أيها القبطي لك أسم انك حي وأنت ميت؟!

لو ان الاقباط يرمون عن كاهلهم الخوف =و اسف لاستعمال الكلمه ولكنني لم اجد كلمه اخري لوصف ما اري من استسلام= فانهم سيكتشفون مدي تضامن اهلهم معهم
مشكلة الاقباط تبدأ بالسياج الذي تفرضه عليهم الكنيسه تحت دعوي الحفاظ عليهم فلا هم اتصلوا بمحيطهم المسلم- لهم ما لهم وعليهم ما عليهم
ولا استطاعوا تجاوز سقف الكنيسه حتي في ما يخص وجودهم نفسه

إرسال شكوى على هذا التعليق          30 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق معك سيدي قلبا وقالبا ولكن دعنا نذكر ان المسيحيين بطبعهم مسالمين وقد تكون مسالمتهم متطرفة بعض الشئ بمعنى انها مبالغ فيها ودعنا نذكر عندما احتج اهل نجع حمادي وخرجوا للتعبير عن مشاعرهم المصدومة قبض على شبابهم وكانهم المعتدون وانت تعلم مايحدث لهم في سجون مصر وتعلم انه تم الضغط على الآنبا كيرلي بسببهم فماذا نتوقع منهم ؟
اضافة إلى ذلك هناك الكثيرون الذين يخلطون بين المسالمة مع الاخر وبين المطالبة بالحقوق الإنسانية الطبيعية،
نحتاج فعلا بعض الجراة في المواجهة حتى يسمع صوتنا وننال حقوقنا في المواطنة والادمية
لك تحياتي وشكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليوم يجب على المسلمين أن يثبتوا للعالم أن الإسلام دين متسامح أم دين إرهابي. لا يكفي كلام الشيوخ، لكم دينكم ولي ديني ، الآية المنسوخة.
التاريخ لا يرحم. فمذابح ١٩١٥ ضد المسيحيين في تركيا، حيث قُتل ١,٥ مليون أرمني مسيحي و ٧٥٠ ألف آشوري مسيحي من كافة الطوائف- سريان وكلدان - وتهجير مليون بعد أن نهبوا أموالهم وقراهم وأراضيهم. هذه الجريمة ستلاحق الاتراك والأكراد المسلمين إلى الأبد. التاريخ لا يرحم.
الياس من السويد

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت دائما أبدا أنادى بوجوب الطاعه الكامله للكنيسه. ولا زلت أطلب ذلك. ولكن كان موقف الكنيسه أنها تحافظ على أبنائها. وحين تركت الكنيسه للأقباط العلمانيين والاكليروس العنان, ثبت أن الاقباط أيجابيون. وإذا كانت الكنيسه كنيسة شهداء فمن باب أولى أن تكون الشهاده ثمرة العمل الايجابى وليست ثمرة السلبيه والخنوع. المفروض أن الحال قد تغير الآن ولم يعد بدا مما ليس منه بد. إن السلطات المصريه تستغل سلبية الاقباط لتعيث فيهم فسادا. لذلك يتعين على الاقباط أن يكونوا أيجابيين كما يتعين على الكنيسه أن تترك لهم وللإكليروس الحريه للتعبير أو للاحتجاج على الظلم. ومثلا إذا تحركت الامم المتحده فلا يجوز للكنيسه من الآن فصاعد أن تقرر أنه لا يوجد اضطهاد. فقد ثبت بالقطع أن الدوله ضالعه بل محركه لكل الاعتداءات ضد الاقباط. يتعين على الكنيسه أن تغير موقفها من الآن فصاعدحتى لا يفسد عمل النشطاء من أجل ذويهم. وليكن الشعار المقبل هو الاستشهاد بالايجابيه أفضل من الاستشهاد بالسلبيه. وقد عبر الشاعر عن ذلك إذ قال: إن لم يكن من الموت بد فمن االعجز أن تكون جبانا..

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي القبطي عندما سألتة عن سبب خوفة.. قال عايزني أموت.. شوف في عيد الغطاس كانت الكنائس فارغة ..وهكذا ياصديقي الحال كما ذكرت.. أشكرك علي مواجهه نفسك.. كلامك يصل بنا أن الأمر لا يخص الأقباط فقط.. وانما يخص مجموع المثقفين الأكثر وعيا.. انها معركتنا جميعا لنصبح بشرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتب عبد صموئيل فارس 2010 / 2 / 10 : -وضعنا كأقباط حاليا يؤسف له ويدعو للنحيب علي شعب أدمن العبودية والمذلة ولا أمل في خلاصه لأنه بكل بساطه له اسم انه حي وهو ميت!!-
24 / 11 / 2009 كتب لطيف شاكر بموقع حقوق الأقباط يقول -:لا بد أن نتيقن أن العضو الخامل في الجسد يضعف ثم يُضمر وبضموره لا يمكن تجديد حياته مرة ثانية وتكون النتيجة البتر (لا سمح الله) وهذا هو المطلوب ويتوافق مع غاية التيار الوهابي وهدف الأقلام الهدامة-.
* وتعليقي أن التنسيق وتوزيع الأدوار بما فيها توضيح الأهداف المرجوة من كل المساهمين يجب أن تكون مستقرة في أذهانهم من قِبَلْ القيادات المُنَظِّمَةُ للعمل السياسي قبل الدعوة للمشاركة باعتبار الإمكانيات الخاصة بكل عضو مدعو… وإلا أصاب العمل عشوائية قد تُفسد النتائج المُتَوَخاة من إسهام أغلبيتهم… مع تقديري الكامل لشخص الكاتب الجليل وروحه الحارة من أجل قضيتنا الحيوية المُنظَّمَة بإتقان…

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---