أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لميس كاظم - الحقوق الادبية المسروقة















المزيد.....

الحقوق الادبية المسروقة


لميس كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 2913 - 2010 / 2 / 10 - 09:36
المحور: الادب والفن
    


رد على مقال سمير مهدي نيماح الملقب بسمير الرسام
عنوانه" أيدني الدكتور حسين الانصاري وسرقني الدكتور لميس كاظم "
كثير من الكتاب يستخدمون الاسماء الأدبية المعروفة جسورا لتمرير مقالاتهم تلك التي تكون خالية من المصداقية لاعطاء زخما اعلاميا للقارئ. يتم ذلك احيانا دون اخذ موافقة صاحب الشان وهذا ما حصل مع د. حسين الانصاري. إذ زُج اسمه دون موافقته في مقال نشره سمير الرسام " أيدني الدكتور حسين الانصاري وسرقني الدكتور لميس كاظم "
ساتوقف عند العنوان ذي الاتهام المباشر وكاد تاييد الصديق د. الانصاري ان يحدث التباسا بيننا لولا بصيرتنا وحوارنا الحضاري.
لقد تم اللقاء مع د. حسين الانصاري يوم الاحد المصادف 7 شياط في وبحضور الاستاذ المترجم خضير اللامي. في بداية الحوار ابدى د. الانصاري امتعاضه الشديد من استخدام اسمه كعنوان لمقال لا علم له به إلا بعد أن نُشر المقال وارسله له صديق اخر. واكد انه اتصل بكاتب المقال ممتعضا موضحا له انه يرفض زج اسمه كعنوان اتهام. بالوقت نفسه علق د. الانصاري " جاء تايدي لسمير اثناء حوارنا عن السيناريو في القراءة الأولى للفيلم. إذ قلت انا غير مقتنع بنقل الواقع حرفيا الى الدراما" وهو ما ضمنه كاتب المقال ايضا في سطور مقالته. إذن كان د. الانصاري مؤيدا للفكرة لكن من يقرا العنوان يعتقد أن د. الانصاري كان مؤيدا للسرقة الادبية التي ادعاها سمير باطلا.
ولهذا لا يجوز للكاتب ان يتلاعب بالعبارات تلك التي تاييد فكرة تُفهم كأنها ادانة لعملية سرقة وتزكية لمضمون المقال . وعندما طلبت من د. الانصاري ان يرد عليه رفض مبررا انه غير معني بهذا المقال وخولني ان اكتب: بانه لا علاقة له بسرقة السيناريو لانه لا يعرف حيثات الموضوع.
اعود الى كاتب المقال الذي اتهمني بالسرقة واوضح بعض الحقائق والتمس من القارئ الصبر لفهم الأشكالات.
جاءني سمير مستغيثا ( دون ان اذكر الاسباب) لانه لا يعرف أحد في مالمو سواي وشخص اخر. وانا لا اعرفه إلا من خلال مشاركته في برنامج الأندماج السويدي الذي احاضر فيه للجالية العربية. فتمسكن واحتضنته كونه عراقيا مبدعا وقدمت له مساعدات لا تعد ولا تحصى. وحسب قوله مرارا وتكرارا وامام الاصدقاء " ان ما قدمت له لم يقدمه له اخيه ابن امه وابيه" وهو رد المعروف بهذه المقالة.
اثناء اللقاءات عرفته بالدكتور الانصاري وزارنا صديقا أخرا اسمه عماد البابلي وجلسنا نفكر بأنتاج فلم مشترك اسمه " الترانسيت " عن فكرة واخراج د. الانصاري وانا ساهمت معه في كتابة السيناريو ولم يساهم سمير في اي جهد بمجال السيناريو ( وهذه مغالطة اخرى لكاتب المقال الذي ادعى اني لا اعرف كتابة السيناريو وكأن الابداع حكرا على الاكاديميين فقط). وفي مقالته يتحدث اننا التقينا في مقر جمعيتنا وتناقشنا عن السيناريو وهذا صحيح لكن كل نقاشاتنا كانت على تنصب على فيلم الترانسيت المزمع انتاجه. وحددنا مواعيد التصوير والأماكن. ثم التقى سمير مع عماد وذهب معه الى كوبهايكن والتقط مشاهد خارجية لفيلم الترانسيت. لكن الفيلم لم يكتب له التنفيذ. لان سمير اقنع عماد سرا على ان يخرج فلما وثائقيا اسمه " لوعة وطن" من تاليفه واخراجه، وتصوير وانتاج عماد البابلي فاعجبته الفكرة. وغاب سمير مدة في الكامب قاطعا اتصالاته معنا ثم ظهر متمسكناً، وهو يجيد هذا الدور بحرفية عالية، معللا بانه لا يعرف سبب الأنقطاع ومرحلا كل التأخير على عماد وصدقناه لكن لم تظهر بوادر للعمل المشترك لان انشغل بالمونتاج ونحن ايضا لا نعرف السبب لكن الأمور انكشفت لاحقا.
كنت في تلك الفترة منشغلا بكتابة رواية جديدة تعالج مشاكل العوائل العراقية الوافدة حديثا الى السويد وقد حددت اتجاهات وهياكل الرواية وكتبت حوالي 120 صفحة لثلاث شخصيات متعرضة لحيف اجتماعي وعندما حدثني سمير عن مشاكله استمعت اليه وتداخلت احداثه مع احداث الرواية. ومن خلال الأتصالات سلمته نصا روائيا ب 46 صفحة يتضمن فصلا من الرواية. عندما قرأه اعجب به. اخبرته اني اود كتابة سيناريو لشخصيتين من الرواية لانتاجه لاحقا فلما دراميا قصيرا. رحب بالفكرة وتمنى ان يلعب دور البطولة في الفيلم ولم امانع بذلك. أكد لي انه كتب سابقا سيناريوهات كثيرة وانا لا انكر اني استأنس براي الاصدقاء المختصين. لذا طلب مني ان ارسل له السيناريو ( وانا سميتها المعالجة الدرامية في مراسلتي معه لكنها متضمنة مشاهد كاملة ) والنصوص الروائية بالفايلات وعبر الايميل ليتسنى له اعادة ربطها كعرفان جميل لما قدمت له من خدمات. وبناءا عليه ارسلت له الرسالة الاولى متضمنة فايلا يضم المشاهد الاولى للفيلم. ثم ارسلت له رسالة ثانية ضمنتها فايلا يتضمن نصا روائيا يحتوي على 46 صفحة و30 مشهدا. بالاضافة الى طرق ربط المشاهد وبالأمكان الأطلاع على المراسلة بمقالته. كانت الرسالة على النحو التالي:
العزيز الغالي سمير المحترم
تحية وبعد
أرسل لك طيا غلاف رواية" الجسد المر " مع محاورها. كما أرفق أيضا نص الفلم مع المشاهد أرجو أ ن تتطلع عليها. في حال أحتجت الى أية معلومات عن الرواية أدخل الى الصفحة الخاصة بي. لقد بدأت أضع فيها المواضيع تدريجيا.
مع خالص الود والتقدير
لميس
النص التالي مقتبس من الفايل المرسل اعلاه ويتضمن المقدمة مع المشهد الأول والأخير
المقدمة
موسيقى عراقية فيها نوع من الحزن لكن بإيقاع سريع. كأن يكن ناي أو أي شيء أخر لكن فيه اصوات تأتي من بعيد
لقطة لحركة الناس المتسارعين ليصلوا إلى اوقات عملهم
مشهد أول
خروج الراوي من غرفة اجتماعات في فندق الهليتون
يسير ببطئ متألما حائرا يتوقف بين لحظة واخرى وعلامات اندهاش تنبعث من وجهه وحاجبيه. يسأل نفسه: معقولة ممكن ان يحدث ذلك؟
يستقل المصعد الزجاجي حاملا معه كتاب فلسفي لفرويد وهو مندهش .
العدسة تصوره وجهه في لحظة حيرة وقلق تنزل معه العدسة لحين وصوله إلى الطابق السفلي ببطئ شديد.
تتبعة الكامرة لحين ان يصل إلى مكان عمله.
مشهد 30
يخرج حسن بملابسه ولا يعرف الى اين يمضي...يمشي في الغابة
ينتهي الفلم
من يقرأ هذه المشاهد، التي لم يكتب منها سمير حرفا واحدا، سيلاحظ ان السيناريو كان قد انجز وكل الذي اراد سمير عمله انه اعادة ربط المشاهد. وفي مقالته اقتطع الفايلات التي تثبت انه استلم المشاهد لكن النسخ الاصلية انا احتفظ بها. فهل هذا يعطيه حق امتلاك السيناريو؟
عندما استلمت السيناريو تيقنت انه مختص بكتابة الأفلام الوثائقية وليس في الدراما لاني ببساطة شديدة لم اقتنع بطريقة اعادة الربط لكن من الكياسة ان لا اخجله لانه كان يمر بازمة نفسية حادة.
وهنا يُطرح سؤالا: بعد ان ارسل السيناريو لماذا لم يطالب او ينوه بحقوقه. إلا يعرف ان الحقوق مصانة من قبل الطرفين في اي عمل ابداعي. كان ذلك في شهر اب 2008.
ومن وبعدها اجريت تعديلات بعيدة عما يفكر بها. عندما قررنا انتاج الفيلم التقت المخرجة بفنانين محترفين وهواة وبضمنهم سمير وخضعوا للأختبار لكن للاسف لم يوفق سمير في ان يكون احد ممثلي الفيلم لاسباب فنية. حاولت ان اجد له مهمة ثانية داخل الفيلم لكن لم يلتزم معنا بمواعيده فأختفى ولم نعد نراه.
وهنا يثار السؤال الاخر لكاتب المقال الذي عمل بمجال السينما ويعرف جيدا كيفية صيانة الحقوق الأدبية: عندما استبعد من التمثيل ومن الفيلم نهائيا لماذ لم يطالب بحقوقه كسيناريست. وإن خجل ان يفاتحتي بهذا الامر فلماذا لم يصارح د. الانصاري أو يتصل بالمخرجة المنفذة التي يعرف رقم هاتفيا أو يتكلم مع المخرج بانني سرقت السيناريو منه؟
اثناء المناقشة بحضور المخرجان والممثلين برزت افكار جديدة تغير اتجاه السيناريو ودارت نقاشات حامية الوطيس ومعالجات ومقترحات لحذف بعض المشاهد وتغير مضمون الفيلم إذ ستضاف مشاهد جديدة لم تكتب بعد. شاركت في المناقشة ودافعت عن السيناريو ووافقت على بعضها ورفضت قسما منها ووعدت الجميع بأني سانجز ما اتفقنا على تغييره خلال ايام معدودة. كان سمير حاضرا ولم يعلق بكلمة واحدة..وهنا سؤال يطرح نفسه: أما كان من الاجدى به ان يعترض او يقول لهم " عذرا ايها الحضور..انا لن اوافق على تغيير السيناريو او حذف المشاهد او تغيير النصوص او على الاقل ساتناقش مع د. لميس بهذا التغيير وسناخذ بهذه التغييرات لان جهدي سيضيع هباءا...فانا وضعت هياكل أو كتبت هذا السيناريو....لكنه لم ينطق كلمة واحدة..فكيف يقبل لنفسه ان يصمت على غبن حقوقه بعد كل هذه التغيرات التي غيرت منحى اتجاه السيناريو؟( هذه الحقائق سيشهد بها كل المشاركين امام القضاء السويدي) وتم فعلا ذلك التغيير وحضر سمير وسمع باذنيه كيف تغير السيناريو وكم بذلت جهدا في اعادة الصياغة.
ثم غاب سمير واستمرت مناقشات السيناريو واجرينا تعديلات لا تعد ولا تحصى واستحدثنا افكار جديدة ووصلنا الى شكله النهائي الذي انتجناه حاليا بمضمون جديد لم تتطرق اليه الدراما العراقية والعربية من قبل.
ولم اسمع صوت سمير هاتفيا إلا ما ندر. واتصل بي في نهاية شهر كانون الثاني عام 2010 مطالبا بحقوقه ككاتب سيناريو. تفاجئت بمطلبه هذا وسالته: هل كان بيننا اتفاقا حتى وإن كان شفهيا بانك ستكون كاتب السيناريو في الفيلم؟...فأجاب بانه بذل جهدا وقلت له ان هذا قد حصل لكن جهده في ربط المشاهد لم يناسبني ولم نعتمده وعندما ستشاهد الفيلم ستتاكد ان القصة والسيناريو بعيدة كل البعد عن ما تم ربطه وقد الغيت كثير المشاهد التي انا كتبتها. وإذ كان كل واحد يحسب الجهود فانا اسأله كيف حسب الجهود والايام والساعات التي اضعتها معه في ترتيب وضعه وتجنبه الوقوع في مطبات لا تحمد عقباه.
واعود واسأل من جديد...ايعقل ان كاتبا يغفل حقوقه الادبية قرابة سنة ونصف ( انظر تاريخ المراسلة في اب 2008) ويظهر قبيل عرض الفيلم باسبوعين مطالبا بحقوقه كسيناريست؟ فمن اولى بديهيات العمل هي تثبيت الحقوق.
ولاجل ان نزيل سوء الفهم اتصلت به بعد مكالتمه الاولى وحددنا موعد للمناقشة لكنه اتصل قبل ساعة من الموعد معتذرا لان عاصفة ثلجية تمنعه من الحضور ووافقته الراي طالبا منه ان نلتقي لاحقا لكنه ابدى عدم رغبته لانه طلب شرطا واحد في الحوار ان يكون اسمه مثبتا في الفيلم ككاتب السيناريو. شرحت له ان الفيلم لا صلة له به من قريب او بعيد سوى كفكرة أو سيناريو لهذا لن اسلمه جهدي ابتزازا فهذا ضرب من الخيال فقطع الاتصال دون ان نكمل حديثنا.
ثم لجأ الى اسلوب غير مباشر وهو الاتصال بالمخرجة المنفذة مطالبا بحقوقه. حين سالته عن اي حقوق يتحدث فقال لها بانه هو الذي كتب السيناريو... استفسرت منه عن سبب عدم ذكر ذلك سلفا اجابها بأسلوب فج بان السيناريو الذي وزع يوم القراءة الأولى كان اسمه موجودا وحين اعترضت بانها لم ترى اسمه على الورق ( ليس دفاعا عني وانما هي الحقيقة بعينها) سألها إن كانت نائمة في القراءة الاولى ام لا؟ ثم ادعى ان هناك نصا عند د. الانصاري يثبت اسمه فيه وسالت د. الأنصاري في جلستنا الأخيرة لكنه نفى ذلك. كما استفسرت منه عن تاريخ علمه بان سمير هو كاتب السيناريو فأجاب بانه منذ مدة قصيرة جدا...فهل من المنطق ان يخفي سر حقوقه كسيناريست على الجميع ؟
انا اعتقد واتمنى ان اكون مخطأ انه اراد ان يدخل اسمه بالفيلم عسى ان يساعده في استئنافه لقرار رفض لجوءه الذي صدر في 25 ديسمبر 2009 ( حسبما ذكر التاريخ في اتصاله) لهذا اثار هذه القضية كتهديد وابتزاز قبيل اسبوع من عرض الفيلم ليثير لغطا عاريا من الصحة.
هذه هي كل الملابسات التي اراد سمير ان يثبت عرفان جميله لشخص قدم له خدمات جليلة. انا لن اضيع وقتي بهذه المهاترات لاحقا. ففي السويد تحترم الحقوق والقانون واوكد لكاتب المقال بان لو كان له حقا سياخذه قانونيا لكن اذا فشل فسيلاحق ايضا قانونيا حتى وإن كان لا يمتلك حقوق المواطنة السويدية لانه لاجئ مرفوض طلبه ومهدد بالأبعاد لكن لاشهار الحقيقة ساقاضيه وابقى مطالبا بحقوقي .
واخيرا لا اقول سوى " إن انت اكرمت الكريم ملكته وإن انت أكرمت اللئيم تمردا".







#لميس_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجلس النواب ينتخب السلطات الثلاث
- ازمة ثقافة الوطن
- الى اين تتجه الديمقراطية في العراق
- شو هل الحكي يابو زكي
- ماهو سر اعتراف الصنم بجرائمه
- بماذا أهنئ المرأة العراقية
- جلسة هادئة وأدلة دامغة
- أناشدكم يا قادة العراق بوحدة الصف الوطني
- السيستاني والجعفري يدعوان لحكومة خالية من الخطوط
- يسّلم فمك يا مام جلال
- ادانة دامغة للصنم ولأقزامه الأربعة الغائبين
- بطاقات حمراء وطرد من قاعة المحكمة
- نتائج انتخابية مثيرة
- الأستحقاق الأنتخابي والحق الدستوري الضائع
- لوشُكلت حكومة الوحدة الوطنية لهلّ العيد الأضحى علينا بعيدين
- حكومة المفاوضات السرية
- كل عام وقادة العراق متفقين
- الحلقة السادسة* شاهد شاف كل حاجة*
- نداء الى المحاميين العراقيين
- توقيت اطلاق سراح جراثيم الصنم


المزيد.....




- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لميس كاظم - الحقوق الادبية المسروقة