أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيدة - صوت الغناء الأوبرالي (( ماجدة الرومي ))















المزيد.....

صوت الغناء الأوبرالي (( ماجدة الرومي ))


بابلو سعيدة

الحوار المتمدن-العدد: 2921 - 2010 / 2 / 18 - 23:58
المحور: الادب والفن
    


ماجدة الرومي
صوت الغناء الأوبرالي
دبلوماسـية مـن الطـراز الرفيـع في طريقـة تعاملها مـع الواقع الاجتماعي/ السلطوي ، وهي حريصة على مجانبة النقد السلبي للوسط الفني .
تقول ماجدة الرومي عن ذاتها : " أنا لبنانية الأصل وأعتنق الكثكلة " . وسواء كانت أسرتها فلسطينية من حيفا أو لبنانية من مدينة صور، فهي عربية الانتماء والموقف . أحبّت بلاد العرب بعامّة ، ولبنان ومصر والجزائر بخاصّة .
وخلال الحفلات التي أقامتها ماجدة في الجزائر كسرت جدار الخوف والتردد الذي أسسه إرهاب الجهلة والقتلة .
وفي أوائل السبعينات ، دخلت عالم السينما مبكراً .
وتزوجت من أنطوان ، وغنت بالفرنسية والإنجليزية والعربية .
وهي أول فنانة عربية تعيّن سفيرة للفاو ، للتخفيف من آلام الفقر والجوع والبؤس في العالم . وأقامت علاقات ودية وفوق العادة مع دبلوماسيين ورؤساء وملوك عرب .
وتعتمد التعددية وتنوع الملحنين في أغانيها ، وأول اسطواناتها كانت أغانٍ رومانسية ، وصوتها قابل لمواكبة آلات موسيقية شرقية وغربية .
وغنت لشعراء معروفين :" نزار قباني- محمود درويش-إنسي الحاج- سعيد عقل " .
وغنّت للجنوب ولقانا ولشعراء مغمورين .
وحملت في أغانيها الوجع الإنساني ، والجرح العربي .
غنّت على مسارح لبنان ، وفي قرطاج وجرش ومسرح القصر الملكي الأردني ، أيام الملك حسين بن طلال .
نشأت ماجدة ، وتربت في جو أسـري فني . وتعلمت من والدها حليم الرومي ، إرادة الحياة والشجاعة ، رغم مرضه الدائم . وهي محظوظة في طفولتها ، لأنها انتمت إلى عائلة تمتهن وتهوى الغناء والتلحين. وهي متفوقة في نصوصها الغنائية الأوبرالية .
وماجدة البيتوتية هادئة ، ومتوازنة في يومياتها المعاشة ، تقوم بتوأمة الفن والحياة ، وبالتوليف بين التفوق والتوافق ، والهدوء والانفعال، والبساطة والشموخ . وهي طاقة حيوية للحب وللغناء معاً. وترفض مسايرة ومجاملة التضامن السلبي مع الآخرين .
وتحب الحقيقة والصـدق ، وترى أن العنف يفـرّخ في مجتمع بمنع المسـاءلة ، وحقوق المواطنة ويعتقل الكلمة الحرّة .
وماجدة مصممة على أن تغنّي قصائد نزار في المرأة والحب والوطن والثورة والسياسة قائلة :" قصائد نزار تبقى فتية، ولا تشيخ مطلقاً، وتمتلك أسباب البقاء والخلود، وعندما تغنّي قصائد نزار يصبح المغني أجمل وأحلى وأبقى واشهر".
وترى ماجـدة في قصـائد نـزار سـلاحاً فنيّاً لكل فنان جدّي ورصين وأصيل ، لإيقاف زحف الأغاني التجارية الفائضة والعائمة على السطح .
وماجدة الرومي لها رؤية واضحة بالناقد والنقد " على الناقد أن يكون موضوعياً ، ومجرّباً ، ومتجرداً من الأنانية الضيقة ، ومن أنواع التعصب. والنقد الفنّي هو جزء من ثقافة الناقد والحركة الأدبية الراقية . والناقد في الأساس هو النخبة من الجمهرة . وعندما تعجب النخبة والأوساط بالقصيدة المغنّاة ، فلا مبرر للوجود النقدي السائد ، فالنقد أولاً وأخيراً يحدده الجمهور المتنور. ويجب أن يصل إلى النخبويين والشعبويين ، وأن يكون ضد الظلم أي ظلم كان .
الفنّ ليس مهنة أو وظيفة بل هو رسالة تعبّر عن الناس والفنان ذاته. وصاحب الصوت المميز ، لا بد أن يعتزل الغناء عندما يصبح معمّراً ، كي يبقى نجماً ساطعاً في أعين وعقول مريدية ومحبية " .
غنت ماجدة للعدالة وللحرية وللإنسان وللوطن . وهي تحب الحقيقة ، وتقوم بإظهارها. وهي في استنفار دائم لمصلحة الناس والوطن معاً . وهي أم وزوجة ناجحة ، تنام هادئة الأعصاب ومطمئنة البال . وتقيم توازناً بين الواجبات الأسرية والواجبات الفنيّة .
وتتساءل ماجده : هل يعقل أن يعطي الفناّن ذاته ، للوطن وللناس ، ويفرحهم، وهو يعيش محبوساً ومهموماً قي بيته ؟!
وماجدة تحب النجومية وتحب ذاتها بنفس المستوى .
وأغاني ماجــدة ترفعك إلى سابع سماء ، وتعطيك فرح الحياة ، وتجعلك تحب ذاتـك ووطنـك وأمتـك والناس . والمهـم في الأغنية ليس طولهــا أو قصرها ، المهم هو اللحن والفكرة والصوت ، واستجابة الحضور والجمهور للأغنية . والناس في عصر السرعة يفضلون الأغنية القصيرة على الأغنية الطويلة التي هي نتاج البطالة والعطالة ، والفراغات العاطفية والسياسية والاجتماعية . والفنـان يغنّي للحب دوماً كي يخفف من ضغوطات الحياة اليومية /stress/ على قلبه وقلوب البشر جميعاً .
وقصيدة " أحتاج إليك " أحبّ الأغاني لقلب وفكر ماجدة ، لأنّها تعبير صادق عن سيرة حياتها ، وكأنها عمل من أعمالها .
وماجدة صاحبة الصوت الأوبرالي ، تغنّي على خشبات المسرح ، وفي الساحات والهواء الطلق ولا تغني في المطاعم والفنادق . لأن صوتها أوبرالي. ولأنها تحترم ذاتها وقيمها وجمهورها . وصوت ماجدة هادئ وخافت داخل منزلها ، وفي علاقاتها العائلية مع الآخرين وأوبرالي في الحفلات والمهرجانات. وقوة طبقات صوت ماجدة ، تجعل الملحنين يفصّلون ويلحنون على قياس صوتها. والملحّن الناجح ليس الذي يلحن لحناً مســبقاً ، أو يصنع قالبـاً جاهزاً ، بل هو الذي يبدع لحناً من بنية وجوهر القصيدة المغناة ذاتها . وهذا مما يجعل ماجدة تنسى ذاتها والزمان والمكان . لأنها تذوب في اللحن والغناء والأداء ، وتصفيق المعجبين ، ويجعلها تطير ، تطير، وتحلّق في الفضاء الكوني . لأنّ الرباعي " النص/ الصوت/ اللحن/ الجمهور" يشكل عالماً جميلاً وإنساناً متفائلاً . ومن أغاني ماجدة المفضلة لديها " سقط القناع " للشاعر محمود درويش ، وبيروت ست الدنيا للشاعر نزار قباني . وأغنية سيدي الرئيس " ليست موجهة إلى رئيس عربي محدد ، بل موجهة إلى كل شخص في موقع السلطة يضع برنامج عمل ، ومشروعاً طموحاً . يجعل الإنسان العربي ، الغائب حاضراً ، والمهمّش فاعلاً .
وأغنية / سيدي الرئيس/ من روائع القصائد الأوبرالية المغناة في القرن الفائت ، كلماتها : توحي بغد مشرق واعد .
ألحانهــــــا : تجعل جيلاً كاملاً يواكب ربيع العالم المعاصر.
صوتهـــــــا: ينهض شعباً من سباته العميق .
انفعالاتها وحركاتها: تنقل المجتمع من التضامن السلبي إلى التضامن الايجابي . وهي ترفض أن يعتقل صوتها في مساحة ضيقة . وتطمح أن يلعلع صوتها في فضاء مفتوح .
وماجدة متأثرة بالشاعر نزار قباني ، والاثنان يتقاطعان في قول الصدق وإظهار الحقيقة ويرفضان المسايرة والتكسب والرياء الاجتماعي .
ومن أغانيها الرائعة / سقط القناع - نكون أو لا نكون / .
تقول الناقدة المصرية ليلى رستم عن ماجدة " فيلسوفة عصرها ، وإنسانة حقيقية ، وأوبرالية متميزة ، وظاهرة فريـدة ونادرة ، وعجز القرن الفائت عن إنجاب مثيل لها ، ومن الصعب جداً أن نجد مغنين أوبراليين بمستواها ".
لأن صوتها وحنجرتها يجعلان منها مغنية أوبرالية لا مثيل لها في حوض البحر المتوسط .
ويتوافر في بيتها العائلي روابط الأسرة الشرقية ، ومفردات الدفء ، والصدق
والحرارة والحنان رغم انفصالها عن زوجها .
وماجدة الرومي واقعية ، وحالمة ، تطير كالفراشات ، وتمشي كالطاووس خـلال المهرجانـات . وماجدة على خشـبة المسرح تختلف عن ماجدة في بيتها ، ففي المسرح تطير ماجدة وتتعملق ، وفي البيت تحط ماجدة وتتأزم .
وصوتهـا هـو الربيـع ذاتـه ، ويصدح فرحـاً وإشــراقاً . وهي صادقة ومحبة ، وملتزمة بهدف نبيل يدعو إلى تشكيل جبهة ثقافوية فنية دفاعاً عن إضاءات التراث العربي الغنائي ، ونهوض إنسان ومجتمع جديدين .
تحب الألبسة والعطورات في حدودها الدنيا . ولا تظهر للعيان مطلقاً في شــوارع بيروت ، بل تظهر في شوارع أوروبة . وهي تقدّس الأمومة والبنوّه/ هلا – نورا/ الأولى شاعرة باللغة الفرنســية والثانية مغنية ، وماجدة لا ترغب لابنتها أن تصبح مغنية مثلها .
وتطمح إلى مسـتقبل حالم ، ومســـاواة المرأة بالرجل . وفي بداياتها الفنية ، وقفت والدتها لا والدها إلى جانبها. وغنّت للأطفال. وتربّت ماجدة في بيت جدها ، من أهل أمها ، الذين كانوا على صلة وثيقة بالغناء والتلحين .
وأول أغنية غنتها في برامج الهواة ، هي أغنية لأسمهان . وقلّدت صوت عبد الحليم حافظ ، وليلى مراد . وفي نهاية المطاف كونت عالمها الغنائي والصوتي المستقلين .
وماجدة لا تميل إلى ألبوماتها القديمة ، لأنها تحزنها .
أثرت الحرب على نفسية ماجدة ، وكان إنتاجها الفني رمزياً خلال سنوات الحرب الأهلية اللبنانية المأساوية . وتعثّرت مسيرتها الفنية والحياتية خلال سنوات الحرب المؤلمة . وكان مجال تحركها صعباً جداً . وتألمت كثيراً بسبب إنتاجها القليل والمتواضع .
غنّت ماجدة بقوّة وحماس للوطن وللنهوض ، وللتنوير . هي مؤدبة ومثقفة وواثقة من ذاتها . وكبار الشعراء والملحنين يحتاجون إليها ، وتحتاج إليهم . والظروف المأساوية للحرب جعلت ماجدة فنانة ناضجة . وهي تخشى طلقات المدافع النارية ، وتفضل الطلقات الغنائية . ولها علاقة حميمة بالمخرج المصري يوسف شاهين . وتتعاون مع ملحنين معروفين ، ومخرجين في مصر ولبنان والسويد .
وماجدة لا تُفهم أو تُقيّم بالمقاييس والمعايير السائدين بل من خلال اندفاعاتها وانفعالاتها ونبراتها وروحها ونفسيتها وطموحها ، ولها جمهرتها العريضة والواسعة في العالم العربي بعامّه ، وسوريا ولبنان والجزائر بخاصه. وتستحق بجدارة أن تكون رئيسة منتخبة لجمهورية ديمقراطية أوبرالية .
تقول ماجدة " كل مطرح غنيت فيه ، له فضل عليّ ، والفن هو تعبير عن مشاعر الناس وهمومهم وأحزانهم وأفراحهم وتطلعاتهم للغد " .
وأغنيات ماجدة تحاكي جروحاتها وجراحات الآخرين ، والوطن وطموحاتها. وتغني ماجدة للمظلومين من الأفراد والشعوب . وأغنيتها لكل الناس ، للتخفيف من وجمعهـم ، وحزنهم ، وقلقهم ، وتوتراتهـم . وصوت ماجدة هو مرآة للروح ، يحلّق بغضاء السلام ، متمرد على الظلم والاستبداد . وأغانينها متنوعة ومتفرعة ، وملتزمة بقضايا العصر والإنسان . تغنّي للإنسان الحقيقي لا للإنسان الفئوي .
تقول ماجــدة عن ذاتها بصوت دافئ ومتوتر ومؤثر" أنا تلميذة جبران خليل، أنا تجربة كل إنسان حر، أنا بنت اللوز والصنوبر والكورنيش وكفرشيما.
أنا جاي من كلّ الأماكن ، واغني لكل ّالمطارح ولكلّ الناس ".
وماجدة تنحاز إلى الأغنية الجادة والهادفة والمحبة . والفن عند ماجدة ، هو صوت احتجاجي ، وصوت قول الحقيقة . وماجدة تحلم بأغنية تحمل مواصفات صوتها وأحاسيسها وطموحها وبدون تكرار الماضي ، وأن تكون الأغنية جميلة لا مصطنعة ، ومثيرة لا مبتذلة . ونجاح الأغنية في قاموس ماجدة يتطلب جمالية في الصوت ، واللحن ، والشعر، والدلالة ، وثقة بالذات في الوقفة والإطلالة والحركة .
واستطاعت ماجدة أن تتخطّى خجلها تجاه جمهورها ، واستطاع جمهورها تخطي خجله تجاهها . وهي تخشى الثروة الكبيرة ، وتفضل الحياة في أجواء عادية معقولة ومقبولة .
وتحب أن تحقق إســعاد الناس وإراحتهم ، والتخفيف من دموعهم وأحزانهم ، والمردود المادي ليس هدفاً عند ماجده ، لأنها تهدف إلى تحقيق الفن الهادف النبيل والإنساني .
وماجدة متأثرة باللونين الغنائيين ، الغربي والشرقي ، وتقوم بالتوليف بين اللونين . وهي مع القصيدة الحرة ، قصيدة إنسي الحاح ودرويش و القباني. لأنها تحب من أعماقها أن تغني القصيدة الحداثوية .
ومهرجان بعلبك كما تراه ماجده " هو جزء من صناعة الدولة اللبنانية، وهو عمل لإنتاج خصوصية المغنية اللبنانية . وكرست بعلبك ، شخصية الفن اللبناني" .
وتحذّر ماجــدة من خطر القوى الخفية على الأمن العربي والإنسان قائلة " لبنان نســر من النسـور، وهو ليس عصفوراً من عصافير الدوري . وللعالـم العربي عدو خطر يشتغل بالخفاء ، وعلينا أن نواجه هذا العدو. وأغانينا تقف بالمرصاد لمواجهة كل أنواع الأخطار . ويبقى للبنان سيناريوهات خاصة به" .
وماجدة تجانب التضامن السلبي . وتدعو إلى التضامن الايجابي . وهي تحترم الوطنيين وتقدّس الذين يدافعون عن وجودهم وأمنهم وسلامهم .
وترى الفن ، بواريد الصيد ، للدفاع عن وجود وموجودية الإنسان العربي لمواكبة إنســـان الحداثة المتمدن . وتدعو أغاني ماجدة إلى الرفض والتمرد ، والثورة على اليأس والإحباط والسوداوية والاستسلام .
وتحب ماجدة عصر الشموع لا عصر التكنولوجيا الحديثة ، لأن قمة الحضارة كما تقول " هي تحقيق إنسـانية الانسان ، الانسان الذي يرحم الآخرين ، ويحب ، ولا يحقد أو ينتقم . والجيل القديم من الفنانين يتصف بالبراءة والطهارة والصدق والإنسانية " .
وماجدة الطامحة إلى تأسيس مسرح غنائي استعراضي يتطلب البدء من قمة ما وصل إليه مسـرح الرحابنة أولاً ومواكبة المسرح الاستعراضي الغربي في تقنياته البسيطة ، المدهشة والمثيرة ثانياً وهذه مهمة شبه مستحيلة !
وترى ماجــده أن عافية الإنسان مرتبطة بعافية وطنه وعملته ومنظومته الأخلاقية .
وماجدة فلتة من فلتات التاريخ ، وهي ظاهرة فنية متفوقة ، وترغب أن يكون عام 2004 عودة المحبة إلى ربوع لبنان ، ورفع الأنخاب للعائلة وللصداقات . وماجدة التي هي مجد الأمّة الثّقافي والغنائي ، تنتقد موج الفن الهابط / الصاعد في زمن مؤسف بدأت خلاله تطفو على السطح ، الأغاني المعبّرة عن هبوط الذوق الفنّي السائد لدى جيل الشباب الذين يعيشون في مناخ ثقافة الاستهلاك ، لا ثقافة الإنتاج .



#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأنيس الدراما والحياة - فاتن حمامة -
- صوت الأنستة - جوليا بطرس-
- غادة بين الحب والمليونير
- عابر سرير ( أحلام مستغانمي)
- سندريلا القرنا العشرين
- غادة السمان ( طائر العنقاء )
- أحلام معطوبة ( أحلام مستغانمي)
- رواية ذاكرة الجسد ( أحلام مستغانمي)
- جورج ساند نجمة فرنسا القرن /19/
- كوليت خوري ودمشق العاشقان
- فيروزالواقع والحلم
- الجمهوريّة النسائية
- الإنسان يصنع تاريخه
- ليلى العثمان - مأساة الواقع والحلم
- سيمون دي بوفوار صوت الحرية
- بثينة شعبان التي ولّفت بين الأدب والسياسة
- سعاد الصباح / تباشير المطر
- /نوال السعداوي /صوت الإحتجاج
- المرأة بين التهميش و التفعيل
- الحرب و السلم


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيدة - صوت الغناء الأوبرالي (( ماجدة الرومي ))