أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم المطير - السينما الصينية تعتمد على مصادر القوة الداخلية في تطورها















المزيد.....

السينما الصينية تعتمد على مصادر القوة الداخلية في تطورها


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2927 - 2010 / 2 / 25 - 15:07
المحور: الادب والفن
    



في ميسوري ، الآن ، أن أتذكر مشاهدتي لأول فلم سينمائي صيني لم يبق مضمونه في ذهني لكن عنوانه ( أنشودة الشباب ) باق في فضاء ذاكرتي البعيد حين يواجهني قدر من النجاح في التذكر الذي أريد استخدام ارتباطه هنا بما تشير إليه أخبار الوقت الحاضر عن صعود السينما الصينية المعاصرة إلى سماء النجاح والإثارة .

في يوم من أيام الصيف الحار عام 1960 كنت جالسا في مقهى البرازيلية بشارع الرشيد مع الشاعر الصديق حسب الشيخ جعفر الذي يروم السفر إلى موسكو بعد أيام قليلة . كنا في المقهى بانتظار صديقنا ( خلف جودة ) الذي كنت قد تعرفت عليه من خلال المؤتمر السنوي لاتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية . فات الموعد المحدد لمجيئه بساعتين فاضطررنا أنا وحسب لمغادرة المكان لتناول الغداء في مطعم عمو الياس وفيه سكن الرز مع البامية والباذنجان والطرشي ولبن اربيل داخل معدتنا علامة الشبع بلذيذ الطعام .

عدنا إلى المقهى ثانية حيث تهاوت علينا ابتسامة الشاب النحيف البسيط خلف جودة ،الذي كان تأخره عن الموعد بسبب انشغاله بأمور استعداده للسفر موفدا من قبل الحزب الشيوعي إلى جمهورية ألمانيا الشرقية للدراسة في احد معاهدها التكنولوجية . اعتذر عن تأخره نادما عن عدم مرافقتنا للإقامة لمدة ساعة في مطعم عمو الياس المشهور ، آنذاك ، بسمعة غذائية واسعة إذ كانت نظافة المطعم وترتيب مناضده تشكلان مأوى لكثير من المتجولين في شارع الرشيد حيث يموت في هذا المطعم كل نوع من أنواع الجوع .

ظل خلف جودة ، مثلي ، مصغيا إلى نسيم الحديث الممتع الذي كان حسب الشيخ جعفر يتسلسل به عن شاعرة سوفييتية كان مولعا في تلك الأيام بأخبارها وبأشعارها هي ( آنا أخماتوفا ) ورغم أن أحاديثنا المتنوعة تطرقت في ذلك اليوم عن سلامة موسى وحسين مردان وعبد الكريم قاسم والجنرال ديغول وطاغور ويوسف سلمان يوسف ومحمد مهدي الجواهري وفكتور هيجو ومكسيم غوركي غير أن قلب حسب الشيخ جعفر قد تفتت من كثرة أحاديثه عن اخماتوفا إذ بدا لي أن هذا الاسم قد ترعرع في قلبه خلال زيارته لموسكو وظل هذا الاسم في قلبه . كما أحسست من كلامه أن نغمة أسم آنا أخماتوفا صار مثل قطعة موسيقية أحبها . راح يخبرنا عن شجاعة هذه الشاعرة ، التي تعاني من قمع واضطهاد ، لكنها ترفض بشدة مغادرة موطنها إلى الغرب الذي كانت دعايته تناشدها بالهروب من الدولة الاشتراكية الأولى إلى الدولة الرأسمالية الأولى تحت رعاية الثقافة الاستعمارية التي كانت تمجد وقتذاك جهود الولايات المتحدة الأمريكية لإنتاج القنبلة الهيدروجينية غير مبالية بالسلم الكوني وبمصالح وجود وبقاء البشرية .

كان فكر حسب الشيخ جعفر هادئا كسماء فجر صيفي عراقي وقد قطع الوقت حديثه إذ انتقلنا من المقهى في تلك اللحظة إلى صالة سينما تقابل مطعم عمو الياس ( نسيتُ أسمها ) لمشاهدة أول فيلم سينمائي من الصين يعرض في بغداد . كانت الساعة قبل الرابعة بقليل وشدة حرارة شارع الرشيد لا مثيل لها ، لكن سرعان ما تدفق إلينا صوت موسيقي رفيف في مقدمة الفيلم ، كما تدفقت إلينا رطوبة التبريد في الصالة ، التي لا تقل عن جودة التبريد في المقهى البرازيلية .

عبر الظلمة السينمائية المعهودة في كل صالة سينمائية تركزت أنظارنا على الشاشة المضيئة العارضة لأحداث فلم لم أعد أتذكر تسلسل أحداثه ، لكن شيئا ما بقي في ذاكرتي هو أن هذا الفلم الصيني قال للمشاهدين أن الحياة تنتصر دائما للمناضلين من اجل شعوبهم ، وأن القلوب الشجاعة هي التي تفرح وتحب كي تنتصر ، وأنه ما من ليل مظلم يستمر ، بل كل ظلام إلى انمحاء . حين انتهى الفلم خرجنا ، رأسا ، من صالة السينما إلى بار أور في الباب الشرقي . كان فتور اليأس قد ولى من قلوبنا حيث علـّمنا بطل الفلم أن نستقبل دائما أغاني الحياة الجديدة رغم أنني ، في تلك الأيام ، كنت وخلف جودة مطاردين من بوليس البصرة والعمارة .

اختتمنا يومنا الجميل ذاك بمناقشة جادة حول الفلم الصيني بوقت دام ما يقارب الساعات الثلاث لاستكشاف مغزى الفلم وكان يتصدره النضال من اجل انتصار الثورة الصينية . لم يضجرنا أسلوبه الواقعي المثير في تمجيد البطولة الشعبية رغم عدم الخروج عن نزعة تمجيد القائد الفرد السائدة، آنذاك ، الواردة في ثنايا السياسة والفكر الصينيين . بصورة عامة لم نكن نعرف ، نحن العراقيين ، شيئا عن السينما الصينية غير معلومات بسيطة نشرت في مقال بإحدى الصحف البغدادية عام 1959 مؤكدة على مرور السينما الصينية بالمراحل التالية :

(1) المرحلة الأولى بدأت بتقديم أول عرض سينمائي في بكين . كان في شهر تشرين عام 1905 وكان الفلم يحمل اسم معركة دونج جون شان‏ وهو مقتبس من مقطوعة غنائية في أوبرا بكين‏ ولم تكن الصين تنتج أفلامها بل كان إنتاج الأفلام الصينية أجنبيا .

(2) في المرحلة الثانية بدأ الإنتاج الجدي للأفلام السينمائية في الصين في عام‏1916‏ في مدينة شنغهاي‏.‏

(3) استمر التأثير الأمريكي على السينما الصينية لمدة عقدين من الزمن في فترة العشرينات من القرن الماضي‏.

(4) إلا أن الإنتاج السينمائي الوطني لم يبدأ إلا عن طريق قيام الحزب الشيوعي الصيني بتأسيس فرقه سينمائية عام 1932 قامت بعمل أفلام سينمائية تسجيلية عن المقاومة الشعبية الباسلة ضد الاحتلال الياباني ومن أمثلة ذلك فيلم ((أغنية صياد السمك)) و((على قارعة الطرق)) و((ثلاث نساء معاصرات)). تعتبر فترة الثلاثينيات قاعدة أساس الفترة الذهبية في السينما الصينية حيث ظهرت عدة مواهب في الإخراج معظمهم من الشيوعيين ومناصريهم من اليساريين‏ . لعل هذا ما يجعلها قريبة الشبه من صناعة السينما المصرية وتطورها وصعودها‏ الذي اعتمد على الفنانين المصريين اليساريين

(5) ثم جاء تأسيس جمهورية الصين الشعبية عام 1949 وتألقت السينما في هذه الفترة حيث أقامت وزارة الثقافة الصينية شهرا للأفلام الجديدة في تشرين الاول 1959 تم خلاله عرض 38 فيلما مثل ((أنشودة الشباب)) و((خمسة أزهار ذهبية)) و((متجر أسره لين)).

كل واحد منا نحن الثلاثة ( حسب الشيخ جعفر وخلف جودة وجاسم المطير ) رغب في الحصول خلال تلك الجلسة في بار أور على جواب لسؤالنا بعد مشاهدة أول فلم صيني وبعد معرفة أولى خطوات السينما الصينية الحقيقية هل تتطلب هذه السينما وقتا طويلا لتغدو بمستوى عالمي ..؟ بمعنى هل يأتي يوم قريب تغدو فيه السينما الصينية بمستوى السينما الأمريكية أو بمستوى السينما المصرية على الأقل أو أنها قادرة على بلوغ رحلة السينما السوفييتية المنافسة .

انتهى جدلنا تلك الليلة وافترقنا بعدها فراقا طويلا :

1 � كانت بهجة حسب الشيخ جعفر ومتعته أن يغمر وقته في دراسة الشعر العالمي داخل الذهنية الأكاديمية السوفييتية مسافرا إلى موسكو ومقيما فيها حيث لم يعد منها إلا بعد أكثر من عقد من الزمان بعد أن اقترب من فضاء الشعر إلى درجة الكفاية التي وضعته في مصاف الشعراء العرب الكبار .

2 - استجمع خلف جودة كل ما يملك من جهد لإكمال دراسته المهنية في احد معاهد جمهورية ألمانيا الديمقراطية لكن الموت عاجله هناك مثيرا حزن جميع أصدقائه ومعارفه .

3- أما أنا الثالث من مجموعة مشاهدي أول فلم سينمائي صيني فقد أدخلني بوليس القهر العراقي وحرسه القومي عام 1963 إلى قارة عذاب السجون إذ أراد الفاشيون العراقيون تغيير هوية الشعب العراقي ومحاولة زعزعة ثقته بالنضال من اجل الحرية والتقدم .

الشيء الذي ما غاب عني طيلة السنوات والعقود اللاحقة هو مواصلة البحث عن جواب لسؤالنا عن السينما الصينية العالق بذهني ، خاصة بعد مصادفة مواصلة عملي الصحفي ، متشبثا بمتابعة العروض الفنية السينمائية والمسرحية في فترة سبعينات القرن الماضي في المشاهدة والتفكير والمزاج مع مختلف أصناف منتجات السينما العالمية خلال فترة الثمانينات وما بعدها ، خاصة في ما يتعلق بمتابعة أخبار السينما الصينية بعد أن اتجهت بلاد الصين في تلك الفترة نحو العملقة في التقدم الصناعي والزراعي والتكنولوجي والفني . كنت آنذاك اشهد ، وما زلت حتى هذه اللحظة ، غزو الصين لكل مكتب بورجوازي ولكل بيت في العالم بالمواد القرطاسية والمكتبية والهندسية ، الزهيدة الثمن والمتقنة الصنع ، وكنت قد غدوت مستوردا وموزعا لتلك المواد من خلال مكتباتي التي افتتحتها في بغداد.

ظل السؤال يتحكم بي وبمتابعتي للسينما الصينية لكنني لم أكن قلقا بأن السينما الصينية ، كما توقعنا ، ستغدو عملاقا أيضا في زمن قادم من أزمان مشاركة الأفلام الصينية في المهرجانات العالمية مجتازة العتبات الصعبة خلال الفترة من 1966 ــ 1976 حيث شهدت السينما الصينية تراجعا كبيرا في إنتاج الأفلام .

فى ظل سياسة الإصلاح والانفتاح 1978 فتحت الصين أبوابها للمهارات الفنية والتقنية الخارجية مما ساعد على تطوير السينما الصينية ، شكلا وموضوعا ، وأثمر ذلك عن عبور الأفلام الصينية للحدود مثل فيلم ((الأرض الصفراء)) و((المصابيح الحمراء)) و((وداعا حبيبتي)). ركزت الصحافة الفنية الغربية في أمريكا وألمانيا وايطاليا على تسليط الضوء على الجوانب الفنية الإبداعية التي حملها فلم (الأرض الصفراء ) حين أشارت الصحف العالمية ذات يوم من أيام عام 1984 بأن هذا الفلم قد حقق رخصة دخول السينما الصينية إلى مستوى العالمية وقد اعتبره كبار النقاد السينمائيين في العالم بداية ظهور سينما صينية جديدة .

بعد هذه الفترة بدأت السينما الصينية تجني ثمار التيار السينمائي الجديد حين حصل الفلم الصيني (الذرة الصفراء) إنتاج عام‏1987‏ على جائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي عام‏1988 وهو أول فلم صيني يحصل علي جائزة كبري في مهرجان دولي‏..‏ ثم حصل فلم (وداعا حبيبتي) على جائزة السعفة الذهبية في (مهرجان كان السينمائي ) عام‏1992 ثم فلم (الإمبراطور والسفاح ) الذي حصل على جائزة أفضل مساهمة فنية لعام‏1997.‏

لقد ظهرت السينما الصينية بقوة على خارطة السينما العالمية خلال العشرين عاما الأخيرة‏ بفضل تمسكها بتقديم أشكال مختلفة عند حضورها الفني المتعلق بالعادات الشعبية وبتقاليد العلاقات الإنسانية اعتمادا على الموروث الشعبي والتاريخي بلهفة الأصالة في التعبير بقصد استكشاف وسائل جديدة في الفن السينمائي قادرة على تحرير المشاهدين من حالات الملل الناتجة عن الجلوس الطويل في القاعة المظلمة مما منح السينما الصينية قدرات بارعة في الإخراج والتمثيل والمونتاج والمضمون الإنساني الجريء المعالج بمنظور نقدي جديد النوع جعل الأفلام الصينية قادرة على حصاد الجوائز العالمية في كثير من المهرجان السينمائية الكبرى . بالرغم من أن السينما الصينية قدمت في رحلاتها الذهنية والفنية حتى الآن نجاحات ليست قليلة وضعتها على أعتاب مرحلة جديدة تضاهي في كثير من جوانبها الإنتاجية مستويات الكثير من الإنتاج السينمائي العالمي كما انه يوجد الكثير من نقاد ودارسي السينما يعتقدون أن الطريق أمام السينما الصينية ما زال طويلا ومرهقا مقارنة مع القفزات الكبرى التي حققتها سينما هوليوود في العقدين الأخيرين التي استجمعت قوة جديدة هائلة سيكون لها اثر كبير في مستقبل السينما الأمريكية التي أصبحت بعد إنتاج فلمي تايتانيك وافاتار للمخرج جيمس كاميرون في موقع مرتفع يصعب على السينما الصينية أو غيرها من الاقتراب إليها رغم ان الفيلم السينمائي الصيني MULAN ظهر في مهرجان كان بفرنسا في العام الماضي 2009 بمستوى فلم أسطوري نال إعجاب النقاد والمشاهدين .

رغم كل الظروف فأن السينما الصينية شهدت تحسنا، خلال السنوات الأخيرة، وبعد آلام المخاض. الدليل الدامغ على ذلك أن السوق السينمائية الصينية ازدادت ازدهارا، مع مرور الأيام. ففي مارس 2008 أصدر مركز بحوث الثقافة التابع لأكاديمية العلوم الاجتماعية الصينية " تقريرا عن تنمية الصناعة الثقافية الصينية لعام 2008 جاء فيه أن الصناعة السينمائية الصينية سجلت تطورا سريعا في الخمس سنوات المتتابعة، منذ عام 2003.

سجل مقدار إنتاجها ودخل شبابيك تذاكرها ، كما ونوعا ، أرقاما قياسية، على التوالي. في عام 2006 أنتجت الصين 330 فيلما روائيا، و400 فيلم من نفس النوع، في عام 2007، بزيادة تصل إلى 21% قياسا للعام الذي سبقه. و بلغ دخلها التاريخي من شبابيك التذاكر أكثر من 3 مليارات يوان ، بزيادة تصل 30% قياسا للعام الذي سبقه، منفردة بالصدارة في السوق السينمائية العالمية. وفي الوقت ذاته، احتل إجمالي دخلها هذا المركز الحادي عشر في السوق السينمائية العالمية.

بمعجزة شبك التذاكر السينمائية الصينية التي بدا تحقيقها عام 2008 فانه يمكنني القول للصديق حسب الشيخ جعفر أن الصين حققت اليوم في عام 2010 ما كنا توقعناه عام 1960 فقد انفتحت أبواب السينما الصينية على مصراعيها لتغدو بالمجموعة الكبيرة من الأفلام الروائية الضخمة حاملة الصفة العملاقة أيضا بإرادتها السينمائية الحرة المبدعة من خلال القوى الفكرية والأساليب الإبداعية التي صاحبت استجابة العصر السينمائي العالمي المتطور بسلسة أفلام مثل " الجرف الأحمر" و " وجه مستعار" و"نهر اليانغتسي و "عقد المصير " و" شيخ الكونغ فو"و " الكونغ فو - دونك" وغيرها من التي رفدت المال السينمائي الصيني بمليارات الدولارات القادرة على دفع السينما الصينية في العقد القادم نحو التزود بطاقة العملقة والعالمية ليصبح الفن السينمائي الصيني على منصة عالية كراو ٍ صيني موثوق في الفن العالمي السابع .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلا عن جريدة طريق الشعب يوم 25 – 2 - 2010 .



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض الملاحظات عن التعاون بين السلطات الثلاث لحل الأزمات السي ...
- إلى النائب بهاء الاعرجي : اعتذر مِنْ شَرِّ ما صنَعْت وما قلت ...
- احتمال بابلي : عضوات مجلس محافظة الحلة في حالة حب ..!
- تخصيب يورانيوم هيفاء وهبي لشهر رمضان النووي ..!
- اوكازيون المعركة الانتخابية بين أليسا ومليسا ..!!
- خلف السدة .. تعزيز الثقة بمقدرة الذات الروائية
- المزاج السياسي وتأثيره على القرار السياسي
- أهم ما يشغل القادة الكربلائيين نهارا هو الشغل ليلا ..‏!
- تنزيلات لمؤسسة السجناء السياسيين العراقيين في زواج المتعة في ...
- السيستاني والعريفي والكاتبة الجميلة سمر المقرن ..!
- انتخبوا الدكتورة منصورة منصور المنصوري ..!
- موضة العراق الجديد بيتزا ومحرم وجواز دبلوماسي وشهادة دكتوراه ...
- هيئة النزاهة العراقية تلتزم بمعاهدة كامب ديفيد ..!
- المفوضية العليا للانتخابات تفتش عن سفينة نوح في هولندا ..!!
- حكامنا ما زالوا يسبحون في بانيو المنطقة الخضراء ..!
- خلي بالك من زوزو البرلمان العراقي ..!
- يا دولت الرئيس انتبه لمؤسستين : الأولى ماما والثانية دادا .. ...
- ملاحظات أولية عن المال السياسي والمال الانتخابي
- البصرة صارت دبي .. صلوا علنبي ..!!
- بلادنا حارة ومغبرة وفيها حكام منافقون ..!


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم المطير - السينما الصينية تعتمد على مصادر القوة الداخلية في تطورها