أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سليم نصر الرقعي - ليبيا هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في العالم !!؟















المزيد.....

ليبيا هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في العالم !!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 2932 - 2010 / 3 / 2 - 21:16
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


صدقوا أو لا تصدقوا أيها العرب ومن لا يصدق فهو حر! .. ولا يلومن إلا نفسه ! .. صدقوا أو لا تصدقوا أنتم يا من تحسدون الشعب الليبي على قائدهم الفذ الفريد .. الأخ العقيد!؟ .. وتحسدون الشعب الليبي على إستمتاعه بأفضل ديموقراطية في العالم وبأول جماهيرية إشتراكية حقيقية في التاريخ!!؟ .. فلماذا كل هذا الحسد وهذا اللغط وكل هذه السخرية من حركات وإبداعات و"قفشات" قائدنا الملهم الفريد!؟ .. لماذا تحسدوننا – نحن الليبيين – على قائدنا الفريد وكتابه ألأخضر المجيد وعلى ديموقراطينا الشعبية المباشرة منقطعة النظير !!؟؟... دعونا في حالنا بالله عليكم ! .. دعونا في حالنا نستمتع بسلطة الشعب وبتوجيهات وتعاليم الأخ العقيد .. قائدنا الثوري الفريد!!.

ولعلمكم – أيها العرب - أن الشعب الليبي "الحر السعيد؟" هو الشعب الوحيد ومنذ ما يزيد عن ثلاثين عام وهو يمارس السلطة بنفسه ويحكم نفسه بنفسه لنفسه!!؟؟.. ومن لا يصدق فهو حر !! .. ولعلكم أيها العرب "الحاسدون" أنتم دائما ً آخر من يعلم وآخر من يصدق ! ومن لا يريد أن يصدق فهو حر!! .. فنحن الليبيين شعب محظوظ !! .. محظوظ لأن لنا قائد أممي فلته عبقري لا نظير له مثل الأخ العقيد !!.. ويحكم !! .. ألا تعرفون قيمة وخطورة هذا الأخ العقيد في حركة الجغرافيا والتاريخ !!؟؟ .. هل تجهلون أنه هو نبي الجماهير ومسيح العصر وإمام المسلمين وعميد الحكام والقادة العرب والأفارقة!؟..هل تنكرون حتى هذا!؟.

صدقوا أو لا تصدقوا تلك مشكلتكم! .. ولكننا نحن الليبيين نعيش في ظل نظام جماهيري شعبي بديع وفريد .. فهذا ما أخبرنا به الأخ العقيد في ألف ألف مليون خطاب وألف توجيه ثوري وهذا ما غرسه في رؤوسنا منذ أن كنا تلاميذ في المدرسة!! .. فنحن الشعب الديموقراطي الوحيد .. هكذا قال لنا الأخ العقيد !! .. وإن كنتم لا تصدقون فإقرأوا الكتاب الأخضر بفصوله الثلاث أو تعالوا لتتفرجوا على ديموقراطيتنا الفريده والوحيده في ليبيا بأم أعينكم لتتعلموا الديموقراطية الحقيقية بشحمها ولحمها ومذابحها المقدسة!! .. وعلى الأقل الذي لن يشترى نسخة من الكتاب الأخضر (إنجيل العصر) فليتفرج !! .. نعم فهي فرجه وهي فرصه ورخصه !.. والحاضر يعلم الغائب! .. فتعالوا أيها العربان لتتفرجوا بأم أعينكم على الديموقراطية الشعبية الحقيقية في ليبيا .. ليبيا العقيد معمر القذافي .. .. ليبيا أول جماهيرية في التاريخ !.

نعم نحن الشعب الديموقراطي الوحيد في العالم وكل ما دون ذلك باطل وقبض الريح !! .. هذا ما ذكره لنا الأخ العقيد معمر القذافي – القائد الحالي للدولة الليبية – في أكثر من مناسبة! .. بل وقال لنا – وربما لكم ولكنكم لم تبالوا ! - أن الشعب الليبي هو الشعب الوحيد الذي يحكم نفسه بنفسه في العالم!! .. فالعقيد القذافي – لعلمكم - يحتفل هو وأنصاره في مثل هذا اليوم (2 مارس) من كل عام بما يُطلق عليه هو وأنصاره من أبناء عمومته وأفراد حركة الجان الثورية - التنظيم السياسي الوحيد في ليبيا - بـ"عيد سلطة الشعب" .. نعم فاليوم هو يوم عيد سلطة الشعب في ليبيا وأنتم أيها العربان آخر من يعلم !!؟؟ .. كيف بالله عليكم !!؟؟ .. ألم تسمعوا عن نظام سلطة الشعب !!؟؟ ألم تسمعوا ولو خطابا ً واحدا ً من خطابات الأخ العقيد حول الديموقراطية الحقيقية والوحيدة!!؟؟
الأخ العقيد الذي يدعي – جهارا ً نهارا ً - بأنه - ومنذ عام 1977 - قد سلم السلطة والثروة والسلاح بيد الشعب الليبي وأصبح هو بالتالي خارج السلطة يعيش في خيمة ويرتدي عباءة ويشرب حليب ناقة ويقترض ثمن خروف العيد من أحد الرفاق !! .. صدق أو لا تصدق !! .. أي بمعنى أنه ليس هو من يحكم ليبيا ولا هو من يرأس الدولة الليبية بل الشعب الليبي هو من يحكم البلد ويرأس الدولة !!! .. ومن لا يصدق منكم هذا الإدعاء الطويل العريض فهو حر !! .. وهذا الكلام يقوله الأخ العقيد – بالعين القويه – في كل وسائل الإعلام .. فهل تصدقون يا عقلاء العرب – بالله عليكم – هل تصدقون أن "الأخ العقيد معمر القذافي" لا يحكم ليبيا ؟؟؟!! .. وهل تصدقون بأنه ليس له في مسار الدولة الليبية والشأن العام والمال العام من دور سوى توجيه وإرشاد ونصح الشعب الليبي إلى إتباع الطريق المستقيم وفق وثيقة الشرعية الثورية (*) !؟.. فقد قال لنا ذات مره بأنه ليس بحاكم ولا برئيس ولا بملك بل هو مجرد ناصح أمين أو مرشد مثل المسيح أو بوذا أو النبي أو شئ من هذا القبيل !!!؟؟ ... كل هذه التصرفات الخارقة للعادة وللسيادة وهو ليس سوى ناصح ومرشد أمين فماذا لو كان يحكم ليبيا ويرأس الدولة الليبية تراه ماذا كان سيفعل !!؟؟؟؟؟؟.. يطير في السماء ويهبط إلى المريخ قبل الإمريكان!!؟.

نعم .. ايها العرب صدقوا أو لا تصدقوا ومن لا يريد التصديق فهو حر !! .. فإن السيد القائد الملهم المعلم الفريد " الأخ العقيد" قال لنا وكرر ألف ألف مره بأن الديموقراطية الشعبية الموجودة في ليبيا هي الديموقراطية الصحيحة في العالم وكل ما دونها مجرد تلفيق وتزييف وأوهام وباطل!.. ولهذا يحتفل هو وأنصاره في كل عام في الثاني من مارس بهذا العيد المجيد !!!! ويصرخون بالصوت العالي قائلين أن هذا اليوم هو يوم العيد الحقيقي لأنه هو عيد تسليم السلطة والثروة والسلاح للشعب الليبي! .. فالأخ سلم والشعب إستلم وإنتهى الموضوع !! .. مع أن الشعب الليبي المحروم من الثروة والمهدد بالسلاح لا يزال يقسم بالله ثلاثة سرا ً من وراء الجدران وأحيانا ً في دورات المياه بأنه لم يستلم من هذا الأخ العقيد القذافي لا السلطة ولا الثروة ولا السلاح ولا هم يحزنون!! .. لا شئ على الإطلاق ! .. بل إن هذا الشعب المسكين لم يستلم حتى جثث الـ 1200 معتقل سياسي من أولاده الذين تمت تصفيتهم في سجن "بوسليم" الرهيب بطرابلس عام 1996 ؟؟!! .. نعم فالشعب الليبي يقسم وهو يهمس بأنه لم يستلم ولا حاجه من الأخ القائد العقيد !! .. لا السلطة .. ولا الثروة .. ولا السلاح .. بل ولا نصيبه من النفط الليبي !! .. على الرغم من أنه قد إضطر تحت تهديد السلاح والإرهاب الثوري والشرار الذي ينطلق من العيون الحمراء إلى التوقيع على إقرار خطي يعترف فيه – وهو في كامل قواه العقلية - وأمام شاشة التلفاز الرسمي – وبصوت جهوري مبحوح - بأنه قد إستلم بالفعل من العقيد القذافي عام 1977 السلطة والثروة والسلاح وأنه هو من يحكم ليبيا ويرأس الدولة !!!؟؟.. بل وقال في إقراره ذاك بأنه مستعد حتى إلى الإعتراف بأنه هو من إرتكب جريمة مذبحة بوسليم وأنه هو من أسقط طائرة لكوربي وإختطف "موسى الصدر" بل وقتل رفيق الحريري !!!.. فشعوبنا العربية وكما تعلمون مستعدة أن تعترف لحكامها بكل شئ وأي شئ يطلبه منها سيادة القائد والزعيم !!.. ثم وفي دورات المياه وخلف الجدران تلعن سلسبيله وسلسبيل الذين خلفوه!.

فما رأيكم أيها العرب !!؟؟ .. بالله عليكم ساعدونا ! .. ساعدونا لوجه الله أو على الأقل لوجه العروبة أو على الأقل لوجه الإنسانية !! .. فنحن في ليبيا لم نعد نفهم ! .. لم نعد نفهم ماذا حصل على وجه التعيين ووجه اليقين فقد إختلط علينا الحابل بالنابل !! .. ساعدونا من فضلكم بإعتباركم مراقبا ً محايدا ً يراقب "الحاله" من خارج "الحالة" وبإعتباركم متفرجا ً يتفرج من خارج الملعب !!.. ولاحظوا جيدا ً أنني أقول من خارج "الحاله" لا من خارج " الحانة" !! .. فالحانة شئ آخر كما تعلمون لا علاقة له بموضوع سلطة الشعب!! .. ساعدونا لوجه الأخوة ومن باب المروءة والشهامة العربية العتيدة وأخبرونا – يا عرب - بحقيقة ما يجري في بلادنا !! .. هل بالفعل أن العقيد القذافي سلم للشعب الليبي السلطة والثروة والسلاح يدا ً بيد عام 1977 ثم أصبح هو – بشحمه ولحمه - خارج السلطة أم أنه كان قد سلمها لشخص آخر شبيه للشعب الليبي – ويخلق من الشبه أربعين! –!!؟ أم أن الحقيقة أن العقيد القذافي لا سلم السلطة للشعب ولا هم يحزنون! أي لم يسلم الشعب الليبي شيئا ً ولكنه يدعي ذلك من باب الطرافة والمزاح ومن باب خفة اليد وخفة الدم كما هو حال أي بهلوان وحاوي عربي ممن يحيطون بنا من كل جانب!!؟ .
فرجاءا ً يا إخواني العرب – وبالله عليكم – وطاب الموت يا عرب طاب! - وشاب الشعر يا عرب شاب ! - إذا كنتم تبصرون بالفعل بأن السلطة و الثروة والسلاح في ليبيا بالفعل موجودة في أيدينا نحن الليبيين كما يدعي الأخ العقيد وأنصاره فأعلمونا بهذا الأمر ! .. فنحن ننظر منذ عقود في أيدينا ونحدق ونحملق وندقق فنراه فارغة لا شئ فيها مما يزعمون !!! .. نقسم لكم بأننا لا نرى في أيدينا الفارغة لا السلطة ولا الثروة ولا السلاح .. فهل تصدقون !!؟ .. بل نراها كلها موجودة في يد الأخ العقيد وأيدي أولاده وأيدي أبناء عمومته وأيدي أبناء زمرته المتنفذة في البلد أما في أيدينا فلا وألف ألف لا !!؟؟ .. فلا شئ في يد الشعب الليبي سوى العرق والدموع وصور أبنائهم الذين حصدتهم آلة الإنقلابيين المسعورة! .. صور أبنائهم المشنوقين وسط حرم الجامعات الليبية وصور أبنائهم المذبوحين في معتقل "بوسليم" الرهيب !! .. فمن تصدقون يا إخواني العرب – يا أهل النشامة والمروءة والنخوة والكرم! – من تصدقون !!؟ .. الأخ العقيد عميد الحكام والقادة العرب والأفارقة وإمام المسلمين وصقر العرب الأوحد ونبي الجماهير ومسيح العصر ..... إلخ كما نطلق عليه في"الجماهيرية العظمى!؟" أم تصدقون الشعب الليبي الحقيقي المحروم من ثروته المهان من قبل سلطته الغائب عن الوعي وعن الحضور التائه في زحمة البؤس العربي وزحمة المرور!؟ .
سليم نصر الرقعي
كاتب ليبي يعيش في المنفى الإضطراري (بريطانيا)
(*) أصدر نظام العقيد القذافي منذ عقود "وثيقة" تدعى "وثيقة الشرعية الثورية" تخول العقيد القذافي صلاحيات واسعة ومطلقة وتلزم الشعب الليبي الذي يقال في الكلام الرسمي بأنه هو الحاكم الفعلي المباشر بضرورة إتباع توجيهات القائد المعلم والملهم وإرشادته كما أنها تجعل من العقيد القذافي معف ٍ بالكامل من تحمل أية نوع من المسؤولية القانونية أو الدستورية أمام أية جهة!! .. لأن قائد الثورة - حسب نص هذه "الوثيقة" - مسؤول أمام "ضميره الثوري" فقط !!! ؟؟ أما مصدر هذه المشروعية الثورية فنص "وثيقة الشرعية الثورية " يقول أنها نابعة من "آتون" الثورة ذاتها !!.. فهل تفسرون لنا ما معنى عبارة "أتون" وأين نصرفها !!؟.




#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفكر وأثره في السلوك الديكتاتوري !؟
- الفقر عيب وألف ألف عيب !!؟
- التوريث الجاري مطلب إمريكي وقد يتم بمباركة الإسلاميين!؟
- هل يمكن تصور ديموقراطية في مجتمع قبلي أو طائفي !؟
- مصادرة رواية -الزعيم يحلق شعره- قمع وغباء!؟
- هل الديموقراطية ليبرالية وعلمانية بالضرورة !؟
- خواطر وأسئلة عن التجربة الصينية !؟
- هل الحريات في ظل الإحتلال أفضل منها في ظل الإستقلال !؟
- إصلاح أحوال النخبه أولا ً !؟
- الطبقية أمر طبيعي وحتمي !؟
- المساواه أم العداله !!؟؟
- هل النظام الرأسمالي ينهار حقا ً !؟


المزيد.....




- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سليم نصر الرقعي - ليبيا هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في العالم !!؟