أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام نوري - عاهرة اقسمت أن تسجنني














المزيد.....

عاهرة اقسمت أن تسجنني


سلام نوري

الحوار المتمدن-العدد: 2927 - 2010 / 2 / 25 - 01:12
المحور: الادب والفن
    



ثلاثة الهة في وطني لم اعرفهم...
الا من خطوات الزيف..
هل؟؟؟
كان (انليل) قواداً
(انكي) أظنه.. مرتشيا
(ننخر ساك ) وعاء زناة؟
انكي الكذاب تزوجها:
ولد لهما سبعة الهة في تاريخ اوروك المخزي,
ولأننا احفاد اكاذيب ومجد زائف؟
صدقنا الاسطورة
قلنا اولادهما
سيحلًون المعضلة الاًن؟
(انبيلولو ) اوكل اليه سرًالماء
في دجلة والفرات ..
منحونا عطش دائم وريق يابس؟؟؟؟؟؟؟
(الاختان لحار واشنان) لرعاية الحقول والمواشي
ماتت العرصات اوروثوها الجدب؟؟؟؟؟؟؟؟

(سموكان )لأدراة شؤون الجبال
اصبحتْ ملاذا للصمت؟؟
(يشكر )السحاب والامطار
نزل الدم مطْرأً لنبوءةْ
دون الفصول ؟؟
(انكيدو) الفلاح الغافي في سردق الفقراء
يتأبط اسرار النعاس
(ديموزي) الراعي ينشج مصلوبا
لدورة غياب العشب
وهنا بالقرب مني عاهرة اقسمت بعورتها
ان تمنحها للكوماندان لتسجنني
علًي اشهق وجع الكهف الموحش
تصلب جسدي
ربما لانني لعنت اهلها بغفلة مني
او الكولينال...
سالعن الالهة في سريً
اقتل ديموزي
واقاضي ننخر سك على احفادها
اوروك لاتدرك المي
غجرية تحتطب الظل
مابين الافخاذ... لم يعد مابينهما خط احمر؟
وعلى مائدة موتي
سيلطمن الوجنات
في احتفال البغايا ومأساتي؟
عشيرتي سيعطون البغي (عطوة)
لانني كتبت بالمقلوب تاريخ بلادي
لعنت بساطيل الهنود الحمر
ساًقدم مرحمة لخمبابا؟.....
كيما انام دون ضجيج؟
او اكسر قلمي اصفق.........
للهذيانات؟
في جوقات الكون المسخ؟
ارمم بقايا وجهي المدمىً
في سكوت مهيب؟؟



#سلام_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذنبي إنني أنثى ؟.
- ليلة موت الحب
- لقاء مع الروائي العراقي سلام نوري حاوره جميله طلباوي
- قبليني
- ليس لي اصدقاء
- هذيان مشترك- سولاف هلال - سلام نوري-نص مشترك
- الاغتراب بين الواقع والخيال في السقوط للاعلى قصص فاتن الجابر ...
- هاجمتني حروفك
- وليمة للموت
- لم يعدهاتفي قارورة عشق
- بغداد اعذريني
- يا قاتلي
- طوطم
- الى امرأة عمري
- عشتار مهداة الى ماجدولين الرفاعي
- مطرب وقمامة
- محمد محفوظ( ومرايا بنات عيسى)
- بعد البحر .. ثمة وطن... قصة قصيرة
- بعد البحر .. ثمة وطن:: قصة قصيرة
- قصص قصيرة


المزيد.....




- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام نوري - عاهرة اقسمت أن تسجنني