أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب الهندي - مساءلات سينمائية لعبدالله حبيب















المزيد.....

مساءلات سينمائية لعبدالله حبيب


رحاب الهندي

الحوار المتمدن-العدد: 2919 - 2010 / 2 / 16 - 15:01
المحور: الادب والفن
    


مساءلات سينمائية لعبد الله حبيب ألف كتاب في كتاب !
حين نتحدث عن سينما إبداعية !

مدخل :
تعصرك الحياة بلهاثها اليومي . وتتحمل تتحمل العبء حتى تنزلق قدمك دون إرادة منك في الرتابة والملل والإحباط لأن من حولك لا يدركون أهمية أن تكون مختلفا قراراتك مؤجلة وحلم يداعب خيالك لا يزال بعيدا . لذا لا تملك إلا أن تنصاع لهمسات من يعتقد إنها همسات عقلانية تخدم مصالحك ! وتدور في فراغ روحي رغم انشغالاتك المتعددة أو تلك التي تبدو انشغالات لكنه الفراغ يحلق من حولك . دعوة لمحاضرة في خيمة للرؤى الجديدة والثقافة تصلك من النادي الثقافي يشدك البرود بعدم الذهاب ويحفزك عقلك الباحث عن الجديد بأن تذهب فالخسارات متلاحقة !ولكن المذهل البهي أن النتيجة بكل تأكيد كانت لصالحك وأنت تستمع لمحاضرة بدت مختلفة تماما عن كثير من المحاضرات السابقة. في النادي الثقافي حشد لا بأس به والحضور متفاعل ومتضامن لما يريد أن يسمعه ويجده جديدا رحبت القاصة بشرى خلفان بالحضور واعتلى المنصة عبد الله حبيب الذي بدأ يتحدث عن مقدمة سريعة لمحاضرته إحتفاءا بكتابه مساءلات سينمائية . تدفقت روحك للتوثب بإحساسها بطعم الاختلاف الذي طالما تبحث عنه وتتوقف عنده .مقدمة قصيرة وبعدها عرض فلما لمبدع أثر على عبد الله حبيب كما غيره من بعض السينمائيين الذين عددهم حبيب ليصمت الجميع ويشاهدون فلم القربان لشاعر السينما كما وصفه المحاضر اندريه داريكوفسكي . فلم لم تتعانق به الدقائق الستون مرتين (مدته الأصلية ) بل لعبت به أنامل الفنان ناصر الرقيشي إلى عشرون دقيقة فقط ليقدم لنا صورة مكثفة للفلم الذي تتداخل به رؤى الحياة والحب واللعب والخوف والدمار والإنسان وتوالي اللقطات السينمائية التي تبحث عن معنى إبداع اللقطة والمنظر الممزوجة بموسيقى الطبيعة من مطر ونيران وحرائق وسقوط وجسد لوحة للأرض والزراعة والطين وحوار صرخة خوف وتوتر وتشنج وسؤال وألف معنى ومعنى . انتهى الفلم المجنون وأقصد بالمجنون تركيبة درامية مشتقة من البيئة العراقية المبدعة التي تواصل الإبداع بالجنون وأي جنون !؟
وعاد كاتبنا إلى منصته ليقرأ لنا ورقة مختصرة عن كتابه تحدث بداية عن سيرته الذاتية بأسلوب مفعم بالحياة والتساؤل والود والعرفان لشخصية خاله ولقريته وأصدقاءه ومن ثم رحلته إلى عالم العلم والسينما وشغفه بالتفرج على أعمال سينمائية غير تلك التي يشاهدها الآخرون في عالم السينما الهوليودية وتحدث صريحا عن أسرار يكشفها للمرة الأولى برجاء ألا تنشر من قبل إعلاميين الورق والإليكترون ( مسحة من مزاح بدا لي مريرا ) ثم تدفق الكلام شجيا منسجما مع ذات المحاضر الكاتب ومع عشقه لفن السينما حيث يرى به ما لا يراه الكثيرون
وحين انتهى من محاضرته قدم كل من خالد عبد اللطيف وحاتم الطائي شهادتيهما عن عالم وكتابة عبد الله حبيب وكانت شهادة كل منهما تحمل آفاقا جديدة ومختلفة وتفسيرا لبعض الأقوال والمواقف وطبيعة العلاقة التي تربطهما بالمحاضر. ومضت ساعات المحاضرة التي امتدت لأكثر من ثلاث لم يمل أحد ولم يخرج أحد حتى وصلوا إلى مساحة الحوار والتساؤل. وكانت النهاية أكثر من رائعة وكل منا يحمل بين يديه ثروة لا تقل أهمية عن أية ثروة أخرى بل لعلها الأغلى والأنفس وهي ثلاث كتب لعبد الله حبيب منها مساءلات سينمائية وكتاب رحيل وكتاب تشظيات أشكال ومضامين ( عنوان مبدئي في أحسن الأحوال وأسوئها ) . بنظرة سريعة نجد أن الكتب الثلاث تعني بعالم السينما وعالم المبدعين وبعضهم عرفهم الكاتب عن قرب وتتحدث عن السينما بأسلوب أدبي شفاف وبأدب مقارن لمجموعه كبيرة من الأعمال السينمائية والمخرجين على الصعيد العالمي . إنها أي الكتب غير مباشرة ولا تستند للسرد الوصفي بل هي عالم أدبي مشاكس يحمل كثيرا من الدلالات والنقد والذكريات الإنسانية الاجتماعية الفلسفية الواقعية وتحمل كثيرا من التساؤل تشبه إلى حد كبير تلك اللقطات السينمائية الصورية الخاصة بأفلام مختلفة تغوص في عالم الإبداع والاختلاف الحقيقي لا ذلك الإبداع المزيف الذي يصفق له الكثيرون . سنحاول سريعا قراءة أو إلقاء ضوء على كتاب عبد لله حبيب مساءلات سينمائية ونحن ندرك أننا في هذه العجالة لن نستوفيه حقه كاملا لكننا قد نقدم للقارئ ما يشجعه على قراءة هذا الكتاب الأثير والمهم .

مساءلات سينمائية

يحمل العنوان بعضا من حقيقة الكتاب فهو هنا في مساءلات سينمائية يدرك تماما الكاتب الباحث الناقد أنه يبحث ويتساءل ويساءل مجموعه من الأفلام والسينمائيين ليس بوصفهم صانعوا أفلام فقط بل بكل ما يحيط بالفلم من عالم حياتي ومشاهد مختلفة ولقطات سينمائية وتركيبات مختلفة وكتابات عن الفلم وتساؤل الأخرين عن فحوى الفلم وقدرته في الوصول إلى نهج معرفي جمالي عبر اللقطة والصورة والحركة والموسيقى وهي بالطبع تساؤلات مشروعه يضع بعضها الكاتب ويجيب عليها ويضع أسئلة الغير للبعض الآخر ويجيب أيضا عليها بأسلوب المقارنة والتزاوج والتحديد والتساؤل بحيث جعل من أسلوب كتابته في هذا الموضوع احتواء لفن التشويق للقارئ في ما يسطره قلمه من أفكار وتساؤلات ونقد ومقارنة بين الذين تم ذكرهم في كتابة .لدرجة أن القارئ يجد نفسه في تلاحم قوي ومشدود وهو يضم الكتاب بين يديه ويغوص بين أسطره منتشيا بمعرفة واستنتاجات في فن خاص يتحدث عن الجمال والقبح والتضاد والحياة والكون والأرض والإنسان ظالما ومظلوما والأخر والحقيقة ذات الوجهين كما يقول إدوارد سعيد ونتفق معه في مقولته هذه .
أقسام الكتاب :
قسم الكاتب كتابة أربعة أقسام الأول عنونه بقراءات وانطباعات كان للقسم الأول الجزء الكبير من الكتاب . القسم الثاني عن فلم لورانس العرب والجماليات البدوية في السينما . القسم الثالث حواران ترجمهما الكاتب . القسم الرابع وثيقة سينمائية . ولعلى أبدأ في القسم الأخير وأتساءل وأنا اقرأهذة الوثيقة شعرت أني أشاهد بعض خيالات فلم اندريه داريكوفسكي القربان الذي عرض لنا بتكثيف الرقيشي ( هذا انطباعي ) لم عنونها باسم وثيقة سينمائية وليس سيناريو وجدت إجابات متعددة لن أفصح عنها في هذه الورقة لكنني وجدتني أمام فلم سينمائي قصير درامي يتحدث عن حياة لها تشظيات في المعنى مابين الرجل والمرأة والغليون واللون ( البشري ) والشعر من الواضح أن الفلم كتب بحرفية سينمائية عالية والجدير بالذكر أن الفلم قد فاز بالجائزة الفضية في مسابقة مؤسسة الثقافة والفنون للمجمع الثقافي في أبو ظبي عام 1992 وجدت سؤالا يحاصرني وأنا التي شاهدت بعض المهرجانات السينمائية وبها عروض خاصة لبعض أفلام من الخليج لم لم نشاهد هذا الفلم ؟ لفت انتباهي أن الفلم إنتاج شخصي وبلعت تعليقي في داخلي بحسرة ألم !

القسم الأول للكتاب قراءة وانطباعات :
كلما قرأنا نشعر بالجهل هذه حقيقة أؤمن بها تماما وبوجه واحد هذه المرة لا بوجهين ويؤمن بها معي كل من يعرف معنى القراءة الحقيقة وأنا أؤمن بها تماما وأروع ما في أي كتاب أنه يضيف لك مساحات شاسعة من التعلم والتجديد وأحيانا الانبهار خاصة إذا كان الكتاب يحمل بين دفتيه أسلوب السهل الممتنع رغم امتداد صفحاته التي تجاوزت الثلاثمائة والخمسين صفحة .
غودار ( موسيقانا )
بدأ الكتاب في قسمه الأول بعنوان غودار في موسيقانا : فلسطين والبوسنة وفلسفة السينما وأشياء أخرى . مجرد أن قرأت الوريقات الأولى عن المبدع جان لوك غودار السويسري المنشأ والفرنسي الجنسية حتى تواثبت على ذهني فلمه الرائع الذي عرض على شاشة سينما الشاطئ ضمن مهرجان السينما الفائت . أذكر أنني صفقت بلا وعي لأكثر من مشهد للفلم خاصة مشهد الحوار مع الراحل المبدع محمود درويش ومحاولة المخرج الانتقال بين لقطة وأخرى بشكل سريع أحيانا بين ثيمة الفلم الرئيسية وهي محاولة البحث عن حقيقة بعض الأشياء التي نعيشها من ضمنها مأساة الإنسان ذاته مع الاحتلال ورغم أني ( لعدم إتقاني اللغة ) لم أصل إلى فهم متكامل للفلم إلا أنه شدني حتى النهاية ووجدت أنه فلما من أفلام الاختلاف والإبداع رغم اعتراض بعض الحضور ( الأصدقاء ) وانسحابهم من صالة العرض ومناكفتهم لي لاستمراري بالتفرج حتى نهاية العرض . هاهو عبد الله حبيب في كتابه مساءلات سينمائية يعيدني إلى يقيني أن الفلم فلما غير اعتياديا وفهمت من قراءته للفلم ما كان قد خفي عني فألف شكر يا حبيب .
هذا الكتاب الغني بقراءته وانطباعاته أعاد لي ثقتي التامة بقراري أن الفلم لعبقري بعيدا عن كينونة هذا العبقري الذي قدمه لنا حبيب وأقدم هنا في خلاصة سريعة ما كتبة حبيب عن خلاصة التجربة لفلم موسيقانا وأنا أتفق معه تماما يقول الكاتب :
" ليس موسيقانا فيلما بحثيا أو وثائقيا أو شعريا أو تأمليا أو فلسفيا أو روائيا حتى بالمعاني الغودارية الملتبسة التي كرسها هذا المبدع الاستثنائي طوال نصف قرن من علاقته الشغوف بالسينما . بل هو عمل إبداعي ضخم يتجسد فيه كل ما سبق ذكره وفي إستشرافاته القلقة لهذا القرن فيما يخص الصراعات الهائلة في العالم كله وفي منطقتنا العربية على وجه الخصوص والتي تثبت كل المؤشرات الراهنة أنها ستكون مجال حروب صغيرة وكبيرة دموية وبشعة بعضها جار الأن في الحقيقة " وهو فلم جرئ وشجاع للغاية وهو يحتفي بالشأن الفلسطيني في ردح صعب من الزمن يتخلى فيه ليس العالم فحسب وليس العرب العاربة والمستعربة والغاربة والمستغربة والقحطانيون والعدنانيون فحسب بل حتى بعض الفلسطينيين أنفسهم . ألم يقل غودار إن السؤال السينمائي التقني يشكل بالنسبة له معضلة أخلاقية ؟
ولابد لي في هذه العجالة أن أشكر الكاتب عبد الله حبيب على فك بعض ما أغلق علي فهمه في هذا الفلم نتيجة عدم إتقاني للغة والوصول بي لدرجات من الوعي المتفتح لكل علامة استفهام راودتني أثناء العرض وبقيت عند جزمي ويقيني أن الفلم الذي شاهدته رغم بعض قصوري هو من الأفلام التي تبقى في داخلنا طويلا يؤطرها كثير من الأسئلة التي لم نجد إجاباتها في حينها وهاقد وصلت الإجابة المقنعة أخيرا وبدوت سعيدة بحسن ظني !
عبد الله حبيب وإدوارد سعيد :
يؤكد حبيب في بداية الفصل الثاني في القسم الأول من كتابه على افتقاده للراحل العملاق سعيد إدوارد الذي دفن رماده تحت شجرة أرز في جبل لبنان بناء على وصيته . في هذا الفصل نعيش مع سعيد ونتعرف عليه أكثر ويكشف لنا حبيب كثيرا مما خفي عن غالبيتنا وهو يقر ( أي حبيب ) بأن سعيد كان متهما شرقا وغربا واعتباره نتاج فاسد فهو أكاديمي ليبرالي على الطريقة الغربية وبالتالي فإنه سياسيا أقل من راديكالي خاصة عند بعض المثقفين المصريين والفلسطينيين لجهة هجومه على فكرة الدولتين ودعوته إلى إحياء صيغة جديدة لمشروع الدولة العلمانية الديمقراطية ذات القومية الثنائية . على أن يتم هذا التبادل ضمن اعتراف أخلاقي شجاع ومتبادل بمعاناة الأخر .
كما أنه تعرض للنقد العربي لجهة نقده الإستشراقيات الضمنية لكارل ماركس . ونعت في الولايات الأمريكية (بروفيسور الإرهاب ) . ويستمر الكاتب في التطرق لما يخص إدوارد سعيد لكن كان الأهم في كل ما تقدم مجموعه الكتب لسعيد تلك التي تهتم بعالم السينما حيث نشر مجموعه تأملات حول أفلام وثائقية وروائية خاصة للمخرج ميشيل خليفي وفلم موت صداقة لبيتر وولن الذي أثار كثيرا من الجدل . ويستمر حبيب في فصله الثاني من كتابة بالكتابة عن سعيد إدوارد محايدا أحيانا مدافعا بقوة البرهان في أحيان أخرى متناولا فكرة الإستشراق التي كتبها وضحها بشكل جرئ وحقيقي سعيد وهي أن المستشرقين ينظرون للعرب على أنهم مجرد أقوام أقزام ( بالمعنى المجازي لكلمة أقزام ) وأعتقد أن الكثيرين سوف يفهمون المعني الحقيقي لما يقصده المستشرقون عنا نحن العرب !
من المؤسف أن تكون هذه عجالة سريعة وبكل تأكيد لا تعطي الكتاب حقه لكنني سعيدة بأن أحاول أن أشير إشارات أعتبرها بسيطة جدا عن الكتاب وصاحبه وحقه لعل بعضا من هذه الإشارات تصل لغالبية من يقرأ لي ليس على صعيد السلطنة فحسب بل على صعيد الوطن العربي كله ليكتشفوا أن هناك درة في عمان لم يكشف النقاب عنها في الوطن العربي بشكل تستحقه اسمها عبد الله حبيب



#رحاب_الهندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حزب الحب الديكتاتوري !!!!!
- الروائي العماني محمد العريمي ورحله التفوق على الذات وصولا لل ...
- نساء ذبح حلال
- القاص العماني سالم آل توية
- ذكريات إمرأة مشاكسة 2
- بشرى خلفان كاتبة من عمان (مسقط)
- ذكريات إمرأة مشاكسة !!!!
- إني أغرق ياعراق !!!!!
- لؤلؤة الشعر العربي ج 1
- العودة للبيت وسقوط الأقنعة !!!!
- هذيان إمرأة نصف عاقلة حلول في زمن اللاحلول !!!!!
- أحمد الفلاحي
- هذيان إمرأة نصف عاقلة إمرأة لاتعرف الحب !!!!
- هذيان امرأة نصف عاقلة يارب !!!
- حين يشبهنا نصفنا الأخر !!!!
- إمرأة برسم الخدمة !!!!!
- هذيان إمرأة نصف عاقلة !!! كبيرة على الحب
- الهروب من الحب الى الحب !!!!!
- الفنان الفلسطيني حسام ابو عيشة لا بطولة في الفن الفلسطيني !! ...
- الحياة كأس وإمرأة !!!!!1


المزيد.....




- تونس خامس دولة في العالم معرضة لمخاطر التغير المناخي
- تحويل مسلسل -الحشاشين- إلى فيلم سينمائي عالمي
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب الهندي - مساءلات سينمائية لعبدالله حبيب