أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أبو زيد حموضة - التجربة الاعتقالية لدى الحركة الاسيرة النسوية .. الاسيرات يتحدثن عن تجاربهن.















المزيد.....

التجربة الاعتقالية لدى الحركة الاسيرة النسوية .. الاسيرات يتحدثن عن تجاربهن.


أبو زيد حموضة

الحوار المتمدن-العدد: 2932 - 2010 / 3 / 2 - 21:14
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


الحرية لأسرى الحرية
أحيّا المنتدى التنويري الثقافي الفلسطيني ( تنوير ) في مقره جلسة ثقافية حول ظروف وتجربة الاعتقال لدى الحركة النسوية الفلسطينية تحت عنوان ( التجربة الاعتقالية لدى الحركة الاسيرة النسوية ... تجارب حية) تحدث فيها كوكبة من الاسيرات المحررات حديثا من باستيلات الاحتلال مقابل تسريب حركة حماس شريط مسجل عن المعتقل لديها الجندي الصهيوني شاليط. حيث تم تحرير 20 اسيرة منهن 7 اسيرات من منطقة نابلس وحدها.
ومن الاسيرات المحررات حديثا اللواتي وقفن شامخات كعيبال وجرزيم ليتحدثن عن تجاربهن الحية عن السجن والسجان، الاسيرة ميسر العطياني وكفاح عفانة وريما ابو عيشة ولينا جوابرة والاسيرة صابرين أبو عمارة.
ومن المتحدثين الضيوف، فراس جرار، من جنين، الذي حرر حديثا بعد أن أمضى ستة عشر عاما وراء قضبان اوشفستات العدو.
وقامت بادارة اللقاء الاسيرة سابقا د. سناء ابو زعرور.
من بين الحضور لم يفلت من براثن سجون الاحتلال إلا القلة القليلة ، لأن واقعنا الفلسطيني تحت الاحتلال الصهيوني يحتم علينا الاشتباك الدائم مع من يعتدي على أرضنا ومقدساتنا ويهين كرامتنا وكبريائنا ويصادر حقوقنا البسيطة، فمن الطبيعي والمنطقي أن نواجه بمصير السجن أو الشهادة مقابل تضحياتنا لحياة حرة كريمة خالية من العبودية والاحتلال والمستوطنين وحرس حدود.
وقد علق أحد الحضور أنتم سجينوا الداخل ونحن حبيسي الخارج، فكلنا نعيش معا في سجن كبير، ومعا سنكسر القيد وندحر السجان الذي صرح أحد اركان رموزه الجنرال موشيه دايان بعيد سقوط الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967 " بأن السجن وردة وكل فلسطيني عليه واجب شمها "
ومن الاسيرات سابقا اللواتي حضرن اللقاء نذكر، الاسيرة صمود القني و هنادي كنعان وعادلة جوابرة،والاسيرة اريج قرنفلة وغيرهم ومن الاسرى ابو شريف منى ومحمد جميل عبدو ومن المحررين حديثا علاء الدين خضر والذي مكث ما ينيف عن 16 عاما في المعتقلات وقد علق بدعابة لقد بحثت بعد تحرري عن اسمي في كل السيرفرات في الكمبيوتر لكني عبثا لم اجده، وللأسف عندما وضعت اسم الذي يدعى شاليط وجدت مئات الصور والمواضيع والنوافذ التي كتبت عنه!
وُذكر اسم الاخت ماجدة فضة والتي تحررت أخيرا من الاعتقال الاداري، وبقي وراء القضبان 35 أسيرة تم اعتقال 7 منهن في الاسبوع الاخير وليس اخرهن المعتقله حديثا منتهى الطويل.
مديرة اللقاء د. سناء أبو زعرور اعتبرت المناضلات الاسيرات رائدات العمل الوطني الفلسطيني قائلة : انني أفتخر لأني أقف للتحدث عن أخواتي المعتقلات، وأزداد شرفا لأني من شعب لا يزال يقاوم، ويتعرض للاعتقال وخاصة المعتقلات اللواتي يمثلن ريادة العمل الوطني الفلسطيني.ثم تناولت د. سناء باقتضاب سوء الوضع الصحي للاسرى، انعدام الماء الصالح للشرب، والعزل الانفرادي، والحرمان من التعلم والثقافة بمنع الكتب وفرض كتب من ادارة السجون، وتعذيب الاهل حول الزيارات، والتلاعب في الكنتينا، والقمع والتفتيش المباغت ومصادرة مقتنيات الاسرى.
كانت أولى المتحدثات ميسر العطياني
والتي عرفت الحضور بالمعتقلات وأعطت نبذة عن المحررات حديثا وأرقاما حول الحركة الاسيرة. واعتبرت النقل من البوسطة جزء من التحقيق، أو النقل الى معتثل أخر لاستكماله، أو الى مواخير العملاء التي تعرف ب( العصافير) وهي الاخرى جزء أساسي من التحقيق بحيث يوهمك المحقق الانتهاء من التحقيق وأنك ستنقل للغرف، وهي خدعة أوقعت عتاة المناضلين الذين ظنوا أنهم بين المناضلين من أبناء شعبهم. ثم حذرت العطياني من الحديث عن تاريخك النضالي أمام ايا كان في المعتقل، ولم تخول الحركة الاسيرة أيا كان بالاستفسار أو السؤال عن ذلك والشك بكل من يسألك عن تاريخك النضالي مهما كان .
ثم تطرقت العطياتي للجنديات المرافقات وقت الاعتقال والتحقيق، بأن لا فرق لأنهم كلهم جنود ويعملون ضمن طواقم موحدة تتقاسم الادوار لابتزاز وعصر المعتقل.
وذكرت العطياني الاسيرة وفاء البيس المعزولة لأكثر من عام بسجن الرملة، وابرقت تحياتها لاسيرات الاداري، رجاء الغول وهناء الشلبي ومنتهى الطويل، وللاسيرات المؤبدات دعاء الجيوسي وأمنة منىوقاهرة السعدي وأحلام التميمي وسناء شحادة.
المحررة كفاح عفانة،
24 عاما،حكمت 18 شهرا قضت منها 10 شهور، من اسرة مناضلة ومكافحة، فجدها ووالدها، وعمامها قضوا ربيع عمرهم وراء القضبان دفاعا عن هوية شعبهم الوطنية غير الشهداء الثلاثة التي ضحت بهم العائلة فداء للوطن، وقالت أتشرف بأني أحمل راية فلسطين وأكمل المشوار، وأحي زميلتي المحررة من لبنان كفاح عفيفي. ثم اضافت عفانة السجن جذر انتمائي لفلسطين، وقواني ولم يضعفني، وما تحريرنا هو الا بتصميم المقاومة رغم أنف الاحتلال وجبروته، ولغة المقاومة التي سنستمر بها، والمقاومة هي اللغة الوحيدة التي يفهمعا العدو.
المحررة ريما أبو عيشة
، 23 عام، أنهت الجامعة، أمضيت 27 يوم في العزل، وتحررت بصفقة الحرائر، اعتقلت لمجرد أني فلسطينية زي أي فلسطينية مهددة بالاعتقال، تجربتي كانت جد ُمرة لأن ادارة السجن كانت تضعنا مع المعتقلات الاسرائيليات المدنيات، القتلة منهن والشاذات والمدمنات، وهذا الشيئ يستفزك ويجعلك تستنفر 24 ساعة يوميا لأن الادارةأفهمت هذه المخلوقات الغريبة بأننا ارهابيين وقتلة واضافت أما غرفة العزل فتتكون من 9بلاطات طولا و6 بلاطات عرضا، وهي اشبه بمقبرة للاحياء، وقد سليت نفسي واحصيت134 ثقبا في الباب الوحيد المصفوق في وجهي والموصد أمام نصيبي من الشمس والحرية ، بيد أنك لا تعرف نهارك من ليلك لوجود نفس الاضاءة على مدار الساعة، بقي أن اقول لكم أن ادارة السجن اتخذت حتى اللحظة 19 ألف قرار اعتقال اداري بحق الحركة الاسيرة.
المحررة لينا جوابرة
اُفرج عني منذ سنة ونصف بعد أن ذاب من زهرة شبابي أربعة سنوات، لا أريد التحدث عن نفسي فأنا بألف خير واهم ما في تجربتي هو تعرفي على الكثير من الاسيرات اللواتي ثقفنني عن أهمية العلاقة بين الارض والوطن والهوية. لكن اسمحوا لي التحدث عن زميلتي أمل جمعة، والتي وصلني منها حديثا رسالة تقول أنها مريضة جدا، وترفض الادارة اعطاء تشخيص واضح عن حالتها الصحية، وأهلها تناشد المؤسسات لانقاذها واسعافها . ثم تحدثت جوابرة عن الاسيرة ورود غانم والمصابة بارتفاع الضغط وسرعة نبضات القلب، وطبيب المعتقل لديه وصفة واحدة وهي معالجة السلطان بحبة أكمول.
صابرين ابو عمارة
قالت: أصلي من يافا لكني من مواليد وسكان نابلس وصرفت من شبابي 6 سنوات في المعتقلات لكن السلطة حسبتهم خمسة وشوية، ثم وصفت على مسامع الحضور شكل الزنزانة التي لا يتعدى طولها عن متر ونصف وعرضها عن المتر، فيها فرشة نحيفة بدون برش وشفاط ومكيف ينفث هواء باردا شتاء، أما لون الغرفة رصاصي وجدرها الاربع ذات نتوء يصعب الاتكاء عليها وتصلح منشرا للغيارات الداخلية اليسيرة التي يسمح لنا بها.
ثم تحدثت ابو عمارة عن سجن شارون الذي بناه الاستعمار البريطاني عام 1956 مقرا لخيول الشرطة، وعنوان المكان ( السجن ) أننا نقيم هنا كالدواب أو أننا أموات مع وقف التنفيذ. السجن يتكون من 18 غرفة، تقيم فيه 16 اسيرة فقط في 8 غرف مما يشعر الاسيرات بالرعب والخوف والوحشة والمرارة، تتكون الغرفة الكبيرة من شباكين لا تصل الشمس لأيا منهما والهواء بالكاد، والعفونة والبرودة ضاربة بأصابعها على الجدر، أما الباب فمكون من نصفين، ألأعلى من شبك والسفلي من شباك لتدخيل الاكل.
ثم أضافت أبو عمارة لنا الشرف أن نكون أسيرات فلسطينيات، لكننا نشعر بالاهانة كالحيوانات وهم يدخلون لنا الاكل من الشباك السفلي ليشعروننا بالدونية، أما الاكل فهو بسيط يتكون من البقوليات وفيه القليل من الفائدة لكننا تأقلمنا وارادتنا قوية واقوى من الفولاذ.
ثم ذكرت ابو عمارة بشيء من التفصيل حول سجن الدامون الذي بناه الاخر بريطانيا، والذي يفتقر للتهوية ومصارف المجاري في الغرف والتي يحدث فيها فيضانات ايام الشتاء والتي تحوي على عائلة كبيرة من الفئران والصراصير التي تأقلمنا معها، أما الحمام فموجود داخل الغرفة وبابه عبارة عن بُرداية بلاستيك، والباحة الرئيسية للمعتقل صغيرة لا تتسع لأكثر من 25 اسيرة وقت الفورة لا يسمح لنا بالضحك والتحدث بصوت عالي وبالكاد نستطيع اللعب والمشي فيها. وفي أوقات الاعياد كانت ترفض طلباتنا بالاحتفال والصلاة واقامة الطقوس الخاصة بها.
ثم تحدثت عن المناضلة أرينا سراحنة، زوجة المعتقل التلحمي ابراهيم سراحنة، روسية الاصل، أم لبنت تقيم في روسيا ولا تجيد غير لغتها، واخرى مولودة هنا وتقيم عند جدها، الاسيرة أرينا محكومة 20 عام . ومنذ اعتقالها لم تقابل أحد لأن زوجها وأشقاءه محكومين مؤبدات، والمشكلة تكمن في بنتيها اللتين لم يفهما على بعض ولم يستطيعا اللقاء منذ اعتقلت امهما منذ سبعة سنين.
ثم تطرقت المحررة أبو عمارة الى الاسيرة قاهرة السعدي الام لأربعة أبناء والتي عملت عملية في اسنانها منذ ثلاثة اعوام ولم يزرها الطبيب منذ ذلك الوقت بحجة أنه ليس هناك من يغطي نفقات العملية! وأوضاع السجينة المريضة قاهرة تزداد يوميا سوءً ووجعا.

الاسير سابقا فراس جرار
تحدث عن البعد المعنوي للأسرى متسائلا هل يمكن أن يكون لنا دورا في تعزيز ورفع معنويات الأسرى باعتبار القضايا المعنوية والنفسية مهمة في خوض المعركة كزيارة ذوي الاسرى، وتبادل الرسائل مع الاسرى للتواصل.
ثم رفض فراس أن يكون الاسير رقما معتبرا كل أسير قضية، وقضية وطنية مهمة، ونستطيع ان نجمع آلاف القضايا لتعزيز هويتنا وصمودنا، لتنوع هذه القصص، فهناك قصص في البطولة، وقصص انسانية ووطنية، فلماذا لا نبرز هذه القصص في الاعلام للتاثير الانساني والوطني ولابتعاد عن الاحصاء والارقام.

ومن التوصيات لتي رفعها المناقشون في اللقاء والذين اثروا بمداخلات النقاش واللقاء، أن تنظم الاسيرات صفوفهن والعمل على خطاب العالم، بشكل حضاري وانساني ووطني، حول قضية الاسرى، وخاصة الاسيرات والتوجه لكل نساء العالم كونهن أمهات يتفهمن حاجات النساء ويتعاطفن معا، لأن النساء أكثر صدقا وعملا وتأثيرا في الخارج، بذا نكون اثرنا على قضية شاليط التي قامها الاحتلال ولم يقعدها، ونفهم العالم أنه يوجد عندنا ما يزيد عن 10 الاف شاليط فلسطيني لهم الحق في الحياة ايضا وينتظرون اطفالهم وعائلاتهم وزوجاتهم.ومنهم عددا لا باس به من المرضى والاطفال والنساء ومن أمضى أكثر من ربع قرن في معتقلات الاحتلال.
ومن الحضور من اوصى بلم تجارب الاسرى الانسانية والوطنية والامنية في أقبية التحقيق والمعتقلات وهي تجارب غنية، واعداد دراسة بها لتدرس في محاضرات وندوات، ولتكون ألة ضاغطة على المستوى السياسي لرفع أهمية قضية الاسرى وطنيا وعربيا وعالميا باعتبارها قضية القضايا.


تقريرمنسق الاعلام والعلاقات في التنوير
أبو زيد حموضة
فلسطين نابلس
22/2/2010



#أبو_زيد_حموضة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل ُتصلح موسيقى الراب ما أفسده الساسة؟ .
- المنتدى التنويري يعرض الفلم الوثائقي طوبا
- ذاكرة ... فلم فلسطيني وثائقي حاز على المرتبة الاولى
- سلطة اللغة ولغة السلطة تأملات في شعر محمود درويش .. د.عادل ا ...
- تأملات ... بقلم المربي علي خليل حمد**
- المنتدى التنويري في نابلس يستضيف الطفلة الشاعرة والكاتبة ياس ...


المزيد.....




- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أبو زيد حموضة - التجربة الاعتقالية لدى الحركة الاسيرة النسوية .. الاسيرات يتحدثن عن تجاربهن.