أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - تاريخ وحضارة تندى لها الجباه2















المزيد.....

تاريخ وحضارة تندى لها الجباه2


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2924 - 2010 / 2 / 21 - 11:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لا مشكلة لنا لا مع العرب ولا مع غيرهم من الناس. وكما لا نتعصب للعرب فلا نتعصب لأحد. وكوننا عرب ومسلمين لا يعني أن نكون شهود زور على ما حصل من انحرافات وشذوذ في التاريخ العربي والإسلامي وهذا بإقرار من كبار مفكريه ومثقفيه، والسكوت عن أية جريمة هي جريمة أخرى، فإذا كان من ارتكب جريمة هو أخونا، أو أبونا أو صديقنا، فهذا لا يعني أن نسكت عليها من منطق أخلاقي وقانوني ومبدئي وليس من منطق شعوبي كما يتجهبذ ويتفلسف المتجهبذون والمتفلسفون، وعلى العكس كلما كنت موضوعياً وشفافاً وحيادياً ولا تحابي من هو قريب، أو يلوذ بك، كلما ارتقيت في السلم الأخلاقي، والمعياري، وأرجو أن يقرأ كلامنا من هذه المناظير فقط.

طبعاً نحن لا نكتب للتنويريين، مع رفع القبعات لهم جميعاً، وإنما للظلاميين، تحديداً، لتنوير الزوايا والكهوف المعتمة لديهم والتي لم تر النور منذ ألف وأربعمائة عام ومنذ أن اجتاحها فكر البدو الأعراب، وكل الشكر لتلك العقول النيرة التي تقدر وتثمن كل حرف مما يكتب ويقال وتعرف مراميه ومقاصده وتقرأ ما بين سطوره بشكل واع ومتبصر. والفأل الطيب، أو الـGood News ، كما يقول المثل، هو استجرار واستجلاب هذا العدد الكبير من أصحاب الرؤية التقليدية إلى هذا الموقع، ومتابعته لما يقدمه من أفكار تنويرية ورؤى جديدة وغير تقليدية في قراءة التاريخ، وخاصة ما يسمى بالعربي والإسلامي منه، وإن انخراط تلك المجموعات بالحوار والنقاش والجدل، وتقبلهم النسبي لما يطرح، ومحاولة الرد عليه من منظور تقليدي هو أمر جيد ولاشك، وهو خطوة في الطريق الصحيح، وهذا يعني أن الفجوة قد فتحت في الجدار السميك وأن مجرد القبول بالحوار هو انجاز وتراجع من قبلهم. أما الأمر السيء أو الـ Bad News فهو لجوء البعض للتجريح الشخصي والسباب، والذي لا نقرأه إلا في إطار ضعف الحجة وعدم القدرة على المحاججة وتفنيد الرأي بالرأي وهو دليل على عدم القدرة على اختراق النص والرد عليه، فيتم اللجوء لنلك الأساليب التي تكشف هشاشة بنيوية وهزيمة جدلية أكثر من أي شيء آخر. ورغم أن أمر حذف ذلك بيد الكاتب كما يعلم الجميع، فإننا نبقي عليها لإطلاع الناس وبقية القراء على ماهية وكنه تلك العقول التي نخوض أشرس المعارك معها، وعلى حجم الضرر والأذى والعطب الذي أصاب ما يسمى بالعقل العربي. ( إذ لا يمكن أن نطلق عليه توصيف العقل الطبيعي بعد ما لحق به من تشويه وأذى بدوي، فهو لم يعد عقلاً، بل كان عقلاً، كمثل السيارة التي تعرضت لحادث مروع، لا يمكن اعتبارها سيارة بل كتلة خردة وهيكل وبقايا سيارة ومساواتها بسيارة من "الوكالة" أمر فيه إجحاف كبير).

المهم ليس هدفنا البتة التعرض لأحد بقدر ما تبيان حجم المؤامرة والمجزرة الكبرى التي ارتكبت بحق عقول هذه الشعوب عبر التاريخ ومحاولة إثبات أن أولئك البدو الغزاة القتلة والسفاحين هم أصحاب رسالة حضارية وأنهم حققوا السعادة والرفاه والتحضر لبقية شعوب العالم حسب زعمهم ونشلوهم من الظلم والجاهلية والظلام ...إلخ وأن هذه الشعوب تنعم اليوم بقسط وفير من السعادة والهناء بفضلهم هكذا. ودليلنا التفنيدي على ذلك هو أن ما من أرض دخلها هذا الفكر البدوي وهؤلاء الغزاة الهمج القتلة البرابرة، إلا وتحولت إلى ركام من الجهل والأمية والتخلف والقمع والديكتاتورية والبؤس والانهيار العام في كافة المجالات وتتصدر القوائم السوداء عالمياً في كل المجالات، ومن طنجة إلى جاكرتا حسب شعار حزب التحرير الإسلامي(لا أدري مما يريد أن يحررهم)، وينظرة بسيطة من أي عاقل متعقل على خريطة العالم ودوله المنكوبة سيدرك حجم الفجيعة وهول المأساة الواقعة على تلك الشعوب والأمم، والمصيبة ليست هنا، ولكن في استحالة نهوضها وقيامتها في المدى المنظور وهي منشغلة بالإشكاليات الكبرى القاتلة والصراعات العبثية التي حملها معهم أولئك البدو "الحضاريين" إلى كل بلد حلوا ونزلوا فيه.
.
المؤامرة على العقل هي في مسخه وإلغائه ومحاولة تلبيسه الأسطورة والغيبيات تلبيساً وتسطيحه، والسعي لإثبات ما لا يمكن إثباته وتسويقه لبضاعة منتهية الصلاحية وغير قابلة للتصريف لأن العلم والاكتشافات الحدبثة نسفت كل التصورات والمفاهيم الغيبية والأسطورية السابقة عن مسائل الكون الكبرى، ومهما جملت تلك البضاعة بعبوات من القداسة والتأليه. كما لا يمكن لأي قاتل ومستبيح ومحلل لدماء النس، وتحت أي تبرير وحجة، أن يكون حضارياًوحامل مشعل حضارة ومؤمن بحق وقدسية الحياة، بل همجياً ومتوحشاً وسادياً مدمراً ولن أن نحصي ما تحمله ثقافتهم من ترويج وعشق للموت واحتقار للحياة والروح والإنسان. إذ كيف لمن يستسهل ويسترخص حياة ودماء الآخرين، أن يدعي بأنه حضاري؟ ألا نرى لليوم كيف يصدرون وبمنتهى السهولة والاستسهال فتاوى الموت والتحقير والتأثيم والتخوين ذات اليمين وذات الشمال ومن أرض الرسالات بالتحديد، وكيف يحتقرون ويزدرون كل آخر محتلف، ومن دون استثناء. إن أي فكر حضاري مبعثه الأول هو احترام قدسية الحياة وقدسية الفرد والروح والحياة. ومن هنا كان "حق الحياة" هو الحق الأول في الميثاق العالمي الحضاري والعصري لحقوق الإنسان، بعد تجارب بشرية طويلة ومريرة من الموت وسفك الدماء، إذ لا يمكن لحضارة أن تقوم على الموت وعلى أشلاء ودماء وعذابات وقهر الناس وتتفاخر شعوب العالم المتحضر بارتفاع معدل حياة شعوبها وقلة الوفيات حتى الطبيعية.
لذا سنستمر في نكران حضارتهم عليهم طالما استمروا في احتقار الحياة والإنسان الذي لا يساوي لديهم شيئاً حتى اليوم. وفاقد الشيء لا يعطيه، والمسلمون، أنفسهم، يطلقون على الحقبة والحياة التي كانت سائدة بما يسمى جزيرة العرب بالجاهلية، نظراً لحجم الجهل والقسوة والفظاظة والجلافة والفظاعة والسماجة والبطش النزق والجفاء الذي كان عليه أولئك القوم، كما ويتفاخرون بأنهم أميون ولا يقرؤون ولا يكتبون فلا ندري من أين هبطت عليهم كل تلك العلوم فجأة ومن السماء، وهكذا برمشة عين تاريخية يتحولون إلى سادة العلوم والفلك والرياضيات والجغرافيا والأحسن من كل ذلك خزعبلة و"فيلم" وأزعومة "فن العمارة الإسلامي"، وهم الذين كانوا في جزيرتهم يعيشون في بيوت الشعر والخيام، ويغزون بعضهم البعض كالجراد. ولو كان يسكنون في بيوت محصنة ومستقرة وعمران وبنيان ونظم إدارية وسلطة وبوليس وتفتيش وقضاء لما كانت ثقافة الغزو سائدة بذلك الشكل المستشري. فالنظم الحضارية والدول والمجتمعات المتمدنة والمستقرة لا يمكن أن يحصل بها تلك الانتهاكات والفوضى والغزوات البينية لولا أنها في مرحلة تداع وانهيار أمني وأخلاقي، وعلى ذاك النطاق الواسع حتى أصبحت عقيدة الغزو مقدسة وتم تصديرها إلى العالم على هذا الأساس وأتي بعد 1400 عام أحد أبنائها وأتباعها المخلصين واسمه الشيخ أسامة بن لادن، كما يسميه تبجيلاً عبد الباري عطوان، ليطلق على عمل إجرامي "غزوة" نيويورك وواشنطن، هذه العملية في إطارها العام تقرأ كثقافة وعقيدة، وليست جناية أو مجرد جريمة إرهابية؟ لم يكن هناك حضارة بمعنى الحضارة في يوم من الأيام في جزيرة العرب على الإطلاق. فنحن نعلم أن الجغرافية الخضراء والخصب والماء وتوفر الغذاء والرعي كانت هي عماد الحضارات السابقة، والحضارات الكبرى في التاريخ القديم قامت على ضفاف الأنهار كالبابلية وحضارات بلاد الرافدين التي لم تنقطع على مر التاريخ، والحضارة الفرعونية الخالدة التي لم تنقطع إلى أن دخل مصر السفاح وحارق مكتبة الإسكندرية عمرو بن العاص التي تعتبر جريمة بحق الإنسانية كما فعل الأمريكان تماماً بمتحف بغداد الذي كان أول هدف لقوات بوش البربرية. ولو كان لديهم حضارة لماذا لم يقيموها في مهد الرسالة؟ لماذا لم تعرف مكة والمدينة ونجد والحجاز العمران والفن المعماري الذي كانت تعرفه فارس والشام حيث كانت قصورها تسلب الألباب وحين غزاها البدو سكنوها، فمن حضر من ومن أخذ ممن؟ ومن علم من؟ ولماذا كانوا يعيشون في الخيام إلى أن ذهب الطليق ابن الطليق إلى دمشق واحتلها وتعرف على قصورها وجمال طبيعتها وعذوبة مائها ووقرة خيراتها وجمال نسائها وروعة واعتدال مناخها، واستغل البنية التحتية الرومانية والموروثات الإدارية الفينيقية العظيمة ليقيم "الدولة العربية الإسلامية" الأولى في التاريخ كما يسميها الحضاريون العرب، وينسب كل تلك البنية التحتية الموجودة للتو لنفسه؟ لماذا لم يكن لدى الدولة الراشدة دواوين وقصور للحكام حتى أن رسول كسرى "راعه" حين رأي عمراً تحت النخلة بين الناس، ليس لأنه متواضع وحسب، رضوان الله تبارك وتعالى عليه، بل، بكل بساطة، لأن ليس لديه "مكتب" وقصر، وديوان وسكرتيرة، وهرم إداري معقد يدير من خلاله شؤون الدولة التي كانت تدار من تحت "نخلة" ولكم أن تتخيلوا وضع وحال ومصير دولة تدار من تحت نخلة؟ لماذا لم يعرفوا القصور والبنيان والرياضيات والطب إلا بعد غزو الشام وفارس ومصر واستغلوا تلك البنى التحتية والعلوم ونسبوها لأنفسهم؟ لماذا لم يكن الخوارزمي، والفارابي، وابن سينا، وابن النفيس، والكندي، وسيبويه...إلخ من نجد والحجاز، ولماذا عجزت تلك الأمصار حتى اليوم عن إنجاب عالم واحد في أي مجال من مجالات العلوم والإبداع والفنون والاختراعات؟ ولماذا معظم أولئك العلماء كانوا من فارس ومصر والعراق والشام؟ ولماذا لا يوجد ولا متحف في قلب الجزيرة العربية لإطلاعنا على التراث الحضاري، والأدوات، والأساليب، وطرق الحياة والذكريات الحضارية التي كانت موجودة هناك قبل أن "يصدروها" إلى دول العالم، وكما هو موجود في كل دول العالم المتحضر؟ إن السطو على إبداعات الشعوب ونسبتها للذات ليس بحضارة على الإطلاق، بل هو همجية وغدر وانقلاب على القيم والأخلاق.

ويا ليت القصة تنتهي عند هذا، فالقصة والمصيبة لم تنته عند ذلك، فخطورة الموضوع تتجلى اليوم، في أن عرب الجزيرة، غير المتحضرين هؤلاء هم أصحاب الحضارات التي ننعم بها اليوم)، وبكل أسف، حتى الآن ورغم أنهم يقولون بأنهم صدروا الحضارات للعالم ( فهم لا يقيمون أي اعتبار ووزن لا للحياة ولا للفرد ولا لأي قيمة وجمال ويزدرون قيم حقوق الإنسان واحترام المرأة ...إلخ)، هكذا ، هؤلاءالذين وجدوا على مسرح الحياة، بفعل محض صدفة بيولوجية، كما قال أحد الكتاب، يطرحون أنفسهم باعتبارهم سادة وزعماء وأشراف لسكان وشعوب المنطقة بوصفهم أصحاب تلك الحضارة و"الرسالة" الخالدة والمقدسة ومصدروها وهم أصل العرب وسادتهم وفضلهم لذلك على العرب وعلى العالمين كبيراً، ويدخلون من هذا الباب لقلب هذه البلدان لغزوها من جديد، ولهم الحق في فرض الوصاية والقيادة والريادة على كل شعوب المنطقة، هكذا يشتم من خطابهم اللوذعي الخبيث، وهكذا يفهم منه، وما بقية شعوب المنطقة سوى تبع ورعية ومواطنين درجة ثانية أليسوا هم خير أمة أخرجت للناس؟ ولهذا السبب نرى ما يفعلونه من إجراءات عنصرية وقحة وفظة ولا إنسانية أو حضارية، وبالمرة، وفقط مع العرب والمسلمين ويفرضون عليهم نظام الكفيل العنصري أما أمام اليهود والصليبيين والأمريكيين والإنكليز فهم مجرد ودعاء مطيعين صغار أمامهم لا يجرؤون على رفع رؤوسهم أمام أي جندي من المارينز في القواعد المنتشرة في طول الخليج و (لا يطبق نظام الكفيل على اليهود والصليبيين والغربيين بشكل عام).

وكرد عام على التعليقات الغاضبة منها، والراضية، نقول لا دخان بلا نار، وطالما أن هناك جدل وسجال ومماحكة حول قضية ما، فهذا يعني أنها موجودة، وإنكارها والتعالي عليها والمكابرة، هو ضرب من الحماقة والغباء، فهناك مشكلة، ومشكلة بنيوية عميقة، ويجب علاجها والتعاطي معها بهدوء وحيادية واتزان، وإلا فمصير هذه الأمة هو مزيد من الإشكاليات السائرة بها نحو الهاوية والإنقراض، وكله بمشيئة وفضل من الله.



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ وحضارة تندى لها الجباه
- مأزق الإخوان المسلمين: لا حل إلا بالحل
- الموساد: غلطة الشاطر بألف
- هل حسن نصر الله أحمد سعيد؟
- زلزال الخليج القادم
- هل يحاكم سفاحو البدو الكبار بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية؟
- ما أحوجنا لثقافة الحب...ما أحوجنا لفالانتاين!!!
- هل هم عرب اعتدال، فعلاً؟
- سيرك الفتاوى الدينية
- لماذا يخاف العرب والمسلمون من العولمة؟
- خطر الأدمغة أم خطر المؤخرات؟
- شيطنة سوريا
- انتهى زمن العربدة الإسرائيلية يا ليبرمان
- السادة وزراء الثقافة العرب: هذه ليست ثقافتي
- العلاقة السورية الإسرائيلية
- الزعران
- الخليج على كف عفريت
- قصف إسرائيل برؤوس بدوية غير تقليدية
- لماذا لا يتعلم القرضاوي من المفتي حسون؟
- متى نعثر على الصندوق الأسود العربي؟


المزيد.....




- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نضال نعيسة - تاريخ وحضارة تندى لها الجباه2