أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - بوح الخطاب المسرحي















المزيد.....

بوح الخطاب المسرحي


صميم حسب الله
(Samem Hassaballa)


الحوار المتمدن-العدد: 2928 - 2010 / 2 / 26 - 18:33
المحور: الادب والفن
    


بوح الخطاب المسرحي

( لغة العرض المسرحي )*
فعل القراءة يعتمد على لغة ما ..وقد تكون هذه اللغة عبارة عن حروف يسطرها كاتب لنص مسرحي ، او صورة يبتكرها المخرج مستعيناً بكل العناصر التي تدعم تكوين الصورة ابتداءاً من اللغة والتي تمثل المتن النصي وإنتهاءا بالمتلقي الذي تقع عليه مهمة قراءة تلك (اللغة – الصورة ) وإعادة تفسيرها على وفق ماوصل اليه من دلالات وافكار "واذ يتحول النص ... الى العرض فإنه يتخذ وظيفة وشكلاً مختلفين فالنص عندما يقرأ، فإن قراءته تتكيء على الوصف ، وعندما يقدم فإنه يغدو جزء من كيان مادي ملموس .والعرض يتعدى النص معدلاً او مكثفاً او مكيفاً او طارحاً او مضيفاً والبحث عن المعنى الخفي للنص قد يقع خارج الحوار" ص5 .
ان ماذكر في الفقرة السابقة فيه الكثير من ملامسة الحقيقة التي مازال المخرج المعاصر يحفر في اعماق النصوص لإكتشاف معانٍ اخرى غير تلك التي طرحها مؤلفوها، وقد يكون العرض المسرحي المنجز مختلف بشكل كلي عن الفكرة التي طرحها المؤلف في النص المكتوب وخير دليل على ذلك العروض المسرحية التي قدمها "د.صلاح القصب" ،والتي تختلف عن النصوص متميزة بشكل او بآخر مرجعيات له الا ان القصب هشم تلك النصوص ليصنع من الصورة المنجزة نصاً جديدا مستقلاً ويكون بدوره مولداً لعدد آخر من النصوص، حتى اذا كتبنا العرض البصري وقمنا بإجراء مقارنة بينه وبين النص الاصلي فأن الفرق سيكون واضحاً بين (النص البصري و النص الحكائي) وكما يقول رولان بارت : "ما ان ترتفع الستارة حتى تبأ آلة المسرح ببث الرسائل الى المتلقي" .ص7 .
ان عملية تكوين الرسالة على خشبة المسرح إنما هي وليدة لعدد كبير من الجزيئات التي تشكل بدورها مايعرف بـ (الفعل المسرحي) ، إذ لايمكن ارسال رسالة الى المتلقي من دون وجود تجانس بين تلك العناصر التي تؤدي الى توليد الفعل الدرامي والذي يكون بدوره الحلقة الاخيرة في بث الرسالة الى المتفرج الذي ينتظر عملية تجسيد الحدث الدرامي الذي سبق له وان قرأه بوصفه نصاً دراميا مستقلاً، وليكتشف معنى الاختلاف بين الوصف الذي قرأه في نص المؤلف من جهة والعرض الذي يقرأ من خلاله نص المخرج .
ولابد لنا من الاشارة الى ان كل ماسبق ذكره إنما يقصد كان به قراءة للعرض المسرحي الحديث ، ذلك ان العرض المسرحي في مراحل سابقة كان في بنيته اميناً على افكار المؤلف ويعود السبب في ان المؤلف كان هو المخرج نفسه ، وفي مرحلة اخرى وبعد ظهور المخرج كانت وظيفة المخرج تقتصر على النقل الحرفي لأفكار المؤلف الى خشبة المسرح من دون زيادة او نقصان.
الاان التحولات التي حصلت في بنية العرض المسرحي هي التي اعطت للمخرج القدرة النهائية على قيادة العرض بكل عناصره وبضمنها طبعا النص الدرامي.
ويشير المؤلف الى الدور البارز الذي لعبه المخرج الالماني (برتولد برشت) في تحويل قراءة العرض المسرحي وذلك من خلال اسلوبه في تطوير معارف تتعلق بـ (المسرح الملحمي) واستخدامه لتقنيات تعتمد في مضمونها الى ايقاظ المتفرج وعدم اندماجه بالحدث الذي يجري على خشبة المسرح " لقد اراد برشت تنظيم العلاقة بين الاشياء، ودلالاتها أو علاماتها بحيث لايترك للطبيعة او الافراط في الواقعية، اذا صح هذا التعبير، وهذه ايضاً محاولة لحل الاشكال القائم بين لغة الادب ولغة العرض المسرحي غير اللغوية " ص 9.
وقد تمكن برشت من خلال توظيفه للتغريب الى التعبير عن مفهوم مغاير لما كان موجودا (المفهوم الارسطي للدراما) حول العرض المسرحي ، الا اننا قد نختلف مع مؤلف الكتاب في ان لغة العرض المسرحي غير لغوية وذلك من خلال امثلة عدة اهمها:
ان الصمت في العرض المسرحي يعد لغة بحد ذاته وكما هو معروف فإن اللغة لاتقتصر على ماهو مدون من حروف يسطرها كاتب مسرحي وإنما هناك تنوعات ومفاهيم سبقت اللغة المدونة ، فالدال لغة في العرض والمدلول لغة ايضاً.
عدا ذلك فإن أشارة المؤلف الى محاولة برشت في تنظيم العلاقة بين الاشياء هي لغة بحد ذاتها .. ذلك أن برشت يبحث عبر هذا التنظيم عن لغته الخاصة في تجسيد افكاره عبر ايديولوجيا سياسية تحركه لإثارة المتلقي ليكون الشاهد الاخير على وعي كامل ودراية بأن كل مايشاهده أمام عينيه على خشبة المسرح إنما هو فعل مسرحي فقط وعليه ان يتفاعل معه بعقله لابعواطفه ، لذلك تحول مبدأ (التطهير) عند ارسطو ومن تبعه من المسرحين القائلين بهذا المبدأ الى تصنيف آخر لدى برشت وبات يتعلق بـ(التفكير الجدلي ) واصبح منطلقا ً للعديد من المسرحيين الطليعيين.
وينتقل مؤلف هذا الكتاب(لغة العرض المسرحي) للبحث في عنصر آخر يكاد يكون الاقرب الى مفهوم اللغة بسمتها الواضحة وقد كان هذا العنصر ولايزال احد الركائز المهمة في الفن المسرحي الا وهو النص الدرامي ، كما نلاحظ ان المؤلف يحول النص المسرحي من بنية مستقلة الى بنية ذات علاقة تبادلية مع العرض ويعد النص أقل اهمية قبل العرض " بإعتبار ان النص عمل ناقص مالم يقدم على خشبة المسرح" ص15 .ى
وقد نختلف مع الكتاب بعض الشيء في ذلك خصوصاً وأنه قد بدأ كتابه بقراءة العرض المسرحي الحديث ، وبمعنى آخر فإن هناك مجالات اخرى يمكن للنص ان يعبر فيها عن مضمونه .. كما في مسرحيات برناردشو التي غالبا ماتعد مسرحياته مخصصة للقراءة .. ومن جهة اخرى فقد ظهر نوع مسرحي آخر يعرف بـ (المسرحيات القرائية) وهي مسرحيات يقوم اشخاص بقراءتها امام الجمهورمن دون تجسيدها (تمثيلها) ويكون الغرض منها حاجة ثقافية تتمثل بقراءة نص مسرحي لمؤلف معروف ، وغير ذلك من النماذج التي تتعلق بالنص الدرامي .
ومن المؤكد ان النص يكتسب روحاً جديدة اذا ماعرض على خشبة المسرح ذلك أن الشخصية المسرحية قد تختلف في خيال القارئ عن تلك الشخصية التي يشاهدها على خشبة المسرح ، فضلا عن التغيرات التي يمكن ان تحصل على النص بسبب رؤية المخرج وقراءته الاخراجية .
وفي مسرح العبث او اللامعقول يمكن ان يتحول مفهوم لغة النص الى علامات اشارية يمكن تحويلها بين حين وآخر ، ذلك أن كتاب العبث ابتعدوا عن السرد في كتابة نصوصهم وبدأوا بتكسيرقواعد اللغة وعظاميتها التي كانت سائدة في المسرح الكلاسيكي والرومانسي وغيره ، وباتت " الافاضة في الكلام، هي الوجه الاكثر تشخيصاً للخطاب الانشائي لأن دلالات معينة يفصح عنها العرض ، تتظافر فيما بينها لتحديد المعنى ولذلك فالحوار المكثف والمشبع بالدلالات هو المطلوب وهذا مايطلق عليه الناقد الاقتصاد الدرامي" ص19.
ويشير المؤلف الى اهمية اختزال اللغة والابتعاد عن السرد الذي قد تكون له اهمية اكير في بنية سردية اخرى ( الرواية مثلاً) مقارنة بالمسرح وذلك لكون بنية النص المسرحي وكما اشار المؤلف في مكان آخر تبقى ناقصة الان يتم تحويل النص الى عرض مسرحي وبذلك يتحول النص الدرامي الى فعل بعكس السرد الذي يسبب الملل لدى المتلقي لانه يخلو من الفعل.
ان التحولات التي مرت بتطور الادب المسرحي بوصفه شكلاً انسانياً معبراً عن انواع متعددة من الصراع، بدءاً من صراع الانسان مع القدر في الدراما الاغريقية نزولاً الى الصراع مع المجتمع ومع الذات كما جاء في تفسيرات (فرويد) وتقسيماته للنفس البشرية، كل ذلك بات يشكل في مجموعه مايعرف بـ (الدراما) كما يعرفها ارسطو.
وقد كان للمثل دور بارز في كل التحولات التي ذكرت آنفاً ، فقد لعب الممثل الدور المحوري فيها ، وكان (ثيسبس) بوصفه الممثل الاول والقائد المسرحي من الطراز الكلاسيكي ، ومع كل من تلاه من ممثلين،قد لعبوا ذلك الدور العميق في خلق التفاعل بين روح الشخصية في النص وشكلها عبر اداء الممثل في العرض.
ان العلاقة بين النص والعرض علاقة جدلية ولايمكن ان يكتمل المنجز الابداعي بتحقيق طرف واحد منها " ولايكتمل العرض الا اذا تلازم الوجهان او الجانبان: المادي ، المشار اليه والتجريدي ،الذهني الذي يعبر عن الوظيفة الثقافية..... ان المعنى الذي ينطوي عليه العرض ، وقد يكون مضمراً او ساخراً هو الذي نعني به الوظيفة الثقافية" ص23.
ان المهمة الحقيقية للمثل هي الجمع بين ماهو ذهني وماهو مادي ويتجسد الذهني عبر افكار المؤلف الدرامي ، اما المادي فيمكن التعبير عنه من خلال التجسيد الكامل للعرض المسرحي بفعل طاقة الممثل وقدرته على التعبير.
ويحاول المؤلف ان يميز بين الحدث العام والحدث المسرحي "فالمتفرجون قد يتدافعون لمشاهدة حادث سير مثلاً ، لكن حادث السير هذا ليس مسرحاً ، ما الذي يحيل الحدث العام الى حدث مسرحي؟ انه التمثيل ، والممثل الذي يعلن انه يمثل " ص29 .
وهذا هو بالتأكيد مايعطي لفن التمثيل نكهته الخاصة من خلال تلبس الممثل للعديد من الشخصيات الدرامية والقدرة على الفصل بين الشخصية المسرحية وشخصية الممثل الحقيقية ، فالمتفرج في المسرح ومهما كانت درجة الاندماج مع مايجري على الخشبة المسرحية الا انه يبقى واعياً ومدركاً وان مايحصل هو تمثيل لشخصية ما .
واذا كان الممثل هو حلقة الوصل بين النص والعرض فإن المخرج هو ربان سفينة العناصر الدرامية منها والبصرية والحركية، وهو المنسق بين كل العناصر فضلا عن وجهة نظره ورؤيته في الكشف عن الافكار التي يعتقد انها ذات تأثير ويمكن ان تخلق التعبير المناسب عبر الممثل اولاً والعناصر البصرية من بعده ، وقد مرت عملية تطور الاخراج بمراحل عدة ، وصولا الى المخرج في العصر الحديث ، وقد حدثت تغيرات عامة على مستوى تطور الحركة الاخراجية ، واخرى على مستوى تعامل المخرج مع الممثل فقد كان المخرج يفسر الدور للممثل ويقوم بأداء الدور امام الممثل .ص36
اما في المسرح الحديث "فقد تراجع ان لم يكن قد تلاشى ذلك الدور، فالمخرج الان يحرض الممثل ويساعده على الاداء" .ص36 .
ان السمة التحريضية هي من السمات التي كانت وما زالت ملازمة للفن المسرحي بشكل عام وقد تبنى المخرج هذه السمة بشكل خاص بدءاً من المسرح السياسي متمثلا بـ (ارفين بسكاتور وبرشت) وحتى اليوم ، وعن طريق الفكر تحولت وظيفة المخرج من ناقل لأفكار المؤلف الى مكتشف وصاحب معرفة وموقف فكري .
من ناحية اخرى نجد إن تطور مفهوم السينوغرافيا بتعريفاتها المتعددة ومفاهيمها المختلفة والتي ترد هنا بتعريف بافيس على انها " فن تزيين المسرح ، الديكو، التصوير " ص97 .
ان تاثير السينوغرافيا على العرض المسرحي الحديث شكل بمجمله لغة خاصة تضاف الى لغات اخرى يمر العرض المسرحي من خلالها ليصل الى المتلقي.
ان مصطلح السينوغرافيا " بدلالته المعاصرة يشير الى عملية تحقق وتظافر الصوت والحركة والتشكيل والازياء والاضاءة ، في فضاء العرض المسرحي، ومن البديهي ان مثل هذا التحقق يعني تنسيق الفضاء المسرحي والتحكم فيه "ص97 .
ان تفسير السينوغرافيا بهذه الطريقة يكاد يكون هو الاوضح مقارنة مع التعريف السابق الذي جاء به بافيس ، ذلك أن السينوغرافيا لاترتبط بالديكور لكونه كتلة ثابتة تشكل معنى واحد يمكن ان يصل الى المتلقي من اللحظة الاولى للعرض بينما السينوغرافيا تهدف الى ايجاد معانً اخرى توليدية من خلال حركة الضوء واللون ،من جهة والازياء والتشكيلات الحركية من جهة اخرى على طول العرض، وهي شكل متحرر ومتحول بتحول الفعل المسرحي ، ذلك أن السينوغرافيا مرتبطة بعناصر اخرى تشكل في جوهرها لغة العرض المسرحي ويمكن ان تتشكل هذه العناصر من (الكتلة ،اللون ،الزي ،الحركة، الصوت ، الجو العام)وتكون مجتمعة في الفضاء المسرحي.
عندما يقسم المؤلف الفضاء المسرحي الى قسمين " الفضاء الدرامي: وهو الفضاء النصي ،الذي يتشكل نظرياً من خلال النص ويتكئ عليه خيال القارئ ليردم الفجوات القائمة عادة بين الكلام وتجلياته البصرية. والفضاء المسرحي: وهو العياني او المادي او الحسي الذي يكون الممثل – الانسان مركز جاذبيته " ص99 .
عندئذ يكون قد عبرعن هذه الجولة التي كشف فيها طبيعة العرض المسرحي والتي اخترنا من بينها العناصر الاساسية التي يمكن عن طريقها اكتشاف لغات اخرى للعرض.
اما عن اغفالنا لدراسة باقي محاور هذا الكتاب والتي تتعلق بالزي المسرحي ، والاضاءة، والجو العام. فقد تحدثنا ضمناً عن اهمية كل عنصر من هذه العناصر التي تعد مكونة للعناصر الاساسية التي اجرينا قراءة لها والتي تشمل (النص الدرامي، الممثل ، المخرج ، السينوغرافيا) ويبقى العرض المسرحي بحاجة الى العناصر كافة واصغرها في ارساء تكويناته الجمالية وبناء جسور معرفية تمتد من خشبة المسرح الى المتلقي في صالة العرض.

* لغة العرض المسرحي ، تأليف :د.نديم معلا ، منشورات دار المدى ، ط1، 2004 .
*جميع النصوص الواردة في هذه القراءة تعود الى مؤلف الكتاب .



#صميم_حسب_الله (هاشتاغ)       Samem_Hassaballa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسرحية -غرفة الإنعاش-
- مسرحية -قلب الحدث-:
- مسرحية الظلال : عندما يكون البطل نصاً مسرحياً
- مسرحية -هنا بغداد- : موت في النص .. تشويه في العرض !!
- تحولات المكان المسرحي .. وسوء الفهم !!


المزيد.....




- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صميم حسب الله - بوح الخطاب المسرحي