هل يحاكم سفاحو البدو الكبار بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية؟

الضحايا و المضارون ما زالوا على قيد الحياة ، و مازال الجرم واقعا فى حقهم ، و هم بمئات الملايين فى أركان الدنيا الأربعة ، لذا فإن الجرائم لم و لن تسقط بالتقادم ، وق أصبح قريبا ذلك اليوم الذى يحاكم فيه هؤلاء القتلة و اللصوص القدامى و يدانون على مل اقترفت أيديهم ، و المهم أن يشمل قرار الإدانة و حيثيات الحكم تجريم كل من يعاود ارتكاب أية جريمة من تلك التى ارتكبها الأولون

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو ما سطره قلمك .... انك تعري عقولهم العفنة ..... شكرا لك استاذ نضال

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

كى يصيروا عبيدا لفعل وارتكاب الشرور، يشربون الاثم كالماء دون ان يدروا ويعوا ويدركوا انهم بافعالهم الشريرة هذه انما هم يخطئون الى الرب الاله الحى الحقيقى ابيهم ويحزنون قلبه المحب ، فيظهرون للغير كشياطين فى اجساد بشرية.يشبهون اباهم ابليس رئيس ورب العالمين واله هذا الدهر ويعملون كل اعماله الشرير،فهو الذى من البدء يخطئ، لم يثبت فى الحق لانه ليس فيه حق، متى تكلم بالكذب انما يتكلم من نفسه، فهو الكذاب وابو الكذاب والقتال للناس من البدء
تحياتى وتقديرى وامنياتى الطيبة لك وللجميع. سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الحقيقة ان هذه اتهامات لا دليل عليها وهي مجرد صف كلام وتعبير عن ضغائن واحقاد ولا عقلانية البدو اخي الكريم ليسوا مسؤلين عن ابادة مائتين وخمسين مليون انسان مدني بعد الحرب العالمية الاولى عشرون مليونا في الحرب العالمية الاولى وستون في الثانية وعشرة ملايين انسان ابادتهم امريكا بعد الحرب العالمية الثانية ووالبدو لم يشعلوا اكثر من ثمانين حربا صغير وكبيرة وليسوا مسؤلين عن عشرون انقلابا قامت به امريكا ضد انظمة وطنية ومرضي عنها شعبيا ولكنها لم تعجب امريكا والغرب ناهيك عن جرائم المتحضرين الغربيين في افريقيا واسيا والشرق الاوسط وابادة شعوب وتدمير حضارات سامقه ان البدو كانوا رحمة للعالمين وهم بإعتراف الغربيين كانوا اكثر الفاتحين رحمة بالانسانية وهم الذين اوجدوا لاول مرة حرية الاعتقاد الديني وحرية مزاولته وقبل ذلك كاكنت دولة الاحتلال الروماني والفارسي تقمع المؤمنين بالمسيح وتضطهدهم وتقتلهم وتجلدهم بالسياط وتجبي منهم الجزية وهم صاغرون رغم انهم على دين المسيح مثلها الكلام عن مذابح ومجازر وتدمير حضارات كلام سقيم ولا يستقيم ولا دليل عليه وهو مجرد انشاء ولوذهبت به الى المحاكم الدولية لطالبوك بالبدليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اهنئك على شجاعتك سيد نضال قليلون هم من يستطيعون التحدث عن هذا الموضوع بهذه الصراحة و الانسانية و عدم التواري خلف الشعارات الدينية البراقة القاتلة احييك والى الامام

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كم تدفع المخابرات السوري لموقعكم مقابل شبكة الأمان التي تقدموها لعملائها من أمثال نعيسة وعصابته من المتابعين لكتابات المعارضين السوريين اساءة وايذاء باسماء مستعارة، بينما أنتم جاهزون لرفض أي تعليق للقراء السوريين المعارضين للنظام القبيح ...أم أن البعثيين راحوا يشاركونكم ادارة الموقع فلم تعودوا تقبلون النيل من صدام وحافظ ألأسد ...!!!ة

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كم تدفع المخابرات السوري لموقعكم مقابل شبكة الأمان التي تقدموها لعملائها من أمثال نعيسة وعصابته من المتابعين لكتابات المعارضين السوريين اساءة وايذاء باسماء مستعارة، بينما أنتم جاهزون لرفض أي تعليق للقراء السوريين المعارضين للنظام القبيح ...أم أن البعثيين راحوا يشاركونكم ادارة الموقع فلم تعودوا تقبلون النيل من صدام وحافظ ألأسد ...!!!ة

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ويفتح ذراعية للمسيحيين وأقربائهم الوثنيين والملحدين للهجوم علي الإسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يليق بمثقف ان يستخدم مصطلح البدو ليصم به امة باكملها فهذا تعبير عن حالة من العنصرية والشعوبية والفاشية الثقافية ، لم يكن العرب بدوا على اطلاقهم ولكن كانوا قسمين قسم متحضر وقسم بادي ولهم مدن معروفة مثل مكة والطائف ويثرب وغيرها وكانوا اهل حضارة وتجارة وزراعة وبناء كما كانوا امة البيان والفصاحة والمرؤة والكرامة ، ولا يخلو البدو من فضائل منها اكرام الضيف واجارة الملهوف فالبدوي يستضيفك لايام ولا يسالك عن حاجتك ويجيرك ممن يطلبك ولو كلفه ذلك حياته والبدو اهل غيرة وشجاعة ومروءة نفتقدها في كثير من المثقفين المتحضرين اهل الياقات البيضاء والكرافات والبدل والعطور الباريسية والذين يبخلون على الناس بشربة ماء او رد على سؤال فضلا عن تعاليهم على بقية خلق الله وتستوطن نفوسهم العنصرية والشعوبية وليس لديهم ان يبيعوا ولاءاتهم لمن يدفع وهم رجال كل العصور وخدام كل الحكام يبدو ان الموضة هذه الايام الهجوم على العروبة والاسلام وركوب موجة تبشيع الاسلام والمسلمين ورميهم بكل نقيصة وتحميلهم كل ذنب اعجب من يتغافل عن جرائم العلمانية الالحادية والراسمالية في قتل ملايين البشر وابادتهم بافتك الاسلحة وامضاها ؟!

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جرت العادة في الحوار المتمدن أن تنشر كل مادة تشتم العرب والمسلمين تحديداً أو هي - صممت لهذا - وتغربل كل مادة أو تُمنع إذا تناولت سواهم . التعليقات التي لم تنشر لأنها خالفت قواعد النشر في تقديري خالفت أفكار الكاتب الذي يجب أن تنطبق عليه الفقرة 4 من قواعد النشر في الحوار المتمدن التي لا تجيز شتم أمة أو دين .إنني أطالب هيئة التحرير أن تكون بمستوى التمدن وبمستوى اليسار الذي تدعيه ولم نر منه شيئاً كما أطالبها بوقف هذا الإسفاف بحيث تنشر لكل عنصري يروم نشر أحقاده بين الناس . إنني اتهم الحوار المتمدن( ليس بالعنصرية)إنما بمعاداة العرب والإسلام. وأرجو نشر المادة عملاً بحرية النشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الافلاس الفكرى والاكاديمى اوصلهم الى هذه الاتهامات..!!!
وهذا يؤكد مصداقية الكاتب فى مقاله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الكاتب المحترم
هل نسيت ام تناسيت جرائم -الاب القائد

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لنترك التاريخ والجغرافيا والدين ... فهل واقعنا اليوم يستحق التمجيد أم ندين ... فهل من يقودوننا هم أصحاب فكر حضاري وأخلاقي ورصين... أم هم ورثة الصعاليك من خريجي مدارس تورا بورا وغار حراء المجرمين .... وشكرا لك ياعزيزي نضال ولنقل لابد لليل أن ينجلي والظلم أمين .....!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الادلة في الكتب التاريخية الاسلامية - مع عدم انصافها - فهي تشهد على صدق كلام الكاتب المحترم
اقراوا المقريزي والجبرتي وغيرها تجدون الاهوال

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بارك الله فيك استاذنا الحبيب وارجوك ان تستمر ولا تتوقف حتى لو كره المغيبون عن العقل واتمنى ان يحذوا حذوك اصحاب الاقلام الحرة بكشف واظهار المستورالذى تعانى منه البشرية منذ 14 قرنا من الغش والخداع والتجميل الزائف.فاول خطوة فى طريق الاصلاح هى الكشف والمصارحة عن اسباب الفعلية الحقيقية التى اوصلتنا الى الحالة المذرية التى تعيشها جميع البلدان العربية والاسلامية بوجه عام والاصولية بوجه خاص مهما كانت الحقيقة قاسية ومرة المزاق كالحنذل

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة المرة التي يفترض أن يعيها جميع ناطقي الضاد أن ما نعيشه اليوم ما هو إلا نتاج ماض صنعه وشكله هؤلاء الغزاة الحفاة الطغاة الدمويون السفاحون المغيبي العقول بترهات وخزعبلات وغيبيات جعلت من معتنقيها في الماضي والحاضر ذيول وعالات تقتات على نتاجات غيرها من أمم الأرض، وهي بذات اللحظة تكرههم وتكفرهم وتعاديهم وفق تلك المعتقدات الشيطانية، فالثمار الجيدة والنادرة من هذه الأمة تراها غالباً تُنبذ وتحاصر وتطرد لتجد تربتها الابداعية الخصبة هناك في مراتع -الكفر-حسب الخطاب إياه، وبعيداًعن جحيم هذه الأرض المجدبة القاحلة، التي إن وجد رمق خير فيها، إنما أدواته أناس لم تلوَّث عقولهم بتلك الأفكار السوداء الجهنمية، وإلا فلماذا يهاجَم ويرجَم كلُ صاحب كلمة تخالف ثقافة الجاهلية والماضوية والصحوية تلك؟ أفليس ذلك قمة الضعف والإفلاس وخلو الجعبة؟ أم أن ذلك ماهو إلا حلاوة الروح والتخبط الأخير قبل السقوط؟
الكل يتكلم عن تدني الأخلاق والفضائل، ولكن السؤال المحير: لماذا هذا في حين يلاحَـظ ازدياد التدين والتبرقع والتحجب والتعصب والتمسح التأليهي بجلابيب أصحاب العمائم وفضيلة علماء التبرك والتفخيذ والرضاع؟!!؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عن إي أمة تتحدث ؟؟؟حتى إني أشكرالسيدالفاضل وكاتبنا الرائع نضال على تسميتها بأمة البدو أي إنه مازال يناديهابكلمة أمة ويعطيها مشكورا صفة البداوة وإنما هي بالحقيقة أمة الجهل والقتل والتنكيل والغدر والفقرولكن أبشر السيد ياسرالجزراوي بقرب نهايتها وما عليك يا سيد جزراوي سوى أن تقرأتاؤيخ أجدادك الغزاة حتى تعلم مقصد المقال ولكن العفن لايضخ إلا العفن والقتل لايعطي إلا الموت تحررمن ذاتك وكن كبيدر القمح ومطر السحاب فأنت في واد وكاتبنا الكبير في وادآخر
أخي الحبيب نضال دمت وإلى الأمام أكثر وأكثر تابع ننتظرك أيها الشهم الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الذي بغار حراء
الثقلين من الانس والجن من عهد أدم الى يوم يبعثون
يعرفون سيرته ونهجه وعدالته هو سيد البشر ونبي الله ورسوله
المصطفى محمد صلى الله عليه واله وسلم
دعك من الخوض في مثل هذه الامور التي هي اكبر منك
واكبر من أن يستوعبها عقلك وعقل صاحبك المضحك نعيسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد نضال نعيسة، شكراً على المقالة الرائعة كما عودتنا، وأكرر ما قاله أحد الأخوة أن لفظ أمة بحق هؤلاء هو أكثر مما يستحقوه بملايين المرات
يا عمنا ياسر الجزراوي، ألا يوجد لك تعليق آخر غير هذا فأنت تقوم بقصه ولصقه (كما تفعل في مقالاتك تماماً) وتضعه في أي مقال تدخله
يا عزيزي الموقع ليس مسيحياً ولا هم يحزنون، هذا كله من محض خيالك وتفسيراتك (كما تفعل أيضاً في مقالاتك) والدليل هو أنك نكنب فيه وتشتم المسيحية منذ أسابيع وبمقالات تجاوزت العشرين ولم يوقفك أحد عن هذا فمالذي تريده أكثر، هل تريد أن يرفع الموقع شعار حي على الجهاد أو الجنة تحت ظلال السيوف أم أعدوا لهم ما استطعتم من قوة ورباط الخيل (صحيح أن المسلم إذا أعطيته سنتيمتر واحد يطالب بالكيلومترات ظناً منه أنك أعطيته عن ضعف وإن منعته عن كيلومتراته المزعومة اتهمك بأقذع التهم)، الموقع صريح في آلياته وطرق تعامله وشعاراته وهي العلمانية واليسارية، يا أخي دعك من هكذا ادعاءات ومقالات رائعة واتركها لأهلها وانغمس مع الإله المسطول
شكراً للأخوة الرائعين في الحوار المتمدن، فأنتم بحق أمل هذه الجماهير التواقة لشمس الحرية والانعتاق من الجهل والتخلف

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألف تحية وشكر على الروح الرياضية التي تتمتع بها في مقالاتك الجميلة والتي تفضح الممارسات اللا أخلاقية للذين يعتبرون انفسهم أفضل من كل خلق الله . فالإحساس بالدونية أمام الشعوب الغربية و حتى اسرائيل هو الذي يدفعهم الى الاستعلاء ولكن شباب اليوم بفضل المعرفة والعلم وبفضل منابر اعلامية متنورة ورائدة مثل -الحوار المتمدن- أصبحوا واعبن بالخزعبلات التي يتلقونها في المدارس بالدول العربية . هذا ما نحس به في المغرب على الاقل و ما نلاحظه في كتابات بعض المشارقة و تعليقات القراء المتدمرون من المعاملات العروبية البدوية الاقصائية ..
دمت يانضل مناضلا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ نضال: كيف لنا ان نحاكمهم ولا زلنا (نحن ابناء ضحاياهم في العراق وسوريا ومصر وامازيقيا) نمجد ونقدس هؤلاء السفاحين الاوغاد ونتسمى (حتى المسيحيين منا) بأسمائهم كخالد ووليد وعمرو وطارق وزياد الخ... كم يهودي تجد اسمه هتلر او هملر الخ...؟

انا معك, يجب محاكمة هؤلاء إبتداءاً بمحمد والخلفاء -الراشدين- مرورا بالامويين والعباسيين والعثمانيين وإلى وقتنا الحاضر بتهم السلب وقتل الابرياء واغتصاب وسبي النساء وبيع الاطفال في سوق العبيد. هذه المحاكمات لا بد منها لكي نتخلص الى الابد من هذا التراث الوسخ ونبدأ مجتمعات ديموقراطيه حديثه تحترم الفرد والاقليات.

مقال رائع مع تحيات قارئ متابع لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---