أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محسن ظافرغريب - تخادم وتخابرGhostwriter















المزيد.....

تخادم وتخابرGhostwriter


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2920 - 2010 / 2 / 17 - 17:34
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


تخادم وتخابر الناخب الوكيل مع حكومة الظل الأصيل والكاسب الكاتب الأجنبي Ghostwriter من حيث يدري ولايدري، برعاية عيون سفير شعار واشنطن "التغيير" الأصل بين آذار 2003 وآذار 2010م، بين الرصافة والجسر!.

2010م فيلم "الكاتب الخفي The Ghost Writer"، مبني أساسا على رواية للكاتب الإنجليزي "Rob/Robert Harris" بعنوان "شبح Ghost"!، إخراج: Roman Polanski مستخدما تقنيات "Film noir" سبق وأن وظفها في "ChinaTown"!.

كتبة كسبة لا يظهرون، يضعون بالخفاء ديباجات أدبية لـ"سير" قادة، ولخطبهم - يدور حول ناشر يبحث عن كاتب يصوغ سيرة حياة رئيس حكومة (كالقوي الأمين الجعفري رفيق المالكي لا سلفه الأصيل الزعيم الأمين عبدالكريم قاسم رفيق سلاح عارف الأول، عبدالقادر أفندي/ بيك وإسماعيل باشا في المسسل العراقي "الذئب وعيون المدينة"، أعيان "مسز بيل" وخلفها في بغداد "مستر كريستوفر هيل"، ذات السيناريو في العراق القديم الجديد، بفارق قرن من الزمن الرديء!) سابق يدعى "آدم لانغ" (يؤدي دوره بيرس برونسون)، بعد موت الكاتب الذي وضع مسودة السيرة في حادث مبهم!، على أن يكون الكاتب مجهولا لا تعنيه الشهرة والموقع الإجتماعي، قدر ما يهمه الكسب المادي بغواية شخص بلا إسم (يمثل الدور إيوان ماكغريغور) بأخذ هذه المهمة على عاتقه مقابل مكافأة تبلغ 250$ ألف دولار، على أن يسافر حالا الى الولايات المتحدة ليقيم في بيت يقع على مقربة من ساحل البحر شبيه بالقلعة، في جزيرة "مارتا فاينفارد"، حيث يقيم رئيس الحكومة السابق، مع طاقم صغير من الموظفين الذين يثق بهم. بيد أن وجود عين الكاتب في عين المكان سرعان ما يصبح هو الآخر محاطا بالمخاوف والمشاعر الكارثية المضطربة المضطردة التي ما انفكت تطوق حياة رئيس الحكومة مجسدة بمشاعر الإرتياب الناجمة عن العزلة التي أحاطت به في موطنه نتيجة زجه البلاد في حرب العراق.

الكاتب سرعان ما يقع في ذات الفخ فيجد نفسه ضحية للمشاعر التي أدت الى موت الكاتب الذي سبقه، في الوقت الذي تضطرد فيه شدة الحملات الصحافية ضد رئيس الحكومة الذي قد يتعرض للمحاكمة من لدو محكمة دولية بتهمة إرتكاب جرائم حرب!.

شهد العراق العام الماضي إقامة 23 دعوى قضائية اقامها مسؤولون محليون ضد صحافيين مستقلين ومؤسسات اعلامية بسبب نشرهم مواضيع تتحدث عن قضايا فساد مالى وإداري وكشف بعضها و35 دعوة قضائية في الإقليم.

وقد أبدى تقرير مرصد الحريات الصحافية قلقه العميق جراء اتخاذ إجراءات قضائية ضد صحافيين ومؤسسات إعلامية دون التحقق الكافي من صدقية التقارير المنشورة التي تكشف قضايا فساد إداري ومالي، حيث يقاضى الصحافيون في الغالب على الرغم من توفر مصداقية عالية فيما ينشرون. واضاف انه في هذا السياق تعرض صحافي الى المساءلة القانونية على اثر فتح قضايا فساد اداري ومالي تتعلق بمؤسسة السجناء السياسيين، مستندًا في نشره إلى ادلة ووثائق رسمية صادرة من مؤسسات حكومية.
وقال الصحافي "عبدالحليم الركابي" إنّ "رئيس مؤسسة السجناء السياسيين بالوكالة جاسم محمد جعفر اقام دعوى قضائية ضدي في 8 آب 2009م بعد ان نشرت وثائق فساد إداري ومالي في المؤسسة التي يرأسها" اعتمادًا على كتب رسمية من الامانة العامة لمجلس الوزراء وقد مثلت امام القضاء الأسبوع الماضي". واضاف انه رغم "الوثائق المقدمة من قبلي وتقديمها الى قاضي التحقيق إلا ان المحكمة لم تعترف ببرائتي واكتفت بإطلاق سراحي بكفالة" ما يعني "انني سأعود عن قريب للمحاكمة مرة اخرى" كما نقل عنه المرصد في بيان صحافي الى "ايلاف" اليوم.
والوثائق التي نشرها الركابي في صحيفة "المشرق" كشفت تناقضًا في وثيقتين لتُخرج أحد المسؤولين في مؤسسة السجناء السياسيين قدمهما في اوقات متفاوتة على انه خريج كلية التربية جامعة القادسية، إلا أن الوثيقتين تضمنت اختلافًا في رقم الامر الجامعي وتاريخ تخرجه.
صحيفة المشرق تنشر بإستمرار قضايا تتعلق بالفساد الإداري والمالي، يقول رئيس تحريرها فؤاد غازي ان نشر صحيفتهِ موضوع كشف قضايا الفساد الإداري في مؤسسة السجناء السياسيين "اعتمد وثائق وأدلة رسمية ولم يأت الركابي بشيء غير رسمي".

المشرق واجهت ثلاث دعاوى قضائية اقامَها وزير التجارة السابق "عبدالفلاح السوداني" الذي ابعد عن الوزارة بسبب الفساد الإداري والمالي، على خلفية قيامها بنشر تصريحات صحافية على لسان نواب في مجلس النواب العراقي في أيار 2009م اتهموا فيها الوزارة بالفساد ما اثبته القضاء العراقي والصحيفة ما زالت مهددة بالمقاضاة.

لدى حديثه أمام مؤسسة دراسات الحرب في واشنطن أعلن قائد القوات الأميركية في العراق التي استخدمها أحمد الجلبي أداة "تغيير" كما يستخدم الأصيل عميل بالتخابر والتخادم، لكن بغير المتعارف عليه؛ إذ أن العميل كان "كلنتن" (الزوج باللهجة العراقية) بالأمس، والأصيل الجلبي - بالمعنى العربي الفصيح-، أما "كلنتن" سيدة الخارجية الأميركية اليوم؛ فحسبنا قولها أمس الأول، لو كنت ناخبة عراقية لكانت الدعوة التي أبشر بها: شعب عراقي واحد، وطن عراقي واحد، مستقل عراقي واحد!". أقول لدى حديثه قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال (راي) "رايموند أوديرنو": أن لدى الولايات المتحدة الأميركية معلومات استخباراتية مباشرة حول العلاقات التي تربط رئيس هيئة المساءلة والعدالة العراقية علي اللامي وعضوها أحمد الجلبي بالجمهورية الإسلامية الإيرانية
وأشار أوديرنو إلى أن اللامي والجلبي متأثران بشكل كبير بإيران وقد شاركا في اجتماعات على مستوى رفيع مع المسؤولين الإيرانيين.

وأضاف (أوديرنو): أن اللامي كان متورطا خلال فترة ما في عدة أنشطة مشبوهة في العراق. ووصف تعيينه رئيسا للهيئة بأنه (مثله مثل الأصل الجلبي) "مخيب للآمال!". وأعرب عن أمله في أن يواصل العراق تركيزه على عدة قضايا مهمة كالأمن وألا يؤثر عمل هذه اللجنة على الإنتخابات المقبلة.
وبحساب بسيط للمعادلة، نتذكر الإحتياط المضموم، الجيب العميل باليد: بحث رئيس مجلس النواب د. (أياد) السامرائي مع (أوديرنو) خلال استقباله في بغداد أمس، في بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس البرلمان، سبل توفير الحماية الأمنية للمرشحين للإنتخابات في محافظة نينوى
، تدارس الوضع الأمني في نينوى والمناطق المختلف عليها وتأثيرات نشر القوات المشتركة من الجانب الأميركي والجيش العراقي وقوات البيشمركة فيها. ووكد (أوديرنو) ان نشر القوات المشتركة (الأميركية والعراقية) حصل في بعض المناطق التي تنتشر فيها قوات البيشمركة بشكل مكثف من أجل خلق نوع من التوازن في المنطقة، مؤكدا ان ذلك جاء على وفق تنسيق مشترك مع رئاسة الحكومة المركزية في بغداد ورئاسة الإقليم. وان المشروع يتألف من مرحلتين الأولى حتى موعد الإنتخابات، أما الثانية فتكون بعد الإنتخابات وحتى الوصول لحل سياسي. من جانبه شدد السامرائي على أهمية عدم (التواكل - بالمعنى العراقي -) على الحل السياسي الذي قد لا يكون في المستقبل القريب بسبب شدة التجاذبات في هذا الملف، وضرورة إيجاد حل عاجل لضمان استقرار الأوضاع في هذه المناطق. كما أشار رئيس البرلمان الى ان - هذا النوع من الإجراءات - قد يزيد الأمور تعقيدا، مبينا ان الإعتماد على أهالي تلك المناطق بكل طوائفهم يبقى الخيار الأمثل في حفظ الأمن.
وتطرق الجانبان الى امكانية تثبيت نحو 14 ألف عنصر من أهالي محافظة نينوى في القوى الأمنية من شرطة وجيش، وان ذلك غير خاضع لفقرة الموازنة الخاصة بايقاف التعيينات، وان زيادة عدد قوات الشرطة المحلية في المحافظة يخلق حال استقرار سواء حصل اتفاق سياسي أم لم يحصل. ودعا الجانب الأميركي للمساهمة في تدريب هذه القوات لأخذ دورها في المحافظة على أمن نينوى.
وناقش الجانبان أيضا الإستعدادات الأمنية للمرحلة المقبلة وما يتعرض له المرشحون وبعض مراكز الأحزاب من استهدافات - بغية التصفية السياسية!- ( سيما تصفية كاتمة للتصويت بفوهة كاتم الصوت لا أخمس المسدس!)، وأهمية توفير الحماية لهؤلاء المرشحين، لاسيما أن ذلك يعد جزء من حماية العملية السياسية.

بينما مرشح قائمة "علاوي" (العراقية) الكاتب حسن "العلوي"، يرى دبلوماسية السعودية في واد آخر غير الرافدين، صداه صحف مثل:
http://i45.tinypic.com/e64ljd.jpg
http://www.bz-berlin.de/bezirk/charlottenburg/das-ist-attach-ahmed-al-abzocke-article721537.html

مؤسس حزب الأمة العراقية بعد إقصائه من حزب المؤتمر الوطني إثر زيارته الأولى لإسرائيل، التي ألقى فيها محاظرة في الكنيست الإسرائيلي، دعا فيها لإقامة علاقات طيبة مع "تل أبيب" والتضامن معها في حربها على الإرهاب، وأن أحزابا إسرائلية يمينية تتبنى دعم حملتهه (مثال جمال الآلوسي) الذي نجلاه وأحد حراسه الشخصيين قتلوا في إطلاق نار على سيارتهم قرب منزلهم غربي بغداد مطلع عام 2005م .
إتهم الأحد خلال مؤتمر صحافي عقده بمقر حزب الامة العراقية، النائب الثاني لرئيس الجمهورية "طارق الهاشمي" بدعم الجماعات المسلحة و"الإرهابيين" وإعاقة عمل القضاء العراقي، مؤكدا أنه سيتقدم بدعوة قضائية ضد الهاشمي خلال الايام المقبلة وإن "الهاشمي وفر الإمكانيات اللازمة لهروب وزير الثقافة السابق أسعد الهاشمي المطلوب للقضاء العراقي بتهمة قتل أبني وقتل المئات من العراقيين الأبرياء"، مبينا أن "الحكومة العراقية لم تتدخل في ذلك الوقت لمنع هروب أسعد الهاشمي".

وكان القضاء العراقي اصدر تموز 2007م أمرا بالقبض على وزير الثقافة في ذلك الوقت أسعد الهاشمي بتهمة "الإرهاب"، بعد أن امر وخطط لقتل أبناء عضوِ البرلمان العراقي مِثال الالوسي.

وكان أسعد الهاشمي الى جانب 4 وزراء آخرين يمثلون جبهة التوافق العراقية (السنية) في حكومة "نوري المالكي".

وأضاف الآلوسي أن "القضاء العراقي أصدر في ذلك الوقت أمرا بالقبض على أسعد الهاشمي قبل أن يتم تهريبه خارج العراق"، متهما نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي بدعم "الإرهاب والجماعات المسلحة التي تمارس العنف في العراق".

وطالب الآلوسي الحكومة العراقية "باتخاذ الإجراءات القانونية بحق الهاشمي"، مؤكدا انه سيرفع دعوة قضائية ضد طارق الهاشمي لإتهامه بـ"الإرهاب وتضليل القضاء العراقي"، حسب تعبيره.
مثال الآلوسي وكجزء من الدعم المتبادل تعهد السيد مثال الآلوسي بالسعي لإسقاط السيد طارق الهاشمي على خلفية خصومته مع إسرائيل بسبب حضور الأخير مؤتمر لنصرة غزة في الدوحة العام الماضي والذي أدان فيه الهاشمي العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ومن ثم تبنيه لرفع دعوى قضائية ضد مثال الآلوسي على خلفية زيارته لإسرائيل لرفع الحصانة البرلمانية عنه لقيامه بزيارة دولة يعتبرها الدستور العراقي دولة معادية. وأن المخطط الإسرائيلي يأتي في إطار حملة لإبعاد الشخصيات التي تقف في وجه النفوذ الإسرائيلي في العراق وعلى كل الأصعدة. وأن اتهام السيد مثال الآلوسي لنائب الرئيس العراقي بجريمة قتل نجليه جاءت في إطار حملة للنيل من جماهيرية الهاشمي والتي تدخل في إطار المشروع الإسرائيلي المشار إليه. وتابعت المصادر أن السيد مثال الآلوسي يحظى بعلاقات جيدة مع إسرائيل تتمثل بقيامه بزيارات متكررة للسفارة الإسرائيلية في واشنطن ومن ثم قيامه بحملة علاقات عامة تمهيداً لفتح سفارة إسرائيلية في العراق. وأن الآلوسي أكد تمتعه بعلاقات واسعة داخل المجتمع الإسرائيلي ومع حكومة تل أبيب في لقاء أجرته معه مؤخراً قناة السومرية .


تخاطب وتخابر قديم - جديد، مذ عام الفيل 53 قبل الهجرة النبوية و 83 قبل الهجرة النبوية مولد نبي الإسلام وحفيده جعفر بن محمد الصادق، مذ العميل الخؤون أبي رغال، مرورا بوفاة النبي، بعد اختلاف صحابته في نزعه الأخير، اختلافهم في ذات وفاته؛ ممكنة أو لا، وهو النبي، ثم الردة إلى العصبية الأعرابية الجاهلية "النتنة" بوصفه (ص) في (حديث)، الأشد كفرا ونفاقا: نفاق وشقاق رفاق العراق، اتفقوا على أن لا يتفقوا، إئتلاف - إختلاف، مذ (كاتب الوحي معاوي والكاتب Ghostwriter)، مذ سقيفة بني ساعدة والخليفة الأول البكر (الرشيد) حتى النكر البكر و(خؤونه) صدام الهدم الدم، مذ أبي "موسى الأشعري" حتى النائب الصدري "بهاء الأعرجي"، مقلب مواجع مراجع على (نهج بليغ)، نهج رشيد الخيون:
http://www.free-pens.org/index.php?show=news&action=article&id=2894



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لسان حال ضحايا آل سعود
- ابن بابل من الرؤيا إلى الرؤية
- العراقي الكرديSon of Babylon
- صوت! رقم رخيص في موسم سمسرة علنية
- صليب المملوك عبدالله والهلال
- المالكي وأرض البشر
- Charlie Wilsons War
- Víctor Jara
- شاهدا إذاعة بغداد، مشهد الشهيد قاسم
- آل سعود وزواج القاصر
- الديمقراطية للعراق ولإقليمه
- أصل السيمفونية
- بقية السيف وSALINGER
- عصائب مقاومة وSILJANDER
- تغيير؛ لاحقل للديانة ولا للنسب
- شعار التغيير الأميركي بدأ بالشمال العراقي
- My Name Is Khan‏
- چاڤدێر؛ كرد العراق من الشخصنة إلى الترشيد
- الإجتثاث بالإتهام أسلوب بعثي
- ضيعة ضايعة بين كوت وكويت


المزيد.....




- فيديو يُظهر ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت ...
- شاهد كيف علق وزير خارجية أمريكا على الهجوم الإسرائيلي داخل إ ...
- شرطة باريس: رجل يحمل قنبلة يدوية أو سترة ناسفة يدخل القنصلية ...
- وزراء خارجية G7 يزعمون بعدم تورط أوكرانيا في هجوم كروكوس الإ ...
- بركان إندونيسيا يتسبب بحمم ملتهبة وصواعق برد وإجلاء السكان
- تاركًا خلفه القصور الملكية .. الأمير هاري أصبح الآن رسميًا م ...
- دراسة حديثة: لون العينين يكشف خفايا من شخصية الإنسان!
- مجموعة السبع تعارض-عملية عسكرية واسعة النطاق- في رفح
- روسيا.. ابتكار طلاء مقاوم للكائنات البحرية على جسم السفينة
- الولايات المتحدة.. استنساخ حيوانين مهددين بالانقراض باستخدام ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محسن ظافرغريب - تخادم وتخابرGhostwriter