أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالغني بريش اللايمى - انها صفقة سياسية قذرة يا خليل ابراهيم !! 00















المزيد.....

انها صفقة سياسية قذرة يا خليل ابراهيم !! 00


عبدالغني بريش اللايمى

الحوار المتمدن-العدد: 2930 - 2010 / 2 / 28 - 21:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بسم الله الرحمن الرحيم 00
انها صفقة سياسية قذرة يا خليل ابراهيم !! 00
عبدالغني بريش اللايمى /أمريكا
لم يكن لحركة العدل والمساواة الدارفورية أية تأثير على الوضع الميداني العسكري في دارفور قبل انشقاق حركة تحرير السودان إلى جناحين متنافسين متصارعين متقاتلين ( جناح عبدالواحد محمد نور " فوراوي " ) و ( جناخ مني اركو مناوي " زغاوي " ) ، حتى في اجتماعات أبوجا عام 2006 كان تاثير حركة العدل والمساواة على مسار المفاوضات ضعيف جدا ، لكن بعد توقيع مني اركو مناوي على اتفاق أبوجا ورفض عبدالواحد التوقيع عليه ، وبعد الفشل المفضح لاتفاق ابوجا والرفض الشعبي له في اقليم دارفور قوي وضع حركة العدل والمساواة عسكريا وسياسيا وانضم اليها اعداد كبير من شباب دارفور حتى اصبحت مع حلول عام 2008 واحدة من كبرى الحركات المسلحة في دارفور 0

كما اعطت غزوة مدينة ام درمان في مايو من عام 2008 لحركة العدل والمساواة شهرة محلية عظيمة وتأييد شعبي كبير خاصة من قبل اللأجئين الدارفوريين في معسكراتهم ومخيماتهم 0 وازاد رصيدها السياسي والعسكري أيضا بعد ان بدأ العدوان الوحشي والهمجي من قبل نظام عمر البشير عليها انتقاما منه على جرأتها في غزو ام درمان عام 2008 بأعتقاده أنه باعتداءه على أبناء الزغاوة الأبرياء في العاصمة المثلثة ومدن سودانية أخرى يمكن ان يلحق ضررا بحركة خليل ابراهيم وكسرها ، حيث هرع شركاء النظام في العدوان ( الجنجويد والمرتزقة المأجورة ومليشيات الدفاع الشعبي ) إلى معسكرات ومخيمات اللأجئين وارتكبوا الفظائع والمحارق ضدهم 0

كانت كل المؤشرات تدل على ان ابراهيم خليل رئيس حركة العدل والمساواة الذي كان احد اعضاء الحركة الاسلامية في السودان وشارك في حروب جهادية في جبال النوبة وجنوب السودان قد تاب توبة خالصة لله وللوطن لأنه بشر وكل منا يخطئ ويصيب ، يذنب ويحسن ، يطيع ويعصي طبقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم " كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون " رواه الترمذي - ويقول ايضا " لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون ثم يستغفرون فيغفر لهم " رواه مسلم 0
حركة العدل والمساواة كانت من الحركات الدارفورية المتشددة في مواقفها تجاه حكومة الخرطوم ، وربما كان هذا هو السبب في التأييد الشعبي لها سيما في اقليم دارفور ، فمثلا فيما يتعلق بالتهم الموجهة الى عمر البشير من قبل المحكمة الجنائية الدولية بارتكابه جرائم ضد الانسانية وجرائم الحرب والابادة الجماعية في اقليم دارفور كان موقف الحركة واضح دائما - وهو ضرورة تسليم عمر البشير نفسه للجنائية للإقتصاص منه على جرائمه الفظيعة والبشعة في دارفور 00 هذا كان هو موقف حركة العدل والمساواة حتى وصول الرئيس التشادي ادريس ديبي الى العاصمة السودانية الخرطوم في الثامن من فبراير 2010 والتوقيع على اتفاق سلام بينه وبين الرئيس عمر البشير لإنهاء القطيعة بين البلدين التي استمرت لسنوات عدة ؛؛ وبعد اسبوعين فقط من زيارة ادريس ديبي للعاصمة السودانية تفاجأ العالم كله واهالي دارفور بصفة خاصة بتوقيع حركة العدل والمساواة وحكومة السودان على اتفاق اطاري بالاحرف الأولى في العاصمة التشادية انجمينا مهد للتوقيع عليه رسميا في العاصمة القطرية " الدوحة " يوم الثلاثاء 23 فبراير 2010 بحضور الرئيس التشادي ادريس ديبي والاريتري اسياسي افورقي والسوداني عمر البشير ورئيس حركة العدل والمساواة خليل ابراهيم والامير القطري الشيخ حمد بن خليفة الثاني 0
قالوا ان ما تم الاتفاق عليه في العاصمة القطرية - الدوحة - بين خليل ابراهيم وعمر البشير سينهي أزمة دارفور ، وقالوا ان السلام سيعم كل ارجاء دارفور بمجرد دخول هذا الاتفاق الاطاري مرحلة التنفيذ ، وقالوا وقالوا وقالوا 000 الخ لإقناع اهل دارفور والمجتمع الدارفوري به ، غير ان هؤلاء الناس تناست أو نست ان قضية دارفور قضية شعب متعدد الاعراق والقبائل والعشائر والبطون ، وهناك العديد من الحركات المسلحة الدارفورية التي تحارب برؤية سياسية مختلفة ولم تكن جزءا من هذا الاتفاق 00 يعني تحقيق الاستقرار والأمن في دارفور لا يتوقف على اتفاق حركة العدل والمساواة مع نظام الخرطوم حتى نقول جزما بإنتهاء أزمة دارفور 0
ان لأهالي دارفور الحق في السؤال عن سبب هرولة رئيس حركة العدل والمساواة ابراهيم خليل وبدون سابق انذار الى قطر والتوقيع على اتفاق اطاري استسلامي مع نظام الشر والشيطان في الخرطوم في هذا الوقت الذي يسبق ( الانتخابات العامة ) ، ما هو السر لهذه الهرولة الخليلية الى الدوحة ؟ 0

هل اشتاق خليل ابراهيم باتفاقه الهزيل هذا الى ايام الجهاد ( والحور العين ) في جبال النوبة وجنوب السودان وكافة مواقع الكفر ؟ هل خاف خليل ابراهيم من فوز كاسح ونهائي للقوى الديمقراطية الجديدة في الانتخابات العامة ، وخسران الحركة الاسلامية باجنحتها المتصارعة في السودان خسارةً كبيرة فيها ، وإهتزاز نظام البشير الفاسد اهتزازا كبيرا ؟ 0 هل شعر خليل ابراهيم بان الخطر على مصالحه سيكون كبيرا في حال لم يفز (الخوّان المسلمين ) في الانتخابات السودانية القادمة ، ويحاول أن يعيد الحياة للصنم ( عمر البشير المطلوب دوليا ) ؟ ، هل إتفق خليل ابراهيم مع نظام البشير على أن تكون " الدوحة " مكاناً للتآمر على الشعب الدارفوري في معسكراته وملاجئه ؟

طبعا ليس لدينا دليل يثبت على عودة خليل ابراهيم الى صفوف الجبهة الاسلامية في الوقت الراهن ، لكن كل القرائن تشير الى ذلك ، وقبوله بالجلوس الى جانب من قتل أطفال دارفور ، وهجر أهله ، واشاع الفوضى في الاقليم وقام بارتكاب الابادة الجماعية والتطهير العرقي وجرائم الحرب حتما جبهجي وكوز أرعن مستبد آثم حتى لو ادعى عكس ذلك 0

يريد خليل ابراهيم من اهالي دارفور ان ينسوا الجرائم الفظيعة التي ارتكبها نظام البشير لست سنوات طويلة ، ويطلب منهم أن يقولوا عفا الله عما سلف والفات مات ، لكن ما لا يعرفه خليل هو ان اهالي دارفور ليسوا على استعداد لنسيان الماضي المؤلم المبكي ، ليسوا على استعداد لمصافحة البشير 0

بالامس القريب كان خليل ابراهيم واقفا في الطابور مع شرفاء السودان الآخرين ، ينادي بضرورة تسليم عمر البشير نفسه للجنائية الدولية ، وضرورة تعويض اللاجئين الدارفوريين ، واليوم وبدون خجل وحياء يصافح عمر البشير قاتل اهله في اقليم دارفور لست سنوات كاملات ويوقع معه سلاما يدري انه فاشل لا محال 0

ان هذا الاتفاق الاطارئ القذر سيفشل كما فشل اتفاق أبوجا الذي وقع عليه مني اركو مناوي وحيداً ، وسقط في فخ النظام الرجعي المظلم في الخرطوم ، واصبح قصر عمر البشير قبلته المحبوبة بالاتفاق مع خونة الشعب الدارفوري 0

على الشعب الدارفوري ان يعرف من هو خليل ابراهيم بعد مسرحية الدوحة ، ومن هو عمر البشير ، وما إتفقا عليه ( لتصفية قضية دارفور ) ، حتى يعرف أن هذا الاتفاق الاطاري الذي يراهن عليه نظام البشير لتحقيق سلام عادل وشامل في دارفور رهان خاسر 0

نظام البشير وكذا كل الجلابة يراهنون على العملية السياسية القذرة التي تم طباختها في العاصمة التشادية انجمينا بعيدة عن اعين الشعب الدارفوري ، وعلى الدارفوريين أن يتصدوا لمحاولات خليل ابراهيم تمييع وتفريغ وتجويف قضية دارفور وتصفيتها وذلك برفض مسرحية الدوحة حتى لا يساهموا فيها 0
لكي لا يتهمنا أحد بالقول اننا ضد عملية التسوية السياسية في دارفور فلننظر الى بعض مواد الاتفاق الاطاري الموقع عليه في العاصمة القطرية " الدوخة " :


اتفقت حكومة السودان وحركة العدل والمساواة السودانية على الآتي ؛

المادة 1

إعلان وقف إطلاق النار في المفاوضات فوراً من أجل الاتفاق على تطبيقه 0

المادة 2

إصدار عفو عام بحق أعضاء حركة العدل والمساواة السودانية، المدنيين والعسكريين وإطلاق سراح سجناء الحرب والمحكومين من كلا الجانبين بعد التوقيع النهائي على هذا الاتفاق 0

المادة 3

مشاركة حركة العدل والمساواة في السلطة على كافة مستويات الحكم وفقاً لكيفية يتم الاتفاق عليها بين الجانبين 0

المادة 4

تتحول حركة العدل والمساواة السودانية إلى حزب سياسي فور التوقيع على اتفاق السلام الشامل والنهائي 0

المادة 5

إدماج قوات حركة العدل والمساواة السودانية في القوات المسلحة وقوات الأمن والشرطة الموحدة، وفقاً لما يتفق عليه الطرفان ويسبق هذا الإجراء تجميع وتدريب هذه القوات في مواقع وفقاً لآلية وكيفية يتفق عليها الجانبان 0

المادة 6

تتحمل حكومة السودان كافة النفقات اللازمة لقوات حركة العدل والمساواة السودانية أثناء فترة التجميع والتدريب 0

المادة 7

يُعاد إلى الخدمة كل أعضاء حركة العدل والمساواة السودانية العسكريين المفصولين والمدنيين المفصولين عن الخدمة ويتم إلحاقهم برصفائهم بالكيفية التي يتفق عليها الطرفان 0

المادة 8

تلتزم حكومة السودان بتعويض النازحين واللاجئين، وكافة المتضررين بسبب النزاع في دارفور تعويضاً عادلاً كما تلتزم حكومة السودان بضمان حق العودة الطوعية للنازحين واللاجئين إلى مناطقهم الأصلية، وإنشاء مؤسسات خدمية وبنية تحتية لضمان حياة كريمة لهم 0

المادة 9

يخضع موضوع إعادة التنظيم الإداري في دارفور لمفاوضات من الجانبين للوصول إلى الاتفاق النهائي 0

المادة 10

يخضع موضوع تقاسم الثروة للمفاوضات بين الطرفين للوصول إلى الاتفاق النهائي، وكذا قضايا الأرض والحواكير، وأي قضايا أخرى لتحقيق السلام يراها الطرفان ضرورية لإكمال موضوعات اتفاق السلام الشامل 0

المادة 11

ينبني تطبيق هذا الاتفاق بين الطرفين على حسن النوايا وعلى أساس تضامن وشراكة سياسية وفق مبادئ وقضايا وطنية توحد بين الطرفين

المادة 12

يتم إعداد الاتفاق النهائي والبروتوكولات الإضافية المنفذة له والتفاوض عليها وتوقيعها في الدوحة قبل الخامس عشر من مارس 2010م 0

حرر في العاصمة القطرية الدوحة بتاريخ 23/فبراير /2010م 0
القارئ البسيط لهذه المواد سيكشف بلا شك ان هذا الاتفاق ثنائي أي بين طرفين هما حركة العدل والمساواة ونظام عمر البشير الحاكم 00 بمعنى ان الشعب الدارفوري مغيب تماما عن ما تم الاتفاق عليه في العاصمة القطرية " الدوخة " وسيكون مصيره الفشل وذلك للأتي :
* هذا الاتفاق بكل المعايير اتفاق ثنائي بين العدل والمساواة ونظام الخرطوم 0
* عدم رضا مجموعة طرابلس بهذا الاتفاق ( حركة تحرير السودان القوى الثورية ) ائتلاف مجموعة من القبائل الدارفورية 0
* رفض مجموعة اديس ابابا " المسماة " بـــ ( خريطة الطريق ) وهي ائتلاف من القبائل الدارفورية هذا الاتفاق ووصفها له باتفاق أبناء الحركة الاسلامية في السودان 0
* رفض حركة تحرير السودان جناح عبدالواحد محمد نور ( قبلية الفور ) اصلا بمنبر الدوحة 0
* الغيرة المصرية من منبر " الدوخة " 0
* العداوة المتأصلة بين مجموعة مني اركو مناوي ومجموعة خليل ابراهيم ( كلاهما من قبيلة الزغاوة ) 0
* الاتفاق الموقع عليه في الدوحة لا يشير الى حل مليشيات الجنجويد 0
* تحدث الاتفاق عن اطلاق سلاح اسرى العدل والمساواة دون الاشارة الى الاسرى الآخرين في دارفور 0
* تحدث الاتفاق عن استيعاب قوات حركة العدل والمساواة في الجيش السوداني دون القوات الأخرى 0
* تحدث الاتفاق عن اعطاء مناسب سياسية كبرى لخليل ابراهيم ومجموعته وليس للحركات الدارفورية الأخرى 0
* لنا في اتفاق أبوجا عِبر ودروس 0
* 00000000 الخ 0

كنا نعتقد ان الجرائم التي ارتكبها نظام الخرطوم في دارفور سيحدد درجة الإلتزام الذي ينبغي أن يتمسك به كل دارفوري تجاه الصراع الدائر 00 لكن خليل ابراهيم الذي اصبح بعد غزوة ام درمان بطلا دارفوريا يشار اليه بالبنان خيب آمال كل الدارفوريين بتوقيعه على الاتفاق الاطاري في العاصمة القطرية " الدوخة " ومصافحته قاتل أهله رئيس العصابة الحاكمة في الخرطوم ( عمر البشير ) وهو بهذا أي خليل ابراهيم قد اطلق النيران على اهله الدارفوريين فإنها كفيلة بإيقاع خسائر كبيرة وفاضحة في أوساطهم 0

ليذهب السيد خليل ابراهيم من فندق شيراتون بالدوحة مباشرة إلى دارفور وإلى جبل مرة تحديدا، ولتكن له الجرأة على مراجعة موقفه من اتفاق الدوخة ، لأنه سيرى أن هناك شعبا صلبا قويا رافضا للاتفاقات الثنائية التي يوقعها نظام الاقلية الحاكمة في الخرطوم مع الحركات المسلحة المطالبة بحقوقها ، سيرى شعبا يطالب بالعدالة قبل السلام ، وشعبا يقول لا لسياسة فرق تسد ، ونعم لتوحيد الحركات الدارفورية حول موقف تفاوضي واحد لإنتزاع الحقوق المسلوبة 00 سيرى خليل ابراهيم أن التاريخ ما يفعل وليس ما يكتب أو يقرأ، وأن المنطق هناك أن تتمسك بوجودك رغم الصعاب والتحديات 0

[email protected]



#عبدالغني_بريش_اللايمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لقاء الديكتاتوريان السوداني والتشادي في الخرطوم
- بإلله عليكم قولوا لنا كيف أصبح عمر البشير رمزاً وطنياً !!؟
- انتخاب عمر البشير كرئيس للسودان في هذا الوقت خطر عظيم !!
- هل ستحتفل أُمة الحذاء براشق البشير كما احتفلت براشق جورج بوش ...
- أين الضمير الإسلامي والعربي من مأساة - هاييتي - ؟
- يا أيها العِربان هل تقبلون بكشف عوراتكم في المطارات الأمريكي ...
- تخريفات الصادق المهدي في عهد السودان الجديد
- طالما نال السودان استقلاله المزيف من داخل البرلمان فما الذي ...
- ضد تعديل المناهج التعليمية اليوغندية والكينية في ولاية جبال ...
- رجب طيب أوردغان الإسلامي ( بين الإعتراف بإبادة الأرمن والتشك ...
- إرهاب آخر بهوية عربية في ولاية تكساس الأمريكية
- نعم لتصريحات سلفاكير لأن عوامل الوحدة الحقيقية غير موجودة !
- السيد ثابو مبيكي بالله عليك قليلاً من الإنصاف والإحترام للدا ...
- العرب رفضوا مذكرة إعتقال البشير - لكنهم اليوم يتباكون على تق ...
- هزيمة فاروق حسني مؤامرة يهودية أمريكية أوروبية على الأمة الع ...
- هل ما حدث كان مؤتمراً للإعلاميين السودانيين أم مؤتمراً لأبوا ...
- رؤساء ديكتاتوريون يستقبلون ديكتاتوراً متهماً بإرتكاب جرائم ض ...


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالغني بريش اللايمى - انها صفقة سياسية قذرة يا خليل ابراهيم !! 00