أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - جهاد علاونه - فضيحه وعليها شهود















المزيد.....

فضيحه وعليها شهود


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2923 - 2010 / 2 / 20 - 20:25
المحور: ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة
    


يعني يا فضيحة الفضيحة ليلة دخلة العريس ,الجنس عند العرب شيء غريب والعاطفة في بيوتهم مفقودةٌ للأبد , والعريس يوم ما يتزوج بنفضح هو وعروسه ويوم الزفاف بسمع العريس تعاليق وتوصيات حتى يشبع بطنه وكأنه ذاهب لمعركة حربيه:

-خليك زلمه.

-اقطع راس القط من أول ليله.

-أثبت.

-قطعها تقطيع.

-شد حيلك .

-شد عليها قد ما شد أبوك على أمك.

وأهل العروس بخبوا روسهم خوف ما الناس يشوفوهم مبسوطين إنها بنتهم بدها اليوم مثلاً ...والشباب بصيروا يغنوا للعريس :

الله أكبر ليلة دخلتها

يانجوم السما سمعتْ صرختها .

وكمان:
حبة الرومان كيلوه

لطلع على الله وشكيله .

والكل في حالة انتظار نتائج عمل العريس, وستدفع أم العروس ثمناً باهظاً إذا خرجت الفوطة البيضاء من غير أن يكون عليها أي طلاء أحمر, والناس والأقارب في ساحة المنزل والعمات والخالات يترقبن مشاهدة أكبر استعراض أدبي في تاريخ العائلة والأب والأم يراهنون على براعة العريس في فتح المشروع الجديد والذي سيؤمن للعريس فرصة نجاح كونه رجل من الدرجة الأولى , ففي حالتين فقط لا غير يعتبر الذكر رجلاً, الأولى يوم يختن بمقص كهربائي حديدي, والثانية يوم يثبت أنه رجلٌ قادرٌ على أخذ العروس في غمضة عين , ويكون هنا العريس جراح يجب أن يثبت قدرته على اجراء العملية بخدوش وكدمات ودماء على القماش الأبيض, وتخرج العروس أحياناً وبيدها الفوطة البيضاء وتقدمها لأم العريس كدليل على عذريتها , وفي ذلك اليوم لا يقدم العريس أي دليل على عذريته , فبالرغم من كونه مثلاً جامع أكثر من ألف امرأة إلا أن تلك الآثار غالباً 99% لا تظهر على وجهه أو يديه أو عينيه أو جهازه التنفسي أو جهازه الجنسي.

وينتشر الأقرباء من كل حدب وصوب لمشاهدة العريس وهو يخرج من غرفة النوم وكأنهم ينتظرون خروج طائرة (إيرباص) من مصنع التجميع في مدينة (تولز) وينظرون 3 ساعات أو أكثر وهم يترقبون خروج العريس بما يثبت لهم أنه رجل وأنها امرأة, وبعد مضي أربع ساعات مثلاً تتراجع الجماهير إلى منازلها كل واحد من حيث أتى إلى صبيحة اليوم التالي لأخذ النتائج من أم العريس أو عمته أو خالته أو أخته , يعني المسأله كلها عباره عن فضيحه وعليها شهود.

والشباب من الصبح بقعدوا بالحاره يقولوا : الليله ليلتها والله غير ينقال مثلها , طبعاً أهل العريس بكون مبسوطين لمثل هيك تواشيح على ابنهم بس أهل العروس بحكوش يا حرام ولا أي كلمه وبقعدوا في العرس صامتين وكأنهم مضروبين على روسهم وتبدوا عيونهم مكسورة أمام الناس وكأنهم ينظرون في قرش الشمس في ظهيرة يوم شديد الحرارة , ويبدوا أب العروس وأمها وإخوتها وكأنهم فلم قديم صامت غير ناطق, أو جهاز موبايل ماخذ وضعيته على الصامت.

وبس يفوت العريس مع عروسته(عروسه) بمسكوه على باب غرفة النوم وهات يا ضرب ووين الجنب اللي بوجعك , وفي ناس بتقدر على الهرب مثل صاحبي الذي هرب وناب عنه إخوته في التصدي للضربه وتعارك الأقارب مع بعضهم البعض لدرجة الهوس والجنون وإذا في حدى بسأل شو الموضوع فوراً بحكوله وهم يضحكون : لا ما فيش إشي بس العريس أكل كتله نظيفه , يعني طقوس العرس الشعبية عبارة عن فضيحة وعليها شهود وعبارة عن تسجيل وقائع مخزية في ذاكرة الزمان والمكان , ومثل ما كتب بيرم التونسي وغنى الشيخ زكريا أحمد:

ولا عّركه في نص الليل دايره

بالحبل ساحبها بوليس

قدامها جدع متجرر

وجهه إمعور قال: ده عريس.

وأم العريس بتحط إذنها عند باب غرفة النوم تسترق السمع والعريس جوى بكون عارف وبحكي للعروس : إشوي إشوي هسع بفضحونا , وأم العروس بتكون قلقه جداً على مصير بنتها وبتكون رايحه جايه بدون أي شيء على الفاضي , وفي عندنا مثل بفسر هذه الحاله ويضرب على الشخص القلق ورايح جاي عدة مشاوير فبحكوله (على الفاضي والمليان زي أم العروس , ويضرب على الشخص الذي يتحرك كثيراً دون أن يفعل أي شيء فبحكوله الناس: شو مالك رايح جاي على الفاضي زي أم العروس؟, وشقيقات العروس كمان بكونن مثل أمهن قلقات على مصير العروس وشقيقات العريس بكونن يستنن ظهور نتيجة غرفة المختبر أو غرفة النوم وبصيرن يسألن في أمهن : ها شو يمه ؟ قمحه ولا شعيره , أخذها ؟ ما أخذها ؟ , فإذا أخذ العريس العروس بتحكي قمحه وإذا ما أخذهاش ابتحكي شعيره , وأبو العروس يحمر وجهه خجلاً وأبو العريس بكون نافش ريشه على كل الجهات يعني سواء كان ابنه هيك أو هيك , بس العروس إذا كان وضعها هيك وهيك يعني إمحيره , بتصير أمها زي حبة البوشار في المقلى اتنط لفوق ولتحت للأعلى وللأسفل, وغالبية أمهات العريس بدربن أبنائهن على ضرب العروس من أول يوم وأخذها بالقوة مما يعمل على فقدان متعة الجنس لدى العروس وبتظلها هيك للأبد لا تشعر بلذة الجنس ولا ما يحزنون نظراً من الموقف السودائي الذي تعرضت له ليلة الدخله , يعني قصة ليلة الدخله وكأنها عبارة عن قصة اغتصاب فتاة في مريول المدرسه وهي راجعة للبيت أو عبارة عن قصة إغتصاب بنت حلوة في إحدى الزقاق ليلاً.

والأطفال بجمعوا حالهم وبصيروا يلفوا ويدوروا ورى غرفة نوم العريس ,وكأنهم حشرات لا تتطيرُ إلا ليلاً يعني يا فضيحة الفضيحه, فضيحه وعليها شهود.

في ذلك اليوم اجتمع غالبية أهل الحارة منذ الصباح الباكر أمام دكانة (حامد) وكلهم كانوا يتحدثون عن دخلة العريس, والذي سيدخل على عروسه , وارتفعت أصوات من الضحك وأصوات السخرية وأصوات من الوعيد , والكل قال كلمته قبل أن يدخل العريس:

أبو أحمد:شو مالكوا متجمعين مثل القطط !.

ابو حامد: يا خوي هذول كلهم بتحلفوا للعريس.

ابراهيم: هاي العصاه معاي بدي أضربه فيها وهو واقف على الباب قبل ما يفوت عليها .

شاكر: أيوه على شان يقدر يمسك أعصابه.

ابو أحمد: معناته بدك تتخباله بدون ما يشوفك , إذا شافك بهرب وبفل منك.

ابو حامد:ول ..لويش ؟ شو بدكوا فيه .

الشباب: كيف بدنا على شان ما يخافش منها, والله غير أضربه على راسه وأفشخه فشخه كبيره.

وتعالت أصوات من الضحك وقال رجلٌ آخر:

- يا عمي (المره) بير أي أبو أبوه من قبله ما قدرش يمليه .

ابو حامد: المره(المرأة) بير مكسور , بدكوا إتقولوله ما إيلاحقش حاله , بكره بصبح دايخ.

الشباب: أي والله بير مكسور, أي بكره بنشوفه وهو يمشي مثل المسطول .
ثم قال واحد من الشباب :

أي والله نفسي أشوف هذا البير وانزل فيه .

الشباب: خايف ما اتشوفه؟ بكره بتعوف حالك منه.

شاكر: المرأه عباره عن برميل زفته ومدهون عليه لون أبيض.

الشباب: لعنة الله عليك وعلى تشبيهاتك البليغه , من وين جبت هذا التشبيه.

شاكر : خبرتي بالنسوان بتقول هيك , أي أنا في (أبو ظبي) نمت مع ألف روسيه و100 مغربيه, و1000لبنانيه , ومع أم العيال ما نمتش 100 مره خلال 3 سنوات, وكل هذا أثبتلي إنهن كذب مثلهن مثل القرود, كلهن وسخ ودم حيض ونفاس ودوره شهريه , المرأة من برى هالله هالله ومن جوى يعلم الله.


ابو أحمد: بكره بتقرف حالك من المره(المرأة) , أي والله يوم ما بنام جنب أم أحمد بقرف حالي , أي غاد اقلع , النسوان كلهن قرف, بسيلن على حالهن وحالتهن بتقعطل الكلب الأعور , كلهن وسخ.

الشباب : آه بس كيف بس لما بدك إياها ؟

ابو احمد: بس بدي إياها؟ هذي الله خلقها هيك, الله خلق المره للزلمه هيك, المرأة خلقت للشغله هذي وبس, وعشان هيك كلها قرف, لا تحكولي سوالف مثقفين ومعاتيه , المرأة خلقت للنكاح وتربية الأولاد وخدمة الزوج هيك ألله خلقهن , شو جاب وحده كذا لواحد كذا؟

الشباب : والله إنها سوالف بتخش المخ ,احنا جاهزين وبدنا نكتل العريس كتله نظيفه واللي بفتح ثمه (فمه) من أخوته والله غير يوكل كتله معاه.

فقال واحد من الشباب سائلاً: طيب ليش الناس بكتلوا العريس ليلة الدخله؟

الشباب : عشان يوخذ العروس ويفتحها بدون خوف, مش ننفضح قدام الناس , ويصيرن إجريه يوجعنه وراسه يوجعه ما يقدرش عليها , لازم يبين إنه زلمه قد حاله , الزلم اللي قد حالها بتبين في هذا اليوم وفي هذي المواقف.

- طيب بس ليش بتكتلوه؟

الشباب : عشان يصير يشعر بحم الضربه وما يشعرش بحم الجنس , عشان أعصابه ترتخي إشوي , العريس أعصابه بتكون مشدوده وبس يجي على العروس (بنام) بس هيك ما بشعر في أي شيء وما بحسش بالصدمه.

ابو احمد: ايوه بدي أتكسرولي راسه بدي تفشخوه حتى يسيل على الأرض دمه .

العريس: شو هاظا : فضيحه وعليها شهود ,والله واحد بمد إيده على راسي أو ظهري إني غير أهجم عليه .

الشباب : ولك هذا بير مكسور ما حدى بقدر يمليه , لا أنت ولا أبوك ولا أخوتك ولا أبو أبوك , أي المره بير مكسور.

شقيق العريس: مالكوا فضحتونا!!طيب ما هي العالم والناس بتجوزوا على الصامت بدون ما حدى يشعر في أي إشي ! أي إحنا انفضحنا .

الشباب : ننفضح اسع ولا ننفضح بعدين, مش أحسن ما يقولوا ما قدرش عليها.

وقال أحد الشباب وهو يهمس بأذن صاحبه دون أن يسمعه أحد: بدي أقعدله تحت الشباك, واسمع صوتها بس (يفتح), وقال له صاحبه: أنا وأخوتي بدنا نقعدله على ظهر السطح ونراقب الوضع من بعيد.


العريس: يا حبيبي فضيحه وعليها شهود.

وهذا الحديث كان من جانب الشباب الذكور أما بالنسبة للنساء:

أم العريس: كل الأمور جاهزه, بس يدخل عليها , بس بدي منكن يا بنات شريطه فوطه بيضا عشان أعطيه إياها.

أخت العريس: هو من أول ليله معقول يوخذها .

أم العريس: أبوه أخذني قبل ما أشلح وعيتي (ملابسي).

وقالت امرأة مثقفة نوعاً ما :

يا نسوان خلينا حضاريين إشوي إشوي , شو مالنا كلشي عندنا هجنه شو هذا فعلاً فضيحه وعليها شهود .


أخت العريس: آه لعاد مش هجنه , اليوم بده يثبت للناس إنه زلمه ويوخذها من أول عشر دقايق, مش يقعد زي افلان بيجي 10 أيام على الكذب ما قدرش يوخذها.
وضحكت غالبية البنات بصوت خافت وهن يقلن : شو بكره بصيرن يحكن عننا هيك ؟ وسمعت امرأه كبيرة في السن فقالت:

لعاد شو بدهم يقولوا ؟ النسوان أصلاً انخلقن لهيك وبس .

جدة العريس: في نسوان هنه ما بكوننش متعاونات , بخافن من الزلمه عشان هيك العريس بتصيبه رهبه وما بقدرش يوخذها.

أم العريس: والله كلامك صحيح , خلينا انادي عليه ونحكيله شو يساوي معاها .
أخت العريس: شو يساوي معاها ؟.

أم العريس : يكتلها كتله نظيفه من أول يوم.

أخت العريس: الشباب برى بدهم يكتلوه بتحلفوله , وهو كمان بده يكتلها ؟ هذا مش عرس , هذي طوشه, وفضيحه وعليها شهود.
أم العريس: لعاد شو ننفضح, بلكي دزته بجريها ؟لازم يوخذها ويوخذ قلبها من أول يوم , على شان كمان اتظلها خايفه منه العمر كله .
إحدى البنات: ليش هو عرس أم مصارعه ؟

أم العريس : كلكن شاطرات بس بالحكي .

ومن ناحية أخرى الأولاد الأطفال في الحارة يقولون :

-اليوم حامد بده .

-شو بده؟

-بده يتجوز.

-آه بدهم يكتلوه قبل ما يدخل عليها .


-هسع بنكيف واحنا نتفرج على الكتله.

-بس بقولوا أخوه (سامر) بده يخليه يدخل على داره من الشباك.


-لا ما همه بدهم يكتلوه وهو على المصمد مصمود.
-الليله ليلته.



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اترتح في ملعونك بيجيك الألعن منه
- هذا من فضل الشيطان
- انا وهي
- لغتنا الجنسية
- فالنتاين سعيد يا حبيبتي
- انبوب بوري
- الاسلام ضد الابداع
- أهمية بقاء إسرائيل
- سوق الخُضره
- عدد النجوم وعدد النمل
- المرأه القرويه
- ما هية الفحشاء والمنكر
- هل تنهى صلاة المسلم عن الفحشاء والمنكر ؟
- جائزة الدكتورة وفاء سلطان
- المثقفات العربيات
- موقع إسرائيلي
- الضحية رقم2
- الضحية رقم 1
- -حا تجن يا ريت يا إخوانا ما رحتش لُندن ولاّ باريز-
- عذاب القبر


المزيد.....




- “800 دينار جزائري فورية في محفظتك“ كيفية التسجيل في منحة الم ...
- البرلمان الأوروبي يتبنى أول قانون لمكافحة العنف ضد المرأة
- مصر: الإفراج عن 18 شخصا معظمهم من النساء بعد مشاركتهم بوقفة ...
- “سجلي بسرعة”.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة بالبيت ف ...
- إيران - حظر دخول النساء الملاعب بعد احتضان مشجعة لحارس مرمى ...
- هل تؤثر صحة قلب المرأة على الإدراك في منتصف العمر؟
- اغتصاب وتحويل وجهة وسطو وغيرها.. الأمن التونسي يوقف شخصا صدر ...
- “الحكومة الجزائرية توضح”.. شروط منحة المرأة الماكثة في البيت ...
- جزر قرقنة.. النساء بين شح البحر وكلل الأرض وعنف الرجال
- لن نترك أخواتنا في السجون لوحدهن.. لن نتوقف عن التضامن النسو ...


المزيد.....

- جدلية الحياة والشهادة في شعر سعيدة المنبهي / الصديق كبوري
- إشكاليّة -الضّرب- بين العقل والنّقل / إيمان كاسي موسى
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- العبودية الجديدة للنساء الايزيديات / خالد الخالدي
- الناجيات باجنحة منكسرة / خالد تعلو القائدي
- بارين أيقونة الزيتونBarîn gerdena zeytûnê / ريبر هبون، ومجموعة شاعرات وشعراء
- كلام الناس، وكلام الواقع... أية علاقة؟.. بقلم محمد الحنفي / محمد الحنفي
- ظاهرة التحرش..انتكاك لجسد مصر / فتحى سيد فرج
- المرأة والمتغيرات العصرية الجديدة في منطقتنا العربية ؟ / مريم نجمه
- مناظرة أبي سعد السيرافي النحوي ومتّى بن يونس المنطقي ببغداد ... / محمد الإحسايني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف فكري وسياسي واجتماعي لمناهضة العنف ضد المرأة - جهاد علاونه - فضيحه وعليها شهود