أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان حمود - الى حكماء الحارة... عل وعسى!















المزيد.....

الى حكماء الحارة... عل وعسى!


مروان حمود

الحوار المتمدن-العدد: 2924 - 2010 / 2 / 21 - 19:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأصــدقاء الكـرام, تحيــة سـورية, شـامية, مـشـارقـية, فـي بــلاد اللــــــه الواسـعة والضـيقـة أيضــــــا وبالإضــافـة إلـى عـجـائـب الـدنيـا الـسـبعـة (الأســاســية والإحـتيـاط), هنــاك ظــواهـر أخـرى كـثيــــرة تثـير العـجب أيضــا!!, والأمـر طبعـا ليس عــام أو شـامـل,إنمــا جــزئ. فأبنــاء المشرق كالـسـوريـــون مثــلا يتعـجبون كيف يمكـن ان يتـدبر الأوربيون شِـؤونهـم مثـلا, بـدون واســطات أو رشــاوي!! أو بـدون خـوف مـن المخابرات!! إذ ينـاقـشـون (الاوربيون) كافـة القـضايا! ويتظـاهـرون, ويعـبرون عــن آرائهـم عـلنـا وعـبر الراديو والتلفـزيون والجـرايـد! وكـأن الدنيـا "ســايبـة"!!! أو كأن "مافي"سلطة ولا حـزب أو شـبيبة أو أو أو, العجـائب إذا أكـثر مـن "أربع طعـش", وهـنا يتبـادر إلـى أذهـان أولئــك ربمــا أن الدعـايـة الصهـيوإمـبريالية هـي التـي تقـف وراء هــذا " التضـليل"... وهـكـذا يعـودون وقـد تأكـدوا, بمـا لايقـبل الـشـك, أن الـوضـع فـي ديارهــم افـضـل بكـثير!!وأن مايسميه الغـرب ديمقـراطيي ليـس إلا إدعـاءات مغـرضـة, هـدفهـا فـقـط النـيل مـن "صمــــود" ماتبقـى مـن قمــع وإسـتبداد!!! هـذا بالنـسـبة لمـن عـايـشـوا بعـض مـن أوربـا!! عـدا هــؤلاء هـناك "السـواد الأعـظـم", الذين لــــــم يـعـايشـون أوربا, أو يتعـايشـون مـع جـزء مـن منتـوجـاتهـا الإنتـلجنـسـية, فـهـؤلاء إمـا ذابـوا فــــــي ســخونـة "الحـرب البـاردة" أو تجمــدوا فيهــا, فالـذيـن ذابــوا فعـليهـم رحمـة اللــه وبـركاتـه, أمــــا مـن تجمـدوا فـيبدو أنهـم يعــودون إلـى "دنـيانـا" رويـدا رويـدا, فـمـا تبقـى بهـم مـن جـلـيد إنحـســـر بإتجــاه الـداخــل ـ اللامــرئـي ـ أي التجمــد أصـبـح داخـلي فـقــط, وهـنا تكمــن المـشـكـلـة!! إذ لابــــد عـلينــا مـن التعـامـل مـع أنـاس بقـالبـين, ليـس فقط داخـلي وخـارجـي أو ظـاهـر وبـاطـن, إنمـا متجمد ومــرن (ليـن), ويالهـا إذا مـن مصـيبـة, والأدهــى فــي الأمــر أنهـم ســوريون!! شــركـاءنا في الوطن ولابـد لنــا مـن التعـايـش معـهــم, هـنا لايتبقــى أمـامـنا ســوى مهـمــة إيجــاد الحــل المنـاسـب, الحــل الـذي يضمــن إمكـانـيـة التعـايـش وفـقـا لأسس واصـول التعـايـش الحضـاري.
البحـث المتمعـن والجـاد, ينتـج بالتـأكـيد جمـلـة مـن الحـلول أو المقـترحـات, التـي تـرتقـي إلى برامـــج ومـشـاريـع عـلى اثــر إخضـاعـهـا للمحـاكـاة والتـداول مـن قـبل الجمـاعـات (المجتمعــات) المـراد لهــا العـيـش والتعـايـش الحضـاري. فــي حـالتنـا نحـن لابـد مـن إخضـاع المشـاريـع للتـداول الكـافــي فـــي ســـوريا. عـلى هـذا الأسـاـس تقـدمنـا ( مجمـوعـة مـن السـوريات والسـوريين) بمجمـوعـة من الأفكار والمقـترحـات عـلى شـكل مـشـروع بـرنامـج, إرتـأينـاه كأرضـية سـليمـة يمكـن أن يقـوم عـليهـا بيتنــا الجـديـد, نظــرا لكـون البـيت الـراهـن وأرضـيتـه وكل أسـسـه الظـاهـر منهـا والبـاطـن لم ولـن يعــــــد يلبـي حـاجـاتنـا أو مصـالحنـا أو ابـسـط طمـوحـاتنـا. بهــذه النـوايـا ومـن منطـلـق القــيـام بالواجـبات التـي يحتمهــا الـولاء للـوطــن.هـانحن نعـرض مشروعنا منـذ بضعـة أيـام (بالصيغــة النهـائيـةنسـبيا) عـلى مـوائـد وحـلقـات النقـاش والحـوار والمحـاكاة, لكـي يتـم تطـويـره, وبالتالـي إعــــــادة صـياغـته وفـقــــا لمجمـل التفـاعـلات الـسـلبية والإيجـابيـة, ليكــون بـرنامــج وأسـاـس إعـادة البنــاء وإحـداث التغـــيير الـذي يحـقـق ويضمـن الحـيــاة الحـرة والكـريمــة للمـواطـن وللكـافـة المجموعات البـشـريـة المكونة للمجتمــع الـسـوري عـلى أسس العـدالـة والمـسـاواة, وكـبـدايـة لتحـقـيق النهـضـة التـي أهـم أسســها الإســتقرار بكافـة اشـكالـه...... هــذا هــو مـشـروع التغــيير والوفـاق الوطنـي في سـوريا, وهـذا هـــو مانطمــح إليـه.
التفـاعـلات أتـت وتـأتـي مخـتلفـة ومـتفـاوتـة, بيـن المـؤيـد المتحمـس جـدا والـرافـض جمـلـة وتفصيلا واصـولا وفـروعـا!!! , ولكــلا الحـالـتين مـن يتـابعـها, مـن مخـتصـي المتابعـة (هـيئة عـمـل),فللمـؤيـد مـن يتـابعـه خـشـية التحمـس الـزائـد, وبالتالي عـدم الفـاعـلية وفقـا للمـخطط. وللـرافـضـين أيضــا مـن يتـابــع تفـاعـلاتـهم, وخصـوصأ أننـا نـدرك أنهـم يعـيـشــون ضمــن "واقــع" أســتـبدلت حـقـائقـه كليا وغـيـب الكـثير منهــا, طـبعــا لغـايـة فـي "نفـس يعـقـوب"! ووفـقـا لمـا تقـتضيـه الإســتراتيجـية و التكـتيك, فلغــايــة تـبرر الـوســيلة.
الـرافـضــون, ولنـسـميهـم مجـازا جمـاعـة الصمـود بـوجـه التـجـديد والتصـدي لـه, بإسـتعـمال كافــــة الـوســائل, إســتنفـروا كامـل طـاقـاتهـم (يبـــــــدو أن المعـركــــــة مصـــــيريـة) وعـقـدوا العـزم عـلى المواجهة, ولحـسـن أو سـوء حـظ البعـض (من حيث التوقـيت) نجـد أن "المعــركـة"قــد بـدأت فـعــلا, وعلى أكثر مــن "جبهــة". حـسـنا! الأمـور إذا تـسير فـي سـياقـها الطبيعـي (ظرفـي الزمان والمكـان ) والأمـر ذاتـه (حـجــم وكيفـية التفـاعـلات) يـؤكــد أن ســوريا هــي حقــا فـي وضــع آخــر! وهـي عـلى أبـواب مـرحـلــة جــديدة, ينحـســر فيهــا "الـواقــع" أمــام الحقـيقـــة. يمكننــا تـسـميتهـا ـ المرحلـة ـ مـرحلــة التحــول الجـذري, أو التحـرر الحقـيقــي. إذ أن مـشـروع (جماعـة التغـيير والوفـاق) يطـــرح "المحـرمـات" للتـداول وللـبحــث, بــل ويـشــجــع عـلى التشـارك الحقـيقي فـي إدارة وتنظـيم "البلـد" ويشـجـع ايضـا عـلى "التمـــرد"وعـلى "المــراقـبــة"وعـلى الحــق فـي "الإطــــلاع " عـلـى كـــل ما يجــري ويــدور فـي البـلــد ومـن حـولــه. فـجبهـة التغــيير والـوفـاق هــي إذا حــركــة "إنقــلابيـــة" وهــي "النقـيض", فـهي (لجمـاعـة النظـام ومـن فـي فـلكـه) العــدو الـذي لابــد مــن "ســـحقــه", وإن كـانـت "المواجهـة" بالطـرق الحضـاريـة لـن تـؤدي إلـى النـتيـجـة!! ربمـا لكـون الـرافضون لا يجـيدون إسـتعـمالهـا بعـد, فـلابـد مـن الوســائل "التقـليدية", ولـؤلئك فيهـا فـنـون!, مــن هنـا وجـدت وسـمعـت وقــرأت هنـا وهنـاك, وخصوصا عـلى صفـحـات جـريـدة (كلنـا شـركاء) أن بعض الرافضين لمشـروع التغـيير والوفـاق, كالدكـتور العـلـي والمحـامي إسـماعـيل والكاتب الصـفـدي وغـيرهـم, ممـن لايولون أسـاسـا أي إهـتمــام للـطرق والـوسـائل الحـضـاريـة ,كالحـوار مثـلا, (فـالطـلائـع والشـبيبة لا تـدرس هـكـذا "صفـصطـات"), إخـتاروا عـلى الفـور وســائـل " الحـوار" الـبـدائـي, الذي ســاد في القـرون الوسـطـى, أي "الإزاحـــة بالتـي هــي أســرع", أعـنـي ( وهـذا ماهـو واضـح فـي كتـابــــــــة الـسـيدين العـلي والصفـدي) التصـفيـة الجـسـدية, لأصـحــاب المـشـروع, وخصـوصـا مـروان حمـــود! فالأول يـشـير إلـى "الشـباب" بضـرورة (تلقـيننـا درســا)!! ووالآخــر يـذكــر أن إغـتيـال رئيس لبنان الأسـبق الـشـيح بشــير الجمــيل هــو عـمــل بطـولـي!!!, فالجمـيل كـان "عـمـيلا"!!! .
إننـي وددت مـن كـل هــذا "الـســرد"أن أتـســائـل, لمــــاذا العـنـف يـاشــباب!!! لماذا القتـل والتصفـية طـالمـا أنكــم "عـلى أشــد الثقـة"!! بـأن المـشـروع مـرفـوض "شــعـبيا" جملـة وتفـصـيلا وأصـولا وفـروعـا (والكــلام للدكتور عـمر عـلي), أنتــم تـوصـون وتحـرضـون عـلى قـتل أصحــاب المـشـــروع وفـي مقـدمتهـم الحمــود, أمــا نحــن (وفـي مـقـدمتنـا الحمــود) فـنعـرض عـليكــم حــلا وســط!! حـــل (خفـبف ونظيف) ونعتتقـد أن فـيه بعــض التحـضر.... ولكــن أيضــا التحــدي!, إننــا نعـرض عـليـــــكم رسـميـا ( عـبر هـذا المنـبر) المنــازلــة!!! نعــم المنـازلـة, هـيــا إلــى الإســتفـتاء. فأنتـم تقـولــون أن المـشـروع مـرفـوضــا, وأن "الشـــباب سـوف يلقـنوننـا درســــا, وأن إغـتيـال الجميل عملا بطولــيا" ونحـن نقـول هيـا إلـى الإسـتفـتاء, الإسـتفـتاء الحــر والنـزيـه والمـراقـب ذاتيـا (محـليا) ودوليــــا.هيـا وعـلى ( الهــواء مـباشــــرة), مـارأيــكم؟؟ وهــل مــن فـيصــل أو حكــم أرقــى مـن الـشــعـب؟؟؟, أنتم, بالاحــرى مـشــاريعــكم أو نحـن ومـشـروعـنا. أعـتقـد أن العـرض جــيد, وهــكـذا ســوف يـرى الجميع مـن سـيتلقــى "درســا" ومــن ســيتفـرج , وهـكــذا ســوف يــرى الجمـيـع إن كـان الجمـيل عـمـيلا أم "قــاتلـه".
العـمليـة تـعــود فـي جـوهـرهـا إلــى المعــرفــة, فهـناك مـن يعـــــرف وهـنـاك (كفـــة عـدس), وهـناك مابيـن هـذا وذاك آلاف "المـســاكـين", رغــم أن وجــود "المسـاكـين" هـو ظـاهـرة طبيعـية, حتـــــى فــي أرقــى المجتمعــات, لكـن الفـرق بين مجتمعـاتنـا ( حيث تجـذر العـنف) وتلك أن فـي المجتمعـــــات المتحضــرة ( المنتجــة ماديا وروحيـا و و ) لـكــل مكــانــه, ولكـل وظـبفـتـه, إذ لايمـكــن أن نجـد فيهـا مـن هـو فـي مــوقــع الإدارة إن لـم يكـن أســاســا مــؤهــلا لـذلك, وأهــل (في تـركيبتـه) للعـمل ضمــن فــــريق. فـالإدارة لايمكـن ولا في أي حــال أن تكـون فـرديــة, كمـا هــو واقــع الحــال فـي ســوريا,بـل لابــد وأن تكــون جمـاعـية وتـداوليـة وفـي كـل مـراحـلهـا لابـد وأن تكـون خـاضعــة للــــرقــــــابـــــة. ولابــد أيضــا مــن حـلـول ومقـترحـات كـثير ومتعـددة, ليـتم التنـافــس ومـن ثــــم الإختيــار! وإلا عـلى أي أسـاس يقــرر المـرء تـوكيل هـذا "القــائــد" أو ذاك وتخـويلــه فـي النيـابـة عـنه في التـشــريـــع والتنفــيذ!!.
السـادة الكــرام إن مـشـروعـنا للتغــيير والـوفـاق هــو, وكـأي منتـوج حـــــــر معـروض عـلنـا كـبـديــل يعـيض عــن كـافــة الـ"مـشـاريـع" الأخــرى, وخصــوصـا "مشـاريـع" النظــام أو حلفــائـه, ونحـــن أولا مـن منطـلـق تحمــل واجبــات الـولاء للـوطــن الـســوري, وكـوننـا نعـانـي مـن آثـار إحتكــــــار الـسـلطـة بكل مـؤسسـاتـها مـن قـبل مـن يفـتقـدون لأدنــى مـؤهــل, وجـدنـا أن الحـاجــة لمـشـــــــروع متكـامـل أضحـت ماســة جــدا, لــذا فإننــا نحــيي كافـة التفـاعــلات والمتفـاعـلــين, ونؤكـد هنــا ثـانية إســتعـدادنتا لعـرض المـشروع عـلى الإســتفـتاء العــام ثـانـية. أقــول ثـانـية لأن المـشـروع وضــــــــع أسـاسـا عـلى ضــوء نتـائــج عــدة إسـتفـتاءات (ســــبعـة) أجــريـت داخـل ســوريا, بخـصـوص أهـــــم الأمــور والقـضـايا الكـبرى كقـضـايا: الجـولان واللامـركزية والفـلسـطينـيين والـدين والمـرأة ..الخ. وليـس ســيئا أن يـعــرض منتـوج مـا عـلى "الإمتحــان" مــرتـين, بل وثـلاثـة وأربعـة و و
فـي الختــام لابـد مــن التـوجـه بكـل الـشـكر لكـافـة المتحـاورين بخـصوص مـشـروع التغــيير والوفــاق ولكنـي فـي الـوقـت ذاتـه أود أن أنـوه إلـى أن المـشـروع ليـس مـوجــه ضــد أيـة كتـلـة أو مجمـوعـــــة أشــخاص بعـينهـا, إنمــا هــو فـقــط بـــديــل لكـافــة المـشــاريــع المطــروحــة, إن وجـــدت!!!! إلــى مــزيــد مــن الحــوار..... الــرأي وإن كــان مخـتلف تمــامــا أفـضــل بكـثير مـن الـــــلارأي. وللحـديث تتمــــة...... ربمــا عــلى الهــــواء مبـاشــــرة!!!! لـم لا فالرئيس عاش لفترة في أوربا......
مــروان حمــود
نعــم مــن جمـاعــة التغـيير والـوفـاق



#مروان_حمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المضحك المبكي في الشان السوري العام
- الاسلام هو الحل... ام هو المشكلة
- ايهما التوسعي, الصهيونية ام الملالي
- الغزازوة تحت النيران...لكن من اجل من!!
- الأسد وفيينا وإنقاذ مايمكن إنقاذه
- -الثعلب المبتسم- ودوره في ادارة سورية وعموم المشرق العربي
- مقالة
- البحار عربية!... أما الأمواج!!
- المشرق بكافة أقوامه وشعوبه ومواطنيه يودع عاما آخرا مليئا بال ...
- العرب والحذاء والعشق الجديد
- الجهل والدجل لدى خطباء التلفزيون
- الجهل والدجل لدى خطباء التلفزيونتات!!
- التحرير والتوسع وفقا لمشروع التغيير والوفاق
- مشاركة... المدنية والعراق حول ملف الانتخابات
- -الثوابت الوطنية- بدعة أم حقيقة
- المؤسسات في نهج الأنظمة السورية


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي: دخول أول شحنة مساعدات إلى غزة بعد وصولها م ...
- -نيويورك تايمز-: إسرائيل أغضبت الولايات المتحدة لعدم تحذيرها ...
- عبد اللهيان يكشف تفاصيل المراسلات بين طهران وواشنطن قبل وبعد ...
- زلزال قوي يضرب غرب اليابان وهيئة التنظيم النووي تصدر بيانا
- -مشاورات إضافية لكن النتيجة محسومة-.. مجلس الأمن يبحث اليوم ...
- بعد رد طهران على تل أبيب.. الاتحاد الأوروبي يقرر فرض عقوبات ...
- تصويت مجلس الأمن على عضوية فلسطين قد يتأجل للجمعة
- صور.. ثوران بركاني في إندونيسيا يطلق الحمم والرماد للغلاف ال ...
- مشروع قانون دعم إسرائيل وأوكرانيا أمام مجلس النواب الأميركي ...
- بسبب إيران.. أميركا تسعى لاستخدام منظومة ليزر مضادة للدرون


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان حمود - الى حكماء الحارة... عل وعسى!