أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - انبوب بوري















المزيد.....

انبوب بوري


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2917 - 2010 / 2 / 14 - 11:07
المحور: كتابات ساخرة
    


كل المسألة تتعلق بالتخيل وباللغة , فالكلام نفسه واللغة واحدة والإصطلاحات واحدة , والتنهيدة النغمة الجنسية الصادرة عن المتعة من ناحية الصوت والأداء هي تقريباً نفسها التنهيدة الصوتية الصادرة عن التعب من حمل شيء ثقيل , وكما قلنا تبقى التخيلات عن الحقيقة هي التي تسد مسد الرؤيا الحقيقية للموقف .
وهذول جيران (سليم) يريدون تركيب ماسورة (بوري) للصوبة الكبيرة العمودية , وهذا النوع من المدافء كان وما زال مستعملاً بقلةٍ في مجتمعاتنا العربية ولكن قديماً كان شائعاً جداً وهذا النوع بحاجة إلى (بوري) تخرج من ثقب في أعلى حائط الغرفة التي يُركبُ فيها ذلك النوع من المدافء(الصوبات) وذلك لطرد الدخان الناتج عن إحتراق (السولار- الديزل) للخارج والآن جار سليم واقف في الغرفة على سُلم طويل وزوجته واقفه مقابله على سلم آخر وهي تمسك بالبوري وزوجها يريد إدخاله من ثقب في الجدار وذلك لطرد الدخان الصادر عن الصوبة(المدفئة) الكبيرة .


أما بالنسبة ل (سليم) فلم يكن يعرف شو الموضوع , غير أنه كان يسمع أصواتاً وتنهيداتٍ واصطلاحاتٍ أغلبها شبه جنسية أو هي نفس الإصطلاحات الجنسية , والموقف يغريني أكثر بتصوير سليم وهو يرتعش جنسياً من كلام جاره لزوجته ومن كلام الزوجه لزوجها واتهامها إياه من أنه لا يستطيع إدخاله وهنا يصبح موقف سليم صعب جداً ليستمني على نفسه وهو واقف عدة مرات في يوم شديد البرد ,كان ذلك اليوم مطيراً وبارداً جداً لدرجة أن(سليم) لم يستطع أن يخرج يديه من جيوب جاكيت الجلد الذي كان يلبسه, لقد سمع سليم صوتاً جعله يخرج يديه من جيوبه ليحك رأسه مرات ومرات ليفكر في مصدر الصوت القادم من نافذة جاره , كان جاره يفتح النافذة الشرقية وكانت زوجته تُرشده كيف يقوم بإدخاله وتقول له : أيوه ..كمان..ارفع إشوي ..وكمان شوي...أيوه ..؟..أيوه؟؟, أيوه بسرعه يا زلمه شو هذا صارلنا يمكن 3 أيام واحنا على نفس السولافه والقصه , وزوجها يرد عليها بقوله : ما هو انت مش متعاونه معي .

وبعد ذلك تقول الزوجة لزوجها : إنت أهبل ما إعرفتش أتفوته , اي صدق أولاد عمي بفوتوه ابسرعه .

الزوج: ما هو بس يفوت راسه برجع يطلع برى.

الزوجه: مستحيل يا زلمه, أي صدقني لو يفوت راسه غير يفوت كله ومستحيل يرجع يطلع.

الزوج: لا والله عن جد برجع يطلع برى.

وبدأ سليم يجنح بخياله ويقول : شو جارنا فاتح الشباك وزوجته ب.., مش معقول جارنا صارله متزوج أكثر من سنه وبعده ما بعرفش؟ وبعدين ليش فاتحين الشباك والدنيا برد جداً , نفسي أرفع راسي وأطل من الشباك وأعرف شو بساوي جارنا وزوجته , بس خايف يمسكوني وبعدين بصير موقفي صعب,بس خليناي هيك استمتع على الصوت أفضل , وما زال يتمتم بمثل تلك الأفكار حتى عاد الزوجان للمحاولة مرة أخرى:
الزوجة: إذا ما ابتعرفش اتفوته هسع بنادي جارنا أبو سليم أو ابنه سليم يساعدك .

فضرب سليم على رأسه بقوة وهو يقول : ول ول ما أوقحها عينك عينك ؟ شو هذي ؟ هذي منتهيه من الآخر, بعدين الوحده ابتصبر على جوزها إذا ما عرفش , ول ول هذي ممحونه على الآخر, يا ريت أبوي هسع ما يكونش بالدار عشان اتناديني لحالي , الليله 100 فل و اربعطعشر.

الزوج: لالالا شو يا حبيبتي ما بعرفش ؟ أي ما أنا دائماً بفوته .

وسليم يقول: شو هذا رده عليها هيك , هذي تستحق القتل والذبح.

الزوجه: بس الآن انت مش عارف , والظاهر إنها أمي صادقه بس قالت ما عندكيش خبره نهائياً خبرتك في هيك أمور ضعيفه جداً.

وسليم يستمع ويقول : وكمان أمها إمجربيته ؟شو هذا ! هذي عائله من الآخر.

الزوج: كيف ضعيفه , وكيف ما عنديش خبره ؟أنا أصلاً ما حدى عنده خبره مثلي أنا كلي خبرات وتجارب , وصار فايت أكثر من عشرين مره بس إنت كل ما تتحركي بطلع من حاله.

الزوجه: كيف بطلع من حاله ؟ هسع بدك تقنعني إنه فات أكثر من مره ,لالا صدقني ما شعرت فيه إنه فات أو دخل ولا مره , أي لو دخل كان اسمعت صوته.
الزوج : شو ؟ أي ما هو بفوت وبطلع بدون صوت .

الزوجه : كيف بدون صوت , لو فات كان حك على الأطراف وحسين فيه .

الزوج: كيف بدك اتحسي فيه؟.

الزوجه: راح أحس فيه على شان أنا ماسكيته في إيدي.

الزوج: أي والله فات 20 مره بس انت مش حاسه فيه.

الزوجه: والله ما انت شاطر غير بالحكي , صارلي ساعه برفعلك وانت مش عارف اتفوته, والله عن جد زهقتني حياتي , خليني مثل ما بقلك أنادي أبو أحمد يفوته معك , شو رايك؟

وسليم خلف النافذة وصارت حرارته تقريباً 39ْ مأويه , وصار بده يفقع من جوى.

الزوج: لالا خلينا انحاول مره ثانيه وإذا ما عرفتش أفوته أنا بروح وبنادي أبو أحمد يفوته ويريحني منه, ماشي؟.

الزوجه: ماشي , بس يكون في عِلمك هذه آخر مره وقد أعذر من أنذر,هههه.

قالت : وقد أعذر من أنذر و(سليم) ما زال يقف خلف النافذة لا يبارحها إلا ذهاباً وإياباً وهو يقول : استغفرُ الله العلي العظيم شو مال جارنا ؟ معقول مش عارف يفوته , وكمان بده ينادي جاره يفوته؟ شو صاير ؟ هذول الجماعه أكيد إنهم مش مضبوطين وأكيد انهم صاروا مجانين , أو الدنيا فعلاً آخر وقت , وأثناء حديثه مع نفسه عاد جاره للمحاولة وهذه المره كان ينهد ويلهث هكذا أه أه ..أه, وزوجته تقول له : أيوه كمان إشوي كمان إشوي :

الزوج: أه أه ..أه, والله إني أتعبت والحق عليك إنت , انت مش عارفه ترفعيلي كويس؟

الزوجه : كيف يا زلمه مش عارفه أرفعلك إكويس , يا زلمه والله العظيم إنه خصري حاسه بده يطق وينكسر من كثر ما رفعتلك إياه وظهري صار يوجعني وانا رافع إلك , بعدين مش معقول ؟ أنا ما بقدرش أرفع كل هذا , عن جد أنا تعبانه وبدي أشوف واحد يساعدك حتى لو كان من الشارع.

وحين سمع سليم ذلك فرح جداً وقال في نفسه: والله رايحه تحلو الدنيا واليوم رايح يكون يوم عالمي جداً , أنا من زمان نفسي فيها ومستحي منها عشانها عفيفه وبتتعفف بس أكيد إنها بتحبني وأكيد كمان إشويه رايحه تيجي علينا على الدار عشان أدخله ليها كُله, وهو ما زال يفكر سمع الزوج يقول :

الزوج: أه ..أه..أه..كمان إشوي , بس هذي آخر فرصه وخليني , أيوه ارفعي ..إرفعي ,,كمان إشوي إرفعي , على اليمين إشوي ..وكمان إشوي , لالا إرجعي على اليسار , بقول على اليسار أسع بفوت , بس ارجعي على اليسار كمان إشوي , أيوه ممتاز(منتاز) كمان إشوي قدمي لقدام كمان إشوي , لالالا قدمتِ إكثير إ, خلص إرجعيلي لورى إشوي , أيوه , أه ..أه ..أه, كمان إشوي كمان إشوي , يا الله ليش هيك كان بده يفوت بس انت عطلتيه .

الزوجه : أنا عطّلته ؟ أف أف أف ..منك عن جد اتعبتني انت مش عارف أتفوته, صارلك 3 أيام على نفس الموال , كل يوم بظلني من الصبح للمغرب وأنا أرفع وانزل فيه , أي والله هلكتني ليش ؟ أسع بنادي على أي واحد من الحاره يساعدك وخلينا نخلص انا ما بقدرش أظلني رافعه وماسكيته بيدي .

وسليم خلف الشباك ويقول: والله هاي وحده وقحه , عينك عينك بدها اتجيب واحد ثاني ومش مستحيه من جوزها , وجوزها فعلاً إخس على هيك زُلم(رجال) لا هو عارف يفوته ولا هي عارفه ترفع ومع ذلك بده يجيبلها واحد من الشارع, شو هذول الناس؟ويعاود الحديث :

الزوج: ما الحق عليك , 20 مره صُرت قايل : بيدك لا تمسكيه , ما هو عشان هيك مش عارف أفوته , اتركيه أنا بشوفه وبعرف من وين بده يفوت .
الزوجه : يا زلمه الشباك مفتوح وفضحنا حالنا والناس سمعت صوتنا , هسع بقولوا هذول بتهاوشوا.


الزوج: والله إذا بدك الصحيح : انا مش سائل يقولوا شو ما يقولوا , المهم إنه يفوت , بعدين أكيد إذا في حدى بسمعنا أكيد رايح يجي ويساعدنا لحاله.
الزوجه : يا زلمه ما حدى بيجي من حاله إلا إذا إحنا استدعيناه .


الزوج: فعلاً كلامك صحيح , طيب خلينا نستبدل الأماكن شو رايك؟ أنا برفع وانت بتفوتيه , شو رايك., تعالي وفرجيني شطارتك .
الزوجه: ماشي خلينا انلاحق العيار لباب الدار بس هذه آخر مره, وهسع بتشوف شطارتي, إذا ما خليته يفوت في دقيقه .

الزوج: دقيقه ههه, شو أنت كاينه !, إذا أنا ما اعرفتش أفوته .

الزوجه: ماهو انت زلمه من القِلّهْ , أي أخوي أبو عماد هذاك اليوم فوته في دقيقه وبسرعه وكانت زوجته بس تنظر إله مجرد نظر ولحاله فوته ودخله بسرعه صدقني ما حدى ساعده .

وسليم يقول : وكمان أخوها بدخله قدام أخته !! شو هذا , فعلاً هذي عائله خالصه وأصبحت أعصابه وهو خلف النافذة تريد أن تذهب منه أو تريد أن تفلت منه وبدء يتحسس عضوه الذكوري-طبعاً هو شب بقدح الحيط- وبدأ يستنفد كل طاقته ولم يعد فيه أي صبر على الصوت وتخيلاته , ولكن ارتفاع النافذة عن بصره جعله فقط يستمع للصوت وللنقاش وللخلاف وللتخيل وللتصور فقط لا غير , وأثناء شروده في خياله عاد الجار وزوجته مرة أخرى للمحاولة:

الزوجه: خلينا أشوف شطارتك ..شايف انت إتعبت ومش عارف , الله يعيني أنا قديش قعدت محلك ورفعتلك , أي من الصبح وأنا برفعلك وانت مش عارف.

الزوج: شو مش عارف أنا رافع مليح بس انت امسكيه بيدك ودخليه .

الزوجه: ما هو انت قلت قبل إشوي بدكيش أقضبه بيدي , طيب هسع انا ماسكيته مليح بس انت اللي مش عارف اتفوته.

الزوج: كيف مش عارف , ما هو انت مش عارفه شو بدي .

الزوجه: شو بدك؟إحكيلي شو المشكله اللي عندك.

الزوج: هو بفوت ما فيش مشكله , بس في مشكله بسيطه وكأنه الخُزق ضيّق, أعتقد بده توسيع.

الزوجه : توسيع؟ اللي فتحه مش هون , وبعدين الحق عليك بس فتحه لازم أجيت وشفته في عينك وقررت , أما بس هيك انت اعطيته أجرته بسرعه , هسع بقبل يرجع مره ثانيه ويوسعه بعد ما فتحه , بعدين صدقني يا حرام إنه تعب إكثير وهو يفتح فيه وكان عرقه ينزل منّه على الأرض , والله يومها إني اني اشفقت عليه ,وقلتلك كمان ساعده عشانه تعب اكثير بس انت لا ساعدته ولا شفت القُدح.


الزوج: ساعديني ودزي فيه معي, هسع انت شفقانه على اللي فتحه ؟ ما أنا فتحته معاه.

الزوجه: لا والله إنه المسكين فتحه لحاله .

الزوج: أي انت بتدافعي عن الناس وعني ما بتدافعيش بدي أرف ليش؟.

الزوجه : يا زلمه ما هي أنا قاعده بدز فيه بس بصراحه المكان ضيّق, وزغير(وصغير), بده توسيع.

الزوج: طيب ما أنا من الصبح وسعته .

الزوجه: لالا بده كمان إشوية توسيع , روح نادي اللي فتحه وأخذ أجرته على الفاضي.

الزوج: طيب عندي فكره إكويسه شو رايك فيها .
الزوجه : شو هي .

الزوج: انجيب إشوية شحمه, وانشحمه أو انشحم القُدح, وبهيك بفوت بسرعه.

الزوجه: طيب في عندي في غرفة النوم عُلبة (غوزالين) شو رايك أجيبها وانشحمه ونخلص من ها السولافه ؟ عن جد أنا تعبانه إكثير.

الزوج: بنحط الغوزلين بس على راسه , ما فيش داعي انحط عليه وندهنه كله .

الزوجه: آه هو بس يفوت راسه خلص بفوت كله.

الزوج: في روس بتكون كبيره وهذا مشكلته إنه راسه من قدام كبير.

الزوجه: فعلاً أنا أول مره بشوف واحد راسه كبير بهذا الحجم , يعني شفت في زماني إكثير بس أول مره بشوف واحد بهذا الحجم.
الزوج: لا والله هو اللي في السوق هذي الأيام كله زي هيك راسه كبير هيك موديلات ال 2010, الموديله 2010 كله بيجي زي هيك راسه كبير , وخشن.
الزوجه: فعلاً هذا أول واحد بشوفه خشن.

وسليم مستغرب وهو ما زال يستمع ويقول في نفسه وبصمت: في واحد فاتحله إياه ؟ شو هذا الزلمه (إمّعه –مُخنثْ) وبعدين زوجته بكل جرأه بتقول : شُفت في زماني إكثير,طيب ليش من أول ما جابوا شحمه أو (غوزالين) صارلهم 3 أيام وهم مش عارفين ؟!أي والله الأعمى بشوفه , شو ماله جارنا مش عارف, أي العميان المكفوفين بصرياً بشوفوه وبعرفوا وين هو وبفوتوه وبيجيهم أولاد وبنات مثل الفُل والعسل!!, طيب ليش هو مش عارف , وبعدين صارله أكثر من سنه متزوج ليش ما بعرفش؟ بعدين يمكن كلام زوجته يكون صحيح هو القُدح ما زال صغير وبده توسعه , وانا رقبتي سداده بس لو يطلبوني للمساعده على طول مش راح أقصر معاها نهائياً بس هي إتشاورلي من بعيد.

وبعد صمت طرق سليم باب الدار عليهم وهو يلهث ومتعب ففتحت له جارتهم الباب وقالت له :
مليح إنك أجيت يا أخوي يا سليم والله إنك مثل أخوي , من الصبح وحنا بنحاول إدخال (البوري ) تاع الصوبه من القُدح اللي في الحيط ومش عرافين , يا ريت تطلع على السلم وتساعدنا الله يرضى عليك ويخليك لأمك ولأهلك والله كل خير عند مطراه .

وأخذ سليم نفساً عميقاً هبط معه ضغطه الدموي والعصبي وأصيب بخيبة أمل وهو يقول : هسع صارلكوا ساعه وانا سامعكوا ..وكله على شان ساسورة بوري ؟



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسلام ضد الابداع
- أهمية بقاء إسرائيل
- سوق الخُضره
- عدد النجوم وعدد النمل
- المرأه القرويه
- ما هية الفحشاء والمنكر
- هل تنهى صلاة المسلم عن الفحشاء والمنكر ؟
- جائزة الدكتورة وفاء سلطان
- المثقفات العربيات
- موقع إسرائيلي
- الضحية رقم2
- الضحية رقم 1
- -حا تجن يا ريت يا إخوانا ما رحتش لُندن ولاّ باريز-
- عذاب القبر
- كلشي بده واسطه
- حذاء السندريلا
- نهاية سعاد حسني1
- عرب شات
- المواطن العربي 2
- عداد التكسي


المزيد.....




- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - انبوب بوري