أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عماد علي - الوضع النفسي العام للفرد العراقي و تداعياته في المرحلة الراهنة















المزيد.....

الوضع النفسي العام للفرد العراقي و تداعياته في المرحلة الراهنة


عماد علي

الحوار المتمدن-العدد: 2905 - 2010 / 2 / 2 - 22:05
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لا اريد هنا ان احلل الوضع النفسي للفرد و ما يتضمنه من الجوانب العديدة و تاثيراته على مجمل حياته، بل ما يهمنا ان نبين ما تؤثره تداعيات حالته النفسية على العملية السياسية، و بقدرما يفرزه الفرد من الردود الفعل و ما يحمله من السلوك و من معطيات و ابعاد الحالات المختلفة التي يتمتع بها الفرد خلال المراحل المختلفة من تاريخه و تاريخ العراق و بالاخص في الوقت الراهن، و ما نشاهده من الاصلاحات و التغييرات العديدة و علاقاتها بنفسية الفرد، و ما تدفعه هذه الحالة او تعيقه من التقدم و النجاح . هناك علاقات جدلية واضحة المعالم بين الحالة النفسية للفرد مع تفكيره و تصرفاته و تعامله مع الاحداث و نظرته الى الظروف و المواضيع العامة و النظام السياسي القائم و ما يؤمن به وما يعتقد او يحمله من البديل المناسب لديه لكل حالة او ظرف او مفهوم يخصه او ما يرتبط بالمجتمع.
هناك معادلة معقدة تحتوي على الارتباطات الوثيقة بين المفاهيم المتاثرة ببعضها و تخرج منها المحصلة النهائية للسلوك الفردي، و بحاصل جمعه نخرج بنوع و جوهر الاخلاق كصفة ذاتية و من ثم الصفات العامة للمجتمع بشكل عام.
لو دخلنا من باب علم النفس الذي يهتم بالفرد و صفاته و سماته و هو ما يصب في الطريق التي تسلكه الليبرالية، فاننا نجد مجموعة من المحطات و التي تعتبر من الركائز الهامة المرتبطة ببعضها للوصول الى النتيجة، و منها العلاقة الوطيدة بين الحالة النفسية للفرد و وضعه الاجتماعي و ظروفه الاقتصادية مجتمعة مع مستوى ثقافته و وعيه لما يجري و عقليته و اسلوبه و كيفية تعامله مع الاحداث و تفكيره بما موجود حوله متاثرا بالتربية العامة و الصفات التي اكتسبها منذ ولادته لحين البلوغ و بكافة الطرق و الاشكال من البيت و الشارع و المدرسة و المجتمع بشكل عام، و ما تراكمت و تتراكم عليه من الافرازات السياسية العامة التي تخرج من نظرة النظام و الدولة و تاريخ المنطقة الحاوي على ما يميزها عن الاخرى . اما الباب الثاني هو علم السوسيولوجيا الذي يهتم بالمجتمع كمجموعة من الافراد مجتمعة و الذي يهم اليسارية و النظام الاشتراكي بشكل خاص و هذا لا يعني اهمال ما يخص الفرد، اضافة الى ما اثرت من العوامل التي ذكرت سابقاعلى الفرد، وكذلك مؤثرات اخرى كتاريخ الشعب المعني و ما فيه، و تركيبة المجتمع و المميزات و السمات المختلفة التي يتمتع بها مع ما هو السائد من المفاهيم اضافة الى العادات و التقاليد الاجتماعية و نوعية و شكل و خصائص النظام السياسي العام.
و ان كانت العلاقة بين علم النفس و السياسة كعملية حيوية منتجة و مبنية على السلوك الانساني و ذاتيته، فان هذه العلاقة و العملية تعتمد كليا على العقل و الوعي او الاحساس و العاطفة مجتمعة ومنتجة للاخلاق العام للمجتمع باطاره الكبير و مساحته الواسعة، و ان كان علم النفس يختص و يهتم بجوهر و لب الفرد و صفاته و ما يتميز به و يعمل على تحديد الجانب السلبي و الايجابي في شخصيته و كيانه، فان السياسة المعتمدة على الركائز العلمية بالاضافة الى ادائها لوظيفة علم النفس فمن واجبها فهم ما سبق بشكل كامل و ايجاد الحلول و العلاج المناسب لاي خلل او نقص فيه ، و من الممكن ان يضر بالمجتمع و مصيره و مستقبله اكثر من افرازات الحالات النفسية غير الصحيحة و الطبيعية.
عند قراءة الظروف النفسية للفرد العراقي استنادا على ما سبق من التحليل النفسي المتواضع، فاننا نتلمس ما فيه من العجائب و الغرائب التي يشيب لها راس الباحث لو دخل التفاصيل و ما يراه من الفوضى النفسي للفرد و المجتمع ، و التي تسببته العقود المشؤومة لحكم الدكتاتورية البغيضة و النقص العام من الاحتياجات النفسية و الجسمية و الاقتصادية و الثقافية العامة و التي اودى بحياة هذا الشعب المسكين و انزله الى الحضيض .
و هنا يجب الا نستعجب من بعض السلوك الشاذ التي تصدر هنا و هناك بين حين و اخر و التي يستغرب من يدقق في تفاصيلها، الا انه يثبت على تلك الحالات المثل القائل لو عُرف السبب بُطل العجب، و يمكن ان نتعامل معها بشكل صحي من اجل ايجاد الحلول المناسبة و التقليل من افرازاتها السلبية. اي التغييرات السلبية طبيعية في مثل هكذا ظروف و اوضاع ، و هذا ما يحتاج لبحوث و دراسات و تشخيص و علاجات للعودة بها الى الحالة الطبيعية، و السبب كامن في ما شاهده الشعب العراقي من الحروب و الكبت و الحرمان و النقص الحاد في كافة الاحتياجات الانسانية الضرورية في العقود الماضية.
و ان كانت الحال كما نرى، و ما حدث من التغيير المفاجيء بعد السقوط من كافة الجوانب، و عدم التدرج في الانتقالات و الاصلاحات و الغييرات، فانه من الطبيعي ان يحدث ما لم يكن في الحسبان من الوضع السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي و الثقافي من الستجدات و المتغيرات العامة. و هذا ما يدعنا ان نتمعن بدقة و نفكر بعمق و تأنيالوضع النفسي العام للفرد العراقي و تداعياته في المرحلة الراهنة
لا اريد هنا ان احلل الوضع النفسي للفرد و ما يتضمنه من الجوانب العديدة و تاثيراته على مجمل حياته، بل ما يهمنا ان نبين ما تؤثره تداعيات حالته النفسية على العملية السياسية، و بقدرما يفرزه الفرد من الردود الفعل و ما يحمله من السلوك و من معطيات و ابعاد الحالات المختلفة التي يتمتع بها الفرد خلال المراحل المختلفة من تاريخه و تاريخ العراق و بالاخص في الوقت الراهن، و ما نشاهده من الاصلاحات و التغييرات العديدة و علاقاتها بنفسية الفرد، و ما تدفعه هذه الحالة او تعيقه من التقدم و النجاح . هناك علاقات جدلية واضحة المعالم بين الحالة النفسية للفرد مع تفكيره و تصرفاته و تعامله مع الاحداث و نظرته الى الظروف و المواضيع العامة و النظام السياسي القائم و ما يؤمن به وما يعتقد او يحمله من البديل المناسب لديه لكل حالة او ظرف او مفهوم يخصه او ما يرتبط بالمجتمع.
هناك معادلة معقدة تحتوي على الارتباطات الوثيقة بين المفاهيم المتاثرة ببعضها و تخرج منها المحصلة النهائية للسلوك الفردي، و بحاصل جمعه نخرج بنوع و جوهر الاخلاق كصفة ذاتية و من ثم الصفات العامة للمجتمع بشكل عام.
لو دخلنا من باب علم النفس الذي يهتم بالفرد و صفاته و سماته و هو ما يصب في الطريق التي تسلكه الليبرالية، فاننا نجد مجموعة من المحطات و التي تعتبر من الركائز الهامة المرتبطة ببعضها للوصول الى النتيجة، و منها العلاقة الوطيدة بين الحالة النفسية للفرد و وضعه الاجتماعي و ظروفه الاقتصادية مجتمعة مع مستوى ثقافته و وعيه لما يجري و عقليته و اسلوبه و كيفية تعامله مع الاحداث و تفكيره بما موجود حوله متاثرا بالتربية العامة و الصفات التي اكتسبها منذ ولادته لحين البلوغ و بكافة الطرق و الاشكال من البيت و الشارع و المدرسة و المجتمع بشكل عام، و ما تراكمت و تتراكم عليه من الافرازات السياسية العامة التي تخرج من نظرة النظام و الدولة و تاريخ المنطقة الحاوي على ما يميزها عن الاخرى . اما الباب الثاني هو علم السوسيولوجيا الذي يهتم بالمجتمع كمجموعة من الافراد مجتمعة و الذي يهم اليسارية و النظام الاشتراكي بشكل خاص و هذا لا يعني اهمال ما يخص الفرد، اضافة الى ما اثرت من العوامل التي ذكرت سابقاعلى الفرد، وكذلك مؤثرات اخرى كتاريخ الشعب المعني و ما فيه، و تركيبة المجتمع و المميزات و السمات المختلفة التي يتمتع بها مع ما هو السائد من المفاهيم اضافة الى العادات و التقاليد الاجتماعية و نوعية و شكل و خصائص النظام السياسي العام.
و ان كانت العلاقة بين علم النفس و السياسة كعملية حيوية منتجة و مبنية على السلوك الانساني و ذاتيته، فان هذه العلاقة و العملية تعتمد كليا على العقل و الوعي او الاحساس و العاطفة مجتمعة ومنتجة للاخلاق العام للمجتمع باطاره الكبير و مساحته الواسعة، و ان كان علم النفس يختص و يهتم بجوهر و لب الفرد و صفاته و ما يتميز به و يعمل على تحديد الجانب السلبي و الايجابي في شخصيته و كيانه، فان السياسة المعتمدة على الركائز العلمية بالاضافة الى ادائها لوظيفة علم النفس فمن واجبها فهم ما سبق بشكل كامل و ايجاد الحلول و العلاج المناسب لاي خلل او نقص فيه ، و من الممكن ان يضر بالمجتمع و مصيره و مستقبله اكثر من افرازات الحالات النفسية غير الصحيحة و الطبيعية.
عند قراءة الظروف النفسية للفرد العراقي استنادا على ما سبق من التحليل النفسي المتواضع، فاننا نتلمس ما فيه من العجائب و الغرائب التي يشيب لها راس الباحث لو دخل التفاصيل و ما يراه من الفوضى النفسي للفرد و المجتمع ، و التي تسببته العقود المشؤومة لحكم الدكتاتورية البغيضة و النقص العام من الاحتياجات النفسية و الجسمية و الاقتصادية و الثقافية العامة و التي اودى بحياة هذا الشعب المسكين و انزله الى الحضيض .
و هنا يجب الا نستعجب من بعض السلوك الشاذ التي تصدر هنا و هناك بين حين و اخر و التي يستغرب من يدقق في تفاصيلها، الا انه يثبت على تلك الحالات المثل القائل لو عُرف السبب بُطل العجب، و يمكن ان نتعامل معها بشكل صحي من اجل ايجاد الحلول المناسبة و التقليل من افرازاتها السلبية. اي التغييرات السلبية طبيعية في مثل هكذا ظروف و اوضاع ، و هذا ما يحتاج لبحوث و دراسات و تشخيص و علاجات للعودة بها الى الحالة الطبيعية، و السبب كامن في ما شاهده الشعب العراقي من الحروب و الكبت و الحرمان و النقص الحاد في كافة الاحتياجات الانسانية الضرورية في العقود الماضية.
و ان كانت الحال كما نرى، و ما حدث من التغيير المفاجيء بعد السقوط من كافة الجوانب، و عدم التدرج في الانتقالات و الاصلاحات و الغييرات، فانه من الطبيعي ان يحدث ما لم يكن في الحسبان من الوضع السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي و الثقافي من الستجدات و المتغيرات العامة. و هذا ما يدعنا ان نتمعن بدقة و نفكر بعمق و تأني لما نحن فيه، و نحدد المؤثرات الصادرة منه و مدى تاثيراته على العملية السياسية و ما فيها من المباديء العصرية الحديثة و في مقدمتها الديموقراطية النسبية المنتظرة تطبيقها و الحرية و نشر الوعي العام، وبيان موضع الخلل و العوائق التي وجدت امام ترسيخ الارضية المناسبة لتطبيق هذه المفاهيم الحديثة لانبثاق، وبداية مرحلة التنوير في العراق و المنطقة و محاولة نشر الثقافات الملائمة و في مقدمتها السلام و الامان و عدم الغاء الاخر و احترام الاراء المختلفة و الاختلافات ، من اجل تقديم نموذج للمنطقة و العالم الثالث، و هذا ما يحتاج الى العمل الجاد الدؤوب في البحث للاوضاع النفسية العامة و كيفية تصحيح المسار العام لها، و من اجل علاج ما شابتها من الامراض و الخلل و النقص و تحويلها الى عامل ايجابي داعم لنجاح العملية السياسية في العراق الجديد ، و هذا ممكن التطبيق على الارض و بمراحل متتالية مهما تخللته الصعوبة في الطريق، و لسنا بخياليين ، بل الاصلاح و التغيير ممكن ، و لكن يحتاج الى وقت و ارادة و اصرار ان بحثنا في جميع جوانبه و ان استحضرنا مستلزماته كاملة و بدقة دون نقص يُذكر.
لما نحن فيه، و نحدد المؤثرات الصادرة منه و مدى تاثيراته على العملية السياسية و ما فيها من المباديء العصرية الحديثة و في مقدمتها الديموقراطية النسبية المنتظرة تطبيقها و الحرية و نشر الوعي العام، وبيان موضع الخلل و العوائق التي وجدت امام ترسيخ الارضية المناسبة لتطبيق هذه المفاهيم الحديثة لانبثاق، وبداية مرحلة التنوير في العراق و المنطقة و محاولة نشر الثقافات الملائمة و في مقدمتها السلام و الامان و عدم الغاء الاخر و احترام الاراء المختلفة و الاختلافات ، من اجل تقديم نموذج للمنطقة و العالم الثالث، و هذا ما يحتاج الى العمل الجاد الدؤوب في البحث للاوضاع النفسية العامة و كيفية تصحيح المسار العام لها، و من اجل علاج ما شابتها من الامراض و الخلل و النقص و تحويلها الى عامل ايجابي داعم لنجاح العملية السياسية في العراق الجديد ، و هذا ممكن التطبيق على الارض و بمراحل متتالية مهما تخللته الصعوبة في الطريق، و لسنا بخياليين ، بل الاصلاح و التغيير ممكن ، و لكن يحتاج الى وقت و ارادة و اصرار ان بحثنا في جميع جوانبه و ان استحضرنا مستلزماته كاملة و بدقة دون نقص يُذكر.



#عماد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نجاح العملية الديموقراطية مسؤولية الجميع في العراق
- موقف المثقف من الاحداث و مدى تفاعله مع الواقع و ما فيه
- دور الاخلاق في تجسيد السلوك السياسي
- لا لعودة البعث مهما فرضت المصالح و السياسة العالمية
- سبل الحد من التاثير السلبي على العملية السياسية باسم الاختلا ...
- ديموقراطية العراق الجديد يضمنها تهميش اللاديموقراطيين
- يتجسد الواقع الاجتماعي الجديد ما بين تغييرات الثقافة و السيا ...
- الجوانب الايجابية و السلبية لقرارات هيئة المسائلة و العدالة
- لماذا التوسل من ما سموها بقوى ( الاحتلال ) حتى الامس القريب ...
- ازدواجية تعامل الجامعة العربية مع القضايا العامة
- هل الخلافات بين القوى العراقية مبدئية ام مصلحية؟
- كافة المؤسسات بحاجة دائمة الى الاصلاح و التغيير
- هل من المعقول ان نحتفل بعيد الجيش في هذا اليوم
- كيف يختار الناخب افضل مرشح في الانتخابات
- ايران تغلي و ستكتمل الطبخة
- المرحلة القادمة تقربنا خطوات من عملية قطع دابر الارهاب
- استراتيجية عمل القوى السياسية في مجلس النواب القادم
- تكمن المشكلة في استقلالية العمل او عدمها
- لمن يصوت الكادح في الانتخابات البرلمانية المقبلة؟
- هل المهرجانات تستنهض الثقافة العامة للمجتمع ؟


المزيد.....




- حادثة طعن دامية في حي سكني بأمريكا تسفر عن 4 قتلى و7 جرحى
- صواريخ -حزب الله- تضرب صباحا مستوطنتين إسرائيليتن وتسهتدف مس ...
- عباس يمنح الثقة للتشكيلة الجديدة للحكومة
- من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبن ...
- فيديو:البحرية الكولومبية تصادر 3 أطنان من الكوكايين في البحر ...
- شجار جماعي عنيف في مطار باريس إثر ترحيل ناشط كردي إلى تركيا ...
- شاهد: محققون على متن سفينة دالي التي أسقطت جسر بالتيمور
- لافروف: لن يكون من الضروري الاعتراف بشرعية زيلينسكي كرئيس بع ...
- القاهرة.. مائدة إفطار تضم آلاف المصريين
- زيلينسكي: قواتنا ليست جاهزة للدفاع عن نفسها ضد أي هجوم روسي ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عماد علي - الوضع النفسي العام للفرد العراقي و تداعياته في المرحلة الراهنة