أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - روشن قاسم - -موزاييك- كركوك .. العلامة الفارقة في المعركة















المزيد.....

-موزاييك- كركوك .. العلامة الفارقة في المعركة


روشن قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 2910 - 2010 / 2 / 7 - 16:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حساسيات كركوك ترخي بظلالها على العملية الانتخابية، ليس فقط في اقليم كردستان، بل على مستوى العراق كله. ومع اقتراب موعد المعركة تتلاقى الأطراف المعنية على أن نتائجها تنطوي على مؤشرات مصيرية بالنسبة الى مستقبل المحافظة، ولو أن المواقف السياسية متباينة وفي بعض الحالات متناقضة. كيف تبدو المقاربات الانتخابية في الملف الشائك؟
يشارك في انتخابات كركوك التي لم تشهد أي انتخابات منذ العام 2005، نحو 499 مرشحاً بينهم 111 امرأة، يتنافسون على 12 مقعداً مخصصاً للمحافظة. ويبلغ عدد الناخبين 778123 ناخبا، يتوزعون على 2010 محطات انتخابية، الى جانب تصويت الخاص الذي يشمل الجيش والشرطة، فيما يبلغ عدد المراكز 299، منها 184 داخل المدينة و115 في الأقضية والنواحي، بحسب مفوضية الانتخابات في المدينة.
ومن مميزات الانتخابات في كركوك التي كانت العقبة الأساسية أمام إقرار قانون الانتخابات الجديد للعام 2010، أن الكتل السياسية، التي يفترض أنها تتنافس في ما بينها على توفير الامن والاستقرار والمسائل الخدمية، ستلجأ الى التنافس على آليات حل قضية كركوك العالقة لجهة ضمها الى اقليم كردستان او الحاقها بالحكومة المركزية او اعتبارها اقليما مستقلاً. وبحسب المادة 140 من الدستور العراقي، فإن مشكلة المناطق المتنازع عليها في مدينة كركوك الغنية بالنفط، تعالج على ثلاث مراحل هي: التطبيع، إجراء إحصاء سكاني، يعقبه استفتاء بين السكان على مصير المناطق.
وحساسيات كركوك تلقي بظلالها، ليس فقط على العملية الانتخابية، بل على الفترة التي تسبق الانتخابات، انطلاقاً من الاجراءات التي تتخذها المفوضية العليا المستقلة على صعيد توزيع المراكز والوكلاء، ما انتج اتهامات بـ«الانحياز» تقاطعت عليها الأطراف جميعاً من دون استثناء. ويقول مدير مكتب المفوضية في كركوك فرهاد طالباني في رده الاتهامات التي تصف المكتب بالانحياز الى مكون على حساب المكونات الاخرى: ان الاتهامات ليست جديدة فمنذ تأسيس المفوضية وهذه الاتهامات موجودة من قبل المكونات الرئيسة في المحافظة. ولا يقتصر الأمر على العرب والتركمان، فالاكراد ايضا يقولون أن ليس لديهم تمثيل نسبي مناسب في مفوضية كركوك، وهناك عشر شعب في مكتب كركوك، وقد تم توزيع رؤساء الشعب بواقع ثلاثة رؤساء لكل من العرب والتركمان والاكراد، ومنصب واحد للمكون المسيحي، ولذلك يعد مكتب كركوك من اكثر الدوائر التي تحترم التمثيل النسبي لكل المكونات.
ويلفت طالباني في حديث الى «الاسبوعية» الى انه «في كل المكاتب الانتخابية الأخرى للمفوضية في المحافظات، هناك معاون واحد لمدير المكتب، وفي كركوك هناك معاونان اثنان، هما معاون من القومية التركمانية للشؤون العملية، ومعاون من القومية العربية للشؤون الادارية.
وحول آلية اختيار الوكلاء يقول: ان لكل كيان سياسي الحق في ان يكون له مراقب في كل محطة، وليس كل ائتلاف، اي ان كل كيان وكل ائتلاف له الحق ان يكون له مراقب في كل محطة اقتراع بواقع وكيل كيان واحد في كل محطة، ولذلك فإن عدد الكيانات سوف يكون كبيراً جدا، واتصور انه سوف يكون هناك شفافية اكبر للعملية الانتخابية في هذه المحافظة. يضيف: لدينا آلية خاصة لاختيار مراكز الاقتراع ليس على اساس المناطقية، فلكل ألفي ناخب الحق في ان يفتح لهم مركز انتخابي، وبذلك نكون قد غطينا كل مناطق كركوك بدون استثناء.
وهناك تنسيق أمني جيد مع قيادة قوات الشرطة، كما مع القوى الامنية لضمان حماية جميع مراكز الاقتراع، وكذلك المشاركين في العملية الانتخابية.
خريطة واسعة
والانتخابات في كركوك تمتاز بحدة المنافسة, والتصعيد وارد لدى جميع الاطراف في نطاق الحملة الانتخابية. وستكون الكيانات والائتلافات الانتخابية امام مأزق الثقل العددي للمكون الذي سيتشتت نتيجة تعدد القوائم للمكون الواحد، على خلفية الصراعات بين الكتل داخل هذا المكون. ووفق ما اعلنته المفوضية عن الكتل والائتلافات التي تمت المصادقة عليها، فان المكونات الرئيسة أمام خيارات عدة.
الاحزاب الكردية، مثلاً، توزعت على عدد من القوائم، اكبرها قائمة «التحالف الكردستاني» الذي يضم الى جانب الحزبين الكرديين الرئيسين (الاتحاد الوطني والديمقراطي) عشرة أحزاب سياسية أخرى.اما قائمة «حركة التغيير» بزعامة نوشيروان مصطفى، فهي المنافس الأكبر للتحالف الكردستاني بالاضافة الى مشاركة مستقلة لكل من «الجماعة الإسلامية» و«الاتحاد الاسلامي في كردستان» بقائمتين منفصلتين. والمرشح عن قائمة «التحالف الكردستاني» عن مدينة كركوك خالد شواني، يؤكد ان القوائم الكردية مجتمعة متفقة على مستوى الثوابت حول قضية كركوك، وعلى ان حل مشكلة كركوك هو من خلال تنفيذ المادة 140.
ورداً على سؤال لـ«الاسبوعية» يعزو شواني تعدد القوائم الى تطور التجربة الديموقراطية في إقليم كردستان، والى وجود فضاء أوسع للحرية ساعد على نشوء حركات جديدة ما يعد ظاهرة ايجابية. ويؤكد شواني ان اهداف القائمة ستتمحور حول تنفيذ المادة 140 باعتبارها خريطة طريق لحل مشكلة كركوك.
من جهته القيادي في «حركة التغيير» سردار عبد الله يقول: ان الثوابت هي التمسك بالديمقراطية ومبدأ الدولة الاتحادية والديمقراطية التوافقية، ويضيف: ان كل شيء يصب في المصلحة العليا للشعب العراقي والمصلحة العليا للشعب الكردستاني، نحن اول من يدعو اليه، كما ندعو الى التمسك بوحدة الصف الكردي.

توزع تركماني
التركمان خاضوا انتخابات 2005 في كركوك ضمن ائتلاف الجبهة التركمانية التي ضمت مجموعة من الاحزاب التركمانية في المحافظة، وحصلوا على مقعد واحد فقط من أصل 11 هي عدد المقاعد التي حصل عليها المكون التركماني على مستوى العراق ككل. تلك النتيجة لم تحظ، على ما يبدو، برضى الاطراف السياسية التركمانية، ما حفزها على الانخراط في مجموعة من الائتلافات القوية، على أمل الحصول على اكبر قدر من المقاعد، بالاشتراك مع الاقطاب الرئيسية على الساحة السياسية العراقية. وقد انقسمت الاحزاب التركمانية بين الائتلافات الشيعية والسنية من جهة، والقائمة العراقية من جهة اخرى. حزب تركمان ايلي وحركة الوفاء والكتلة التركمانية انضمت الى قائمة «الائتلاف الوطني العراقي»، وكل من الاتحاد الاسلامي لتركمان العراق وحزب القرار التركماني الى «ائتلاف دولة القانون»، فيما دخل حزب العدالة التركماني العراقي الى «جبهة التوافق العراقية». وانضمت جمعیة اللیبرالیین التركمان وقائمة اربیل التركمانیة وحزب الاخاء التركماني الى قائمة «التحالف الكردستاني». اما الجبهة التركمانية العراقية، وهي ابرز الاطراف التركمانية المتنافسة، فقد انضمت الى «القائمة العراقية» بزعامة رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي.
ويقول رئيس حزب ايلي التركماني رياض صاري كهية لـ«الاسبوعية»: ان علاقات اخوية قوية دفعت بالحزب الى الانضمام الى الائتلاف الوطني، رافضا الحديث عن دوافع مذهبية فرضت هذا الخيار.
يضيف كهيه: ان كوادر الائتلاف لديها تجربة في القضايا السياسية وباع طويلة في هذا المجال، ونظرة الائتلاف الوطني الى القضايا التركمانية ايضا هي التي دفعت الحزب الى هذا التحالف. وعن الاسباب التي ادت بالتركمان الى عدم خوض الانتخابات في قائمة واحدة، يقول كهيه: لدينا تجارب سابقة عندما خاض التركمان الانتخابات كاحزاب تركمانية في العام 2005 ولم يحصلوا على النتائج المرجوة هذا هو السبب الاول، والسبب الثاني اننا لم نحصل على اي منصب في الحكومة العراقية.
من جانبه يقول المرشح عن «الجبهة التركمانية العراقية» عن «القائمة العراقية» ارشد الصالحي لـ«الاسبوعية»: سندخل الانتخابات هذه المرة ضمن القائمة العراقية في عموم المحافظات العراقية ما عدا اقليم كردستان. يضيف: ان القائمة العراقية تنظر الى قضية كركوك كقضية مهمة جدا، وكركوك عراقية، وهي مدينة التآخي للجميع من دون أن يتم الحاقها باي جزء من الاجزاء العراقية، والمادة 140 وهي مادة سياسية، لا تساعد على ضمان حقوق الشعب العراقي، بل إننا نرى ان هذه المادة انتهت صلاحيتها الدستورية، وينبغي ان تعدل المواد المختلف عليها بما فيها المادة 140.
ويشدد الصالحي على ان «الجبهة التركمانية اتخذت قرارها الصحيح والصادق بدخول الانتخابات ضمن القائمة العراقية لأن الشعب التركماني يؤمن بان الجبهة هي التي ستطالب بحقه في البرلمان العراقي. ويستطرد: كثيرون يقولون ان الجبهة دخلت مع المفسدين والبعثيين وأود ان اذكر هنا انني كنت من الذين قضوا عشر سنوات في سجون صدام, لكن علينا ان نميز بين من تلطخت يداه بدماء العراقيين ومن لم تتلطخ.
وتشارك «قائمة تركمان كركوك» في الانتخابات بشكل منفصل.
انقسام عربي
اما بالنسبة الى الأحزاب العربية، وعلى غرار التركمان، فقد توزعت هي الاخرى على القوائم الكبيرة مثل دولة القانون، الائتلاف الوطني، القائمة العراقية، التوافق، ووحدة العراق.
ويقول محمد خليل الجبوري رئيس «المجموعة العربية» في مجلس محافظة كركوك والمرشح ضمن «العراقية» لـ«الاسبوعية»: حاولنا بكل جهدنا ان نكون في قائمة واحدة، وأعني كل الكتل العربية في قائمة واحدة، لكننا لم نوفق بسبب الاختلافات بين القوائم في كركوك, واعتقادي ان اكبر قائمة تضم عرب كركوك هي القائمة العراقية.
الى ذلك تشارك قائمة «قلعة كركوك» في المعركة بشكل مستقل، وهي قائمة تتكون من مجموعة شخصيات كردية وعربية وتركمانية ومسيحية، وترفع شعار «كركوك للكركوكيين» وتعترف بكركوك في حدودها الجغرافية لسنة 1957، كما وبرنامجها ينص على ضمان الامن وفرص العمل ومكافحة الفساد. رئيس قائمة قلعة كركوك سامي جاف قال لـ«الاسبوعية»: نحن مجموعة من مثقفي كركوك (من جميع المكونات والقوميات والمذاهب والاديان) وغايتنا ان تكون كركوك لأهلها، وهذا شعار القائمة، وأهدافنا خدمة كركوك بكل اطيافها واديانها واقوامها من دون أي تمييز عنصري او قومي او ديني او مذهبي. واضاف: الائتلافات التي حدثت بين القوائم الاخرى محكومة بكردية او تركمانية او عربية هذه الائتلافات القائمة الوحيدة التي تتكون من جميع شرائح المجتمع الكركوكي، والمهم ان نخدم كركوك ونتجنب الفرقة بين اهلها. امكاناتنا محدودة جدا ولا تقارن مع القوائم الاخرى.
المسيحيون بدورهم دخلوا في قوائم مختلفة، لكن غالبية القوى السياسية المسيحية فضلت التنافس على الكوتا المخصصة لها، وهي 7 مقاعد في البرلمان. وأهم الائتلافات المسيحية المتنافسة «عشتار» التي تتألف من ثلاثة كيانات هي: المنبر الدیموقراطي الكلداني، وحزب بیت نهرین الدیمقراطي، والحزب الوطني الاشوري، فيما تشارك كل من «قائمة الرافدين» بزعامة يونادم كنا و«المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري» بزعامة سركيس آغاجان، وقائمة «اور الوطنية» و«المجلس القومي الكلداني» بشكل منفصل.
قلق
والتكهنات تبدو صعبة بشأن نتائج الانتخابات في مدينة تعرضت لضغوط سياسية وديموغرافية كبيرة منذ عقود، لكن الناخبين في كركوك ما زالوا يولون اهمية للثوابت الكبرى، باعتبار ان مصير المحافظة ما زال معلقا، الأمر الذي يجعل توجهات الناخبين محكومة بموقفهم من مستقبل المدينة. ويقول الاهالي ان مدينتهم تحولت الى «قرية كبيرة» بسبب الاهمال والتهميش الذي تعيشه على مستوى الخدمات. فكركوك العائمة على النفط, هائمة على هموم ومعاناة اهلها، جراء استهداف امنها، والخاصية التي تتميز بها المدينة تتحول الى نذير شؤم، في حال لم تتم معالجة الموقف بما ينزع فتيل الأزمة المتفاقمة. ويرتسم القلق واضحا على وجوه الكثيرين من اهالي كركوك، مع اقتراب موعد الانتخابات، والبعض منهم يرى انهم «ضحايا السياسة والسياسيين»، فيما يرى آخرون انهم «ضحايا ثروات» مدينتهم.
يذكر ان أول انتخابات بلدية شهدتها مدينة كركوك تمت في 24 أيار (مايو) 2003 لاختيار مجلس بلدية المحافظة. يومها اختارت القوات الأميركية 300 مندوب عن الاكراد والعرب والتركمان والآشوريين، كمجمع انتخابي تولى انتخاب مجلس المدينة المكون من 30 عضوا.



#روشن_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واشنطن على خط التسوية .. انخفاض منسوب التوتر بين بغداد وأربي ...
- الحكيم في كردستان.. تحالفات ما بعد المعركة
- الاقليم في المعركة ..اختبار جديد للأوزان السياسية
- حصاد عام سياسي ..الاقليم 2009 حسن الختام
- رهانات برهم صالح
- خامنئي من ال-قم- الى القمع
- لبنان مابعد الانتخابات اجترار للاجندات
- حل أزمة لبنان مرهون بحل أزمات المنطقة
- الحلم الضائع التركي في وادي الأكراد
- لا لإعلامي استبدل قلمه بفردة حذاء
- في نوروز.. استنكار خجول.. وممارسات بعثية فاحشة ...ودم كردي ي ...
- تجليات وهم الوصاية في ظل ترهلات المبررات السورية
- دعاء حالة لاتقبل الزحزحة أو التجاوز
- الادمغة السلفية قنبلة موقوتة تهدد مفهوم الوطن والمواطنة
- إستجلاءات الحرب على لبنان...!؟.
- استحقاقات تستوجب النظر للمعادلة السياسية الكردية في سوريا
- الى متى ستبقى سوريا معلبة بحافظة الفكر البعثي الاوحد؟ !
- المغازلة الايرانية لتركيا الى ماذا تفضي؟!
- مقامرة جديدة حول الوجود الكردي في المنطقة
- النظام السوري بين الفكرالقومجي والهلال الشيعي - القاحل.


المزيد.....




- حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني في عمان يتقبل التهاني ...
- كاتس يدعو 32 دولة إلى فرض عقوبات على برنامج إيران الصاروخي
- -بوليتيكو-: الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات جديدة على إيران ...
- قانون جديد يسمح للألمان بتغيير جنسهم كل عام!
- تغييرات جديدة وعاجلة في الحكومة المصرية
- وسائل إعلام: شي يطرح أمام شولتس 4 مبادئ على طريق حل الأزمة ا ...
- مصر.. قرار بشأن ابنة أهم رجال عصر مبارك
- مصر.. أول ظهور لقاتل حبيبة الشماع بعد الحكم عليه بالسجن 15 ع ...
- فيديو مرعب يكشف كيف تدمر السجائر الرئتين
- إسرائيل تتعهد بالرد على الهجوم الإيراني وطهران تحذرها


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - روشن قاسم - -موزاييك- كركوك .. العلامة الفارقة في المعركة