أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - صلاح وهابي - فتاوي سياسية !















المزيد.....

فتاوي سياسية !


صلاح وهابي

الحوار المتمدن-العدد: 2921 - 2010 / 2 / 18 - 07:01
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


ترددت كثيرا بالرد على ماجاء بموضوع احمد سفر على موقع الحوار المتمدن(اجابات حول استفهام العزيز ابراهيم البهرزي) العدد 2834/11/2009 . جاء فيه((اما بخصوص الشهيد الرائع...دهش...فعلا كان من محلية الضل اعتقل في بغداد ولم اقل في بعقوبة, وفي البيت الذي استأجروه مع الشهيد...جاسم كسارة...عدنان كفشي ...هشام هاتف...وأخرين سقط من ذاكرتي, وقد نجى فقط من الاعتقال المباشر الأستاذ صلاح وهابي نسيب سعد عبد عيسى, والبيت كان في حي جميلة او في بداية الثورة, وقد ذكر لي صديق كان معتقلا معه في الامن العامة هو كاردو من اهالي خانقين...)).
وترددي نابع من الابتعاد في الخوض في مهاترات بمواضيع شخصية, على موقع عالمي( كالحوار المتمدن) مساحته خصصت لنشر الفكر الثقافي التقدمي والعلمي. لاان نبيح لانفسنا ماليس من حقنا, بتخوين الاخرين دون قرينة, فنجعله مسرحا للاضهار فيعلو صوتنا لنتحول الى ظاهرة صوتية كما يقول الكاتب السعودي(القصيمي) في كتابه(العرب ظاهرة صوتية). لندخل في جدل ميتافيزيقي بعيدا عن اسس الجدل العلمي القائم على : الملاحضة, المقابلة الشخصية, الوثيقة, الشهود, التجربة, الدراسة التاريخية وغيرها... لاان نرمي الاحجار في الظلمة بتخويم الاخرين ووضع علامات استفهام دون حجة, خاصة في مواضيع حساسة وخطرة تعرض الاخرين للاسقاط السياسي والاجتماعي, دون الشعور بالمسؤؤلية الاخلاقية ومايترتب عليها من اثر نفسي جارح, فيصدقها التراهات من السذج.
ارى ليس هنالك كبير فرق بين الفتاوي الدينية التكفيرية والفتاوي السياسية التخوينية, اللذان يقومان على الشبهة والضن دون دليل ليسحق الوقت تحت الاقدام, وكان مافاتنا واصابنا لايكفيهم, ونحن مقبلون على انتخابات فتية مفتوحة على الديمقراطية حساسة ومفصلية, ونحن في بداية سبعة امتار في مسيرة الف ميل. هذه الاساليب يرقص لها اعداء حزبناو مسيرتنا الديمقراطية. لايختلف اثنان ان الخيانة خط احمر الا من باع ضميره واسترخص مبادؤه وداس على انسانيته. لاان نجلس على كرسي الاله في ابراج عاجية وراء البحار وفي تاروبارو لنقسم ارزاق الخطيئة, وصكوك الغفران. فمن لديه وثائق تدين الاخرين فطريقها السليم والطبيعي خيمة الحزب ان كنا حريصين على الحزب وسمعة ناسه, او المواجهة الشخصية, واخيرا كي القضاء, ومن يدعي غير ذلك يعاني عقما انسانيا.
فاعتى المحاكم الفاشية قد تلجا على اقل تقدير الى تجميع الادلة ولو مزورة للايقاع بالمتهم, ولاتجرؤ على اصدار الاحكام دون دليل.
وان لانكون كما افتوا على(سلمان رشدي) بقتله دون قراءة روايته (ايات شيطانية) او عندما دخلت المؤسسات الدينية التقليدية في معركة مع الثورة الايرانية وما يزال الخميني في باريس. والفتوى استعملت على اساس(طاعة اولي الامر) وفات على شيوخ القاهرة ان (اطاعة اولي الامر) فرضا تم اسقاطه, وكانهم لايعرفون ان سياسة الشاه الظالمة اسقطت موجبات طاعته.
وتكرر ذلك في حادث مقتل بعض الحجاج الايرانين في مكة سنة 1987 حين طالبوا التضاهر, فسارعت الفتاوي مرة ثانية من القاهرة تدين الحجاج الايرانين دون تحقيق بما جرى, ولا تاخذ شهادة وزير الاوقاف الباكستاني(شاهد شهيدي) القريب من المظاهرة والتي نشرها في جريدة(نيويورك تايمس). ولم يكلف اي من المفتين نفسه مراجعتها فبل الفتوى. ص 111-112(حرب الخليج اوهام القوى والنصر) محمد حسنين هيكل.
بداية سني ثورة تموز1958 اكتسح الحزب الشيوعي العراقي الشارع العراقي, مما اعتبره بعض رجال الدين في كربلاء والنجف والاعظمية تهديدا لمصالحهم ونفوذهم, فانبرت الفتاوي تكفر الشيوعيون ومن ويتعاطف معهم. يقول حسن العلوي(كنا نتسارع لتلقف هذه الفتاوي لتوزيعها بين المحتفلين بالمولد النبوي في الاعظمية).
يذكر أ.د علي الوردي: ان اثنين اختلفا حتى تنازعا حول عدد اسنان الحصان, دون ان يكلف احدهم نفسه فحص فم الحصان وعد أسنانه, وهو لابعد عنهم سوى خطوات.
ولم نتعلم من افضل دراسة لتاريخ العراق السياسي والجنماعي لحنا بطاطو بكتابه (العراق) باجزائه الثلاث, وهو الامريكي الجنسية الذي لم يجلس بصالونات جامعتها ليخرج هذه الدراسة. وهومرجع لايستغنى عنه اي باحث لتاريخ العراق الاجتماعي والسياسي الحديث, باعتماده الاسلوب العلمي في التقصي والبحث, فقابل الاف الشخصيات حتى التقى ببعض اعضاء اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في سجن بعقوبة, ابان العهد الملكي, وبات اياما وليالي فيم مديرية التحريات الجنائية لدراسة الملفات, حتى صادق شرطتها, اضافة الى التوثيق الاحصائي...ليصل الى الحقيقة او يقترب منها.
عجبا ان احمد سفر لم يسألني حين التقيته لمرتين بعد سقوط الدكتاتورية الصدامية, اخرها عزمته في بيتي وكانت فرصة للاستفسار عما يدور في مخيلته لاصحح ما التبس علية او يتصل بي قبل ان يشير باصابع الاتهام الى من تحمل بمسؤؤلية ثقل الانتماء باعتزاز واخلاص, ودفع ضريبته من حياته وسعادته, ولم يتخذ ذلك هواية ولا ترفا, فمن رضع ماعصرته مصاعب الايام, وعشقها معرفة, وعفرها نضالا وسلوكا فمن حمل مثلث(الحرز) هذا من الشيوعيين ينأى به عن الغدر, ويمنعه من السقوط الى الهاوية, ليجعله علما اينما حل وحين ارتحل.
اصحيح ان من سرقت طفولته وصباه وشبابه يضع يداه في يدي جلاده؟!!. فالبعض لايكفيه هذا الاان نكون قرابين, تعويضا لضعف البعض لنتحول جميعنا الى شهداء, ولتبقى ارضنا كربلاء, وكل ايامان عاشوراء, تعويضا عن عقدة(مازوكية). وكأن الذي بقى على قيد الحياة سب في نظر هؤلاء.
والمفارقة المؤلمة والعجيبة ان من يطلق سهام الاتهامات اليوم من المحسوبين على الماركسية, وليس اعداؤها فقط فليس غريبا من يقبع في قعر ذاته تتضائل ادواته الهندسية في قياس الحقيقة.
قل للذي بصروف الدهر عيرنا هل عاند الدهر الامن به خطر
ايضاح للحقيقة والتاريخ
عندما اشتد ت حملة برابرة البعث بقيادة كبيرهم صدام لتصفية حزبنا الشيوعي نهاية عام 1978. خلالها تركت مدينتي واهلي ومدرستي قبل ان تبكر شمس الصباح هربا الى بغداد دون ان اعطي فرصة للغربان بالاستسلام, لشعوري بجذوة في داخلي قادرة على العطاء والتواصل. التقيت بشيوعيين كثر في بغداد هاربين مثلي من تنور البعث,ومع الزمن بدأت اعدادهم تتناقص. ومع ايماني باننا جميعا يتملكنا الضعف الانساني بدرجات.
بخصوص الشهيد جاسم كسارة خلال فترة هروبي التقيته لمرة واحدة بصحبة الشهيدين عدنان كفشي وهشام هاتف, عند موقف لمصلحة نقل الركاب في شارع الكفاح مقابل ضريبة الدخل, ولم التقي به بعد ذلك ابدا.
اما الشهيد دهش فلم تكن لي علاقة اجتماعية ولاحزبية لافي بعقوبة ولا في بغداد, ولم التقي به خلال فترة هروبي1978 ,1981.
اما الرفاق الذين تم ذكرهم فلم يسكنوا في بيت واحد, ولم يمسكوا سوية. لان الشهيد هشام سكن مع عائلته ومعه الشهيد عدنان لان الشهيد هشام قال(( لوأثير شك حول عدنان من قبل الجيران سأقول(خال الجهال) )). واعتقد سكن مدينة الشعب وليس حي جميلة او في بداية الثورة ويمكن التاكد من اهله واخويه.
وانا سكنت مع اختي في مدينة القاهرة فترات, وفترات تنقلت خلالها للمبيت في اماكن عدة في بيوت وفنادق قرب شارع المتنبي وشارع الكفاح والرشيد وفي مواقع العمل, ولم اسكن مع الرفاق في حي جميلة او بداية الثورة نهائيا.
عملنا معا الشهيد هشام وعدنان ورفيقين من قرى ابي صيدا ابو محمد وابو نادية وانا وسادسنا موظف في مصلحة الخالص الزراعية من سكنة بغداد. في مشروع كهربائي لمقاول شيوعي سابقا, غرب مدينة الرمادي بالقرب من البونمر والبوذياب, لايصال التيار الكهربائي لمشروع اروائي تقوم به شركة بولانية. نقوم بالحفر وتركيب الابراج وصبغها وتثبيتها بالاسمنت.
انتقلنا لمشروع اخر لايصال التيار الكهربائي للمستشفى العسكري تحت الانشاء شمال مدينة تكريت؟, بمد كيبل تحت الارض من المحطة الكهربائية من بداية مدينة تكريت شمالا بطول 8كم تقريبا.
بعدها عملت انا والرفيق جابر عبد علي ابو سمير, والشهيد مصطفى الديو في مدينة الحرية لدى ولدي (ابوكاطع) احسان واخيه لأنشاء المجاري الوسطية لهذه المدينة. فعلا كانا شبلان لذلك الاسد نبلا وطيبة, غمرونا بروح رفاقية عالية رغم الاخطار.
انتقنا نحن الثلاثة الشهيد هشام وعدنان وانا للعمل في مشروع كهربائي مماثل لمشروع الرمادي. وكان هذه المرة شمال القرنة من محافظة البصرة , بعهدة مقاول ثانوي ابو العباس اخ مقاول مشروع الرمادي.
رجع الشهيد هشام الى بغداد للعمل في مشروع كهربائي قرب العامرية لنفس مقاول مشروع الرمادي, بقينا انا والشهيد عدنان. خلال الحرب العراقية الايرانية تم استدعاء مواليد1949 وهي نفس مواليد الشهيد عدنان مما تعذر نزوله الى بغداد لكثرة السيطرات, بعدها التحق للعمل مع الشهيد هشام. وبقيت انا اعمل في المشروع.
بعدة فترة تقارب انتهاء المشروع, اتى ابو العباس الى موقع العمل ليخبرني((ان جماعتك تم القبض عليهم داخل المشروع ومعهم عامل من المنطقة)).وقع الخبر علي كالصاعقة, اضن ان ابو محمد وابو نادية من ضمن من تم القبض عليهم مع الشهيد عدنان وهشام.
فالرفاق الاربعة تم اعتقالهم داخل المشروع وليس في البيت في حي جميلة او بداية الثورة. وليس مع الشهيد جاسم كسارة ودهش.
حينها تركت العمل الى البصرة لان اخي حسن كان يعمل في شركة نفط البصرة, بعد ان اتفقت مع ابي العباس على موعد في احد مقاهي القرنة لاستبيان مايستجد. بعد فترة توجهت الى المقهى على الموعد, فلم اجده فرجعت الى البصرة, وبعد مكوثي لفترة في البصرة جازفت بالرجوع الى المشروع, فطمأنني ابي العباس بأن ليس هنالك شيئ, الا ان الشك بدأ يساورني.
بعد الانتهاء من المشروع رجعت الى بغداد, فاححسست خلال وجودي فيها انني مراقب, ولم يمسكوا بي اعتقادا منهم انني سأتصل برفاق او الجأ الى اوكار حزبية, وحقيقة بعد الامساك بالجماعة انقطع اتصالي بالحزب ولم تكن هنالك اوكار حزبية كما اعتقد الغربان.
حينها علمت بوفاة والدتي, فعشت لحظات صعبة بين البقاء والرجوع وكان اختيار احلاهما مر, قفادتني قدماي الى كراج بعقوبة فرجعت.
في بعقوبة تم اعتقالي, ولم اعتقل بالامن العامة, ولم التقي بالمدعو كاردو من اهالي خانقين كما اورده احمد سفر.
استطرت لاهمية الموضوع وخطورته, وهذا درس لنا جميعا لكي لانخلط الذات بالموضوع, مما دعاني للكتابة رغم ترددي لايضاح ماالتبس على الغير. وهي شهادة صادقة للتأريخ وللحقيقة كما عشتها, اكثر منها دفاعا عن النفس
بانوراما
ان ماطرحه احمد سفر من صور مشوهة للاحداث باماكنها وشخوصها,لان مصورها لم يكن جزءا من الحدث, ولم يتجول في اماكنها الطبيعية. مما دعاني للاستطراد لانفض عن كامرتي ماتراكم عليها من غبار الزمن لاتجول في درابين ذاكرتي, رغم موضي اكثر من ثلاثين سنة, فهي لاتزال طرية لان الاحداث حفرت عميقا فيها.حاولت جاهدا ان اوجه عدستها للغور في الاخاديد العميقة والمهمة, فاسلط الضوء عليها فتبدو الاماكن والشخوص والاحداث طرية بالوانها الطبيعية دون ان يشوهها غبار الزمن, لكي اضع ابطال البانوراما في اماكنهم الحقيقية, حين ترسم يوما لتلتحم مع بانوراما الاجزاء الاخرى التي رسمها رفاق محافظة ديالى, كل من موقعه لتاخذ مكانها في بانوراما الحزب الشيوعي العراقي الكبير.
نسخة منه الى محلية ديالى للحزب الشيوعي العراقي للطلاع والحفظ.
اتمنى ان تعمل المحلية ارشيف تجمع فيه ماضي الحزب وحاضره لكي لاتضيع هذه الاحداث بابطالها, لتكون معين وجسرا للاجيال, وخزين للدارسين ليؤرخ نضال الشيوعيين في محافظة ديالى, الذين ساهموا بدمائهم وعرقهم والامهم ونضالهم كل بجهده, مع نضالات القوى الوطنية من ديمقراطية ولبرالية وقومية ودينية, لترسم بانوراما وطنية لمحافظة ديالى.



#صلاح_وهابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مخاطر الفصل بين الجنسين في المدارس الابتدائية
- نريد برلمانا تزدهر في حديقتة الوان الطيف العراقي
- العراقيون بين حزيرانين
- حزب العمال الكردستاني وعقدة الخواكة التركي
- قراءة في رواية عمارة يعقوبيان
- دعوة لاحياء اسماء حضارة بين النهرين
- من يعرف كامل شياع .. من يعرف قاتله
- على ضوء الشموع احتفلنا بعيد ميلاد حزبنا


المزيد.....




- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - صلاح وهابي - فتاوي سياسية !