أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - تغطية خاصة حول العملية المهزلة الانتخابية في العراق - حوار مع الرفاق احمد عبدالستار، سمير عادل، عواد احمد















المزيد.....

تغطية خاصة حول العملية المهزلة الانتخابية في العراق - حوار مع الرفاق احمد عبدالستار، سمير عادل، عواد احمد


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 2906 - 2010 / 2 / 3 - 08:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تغطية خاصة حول العملية المهزلة الانتخابية في العراق
حوار مع الرفاق احمد عبدالستار، سمير عادل، عواد احمد
أعداد الى الامام
الى الامام: بصورة عامة تذمر الناس في العراق من الحكومة وسياساتها وممارساتها، انعكس على مزاجهم وعدم رغبتهم في الذهاب الى التصويت، مثلا: أعرب عدد من أهالي حي العباس الشرقية الواقع وسط كربلاء، اليوم الثلاثاء، عن رفضهم المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة لقلة الخدمات المقدمة إليهم، وحذروا من لصق الدعايات الانتخابية على جدران منازلهم،... ماهو رايكم حول مقاطعة اهالي حي العباس؟ هل تمثل هذه المقاطعة نموذجا جماهيريا يجب ان يحتذا به من قبل المحلات الاخرى؟ ما هي اليات عملية مناسبة لتعميم هذا النموذج على محلات اخرى وفي مدن اخرى؟!

احمد عبدالستار: في عموم العراق نجد الأوساط الجماهيرية متذمرة ومملوءة استياء على الحكومة , التجمعات الجماهيرية والشارع يلهج بالشكوى وتصوب الناس سهام نقدها إلى كل ما يصدر من الحكومة , الفاسدة وغير المعنية بتلبية حاجات وضروريات الحياة الروتينية للجماهير وحتى ابسط أشكالها , الأمن والأمان مفقود وانعكاس الصراعات السياسية للفئات الحاكمة مع معارضيها على حياة الناس من خلال التفجيرات والاغتيالات وعمليات النهب والسطو , البطاقة التموينية تم اختزالها إلى مفردات معدودة لا تلبي حاجة العوائل الفقيرة وذات الدخل المحدود , مشكلة الكهرباء الأزلية والمدمرة , وهي تحمل طابع سياسي أكثر منه فني أو تقني لأن العراق قد حكم عليه بأن يعيش بلا كهراء بأن يظل العراقي يتضور من الحر طيلة أشهر الصيف المديدة , أن ينشغل بالمولد والبانزين والمهفات والتسليك ووالخ اسلم لهم مما ينشغل بأمور قد تفسد عليهم حساباتهم , سوء الخدمات البلدية , انتشار القمامة وتراكمها في الطرق والمحلات .. , النقص الكبير في المؤسسات الصحية وارتفاع أسعار الأطباء والعلاج , تردي التعليم وقلة مستلزماته , والبطالة المقيمة في كل بيت .. هذا غيض من فيض مما يعانيه الناس تحت ظل هذه السلطة وليدة الاحتلال , والذي انعكس بدوره على مزاجهم ونفسيتهم بأشد أشكال السوداوية وانعدام الأمل .. إذن كيف لا يترجم الناس معاناتهم إلى رفض ما وصفوه بالعملية السياسية من الانتخابات والتصويت وما إلى ذلك من عمليات المزايدة الفارغة , سوى إدامة وجود الكيانات السياسية المشوهة في السلطة , وارتقاء المناصب الحكومية على حساب الحياة اليومية للجماهير .. لم يكن أهالي كربلاء بمعزل عن عموم العراقيين إننا نلمس هذا الرفض وهذه المعارضة بشكل شامل ويعبر عنها يوميا في كل مكان واعتقد إن الناس قد توصلت لهذه النتيجة حتى دون اتفاق وربما سبق الكربلائيون العراقيين بالإعلان عن تذمرهم , وأسلوبهم هذا في المقاطعة أفضل مثال يجب أن يحتذى من كل عراقي قاسى الأمرين من جراء الوضع الراهن الذي يثقل بوطأته يوميا على كاهل الناس , ما أرادوا قوله كمضمون لمقاطعتهم : ما الفائدة التي جنيناها من كل جولة انتخابية مرت سواء لمجلس المحافظة أو مجلس النواب , غير المزيد من الفساد وضياع الأمن مع تكرار أيام الأسبوع الدامية , وقلة الخدمات .. لا فائدة ترتجى من انتخابكم وهذا برأينا هو لسان حال الجميع الآن والمقاطعة أخذت تتعزز وتأخذ نهجا ومديات أوسع , والآلية الأنجع لإحباط هذه المهزلة حث الجماهير ان تدخل الميدان بذاتها وتحول هذا اليوم الى يوم نضالي وتختار ممثليها ممثلي العمال والشباب والمرأة .. ليس غير الجماهير الحرة والواعية قادر على إنهاء أزماتها .


الى الامام: هناك حلول مختلفة لتجاوز مشكلة اقصاء الاخرين من قبل امريكا وعدد من الشخصيات السياسية بمن فيهم الطالباني...يقولون ان عملية الاجتثاث يجب ان تكون بعد الانتخابات هذا راي امريكي او للأدق بايدن نائب الرئيس الامريكي! او" التزام من يتم رفع اسمه من قائمة هيئة المساءلة والعدالة بالتبرؤ من اية علاقة مع حزب البعث المحظور او الترويج له" وهذا راي الطالباني ..... ما هور ايكم بهذه الحلول؟ وهل هناك حل ما في اطار هذه العملية؟!وماهو واجب التحرريين واليساريين تجاه العملية الانتخابية برمتها؟!

سمير عادل: قبل كل شيء اود القول من الحماقة البحث عن اية حلول سياسية في اطار العملية السياسية وتخليص العراق من الفوضى الامنية والسياسية التي تدور رحاها منذ احتلال العراق وتشكيل مجلس الحكم. ان اساس المشكلة السياسية والامنية في العراق هي العملية السياسية نفسها. ان الاسس التي اعتمدتها العملية السياسية والتي وضعها مهندسي الاحتلال هي المحاصصة الطائفية والقومية والاثنية. و ما يدور اليوم في العراق هو انقاذ العملية السياسية باي ثمن سوى من لدن الادارة االمريكية او من الذين قدموا على المقصلة الامريكية وهم الاطراف السياسية التي تشارك اليوم في السلطة.
ان عملية اقصاء شخصيات او قوائم انتخابية معينة تحت عنوان (بأنهم بعثيين او لديهم علاقة مع حزب البعث) لايكشف جوهر الصراع السياسية في العراق، الذي احدى جوانبه هو صراع اقليمي بين المشروع السياسي للاحتلال الامريكي وبين مشروع الجمهورية الاسلامية في ايران وسأتي عليه لاحقا بالتفصيل.
والجانب الاخر للصراع السياسي في الحقيقة هو ان (اجتثاث البعث) عنوان لتصفية الحسابات مع مخالفي مشروع الاسلام السياسي الشيعي، فمثلا اتهم قادة مؤتمر حرية العراق بأنهم بعثيون بعد التظاهرات التي نظمه في البصرة والحملة السياسية والدعائية التي قام به ضد الاحتلال الايراني لحقول النفط في منطقة فكة. كذلك اتهمت التظاهرات في نفس المناسبة التي نظمت في مدينة كربلاء وامام القنصلية الايرانية بأن البعثيين والتكفييرين والسعودية وراء تلك التظاهرات. واذا ما عدنا قليلا الى الوراء فخلال سبع سنوات، قتل المئات اذا لم نقل الاف من قبل عصابات الاسلام السياسي الشيعي وفي وضح النهار تحت عنوان اطلاق تهمة البعثيين عليهم، والغرض منها هو اشاعة اجواء الرعب والخوف في المجتمع وكسر شوكة المخالفيين السياسيين لمشروع هذه العصابات.

بعد اكثر من سبع سنوات من الاحتلال لا يوجد اي نفوذ للادارة الامريكية في العراق غير الماكنة العسكرية الامريكية. وبعد اكثر من سيع سنوات فشل مشروع الاحتلال وفشل مجمل السياسية الامريكية في المنطقة والعالم. ان امريكا ترضخ اليوم تحت طائلة هزائم بدائلها السياسية و الاخلاقية وخسائر مادية وبشرية في افغانستان والعراق، وفي لبنان وفسلطين لا يحسد احد على وضع النفوذ الامريكي وسياسته، وهناك ازمة اقتصادية عنيفة تشتد اوزارها كل يوم تعصف بالمكانة الاقتصادية الامريكية..كل هذا تدفع ادارة اوباما بأن تجد لها مخرج من العراق. ولذلك عمدت الادراة الامريكية وبضغط من حكومات السعودية والاردن ومصر التي تجد نفسها في صراع اقليمي محتدم مع الجمهورية الاسلامية، بدعم واسناد التيار التيار القومي العروبي في العراق. ان من يراقب وسائل الاعلام العربية سيتوصل بشكل مادي وملموس الى هذه النتيجية. فعلى سبيل المثال لا الحصر انظر الى المقالات التي تنشر في جريدة (الشرق الاوسط، القدس العربي، الاخبار، الحياة اللندنية..) فهي تقف مصطفة بشكل وبأخر بالضد من احداث التصفية والاجتثاث في العراق.
لذلك ان الانتخابات بالنسبة للادارة الامريكية، هي الورقة الوحيدة لانقاذ العملية السياسية في العراق. وان استمرار اقصاء مخالفي الاسلام السياسي الشيعي يعني تعجيل موت العملية السياسية التي هي تحتضر بالاساس. ولهذا السبب تحاول الادارة الامريكية اجراء الانتخابات وتحت اي ثمن لاسراع تنفيذ استراتيجية اوباما في العراق وهي الانسحاب الامريكي في الموعد المعلن والمقرر.
وهنا اريد ان اكرر واؤكد من جديد ان العملية السياسية في العراق وقفت على دعامتين اساسيتين خلال المرحلة الفائته، الاولى هي الماكنة العسكرية للاحتلال الامريكي والثانية المليشيات التابعة لقوى الاسلام السياسي الشيعي المدعوم من قبل الجمهورية الاسلامية في ايران. وبألانسحاب الامريكي من العراق تفقد العملية السياسية احدى ركائزها الاصلية والتي لم تسجل الادارة الامريكية اي نفوذ سياسي لها في العراق وبعكس الجمهورية الاسلامية في ايران التي تحتل الجماعات الموالية لها كل ركن من اركان المجتمع العراقي، الاقتصاد، مليشيالتها موزعة وزراتي الدفاع والداخلية، الاعلام.... وستميل الكفة في العراق الى بسط نفوذ الجمهورية الاسلامية بشكل كامل. ولذا تعمل قوى الاسلام السياسي الشيعي بتصفية كل مخالفيه وابعادهم من العملية السياسية والحفاظ عليها بحيث تكون محاصصة طائفية وقومية خالصة. وفي نفس الوقت تهيئة جميع الاستعدادات لما بعد عملية الانسحاب الامريكي. وهنا هو الجواب على سؤال يطرح على جميع الاصعدة : لماذا شارك امثال صالح المطلك وضافر العاني ووزير الدفاع الحالي في العملية السياسية ولم يقصيهم احد في انتخابات 2005 الا ان اليوم يبعدون دون اي رادع؟ لانه كما ذكرنا وبعبارة اخرى انه ترتيب بيت (العراق الجديد) من قبل الاسلام السياسي الشيعي لمرحلة بعد الانسحاب الامريكي من العراق. وهنا يكمن حماقة قسم كبير من السياسيين ايضا بأن الاوضاع السياسية في العراق ماض نحو الاستقرار!

ان رد التحررين واليسارين وتحديدا على العملية السياسية والانتخابات القادمة اعطيناه قبل اربعة اشهر، وصادقنا عليه في المؤتمر الثاني لمؤتمر حرية العراق، وقلنا لا استقرار امني ولا سياسي في العراق من خلال العملية السياسية. واكدنا ان هذه الانتخابات وحسب ما خطط ورسم لها لن تعيد الا انتاج نفس القوى الطائفية والقومية والاثنية في العملية السياسية المذكورة. وطرحنا مقابل هذه، بديل العملية السياسية وهو تاسيس حكومة انتقالية: علمانية وغير اثنية وبرنامجها الامن والخبز والحرية. ان مقاطعة الانتخابات او دعوة الجماهير الى مقاطعة الانتخابات لا تعني شيئا ولن بأمكانها تعبئة الجماهير حول المقاطعة وحدها دون تقديم بديل سياسي للعملية السياسية في العراق. لقد لقى بديل مؤتمر حرية العراق استقبالا جماهيريا واسعا ولقى آذان صاغية من قبل حتى قوى سياسية مختلفة في العراق. برأي ان المجتمع العراقي مهيئ اكثر من اي وقت مضى لاستقبال بديل اخر خارج العملية السياسية. ان اليات تنفيذ او تحقيق بديل العملية السياسية التي طرحناه نحن سنرد عليه بالتفصيل وفي مكان اخر.



الى الامام: سياسة الحزب تجاه العملية الانتخابية الراهنة واضحة لا لبس فيها، وهي مقاطعة الانتخابات وحث الناس على عدم الذهاب الى التصويت وجعل هذا اليوم يوما للنضال في سبيل تحقيق مطالبهم. ان سياسة الحزب كماهي واضحة ومبنية على ان العملية ليست عملية انتخابية على صعيد العراق بل انها عملية لاستمرار القوى المشاركة في الحكم بالسيطرة على الاوضاع وقنونة سياساتهم وبقائهم في السلطة. كيف بامكانكم حث الناس على مقاطعة الانتخابات؟ واية الية في منطقتكم مناسبة لجعلها آلية عملية سياسية حية؟!
عواد احمد: نحن عملنا على توضيح موقف الحزب من الانتخابات المقبلة للناس وقمنا بفعليات عدة وعلقنا اللافتات المعارضة لقانون الانتخابات الذي اقره البرلمان العراقي قلنا ومازلنا نقول ان الانتخابات المقبلة سوف تعيد انتاج نفس القوى الطائفية والقومية وتكرس تقسيم العراق الى مناطق انتخابية حسب الطائفة والعرق والمنطقة وان الالية التي ستنتج عن الانتخابات هي الية مناهضة لتطلعات الجماهير الغفيرة المطالبة بالامان والحرية والرفاة . الجماهير التي ترغب في اقامة نظام علماني مدني يقوم على اساس هوية المواطنة المتساوية . ان قانون الانتخابات الذي صاغته الاوساط التي تمثل مصالح الاحزاب الطائفية والقومية الكبيرة هو قانون مضاد لمصالح جماهيرالعمال والشباب والنساء قلبا وقالبا انه لايمثل أي قدر من الديمقراطية مثلما هو معمول به في الدول المتمدنة . وحتى يحين موعد الانتخابات سنؤكد للناس بلا كلل معارضتنا للانتخابات كون القوى المتنفذة تحاول حذف والغاء المعارضين من أي جهة سياسية تحت ذريعة البعث وخصوصا بعد عملية اجتثثاث بعض القوائم التي لا يرغب االاسلام السياسي الشيعي في منافستها له وبعد فشل حكومة المالكي عمليا في التصدي للمشكلات الاجتماعية والاقتصادية الحساسة للجماهير وفي مقدمتها الفشل في التصدي للعنف وتحقيق الامن . ان العملية السياسية الراهنة عملية عرجاء بكل جوانبها وهي السبب في تردي الاوضاع في العراق على جميع المستويات . وانها قامت منذ البداية على المحاصصة والتقسيم وما يسمى التوافق واقصاء القوى التي لا يرغب الاسلام السياسي منافستها له كي يظل يستاثر بالسلطة والنفوذ والامتيازات ويسرق المزيد من ثروة جماهير العراق ومصادرة حرياتها وامنها وتكريس المظاهر والقيم الرجعية والقروسطية في المجتمع .



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تكتيكان لسياسة واحدة!حول مشاركة الحزب و مقاطعته للعملية الان ...
- بصدد الدفاع عن الوطن- على هامش الهجمة الايرانية على الفكة
- لا تنتظروا مهزلة الانقلاب العسكري ولا تتوهموا به، هي توأم لم ...
- -بعثوفوبيا-الحكومة العراقية ومدلولاتها السياسية !
- حوار سايت الحزب الشيوعي العمالي العراقي مع سامان كريم حول ال ...
- انهيار جسر عبور المشاة في سوق الشيوخ
- الحكومة الحالية حكومة لتفشي الفقر والمجاعة ليس بامكانها ان ت ...
- لا لعملية نزف دماء العراقين، لا للانتخابات، لنهب لمقاطعتها!
- بغداد تحترق ، والقوات الامنية مستنفرة للدعاية الانتخابية وال ...
- الذكرى الثامنة لحوار المتمدن
- الدولة المفقودة! على هامش الصراعات حول قانون الانتخابات
- أهالي كركوك، بين مطرقة الحركة القومية الكردية و سندان الحركة ...
- نهاية العملية السياسية الجارية! والعملية الانتخابية القادمة
- أبعاد جدیدة وشاملة من الأضراب في مدن سنندج وبقیة ...
- كيف نواجه الشركات الاجنبية !
- رسالة الى الرفيق حول الاحداث الاخيرة في إيران
- وهم التغيير في ظل العملية السياسية الجارية في العراق!
- حميد تقوائي وحزبه انزلق تحت جناح موسوي
- إعادة قراءة -الديمقراطية بين الادعاءات والوقائع- لمنصور حكمت
- بمناسبة يوم الطفل العالمي


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامان كريم - تغطية خاصة حول العملية المهزلة الانتخابية في العراق - حوار مع الرفاق احمد عبدالستار، سمير عادل، عواد احمد