أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - هل المخالفين للغرب على حق ؟















المزيد.....

هل المخالفين للغرب على حق ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2925 - 2010 / 2 / 23 - 19:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا زال هناك الكثير من السادة / كتاباً وقراء / يحاولون وبكل قوة إعطاء صورة للقارئ العزيز على أن الغرب متوحش – لا تهمه غير مصالحه – فاقد لأي معنى من معاني الإنسانية وأن الليبرالية الديمقراطية هي أسوء منتج من الأفكار ومنذ بداية ظهورها ولحد الآن ...
مقابل ذلك هو أن ما يعتقدون وما يحملون من أفكار هي الأصلح والأفضل ... يساريين – قوميين – إسلاميين .. ولكل واحد من هؤلاء السادة وجهة نظر يحاول فرضها على الجميع نتيجة إيمانه بتلك الأفكار ,, وإلا فإن مصيره / جهنم و بئس المصير / ؟
ولكن جميع الوقائع على الأرض تُثبت عكس هذه الإدعاءات .. فالإنسان في الغرب على الرغم من كل القبح الذي يدعونه هؤلاء هو الأفضل وبدون نقاش .. مهما كان هذا الإنسان ومها كان لونه أو دينه أو قوميته ..
ما قيمة هذه الإدعاءات ؟ أين وجدنا أو لمسنا صحة هذه الأفكار ؟ في أي بلد تم تطبيق كل هذه المسميات بحيث أرتقت بالإنسان إلى أعلى المراتب ؟ هل الحرية في الغرب أفضل أم لا ؟ هل الإنسان مضطهد في الشرق أم لا ؟ هل هناك كرامة للإنسان الشرقي في البلاد التي يتفاخرون بها ؟ هل الحاكم في الغرب هو الأفضل أم لا ؟ هل دخل الفرد والرفاهية والعيش الرغيد في البلاد الغربية هي التي أعلى أم لا ؟
ما سبب كل هذا الطعن ؟ هل حقاً البلاد الغربية بكل هذه البشاعة التي يحملونها في عقولهم عنها ؟ مقابل أحلامهم بأنهم يعيشون في أفضل حال ؟ أو أنهم في انتظار تحقيق الأحلام ؟ من أي وجه تريدون المقارنة يا سادتي يا من أقلقكم تطور الغرب ووصوله إلى ما هو عليه الآن ؟
الإسلاميين يحاولون التوفيق بين النصوص وبين المفاهيم العصرية الحديثة / العلمانية / وغيرها من أجل إظهار أن الإسلام هو أفضل الأديان وأن الخلل في الأتباع وليس في العقيدة علماً ومن المعروف والمعلوم أن الأفكار هي كالمرآة تعكس طبيعة حاملها .. إذ ليس من المعقول أن احمل الأفكار الإسلامية وأن تكون البوذية هي الحل .. الحل يا سادتي هو كما جاء في الغرب .. ألم تصبح واضحة لحد الآن ؟ هل قامت أوربا المسيحية بالتوفيق بين العلمانية والإنجيل ( على الرغم من وجود بعض المدعين ) ... أم جعلت المتدين والدين في مكان بعيد عن السياسة . أليست هذه تجربة واضحة ومشاهدة وملموسة ومحسوسة ؟ فلماذا كل هذا اللف والدوران ؟ لماذا هذه الكراهية للغرب وأنهم كنسيين وملاحدة وأتباعهم من المأجورين والعملاء والخونة ؟ والعزف على نفس الوتر القديم – الجديد الذي سببه هو الإحباط الذي تولد في النفوس .
اليساريين لكونهم يحملون فكرة مضادة لفكرة الليبرالية نجدهم ليل نهار يتحاورن في الامبريالية – الرأسمالية وأنها بشعة تمتص دماء شعوبها وشعوب العالم وأنها تبحث عن مصالحها وأن الفقر في العالم سببه هي وأن هاييتي مسألة سياسية وأن الكسوف والخسوف من أعمالها ؟
أين البلدان التي يحكمها اليسار ؟ من هي ؟ من يستطيع أن يقول لنا سابقاً ولاحقاً ماذا قدموا لشعوبهم بصورة خاصة وللعالم بصورة عامة ؟؟ هل الكراهية هي السبب أم الحقد أم أنهم فعلاً يؤمنون من حيث لا يدرون بأنهم الأفضل ؟ هل الشعارات هي الحل ؟ هل التناطح الذي لا يقدم ولا يؤخر سوف يصل بكم إلى نتيجة ؟ هل المسالة مسألة نقاش وجدال فقط وإلى متى وماذا تنتظرون ؟
القوميين على نفس المنوال وعلى نفس الشاكلة – أحلام – الماضي السعيد والعروبة والعرب والثوريين والثورة والعودة إلى الجذور علماً بأننا لا نعرف عن أي جذور يتحدثون وهل كان للعرب على مر التاريخ أي وزن وأي قيمة ؟
*******************************************************
من أي منطلق تريدون المقارنة ؟ ومن أي باب ؟ من هو الأفضل وفي جميع أشكال الحياة – السياسية – الاجتماعية – الدينية – هل الغرب أم المخالفين و لا نريد أن نقول كلمة أخرى ؟
كتب محمد الشبكشي رسالة لصديق له يعيش في الأمارات العربية المتحدة ومن خلالها سوف ننقل لكم جزء من العيش هناك / علماً بأن هناك البعض من الكتاب والقراء يعيشون في الغرب/
والمسالة واضحة أمامهم و لا تحتاج لدليل ..
يقول السيد محمد :
عندما قررتُ الهجرة إلى أمريكا قبل 17 سنة تاركاً عملي في الأمارات ( الحديث هنا على الأمارات فكيف في باقي البلدان وأنتم تعرفون الأمارات ؟ ) .
السيد محمد أقام 10 سنوات فيها وبعد قرار الهجرة عاتبه صديقه وهو من المعروفين بورعه وتقواه / كيف قررت ترك بلاد الإسلام والذهاب إلى بلاد الكفار ؟ نفس الأسطوانة تعشش في العقول / بلاد الكفار / ؟
هذا الصديق سأله وعبر الهاتف عن / بلاد الكفر / .. وطلب منه أن يتوسط له من أجل الهجرة إلى أمريكا ؟ لماذا لأن / بلاد الإسلام / طردته من عمله بعد أن خدم فيها 40 سنة متواصلة ورفضت / بلاد الإسلام / السماح له بالبقاء كما منعت أولاده بالرغم من أنهم ولدوا فيها ؟
تقطع قلب محمد على صديقه من الحزن فبعد 40 عاماً يطردونه هو وأولاده ؟
أمريكا هي بلد الإسلام وبلد كل الأديان وكل القوميات وكل الأجناس وكل المسميات ..
أما بلادنا فهي بلاد الكفر والعهر والإسلام مطية ... وللجميع ..
عدد الجوامع – المساجد – الحوزات الدينية في أمريكا يزيد عن عددها في أي دولة عربية – إسلامية - المسلمون في الغرب الكافر يمارسون شعائرهم بحرية لا تجدها في أي دولة إسلامية .
ابنة الرئيس بوش اعتقلت وسجنت وتم التشهير بها في المحطات التلفزيونية لمجرد أنها ضبطت وهي تحاول شراء زجاجة بيرة دون أن تكون ضمن السن القانوني المسموح به ..
سوف لن نتطرق عن س – ص – ع من أولاد الرؤساء القوميين الثوريين أنصار الفقراء والكادحين والذين جاءوا من أجل شعوبهم ولكن سوف نختار لكم أبن الشيخ زايد الأمير سلطان عندما قام سلطان بقطع طريق دبي – العين لاختطاف بنات جامعيات كن عائدات إلى منازلهن وبدل أن يُعدم قاطع الطريق / مولانا سلطان / بالسيف تنفيذا لحد الحرابة الذي يطبقه الشرع الإسلامي على قاطع الطريق قام الشيخ زايد بترقية أبنه قاطع الطريق من رئيس أركان إلى نائب لرئيس الوزراء و لازال المجرم قاطع الطريق في منصبه لحد هذه اللحظة ؟
في / بلاد الكفر / يحصل العربي والمسلم على الجنسية بعد أن يقيم 5 سنوات ؟
في بلاد الإسلام يبقى أجنبي ولو عاش بعمر نوح عليه السلام . أليس عمر نوح عليه السلام ألف سنة إلا خمسين ؟
أولاد العرب والمسلمين يذهبون إلى المدارس ذاتها التي يذهب إليها أولاد الرئيس الأمريكي .. بينما لا يسمح للعربي / الأجنبي / أن يدخل المدارس الحكومية وإنما عليه أن يدخل أولاده في المدارس الخاصة المملوكة للشيوخ والتي تزيد رسومها عن رسوم الجامعات الأمريكية .
في أمريكا تستطيع أن تقف في مظاهرة أمام البيت الأبيض وتستطيع أن تقول للرئيس / يا أخو الهيك وهيك / ...
في بلادنا لا تسمح القوانين باجتماع أكثر من 5 نفرات إلا بأذن من الحاكم العرفي ..
أما إذا فكرت أن تشتم رئيس دولتك حتى ولو على سبيل المزاح فإن ذلك إهانة / الذات الرئاسية أو الملكية / وعينك ما تشوف إلا النور / ؟؟؟
ومع هذا وذاك لا يزالون يتبجحون أصحاب المبادئ العظيمة ؟ على ماذا يتبجحون ؟ لا ندري .
هل هناك شيء يستحق أن يتفاخروا به ؟ عجبي ....
الغرب الإباحي الكافر / صورة مقززة في نفوسنا نحملها منذ ولادتنا لا نستطيع أن نغادرها وغالبيتهم يعزونها للإباحية التي وردت في العهد القديم – الجديد ومنها / نشيد الإنشاد / على سبيل المثال ... يا للبؤس ؟ يا للغباء ؟ يا للشقاء ؟ ويتفاخرون بأن سورة النور السورة المدنية جاءت تحمل كل الفضائل من أجل المرأة ؟ ويقارنوها مع نشيد الإنشاد ؟
في بلادنا وفي مشيخة زايد تحديداً / الدعارة الرسمية / مسموحة في / براكيات , الخيل سكة , وتدار أعمال المومسات بأشراف شرطي يتبع الشيخ / طحنون / ممثل الشيخ زايد ..
أما في بلاد الكفر فإن الدعارة الرسمية ممنوعة وتعاقب المومس بالسجن والغرامة .
عن أي دعارة تتحدثون وهل هناك دعارة إلا في بلادنا ؟ وسوف لن نتطرق إلى البلاد الأخرى ؟
عن أي أخلاق وتربية تتحدثون وهي مستقاة من ديننا الحنيف ؟
في الغرب لا يسمح للأطفال بدخول دور السينما دون أن يكون بصحبتهم ولي الأمر .. ومحطات التلفزة التي تبث أفلاماً للكبار مطالبة قانونياً أن تبث برامجها للكبار فقط إما عبر كيبل أو في أوقات متأخرة من الليل .. وهنا في بلاد الإسلام والمسلمين الشيوخ هم الذين يمتلكون القنوات ويبثون حتى أفلاماً عربية ممنوعة في مصر تتحدث عن علاقات جنسية بين المحارم ناهيك عن امتلاكهم لأكثر من 270 قناة إباحية معروفة ...
عن أي ديمقراطية يتحدثون وأي ديمقراطية يريدون ؟
الرئيس الأمريكي لا يستطيع أن يحك أنفه دون أن يتشاور مع الكونغرس ؟
أما في بلاد الشورى والإسلام فالدولة يقودها دكتاتور تساعده زوجته وزمرة من المجرمين .
الخمر والخمارات في أمريكا ؟
في عمان وحدها ووفقاً لما نشرته – الجرائد الأردنية – يوجد أكثر من 500 / نايت كلوب / وهو عدد لا تجد / عشره / في نيويورك التي يزيد عدد سكانها عن 16 مليون ؟
أليس هذا هو التبجح بعينه وإدعاء فارغ بأننا الأفضل والأحسن في كل شيء ؟ وخصوصا أننا أكثر شرفاً وأكثر أخلاقاً ؟
يقول أحمد الكبيسي :
في بلادنا تجد بين كل خمارة وخمارة – خمارة - أما في بلاد / الكفر / فتجد بين كل خمارة وخمارة – كنيسة – جامعة – مستشفى .. الخمر في الإسلام حرام يا ناس ؟
المخابرات في الغرب والشرق ؟
في الغرب إذا أرادت المخابرات أن / تسألك / فإنها تحتاج إلى اذونات طويلة وعريضة من القاضي .. وغالباً ما يتصل المخبر بالمتهم أو المشبوه هاتفياً ويطلب منه مقابلة ..
بعد أحداث سبتمبر / طبشوها / قليلاً / يا عيني عليكم أيها الغرب الكافر / فأوقفوا البعض للاشتباه أو لمخالفات في الإقامة - فقامت على رؤوسهم القيامة –
أما في بلاد الإسلام والمسلمين ( الثورية وغير الثورية ) .. فالمخابرات لا تحتاج إلى أكثر من دسيسة من جارك حتى تختفي أنت وعائلتك من الوجود - وراء الشمس –
حكايات الشبح – التعليق من الأرجل – حشي المواسير في مؤخرة السجناء – قلع الأظافر – التعذيب بالفلقة – الكهرباء – لا تمارس إلا في بلادنا ...
العبادة وأداء الفروض الدينية ..
في بلاد – الكفر – الإنسان لا يمارس طقوسه الدينية إلا عن قناعة و لا يذهب إلى المسجد – الكنيسة – المعبد – إلا مختاراً وليس خوفاً من / خيزرانة الشرطي / ..
في دولنا لا تستطيع / السعودية / أن تتمشى في الشارع أثناء وقت الصلاة .. فهناك ميليشيا مسلحة بالخيزرانات – مهمتها – جلد الناس على مؤخراتهم لإجبارهم على دخول المساجد ..
أي عبادة عقيمة – سقيمة – ذليلة - ...
أليس ديننا أفضل الأديان ؟ ففيما الخوف ؟ إنا نحنُ نزلنا الذكر وإنا له لحافظون / فلماذا الخشية ؟
لماذا لا نسمح ببناء كاتدرائية في السعودية وتحديداً في مكة ؟ أو في المدينة ؟ لماذا نخاف ؟
أعتقد السبب – هو إشاعة الفاحشة – لأن الكاتدرائيات والكنائس لهذه الأغراض ؟
أي عقول وأي تفكير يحمله هؤلاء المساكين ؟
حرية الكتابة :
هناك في بلاد الكفر توجد حرية صحافة وجرائد معارضة – وحرية الكتابة وفي كل شيء ..
وتستطيع أن تكتب دون أن تخاف من أن يعتقلك أحد أو أن يذهب بك إلى السجن أو أن يسحبوا منك الترخيص أو إغلاق الجريدة ..
أما في بلاد العروبة – الإسلام – الثوار ........................
أعتقد أن النقاط تكفي للتوضيح ...
يقول نيتشه :
آه , كم تكره نفسي أن تُرغم أخر على اعتقاد أفكاري ,,,
/ ألقاكم على خير / ..



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغلمان في القرآن ؟
- هناك ... هنا ؟
- هل هناك إسلام معتدل ؟
- من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟
- حضارة شيطانية ... هل حقاً ما يقولون ؟
- العلم حجاب ؟
- أثينا ... المدينة والأسطورة ؟
- منشأ الأخلاق ... لماذا نحنُ طيبون ؟
- ماذا بعد 9 / 4 / 2003 ؟
- كيف تتخلف الشعوب ؟
- الوهم ...
- المسيح يستحق ميدالية ...
- نوح ولوط
- كيف تتقدم الشعوب ؟
- بداية عام جديد ...
- هتلر وستالين ... أليسا ملحدين ؟
- التفكير / تعليق قارئة الحوار المتمدن / ...
- الفرق في السلوك ,,,
- الوصايا العشر الجدد ...
- ما هي مشكلة الدين ؟


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - هل المخالفين للغرب على حق ؟