أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - جرعة ٌ من الوعي المُرّ ْ















المزيد.....

جرعة ٌ من الوعي المُرّ ْ


عبدالله الداخل

الحوار المتمدن-العدد: 2925 - 2010 / 2 / 23 - 19:08
المحور: الادب والفن
    


هل تستطيع أن تبحث عن قصة أفضل من نكتة الشرطي والسجين؟ ولكن كيف وأنت تقود السيارة هكذا، كالمنتحر، كي لا يفوتك القطار النازل إلى المدينة الكبيرة، يغادر في التاسعة والدقيقة الأربعين؛ المسألة تبدو مضحكة. من أجل ماذا؟ لماذا أنا جزءٌ من هذه الأفعى المعدنية الملونة المنسابة المتلوّية في شمس الصباح، كل سيارة تكاد تمس عجيزة التي أمامها! لماذا؟ من أجل خط الثلث؟ وهل أنت متأكد أن هاشم محمد البغدادي موجودٌ في مكتبة المدينة؟ بلى، قيل لك إنها أضخم مكتبة مثلما هي أضخم مدينة؛ هذا كلام فارغ، فما علاقة أحجام المكتبات بأحجام المدن؟ كتب عربية؟ ثم ماذا؟ أنت تكلـّم نفسك على طريقة Hemingway، أين ستحصل على موقف سيارات فارغ؟ هل ستتركها في ذلك المجمّع الضخم، قرب آيكيا؟ ولكن القطار سيأخذ منك أربعين دقيقة على الأقل ثم أربعين دقيقة أخرى في العودة، وسيسحبون السيارة إلى مكان مجهول بعد ساعتين من وقوفها هناك. يجب أن تكتب مقالاً ساخراً بالإنكليزية تطالب فيه بإغلاق كافة المدارس الغربية التي تستعمل الضفادع الكبيرة والميكروسكوبات. إحدى المدارس الابتدائية تريد مرصداً كبيراً نوعاً ما. أكاذيب جرائد، كفى. العراق محتل، بل هو محتل منذ 63، والآن لم يتركوا فيه بعد خراب إبن صبحة سوى اللطـّامين وأبناء آوى (قل بنات آوى، قل ولا تقل، descriptive not prescriptive، ناووم جومسكي ومصطفى جواد؛ come on أنت متناقض، ما شأنك بخط الثلث؟ أنت تسأل هذا السؤال بعد أن تصمم وتنهب الأرض عدْواً؟ حذار ِ من هذه الشاحنة الصغيرة ذات الإطار المرتجف، يبدو سائقها حصاناً؛ لِمَ لا تكتب عن الانتخابات؟ قل لهم أنك تصر على حذف الياء من "حذارِ" خلافاً لقواعد اللغة العربية الجديدة السائدة، لغة الإنترنت، في الحوار المتمدن يضعون الياء بعد "لكِ" فتبدو "لكي"؛ يوجد سوفت وير بالثلث، بل يوجد سوفت وير بالثلث والنسخ والديواني والفارسي في سي دي واحد بـ25، 25 بس؟ plus shipping and handling في بريطانيا postage and package، يعملون فيه ربح أكثر، لماذا لم تعمل مترجماً؟ الفروق بين الإنكليزيتين البريطانية والأميركية تقع في مجلدين ضخمين، لا يقبلون دون الـPh.D. في الأمم المتحدة، كانت العجوز تسمّيها بسخرية الأمم "الملتحدة"، في هذا معنى كبير، فما عدا داكَـ همرشولد، يبدون جميعهم في الـ سي آي أي، مثل الملوك والرؤساء العرب، فإذا لم يكن فالمصير يتقرر بعد الانقلاب؛ كوفي عنـان هذا كان خبيثاً وفاسداً، ربما، ربما، وهذا الأخير مضحك، he ducked down when he heard the explosion، جبان، كيف يصنعون من هؤلاء رؤساء أمم متحدة؟ خمسة أكَزتات ونصل الى طريق المحطة؛ 16 دقيقة؟ ربما لا أصل في 16 دقيقة. يو ثانت من جنوب شرقي آسيا. ضفادع، ضفادع كبيرة، ومايكروسكوبات، ولماذا كبيرة؟ نصف مجمدة يأتي بها متعهد وعلى عدد الطلاب، لكل طالب ضفدعة، وشرائح البصل تحت الميكروسكوب خلايا مستطيلة بيضاء، بصل يابس، وهم ما زالوا في المرحلة المتوسطة، ومراصد أيضاً؟ نحن أحد أمرين: إمّا أننا كائنات عضوية إبتدأت من خلية واحدة، وإمّا.. wait لماذا هذه الإمّا؟ أهي حق الله عليك منذ ولادتك؟ حق ما تعلمتـَه من القرية؟ من كل القرى؟ وإمّا ماذا؟ وإمّا أننا...سجّل هذه الملاحظة عند أول توقف في أول ضوء أحمر، وإمّا أننا..كائنات سحرية مثل هذه التي تـُعرض في قناة Nick Jr مجموعة Yo Gabba Gabba ولكن خـُلقت قبل ستة آلاف سنة، نـُحتت من ظلال كائنات تشبه البشر، ومن الهواء، لها القدرة العجيبة على التحليق إلى ما وراء القبة الزرقاء هذه، نحو عالم النور أو عالم الظلام، بلمح البصر، وقد تستغرق أربعين يوماً، وقد خلق الله المتحجرات ليبث فينا الحيرة لأن البشر يستطيعون معرفة أعمارها بدقة كبيرة؛ أحد الدايناصورات 65 مليون سنة؟ لماذا لم يقولوا 75؟ ستة آلاف سنة يهودية جعلت أعمار الأهرام أربعة، ستة آلاف احتلت شرق المتوسط، وشبه الجزيرة وأوربا وأميركا واحتلت العراق وذبحته مئات المرات؛ في شرق المتوسط جرى سباق المسافات الطويلة حتى مدن الملح، وعندما يخرجك مواطنوك العرب، المواطنون الذين في موقع المسؤولية، من كيس الخيش الذي وضعوك فيه عارياً مع مجموعة من القطط الجائعة التي يضربونها بعصا، عند ذاك يحين موسم الهجرة إلى الشمال؛ وهناك مَن سيذهب إلى العاصمة من أجل أن ينتخب "جعفري" آخر. هل هناك أشد صلفاً من الجلبي؟ نعم، الذباب في العراق؛ يجب أن تكتب النكتة القديمة عن الشرطي الذي أرسلوا معه سجيناً، سيراً على الأقدام من مركزٍ إلى مركز آخر، قل "مخفر" كيف يفهمها العرب؛ توسلَ السجين إليه في الطريق أن يفتح الكلبجة، بل قل جامعة، كي يذهب ليشتري باكيت جكَاير، قل سجائر، لفائف. والعراقيون مؤلفو هذه النكتة، "مؤلفو" بدون ألف، ليست فعلاَ، لا يتـّعظون بقصة الشرطي ويسلكون بغباء الشرطة. الانتخابات في زمن الاحتلال؟ كيف يمكن أن يحتملها عقلي كمسألة طبيعية؟ ما هو الطبيعي فيها؟ وما الطبيعي في العمل العلني لحزب يساري في زمن إحتلال رأسمالي؟ لماذا أختير البصل تحت الميكروسكوب؟ ماذا كتبتَ بالإنكَليزية عن انتخابات 2005 وعن الجعفري؟ الأعمى فقط ..ماذا قلت؟ الأعمى؟ بل حتى الأعمى يستطيع أن يرى ...سيقولون: سلبي، لأن من الإيجابي أن تكون شرطياً غبياً.. الشرطة في كل بلدان العالم يمتازون بالغباء، ضع يمتازون بين أربع فوارز، هكذا: "يمتازون"؛ هل ستكتب مقالاً ملتهباً عن الانتخابات؟ "أيها المواطنون.." هكذا يبدأ عبد الناصر، أمّا عبدالكريم قاسم فكان يبدأ: "إنني"، وفيصل الثاني "شعبي العزيز". عندما خرجتْ مضاهرة عمالية ضخمة، من ساحة الوثبة، تقودها عوائل عمال السجائر المضربين متجهة إلى وزارة الدفاع ظهر عبدالكريم قاسم على المنصة قرب بوابة الوزارة، البوابة التي أغلقها، فيما بعد، صباح 8 شباط ومنع توزيع السلاح على الفقراء قائلا لهم: "والله: أعطيها للإستعمار ولا أعطيكم إيّاها"، لكنه ترك لكم طوب أبو خزّامة، المدفع ذا العروة الوثقى، مهلاً.. ماذا حصل؟ لننسق الفكرة..لاتنسَ الأكَزت، 14 دقيقة؛ وبدأ من على المنصة مخاطباً ممثلي العمال : "إنني.." وقال: "شكـِّلوا وفداً وارسلوه إليّ للنظر في مطالبكم."

صرخت إمرأة: "ولكنك سوف تعتقل الوفد."
قال: " لا، لن أعتقلهم."
-"بل سوف تعتقلهم.."
عند ذاك ظهرت مجموعة من الرجال من خلف الحشد وهم يهتفون راكضين: "عاش الزعيييييييم – عبد الكريم" وشقوا الحشد مثلما تشق الزبدة بسكين ساخنة، ومضيتُ أحسبهم: واحد..إثنان..لابد أن يكونوا مسلحين، ثلاثة.. أربعة..مسلحون؟ طبعاً، ثمانية، ثمانية فقط، ويمم الزعيم الشعبي وجهه إلى رجال الأمن الثمانية المهرولين نحوه باشـّاً، هاشـّاً، هازّاً يده عدة مرات لتحيتهم متجاهلاً الآلاف الغفيرة الواقفة أمامه.
ماذا كنتُ أقول؟ نعم، مقال ضد المساهمة بالانتخابات تذكر فيها نكتة الشرطي الذي قال للسجين: ما يخالف، أنا أفتح لك الكلبجة وأنتظرك هنا، ولكن لا تهربْ!
إختار العمال وفداً منهم وتفرق الحشد ثم علمنا أنه اعتقل أعضاء الوفد جميعاً، واليوم صنعت عقول الشرطة له تمثالاً وسمّت شارعاً بإسمه.
عوقب الشرطي وطرد من الوظيفة بعد هرب السجين وبعد سنين من التوسط والتوسل عاد الى العمل لينقل نفس السجين إلى نفس المخفر وليقف في نفس المكان ليطلب السجين إليه أن يفتح له الكلبجة ليذهب لشراء باكيت جكاير، فقال الشرطي وهو يفتح الكلبجة: لا يا ملعون. بعد كل هذا الذي عملتـَه بي، تريد أن تعملها مرة ثانية؟ هذه المرة يجب أن تبقى أنت هنا وأنا الذي سيذهب لشراء السجائر.
بايخة. نكتة عمرها ستين سنة لأنّ أول من سيذهب إلى العاصمة لينتخب هم أول من سمعوا هذه النكتة قبل ستين سنة. مخاخ الشرطة تصنعها أشياءٌ مثل خط آب، وبيعٌ آخر أقل تهوراً، كعقد جبهة مع أشرس الأعداء وأقذرهم، أو المساهمة في عمل سياسي لا طائل من ورائه مع حفنة من اللصوص والجواسيس، فهذا هو الـ"ناعور في نهرٍ يابس" الذي أخطأ خالد الراوي في تشخيصه بدقة أكبر، وليس العمل السري الذي يحبه العراقيون منذ ما قبل الدعوة العباسية، نحن محتلون أبداً، البدو والإمبراطوريات، واقعون على طريق الهند، كذلك قالوا كذلك؛ لماذا يحتاج مخ الشرطي إلى استعادة هيبته؟ وهل يفهم الشرطي معنى استعادة الهيبة؟
يجب إلغاء الضفادع لأنها تقود إلى الإلحاد، ولأن عمر الله منذ وعيه ستة آلاف سنة فمن الكفر الكلام عن هجرة الهنود "الحمر" عبر مضيق بيرنكَـ قبل ثلاثين ألف سنة إلى ألاسكا قادمين من سيبريا، كما يجب الكف تماماً عن أحاديث تشبه هذا من قريب جداً أو بعيد جداً مثل الدايناصورات وإنسان جاوا وعمر الأرض والـbig bang والـ ping pong، وكذلك إلغاء أي اقتراح متعلق بالمراصد الكبيرة لأن موسى لم يكن بحاجة للوصول إلى الله سوى الذهاب إلى قمة الجبل لتناول الوصايا، وهو أول من استطاع التفاهم مع الخالق بصورة مباشرة؛ أما آخر من فعل هذا فجورج بُش الإبن: God speaks through me، هه، وكان في كامل قواه العقلية، وهذه مقدرة خاصة لدى بعض الرجال، مقدرة النبوّة، وليس الجنون، لدى الرجال فقط، الذكور، لأن الله ذكر؛ ولكنْ أين ستظهر هذه الـ"بضع دقائق من حياة المتشبّه بالمستر بلوم Bloom"؟ جرعة الوعي هذه، إذا كتبتـُها اليوم فأين ستظهر؟ أمع ذلك الوجه، الذي على يمين الصفحة؟ هل لديك مثل ثقته وأمله بأنه سوف يُنتخـَب، مأمور مركز الشرطة ذاك؟ صالح جبر الجديد؟ أنظر في عينيه. سأقول للقراء أن ينظروا في عينيه، فهو يطل بوجهه الآن على جميع ما كتبتُ، على جميع المواضيع المائة، بل على كل المواضيع في كل الموقع، محتلاً مكان الكَرين كارد والسِنكَل مُسْلِمْزْ، القادم من ثقبٍ آخر في جدار المبكى والستة آلاف سنة، القيطان الجديد، وهو غير مدعو من قبلي ولا من أحد. كان هناك سؤالٌ في حقل الكَرين كارد: من هو الرئيس الآن؟ بُش، هيلـَري كلنتِنْ أم أوباما؟ أنت مرشح للكَرين كارد إذا عرفتَ الجواب الصحيح! ولكنْ كيف يُمكن توجيه حلوى جيمس جويس بحيث لا يتقيّأ الأطفال؟ هل كل شئ مدروس لدى جويس بدقة؟ لا أتذكر سوى القليل من A Portrait of the Artist as a Young Man فقد قرأتها بالانكليزية عام 60؛ إنما الكلمات هي التي تقودنا، مثلما تقود إلى بعضها البعض: كان مثالي المفضل عند النقاش كلمة "فريدة"، المجردة من كل شئ، فعندما تسمعها زوجتي تتذكر إبنة عمها فريدة، وعندما أسمعها أنا أتذكر البارات في شارع الخيّام والسعدون وقناني بيرة فريدة، ومقهى المعقـّدين، فهل من الممكن إعادة الحياة إلى جيمس جويس وجعله يمشي على الماء بشكل مفيد؟ عشرون فرويد لا يستطيعون ذلك، فلسفة لغة، تلافيف مخ الببغاء أكثر تعقيداً من تلافيف مخ الشرطي، "سِرْ على الماء كالمسيح.."، متى تكتب عن حلمنتيشية أحمد شوقي؟ يجب ألاّ تكتب عنه بتحامل، حذار(ي)، أعدْ قراءة أشعاره، أنت لا تحتفظ بديوانه، رجعي كسيف وكلب إبن كلب، ولكن كيف يمكن توضيح هذا على الورق، على الكيبورد؟ "الإشتراكيون أنت إمامهم – لولا دعاوى القوم والغلواءُ": جتـّك نيلة يا أهبل، ده نه حَ ورّيك مين الغـُلـَواءُ والزعاطيط اللي كان بيسهروا للصبح مع البنات في القصر! نحن الآن في المربد لإختيار من سيجلس على إمارة الشعر وتشخيص المتآمرين: يعني الكتابات في الاشتراكية العلمية هي دعاوى القوم، مش كده؟ ها؟ مو هيجي؟ إطلعْ... إطلعْ، مِنْ نـَعَلـْتـَلـّه على بو هالشوارب هاي! خذوه، إعدام! وأبي كسرى على إيوانه – أين في الناس أبٌ مثلُ أبي؟ مو هيجي؟ وعنصري كمان!
-"ولكن ما هذا التناقض بشأن الثلث؟"
-"وأين التناقض؟ إنه أكثر الخطوط رشاقة ًفي عالم الكتابة في كل اللغات. أنا أموت في الدال المنفصلة، خاصة إنْ كانت بخط آمدي، أو عبد العزيز الرفاعي."
-"ستجد كثيراً من الله في الثلث!"
-"ولا يهمك، ماذا تقول عن النـَّسْخ إذن؟ لي زميلٌ قبطي متدين يحب رياض السنباطي ويغني "الألب يَعْشـَأ كل كَميل" ولمّا أوضحتُ له تناقضه قال: "ولا يهمك، اللحن كَميل، أنا ولدت ف مَصرْ وبحب مصر، وشعب مصر، عَندُكو صطـّام حِيسين منع مقام دَشـْتْ وزهور حيسين، وعندنا: ما زلنا نبيع "أ ُعجِبتْ بي بين نادي قومها!"، أفكر باللهجة المصرية: ولا يهمك م الإنتخابات دي. هوّه سارتر كان ينتخب أبْل الخمسة وأربِعين؟
بلهجة جنوب العراق: آنه ما موافج. كتبتـُها بالأنكليزية إلى أصدقاء كثيرين في 2005:
Ana ma mwafij
أي على الضد من محمد العريبي، أيام زمان، عندما كان العراق "محتلاّ ً".



#عبدالله_الداخل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرية - 56
- الجِعْلان – ب -
- أحاديثُ القرية (2)
- حساء دجاج للعقل
- ملاحظات في الكتابة في الدين (7) في الفلسفة – ب – في التغيير، ...
- مختارات قصيرة
- صوغ العبارات السياسية الخادعة
- الخطى -6-
- ملاحظات في الكتابة في الدين (6) في الفلسفة – أ - في ضوء المف ...
- الأشجار - 2
- الأشجار الأخيرة - 1
- الخطى 5
- الخطى 4
- ليست العلمانية بديلاً للإشتراكية العلمية – ملاحظات إضافية
- ملاحظات في الكتابة في الدين (5) العلمانية ليست بديلا للإشترا ...
- ملاحظات في الكتابة عن الدين (4) في العلمانية العربية - ب- إخ ...
- ملاحظات في الكتابة عن الدين (3) - العلمزيف - وصف السرج
- ملاحظات في الكتابة عن الدين (2) - في العلمانية العربية الحدي ...
- مشكلة في بريطانيا
- الخُطى 3


المزيد.....




- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...
- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبدالله الداخل - جرعة ٌ من الوعي المُرّ ْ