة الوحيدة في حياته فانتحر. أما صدام فعايش هزيمة تلو هزيمة، وكان يحتفل بذكرى هزائمه بلا ضمير ولا خجل. فأي صنف من البشر كان يأكل لحوم الناس وهو يدعي بالنصر في الهزيمة، وبالإسلام في الكفر، وبالطهارة في الإغتصاب؟ كيف يمكن للطاغوت أن يخجل، كما يقول الحديث النبوي الشريف: "إذا لم تستح فاصنع ما شئت". فالمكروه لا يعرف إلا الكره، والبغيض لا يفهم الرحمة، ويعتبر العفو إستسلاما. وعرف عنه أنه يتنازل حتى للشيطان من أجل أن لا يتنازل للشعب العراقي، ومن أجل أن يحتفظ بكرسي الرئاسة، لكن الله لا يهدي القوم الظالمين. فستأتي الساعة وملايين القتلى يأخذون بيد القاتل الذي هرب، ليسألوا رب العزة: اللهم يا ملك الملوك والعادل العدل، إسأله لِمَ قتلني؟ فمثلما لم تنفعه وأهله المليارات المسروقة، والرؤوس المقطوعة، والقصور الفخمة، وستة ملايين جندي مسلح في العراق، فلن تنفعه في الآخرة.

هل من مكان لفكر فاشي في عراق اليوم؟
صدام حسين ونظامه الفاشي كان غير عادل في كل شئ إلا شئ واحد، وهو ما عبر عنه السيد مهدي الحكيم بقوله: "النظام العراقي عادل في توزيع ظلمه على الجميع". فلم يبق أحد إلاّ وكان له حصته من الظلم. فمتى يأتي اليوم الذي تصح نبوة الحديث النبوي الشريف "الكفر يدوم ولكن الظلم لا يدوم". قاتل اللّه البعث ماذا فعل بعراق الخير ليزرع فيه الشر. فهل من مكان لفكر فاشي في عراق اليوم؟
نحن العراقيون ، وخاصة الشعب الكردي ، نطالب بمحاكمة صدام حسين محاكمة عادلة من قبل الشعب العراقي في العراق، وأن تكون المحاكمة علنية، وأن يكون محاموا الدفاع عراقيين وليسوا مأجورين من رعاع صدام القدامى خارج العراق، وأن يكون القضاة عراقيين، وأن تتخذ العدالة مجراها بإتخاذ أقسى العقوبات القانونية العادلة بحقه ومحاسبته على جرائمه بحق الشعب العراقي والشعبين الصديقين الكويتي والإيراني. إنني شخصيا أحبذ جعلـه نموذجا سيئا للقيادات الدكتاتورية ، ومهزلة تشفي غليل الثكالى الذين فقدوا أطفالهم. فالقاتل الظالم يجب أن ينال القتل، وأنه أذل من أن يجعله ضعاف النفوس شهيدا، ولهذا يجب أن يتعذب في المحكمة التي يجب أن تدوم شهورا لتحقيره وتحطيم نفسيته ، لتبكي عليه العيون التي كانت تستمتع بدماء الشهداء العراقيين الأبرياء . ثم يعدم ، ونحن نجده على شاشات التلفاز يصعد حبل المشنقة مرتجفا لنعرف جبنه كما عرفناه بالأأمس حين سحبوه من الحفرة والديدان تزهو بين شعيرات لحيته المتعفنة.

العهر الثقافي والإنحطاط الفكري للدفاع عن الفاشية
لا زال هناك مَن يرفض أن يكون صدام فأرة تُسحب من جحرها ، فيضعون له الأساطير من أنه كان شبيه صدام في تلك الحفرة التي كان يعيش فيها ، وليس هو ، لأن صدام لازال رئيسا للعراق .
لقد رأينا جلاد الشعب العراقي صدام حسين وهو يجر سلاسله الحديدية ، ثم يقف صدام أمام العدالة يوم الخميس الماضي ، الأول من يوليو/ تموز . ولكن نتأسف أن نقول بأنه لا زال هناك مَن يعتبر القاتل صدام مظلوما ، ويعتبر الشعب العراقي الذي كان ضحية القمع البعثي الصدامي ظالما . لا زال هناك من تجار يبيعون دماء الشعب العراقي باسم القومية العربية بالمفهوم البعثي ، وباسم الحرية وهم يصلبون الحرية كل يوم ألف مرة . لا زال هناك من قنوات فضائية تجعل المقابر الجماعية التي افتعلها صدام حسين وعصابته جنودا عراقيين قُتلوا من قبل الإيرانيين ، وهؤه القنوات الفضائية تختبئ وراء الحصانة الإعلامية لقتل شعب بكامله ، من أجل أن يبقى الطاغية ممولا للعهر الثقافي لهم . ونحن لم نجد في التاريخ أطفالا لم يبلغوا ربيعا من العمر قد حملوا السلاح ليُدفنوا في المقابر الجماعية لتصح أكاذيب تلك القنوات الفضائية . لا زال هناك من العرب خارج حدود العراق يظلمون شعبنا العراقي للدفاع عن هتلر العرب ، ويتجرؤون أن يجعلوه بطلا لأنه بنى قصورا وبلط شوارعا ، وضرب اسرائيل لتحصل اسرائيل على مضادات الصواريخ ، ويصفقون له في القنوات الفضائية العربية . إلى أي درجة وصل بالبعض من انحطاط فكري حين يمجدون آكل لحوم العراقيين ، ومبيد حرية الشعب العراقي بكل قومياته وطوائفه من أن محاكمته غير قانونية ؟ ما هذا التخلف العقلي حين نجد بين مَن يحمل شهادات القانون ليدافعوا عن الفاشية المعاصرة التي فاقت جرائمها جرائم الفاشية الأيطالية والنازية الألمانية .
لايتجرأ أحد من الأوربيين اليوم ، أن يدافع علنا في إطار القانون ، عن النازية والفاشية في أوربا رغم مرور مايقارب الستين سنة من هزيمةموسوليني وهتلر . فالنازيون الجدد في أوربا لا يمارسوا العنف الإرهابي بحق شعوبهم ، ولا يستطيعوا أن يتفوهوا بمدح الفاشية في المحلات العامة والنوادي والمناسبات الشعبية في أوربا والعالم الحر. ونتأسف أن نقول بأن هناك الألاف من الذين يدافعون عن فاشية صدام وجرائمه علنا وعلى شاشات التلفاز باسم الحرية والعدالة وهم أكثر الناس عداءا للحرية والسلام والعدالة .
سينتصر العراق بإرادة شعبه ، وستتحقق حرية الشعبين العربي والكردي وحرية الأقليات القومية والدينية الأخرى في عراق الديمقراطية والإستقلال والتقدم . أما الذين يخافون من الحرية من عراقيين وغير عراقيين فليذهبوا الى البحار العميقة ليغسلوا آثامهم ، فلعنة الشعب العراقي الأبي تلاحقهم . فلنحتفل غدا بنهاية الفاشية فقد علَمنا التاريخ بأن المستقبل للأحرار، وسيصبح العراق مركز الإشعاع الحضاري للمنطقة كلها بإرادة الشعب العراقي الحر نفسه، وبنضالاته وكفاحه وصبره على المكاره . وسيُعَلم هذا الشعب غيره معنى الحرية والسلام والديمقراطية . فلننتظر إن الغد لناظره لقريب !!!

• باحث وكاتب صحفي
[email protected]



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 1-2
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الرابع
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الثالث
- طريق الحرية والسلام في العراق يمر عبر كردستان- القسم الثاني
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الأول
- قراءة ديوان - أشعار منفية - للشاعر العراقي فوزي إبراهيم
- إشكالية الهروب من الحرية في عراق مابعد فضيحة أبو غريب 2-2
- إشكالية الهروب من الحرية في عراق ما بعد التحرير 1-2
- مقدمة كتابات في القضية الكردية والفدرالية لزهير كاظم عبود
- فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 2/2
- فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 1/2
- الحجر يصنع السلام
- محطات في ذاكرة الإنسان
- تحرير العراق بين الإحتلال والسيادة
- الكرد وقانون إدارة الدولة العراقية بين النظرية والتطبيق نظرة ...
- تركيا الكمالية العلمانوية وإشكالية هويتها الثقافية 2-2
- تركيا الكمالية العلمانوية وإشكالية هويتها الثقافية 1-2
- لجان الإستفتاء تنظم مَظاهرات من أجل إستقلال جنوب كردستان
- أفكار في مواجهة الرصاص - الكرد يطالبون بتشكيل دولة كردية في ...
- قراءة جديدة للقضية الكردية في مواجهة الإرهاب


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 2-2