أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 1-2















المزيد.....

الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 1-2


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 891 - 2004 / 7 / 11 - 08:54
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 1-2
" بمناسبة مثول الطاغية أمام المحكمة "
الدكتور خالد يونس خالد – السويد *

كانت الفاشية في عراق صدام ، وليدة الظروف السياسية والإقتصادية والإجتماعية التي تختلف عما كانت عليه في ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي، كدولتين رأسماليتين إحتكاريتين. لقد وجد البعث في العراق عجز البرجوازية الوطنية العربية في مواجهة المد الثوري الكردستاني والفكر اليساري العربي والتيار الإسلامي في العراق بعربه وكرده وأقلياته. فوجد منظري البعث بضرورة إيجاد الفاشية لبعث العراق.
كلمة "فاشية" تعني "النخبة وتمجيد فن الحرب والتفوق القومي" ، وتظهر أساسا في فترات الأزمات السياسية.
وآيديولوجية حزب البعث العراقي طبقا لذلك مقرونة بنزعة قومية فاشية. فممارسات القادة البعثيين وخاصة صدام حسين، هي ممارسات فاشية مستمدة من فكر فاشي. والأيديولوجية البعثية في العراق أسسها وبلورها البعثي (ميشيل عفلق) المسيحي الديانة، ثم دخل الإسلام لجعله وسيلة في خدمة الغاية التي هي القومية العربية ذات النزعة الشوفينية في فكر عفلق، مشوها بذلك الروح القومية السمحة لدى العرب، بجعلهم يجعلون القومية شبه إله لقتل الشعوب وإبادة كل ما هو ضد النزعة البعثية العفلقية.
كان ميشيل عفلق متأثرا بالفاشية والنازية بمفهوم "الإشتراكية الوطنية" على غرار هتلر في فكره الإشتراكي الوطني تمييزا عن الإشتراكية العلمية لكارل ماركس. فبينما كان ماركس يحاول إزالة الفكر القومي والدعوة الى الأممية، كان عفلق يدعو إلى تفوق القومية العربية، بعد تفريغها من عواملها الإيجابية الداعية إلى الأخوة والمساة ، من أجل إذابة القومية الكردية والأقليات القومية الاخرى في العراق في بوتقة القومية العربية بالمفهوم العفلقي للكلمة .
لقد كانت الفاشية في إيطاليا وخاصة أطروحات غراندي عن العنف ترى في الفاشية نوعا من "الحرس القومي". ومثل هذا الحرس القومي شكله البعث العراقي عقب إنقلاب 8 شباط 1963. لكن رئيس الجمهورية العراقية الثالثة عبد السلام عارف حل ذلك الحرس القومي بعد إنقلابه على البعث في 18 تشرين الثاني من نفس العام. وبعد إنقلاب 17 تموز 1968 تأسس "الجهاز الصدامي" على غرار ما كان موجودا في ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية. وعن طريق هذا الجهاز الذي تفرعت منه عشرات شبكات المخابرات والأمن والإغتيالات على غرار الغوستابو النازية ، تمكن صدام أن يقوم بتصفية ألاف المعارضين لحكمه، وإجبار الأخرين بترك العراق، وإغتيال أغلب الذين ساهموا معه في الجرائم مثل ناظم كزار وحردان التكريتي وصالح مهدي عماش وعبد الرزاق النائف وعبد الخالق السامرائي وعشرات غيرهم. فالجهاز الصدامي كان يمثل المظلة الأساسية للمخابرات العراقية ، والإستخبارات العسكرية ، وأمن منطقة الشمال ، والأمن العامة ، ومنظمة الإغتيالات عبر الحدود ، وخلايا تصفية المعارضين في الداخل ، والأمن الخاصة ، وجهاز خطف النساء ، وجهاز حماية الرئيس ، وعشرات الأجهزة القمعية الأخرى .
"الرسالة الخالدة" عند هتلر كانت تعني تقوية الأمة الألمانية ، تقابلها في فكر البعث "أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة". والقومية العربية في نظر البعث قومية متفوقة، فأخذ بهذه القومية التي كانت سابقا تكمن قوتها في التسامح والأخوة والإيمان باللّه والعزة كما عبر عنها الخليفة الراشدي الثاني عمر بن الخطاب " كنا أذل قوم فأعزنا اللّه بالإسلام فدخلنا التاريخ من أوسع أبوابه"، وجعلها عفلق قومية مستبدة تقف ضد اليسار واليمين. وهكذا وجد صدام حسين والفكر البعثي والأجهزة القمعية الإرهابية من غزو وسطو وقتل وإحتلال لأراضي الغير كالكويت والحرب على إيران ، الفرصة لجر القومية العربية إلى الحضيض ، وجعل العراق سجنا كبيرا للشعب العراقي.
قال عفلق بصراحة في مقاله ( التفكير المجرد ): "إن قوميتنا لها ضمانة من الماضي لأنها مقرونة برسالة إنسانية، وهذا شئ ينفرد به العرب". من هنا يجد المرء بأن التأكيد على فاشية البعث العراقي ينطوي في العنجهية القومية والبطش، وحرب الإبادة ضد الشعبين العربي والكردي والأقليات القومية الأخرى من آشوريين وكلدان وتركمان وأيزيديين كرد، ومحاربة الأفكار اليسارية من ماركسيين غير متحزبين ومن شيوعيين ، وضرب الإسلام وخاصة التوجه الشيعي. ومقابل ذلك عمل على تمجيد التجسس ، وخلق صور لإرهاب الجماهير مثل "أسطورة أبو طبر" وتقديس الحرب والعنف ، وشراء الذمم ولاسيما الإعلاميين .
يقول أحد دعاة البعث العراقي وهو عبد اللّه عبد الدائم في دراسته ( فكرتنا حية ): "قوميتنا ليست قومية مواطنين مجردين، لأن قومية المواطنين المجردين تتلخص في أن كل إنسان حر مساو لغيره وإنه غاية الدولة ... ( إنما ) تمتاز قوميتنا عن معظم القوميات الأخرى". ومقابل ذلك قال هتلر في كتابه كفاحي: "ستعلِم حركتنا الشعب الألماني كيف يعتني بنفسه كعنصر متفوق في الأصل".
إرتبط عفلق ومن بعده صدام حسين الفكر القومي بالدين لإستخدام الدين في الممارسات الإرهابية وتشويه الدين وتصفيته. فبينما إعتبر موسوليني بأن "الفاشية هي مفهوم ديني" فإن عفلق جعل الإسلام تغطية لتحقيق الهدف. يقول عفلق: "إن الفضل في نشوء حركة البعث يعود إلى إكتشافنا للإسلام". وبيت القصيد هنا أنه كشف الإسلام لمخاطبة شعور المسلمين كوسيلة ديماجوجية لتحقيق غاية البعث. وهذا ما فعله صدام حسين بإطلاق أسماء إسلامية على حملات الإبادة الجماعية ضد الشيعة في الجنوب ، وضد إيران في حربها التي دامت ثماني سنوات بأسم "قادسية صدام" وضد الكويت بأسم "أم المعارك" ، وضد الشعب الكردي على غرار حملات الأنفال عامي 1987-1988 بحرق حوالي أربعة ألاف قرية كردستانية وقتل حوالي 180 ألف كردي من أطفال ونساء وشيوخ وشباب . وأسم الأنفال أخذه البعث من القرآن الكريم لتشويه صورة الإسلام، والإسلام من كل ذلك براء . حيث أن السورة الثامنة في القرآن تسمى " الأنفال" . فباسم الإسلام شكل البعث الصدامي تشكيلات من المرتزقة الكرد بأسم "فرسان صلاح الدين" ومرتزقة عرب بأسم "فرسان خالد بن الوليد" .
إعتبر عفلق نفسه نبيا، وهو يقول في مقاله "البعث والتراث": "الأحداث سارت كما توقعنا، وكأننا نتنبأ في صومعة". فأيديولوجية البعث متفسخة، وهي ليست فلسفة ولا يمكن مقارنتها بالفلسفة الديمقراطية والفلسفة الماركسية، لأن المفاهيم في أيديولوجية البعث مضطربة وغير جلية. في حين أن الفلسفة هي رؤيا عامة شاملة للعالم "المثالي والموضوعي والواقعي". قال عفلق في العدد الثاني من صحيفة "الجمهورية البغدادية" عام 1958 "أنني لا أسمي الأفكار التي ناديت بها فلسفة ، وأن إعتباري فيلسوفا غير صحيح". وعليه فتسمية "فلسفة البعث" كما يّقال أحيانا غير صحيحة.
لقد سبق موسوليني تلميذه عفلق في القول: "نحن الفاشيون لا نملك عقائد جاهزة". وإذا كان الأمر كذلك فما معنى دستور الدولة لنظام صدام حسين. ألم يقل صدام: "ماهو الدستور؟ أنا أشرع الدستور وأنا أغير الدستور". وهو نفس مقولة هتلر حين كان يقول "أنا الدستور" . وهكذا فإذا كان البعث العراقي لا يملك دستورا إستفتى عليه الشعب ، ولا رئيسا للدولة إنتخبه الشعب ، فإنه لا يؤمن بالمواد التي وردت في دساتير العراق المؤقتة. كما لا يؤمن بالممارسات السياسية. وقد أكد عفلق هذه الحقيقة حين قال: "نحن الجيل العربي الجديد نحمل رسالة لا سياسة...". فرسالة البعث فوق الدستور، وهي مليئة بالتعاليم الشوفينية والعنصرية. وإن العرب البعثيين وحدهم يتمتعون بخاصية حمل "الرسالة الخالدة" للأمة العربية. فما هي هذه الرسالة؟
رسالة البعث الخالدة في مواجهة ثلاث قوى أساسية في العراق.
حدد عفلق القوة الأولى في مقاله "البعث والتراث" حين قال: إن المواجهة كانت بالدرجة الأولى مع الشيوعية". وهنا يتساءل المرء كيف وافق الحزب الشيوعي العراقي في 17 تموز عام 1973 على "ميثاق العمل الوطني" المعلن من قبل البعث العراقي في 5 تشرين الثاني 1971 والدخول معه في "الجبهة الثنائية" إذ أن الميثاق كان يعطي الدور القيادي لحزب البعث. لكن الحزب الشيوعي العراقي أدرك هذه الحقيقة من خلال تعامله مع البعث وصدام حسين، فخرج من الجبهة والتقى ببعض التنظيمات الكردستانية ورفع شعار إسقاط النظام. في حين أستغربُ كيف وقع الأستاذ المفكر عزيز الحاج في نفس الخطأ بالتعامل سنين طوال مع البعث ومتعاونا مع نظام صدام حسين، إلى أن أدرك الحقيقة لاحقا فتركه ووقف ضده قبل سقوطه ؟ وهو اليوم يمارس دورا كبيرا لمحاربة فكر البعث والكشف عن ممارساته .
- أما القوتان الأخريان فهما ما عبر عنه "التقرير السري للقيادة القطرية لحزب البعث في العراق" في حزيران عام 1979 بالشكل التالي: "وقد خصصت القيادة منذ وقت مبكر يمتد إلى عام 1972 بأن أهم مخبئين لقوى مضادات الثورة في العراق هما:
أولا: الغطاء الديني
ثانيا: القضية الكردية
وقد وضعتها القيادة إلى جانب القوى المضادة هكذا وحسب التسلسل (القضية الدينية وثم القضية الكردية)."
ومن هنا يظهر بأن إتفاقية أذار عام 1970 بين الحركة التحررية الوطنية الكردستانية بقيادة الراحل البارزاني مصطفى وبين البعث العراقي ، أقرت بالحكم الذاتي للشعب الكردي، لم تكن إلا تكتيكا بعثيا لإجهاض الثورة الكردية. ولهذا شن نظام صدام حسين أشرس حرب ضد الشعب الكردي ، وحملات إبادة جماعية متمثلة بعمليات الأنفال وإستعمال السلاح الكيمياوي في حلبجة، وتهجير الكرد الفيليين وتسفيرهم ظلما وعدوانا، وقتل الكرد في مدينة كركوك ، والعمل على تعريبهم وتسفيرهم، ومحو الآثار الكردية في المدينة. ووصلت العنجهية السياسية والممارسات الفاشية بنبش قبور الكرد في كركوك ومحو أسمائهم من سجلات النفوس لعام 1957 والذي كان أساسا للإحصاء. وهكذا ساق البعث حملات القتل بحق إخواننا من الأقليات القومية الأخرى من اشوريين وسريان وتركمان وغيرهم، وجلب العرب من شتات الأرض وإسكانهم في كركوك وخانقين ومندلي وسنجار وزمار وشيخان ومدن كردستانية أخرى. وبنفس الوتيرة عمل النظام الدموي لتصفية علماء ومفكري المسلمين الشيعة وإعدامهم وملاحقتهم وتشويه معتقداتهم، وهدم قراهم.

الوحدة العربية والإشتراكية الوطنية
إن الوحدة العربية التي يناشدها البعث هي "وحدة بعثية" قائمة على سحق القوميات والآيديولوجيات الأخرى. فلم يعمل البعث العراقي قط من أجل وحدة عربيـة نزيهة تؤمن بحق الشعوب الأخرى في الحرية . أما إشـتراكيـة البعث فهي "الإشتراكية الوطنية" على غرار الإشتراكية الوطنية التي دعا إليها هتلر . فإشتراكية البعث هي كما عبر عنها حزب البعث نفسه بأنها "تستمد من روح الأمة العربية" على أساس صهر القوميات الأخرى في بوتقة القومية العربية. وعليه فهذه الإشتراكية لا تؤمن بالمساواة مع الشعوب الأخرى ، بل جعل تلك الشعوب في خدمة الإشتراكية البعثية التي لا تعرف المساواة .
وقد أشار هتلر في كتابه "كفاحي" إلى حقيقة الحركة الإشتراكية النازية، بصدد ضرورة توسيع الأراضي الألمانية, بأهمية القيام بجمع "شتات الشعب الألماني وصهر شتى عناصره في بوتقة القومية الصافية، ثم الخروج به من الدائرة الضيقة ليضرب في أفاق جديدة واسعة". ومن هنا لم يتوان البعث بتعريب كردستان وحرق قراها وتشريد شعبها وإسكان العرب من جنوب العراق ومن البلدان العربية الأخرى ومنها فلسطين مكانهم . والبعث في كل ذلك ظلم العرب والفلسطينيين ، مستهدفا بذلك خلق العداء بينهم وبين أبناء الشعب الكردي . وباسم هذه الوحدة والإشتراكية شن نظام البعث الصدامي حربا شرسة ضد إيران والتي إمتدت بين 1980-1988 ثم غزو الكويت مما فتحت الأبواب على مصراعيها للجيوش الأمريكية بتثبيت مواقعها في الشرق الأوسط . كل ذلك يتطابق بجلاء مع قول عفلق في مقاله "البعث والتراث" بأنه "يجب أن ننقي أرضنا وسماءنا حتى تستأنس الجدود الأبطال وتهبط إلينا وتستطيب الهيمنة فوقنا". إنها كلمات فارغة تخاطب العقول المريضة لتخديرها بشن حرب الإبادة على المظلومين في الشرق الأوسط كله. وما يبعث في نفوسنا القلق ، وجود طابور خامس بين صفوفنا لا زال يدافع عن البعث العراقي ، وعن صدام حسين ، مطالبا بالدفاع عن ظالم قتل وفتك بشعبه ، وجعل من جماجمه لحما مثروما لأسماك دجلة والفرات وشط العرب .

* باحث وكاتب صحفي
[email protected]



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الرابع
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الثالث
- طريق الحرية والسلام في العراق يمر عبر كردستان- القسم الثاني
- طريق الحرية والسلام في العراق يمرعبر كردستان - القسم الأول
- قراءة ديوان - أشعار منفية - للشاعر العراقي فوزي إبراهيم
- إشكالية الهروب من الحرية في عراق مابعد فضيحة أبو غريب 2-2
- إشكالية الهروب من الحرية في عراق ما بعد التحرير 1-2
- مقدمة كتابات في القضية الكردية والفدرالية لزهير كاظم عبود
- فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 2/2
- فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 1/2
- الحجر يصنع السلام
- محطات في ذاكرة الإنسان
- تحرير العراق بين الإحتلال والسيادة
- الكرد وقانون إدارة الدولة العراقية بين النظرية والتطبيق نظرة ...
- تركيا الكمالية العلمانوية وإشكالية هويتها الثقافية 2-2
- تركيا الكمالية العلمانوية وإشكالية هويتها الثقافية 1-2
- لجان الإستفتاء تنظم مَظاهرات من أجل إستقلال جنوب كردستان
- أفكار في مواجهة الرصاص - الكرد يطالبون بتشكيل دولة كردية في ...
- قراءة جديدة للقضية الكردية في مواجهة الإرهاب
- رسائل تعزية


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - خالد يونس خالد - الطبيعة الفاشية لصدام وفكر البعث العربي في العراق 1-2