أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايمان محسن زوين - واقعيات 1 - من مجموعة المتشحات بالوطن (التى لاتعرف اى شئ















المزيد.....

واقعيات 1 - من مجموعة المتشحات بالوطن (التى لاتعرف اى شئ


ايمان محسن زوين

الحوار المتمدن-العدد: 2902 - 2010 / 1 / 29 - 16:21
المحور: الادب والفن
    


التي لا تعرف أي شي. اقرب وصف لهذه السيدة، لا تعرف عمرها واعمار أولادها. ومتى تزوجت وكم مكثت مع زوجها الاول ثم الثاني.... الخ سلسلة من اللاتعريف.
لكنها قد تكون تعرف الكثير مما لا تود الاخبار عنه.
تقول زينب احببت ابن عمي كثيرا وتزوجته وعشت اوقاتاً هانئة أعمل معه في الحقل صباحاً، ومساءاً مع اهله. بقلب راضيً ونفسً ترفه رغم الانهاك الجسدي انذاك الا انني اعتبر نفسي مد لله. لان فيض المشاعر المتبادلة احسسني وكأنني ادوس على النجوم العالية وليس التراب . جرت الايام وكان هاجس امتلاء حضني بطفله شغلي وهمي واشتركت بهذا الامر مع اهله.. حتى طال الانتظار وقصر الصبر.
زوجوه إخوته من امراءه اخرى، سلبته مني رغم وعوده، لم احنمل معاناتي وفكرة الاقتسام، طلبت الطلاق، وتم بعد ر د وبدل . كغربة الانهار حين يتحول مجراها.. ضاق بي الفضاء وأنا اعود إلى دار امي في المحمودية. البيت الذي ظننت انها بالتنازل عنه للاولاد. ستكبلهم بطوق من شكر وامتنان.
غيرت الرياح اتجاهاتها.اذ قبل التنازل كانت زينب وامها معززتان اعقبه سوء معاملة واضظهاد.. وبعد تلفيق سلسلة افتراءات من زوجات الاخوه.
طردتا من الدار بطريقة اللاعودة. بعد أن تسابقت الايدي على ضربهما من قبل الجميع. .العاصمة ملتقى الحائرين للارتقاء والانحدار. ولان ,
فكل التضادات مبررة من هذه المدينة.
تذكرت امي ان لها اقرباء في السيدية. قالت زينب. قد تتسع فسحه العلاقة هذه بايوائنا يومين أو..
وكان الامر. لم نكن ضيوفاً باوزان متعبة. اذ كان صياح الديك ايذانا لنا بالخروج والبحث عن مكان وعمل، دائرة مغلقه مسارنا اليومي المضني لم يكن باليسير تحقيق هدفين معاً وعلى حافة اليأس انفخت الدائرة..
رجل أربعينى يعمل حارساً فى احد المعامل على اطراف المدينة والمطلة على اراضي اراضي زراعية. زواجها منه كان الايواء.












ولان الحاجة هي صاحبة القرار. كانت الموافقة، اصبحت زينب الزوجة الثانية له. الاولى انجبت العديد من البنات والاولاد كانت امراءه راشد تحب ابنائها بطريقة غربية ومتطرفة لدرجة انها فقدت عقلها لوفاه احدهم مما جعلها تهيم على وجههافى الطرقات وتتصرف بغرابه مستهجنه مما حدا بزوجها وابناءها الى تقييدها وحبسها في مكان معزول.
يبدو ان الوراثة دخل في هذه الصفة ايضاً فالابنه دات الثامنة عشر وبعد تدرج في انهيار بنائها العقلي اصبحت كامها.
زاد شعور الزوج بالاستياء والقهر لمراى زوجتة وابنتة على هذه الحال. فترك الدار بما تعج وانصرف الى راحة نفسه عند زينب.
عاشت زينب مع هذه الرجل الذي لم تكن الوحيدة التي تنافرت اهواءهما. فهو مشاكس، كثير التسبب في المشاكل، يجب افتعا ل الشجارات. لا يكاد يسكن مكاناً حتى يمله فيعمد الى اسباب للرحيل عنه، هكذا كالبدو اخذت تتبعه مرغمة جارةً معها ثلاث اطفال، اصبحت شيئاً فشيئاً تعيلهم حتى بات همها لوحدها.
كانت تعمل في حش الحشائش وبيعها علفاً للحيوانات.
فى الجانب الاخر، كبر ابنائه من الاولى واصبحوا ينفقون بسعه. وتحسنت ظروفهم المعيشية فاثر العودة لهم تاركاً اياها في مهب الزمن. لمرات تطرق بابه ولايفتح.
طلقها بسهولة زواجة الشرعي منها، حتى ابنائها لم يخرج لهم وثائق رسمية.
لبثت في سكنها في السكلة تعمل حارسة ليلاً ونهاراً تجمع الحشائش مقابل مبلغ زهيد.
امضت سنوات وهو هاجر لها، استحوذت علية البطالة والتارجح بالوقت لصالح راحته فيما نأت زوجته الاولى بعقلها بعيدا عن نسب التعقل وسحبت معها ابنتها .هذه الاخيره اعتادت زيارة زينب حينما كان والدها حارساً لتتمتع بمساحة حرية تتيحها الاجواء هناك من وسع وانفتاح ،و منتهى الفرح.
عندها حين ينادى عليها من قبل اخواتها خاصة تهاني يكر زينب ذات العشرة اعوام، تصيح باسمها واضعة كفها بطريقة غلقها على شكل انبوب لتجسيم الصوت، سميرة... وبتكرار تثير الضحك، فتمتلىء الارجاء بنزق طفولي مؤقت. هذه الفتاة كانت تواظب على اللقاء وتعتبره منتجعها الامن، فيما كانت زينب ترقب الامور وتنتطر..
لم يخب ظنها، بعد غياب طويل لأشهر ربما ,عادت سميرة.ليس لو حدها هذه المره .ببطن منفوخ وهمر امريكية، لقد اشتكت سميرة للامريكان، مصرحة ان زينب تسمسر عليها وتشجعها على التعرف بالرجال، ثم اعتقلت العائلة برمتها زينب مع اطفالها، وسميرة ايضاً..
شهر وقفص واحد ليكتشفوا ان سميرة قد ودعت عقلها في محطة ما من حياتها الى غير رجعة . في السجن تضاربتا كثيراً وبكتا معا كانت تناغم للمتضادات, من يدري وقد يكونا من نسيح واحد.



أفرج عن الكل لوضوح الرؤيا التي لم يعرف احد اين كانت مختبئة.
عادت زينب والاولاد الى سابق سكنها لتجد جارتها في السكن والعمل تخبرها ان صاحب المكان حين عرف غيابها قرر رميها طردها ورمي اسمالها خارجاً.
جارتها احلام هذه نادراً ما تشارك زينب همومها.لا لكونها لا تكن لها وداً، ولكن احلام لها زوج واولاد قد يجوع شبابهم الى تذوق زينب. لذا لم تحاول ان ترتبط بها بحبال العون.
ذات صباح ازرق.. رميت ممتلكات زينب الضئيلة خارجاً ومعها الامان والاسترخاء.. لها ولاطفالها خاصة تهاني.
لا الى هدف.. شجرة منزوعة الجذور.. تمتمد بأغصانها في الطرقات نهاراً ويزداد العبئ ليلاً.
أيام لا تعد.. يتوسد الاطفال ذراع امهم وهي تتوسد التراب.. قرب سكة الحديد حيث الليل خالي من الشمس التي تفتك بفايروسات النفوس.
جاعت كثيراً.. وكثيراً اسلبت قلاده الكرامة من صدرها.. والقيت التراب. لكنها لم تسلب الامومة كان بأمكانها ان ترمي فلذاتها الى ابيهم وتناى بنفسها عن حملهم الثقيل.
بيد ان خوفها من الحرمان منهم اكبر. اخبرت طليقها ان يأويهم حتى تجد بديلاً رفض بشدة انتقاماً لابنته التي حالما اخرجت من السجن. كان قد حان آوان وضعها فاخذتها احدى الجارات العاملات في مستشفى حكومي للولادة لتوليدها ووهب الطفل الى احداهن ممن يملكن كل شي الا الثمار اليانعة . تردت حالة الفتاة فصارت تربط بسلاسل، وتترك لاسابيع دون استحمام فتحول شكلها من ادمي الى غير.
الصدفة وحدها قادتها الى العلوة حيث المتعارف بيع وشراء فقط.لكن العوالم السرية. تطوي بين صفحاتها قصص رعب وشقاء. وهبت غرفة صغيرة . في اقصى المكان الحمام المشترك,هو ذاته للباعة ولاصحاب المكاتب وللواردين الى العلوة من شتى الاصناف وللساهرين ليلاً فيها تحت أي مسمى، لعقد جلسات رجالية يتخللها شرب الكحول والغناء و....
في هذا الحمام العام يغتسلون ويستحمون ويغسلون ملابسهم، ولا حاجة للمطبخ لمن لا يملك ادواته، فللاكل الرخيص الجاهز رواده.
هذه العلوة يصدح صوتها قبل صياح الديك احياناً , فتردها شاحنات خضروات، ولحوم واسماك وفواكه منوعة، يقوم اصحاب المكاتب المعنية باستلامها لبيعها بالتالي للناس. سائقوا الشاحنات هذه مع المزارعين يمثلون شريحة متقاربة من أناس قرويين، للمرأة عندهم مكانه تحت خط الصفر هؤلاء كانوا زوار الفجر الذين كانت تهاني الصغيرة بكل ثقل الحياة تفتح عينيها التعبة، لتلحق.
بالمعترك الذي يحدث اثناء انزال البضائع ... ثلاثة برتقالات من هنا. خيارتان، القليل من البامية وكل ما يتساقط من المتاع اثناء النقل له قيمة، فالاطفال امثال تهاني ليسوا بالقليل ممن يتصيدون العثرات سراعا ما تحدث معركة ضارية احداثها تسير بايقاع نشط وبلياقة يحتاجها الفاعل فى تسلق الشاحنة احياناً , ثم النزول لالتقاط المتساقط واستعطاف المزارعين في رمي ما تسنى من البضاعة، ثم جمعه والخروج الى العالم الاخر تحت ظل جدار العلوة حيث النسوه يبعن تعب اولادهن على بسطيات.
هذا اطار جميل لما يحدث. والمحتوى يخبأ فصولاً واسراراً من الصعب على تهاني الطفلة ان تترجمه حكاية.
ربما اعتادت هذه الطفلة ان تنتهك منذ زمن حتى اصبح الامر كشرب الماء فلا تتحدث عنه لمالوفيته . جسدها يوحى من مستوى النظر عند قمة راسها نزولا الى الارض ضألة ما يعكسه من إنوثه متفتحة قبل اوانها . عينان تقفزان على الاشياء ببراءه حيناً واخرى تجد فيهاا ومضة مكر واسرار..
ليست بالطويلة.. لكنها ممتلئة الجسم، بتكويرات واضحة تتحدث بانسيابية الاطفال واستدراك الكبار.. هذه المعيلة منا صفة مع امها، تحمل اعباءاً وخفايا حيوات.. يكفيها ما تعرضت له على يد منحرف يرتاد العلوة على فترات، يقتنص رزقاً ليس له، يستولي على تعب الاطفال عنوة يتخبأ بين الحاويات والصناديق، يعرفه الاطفال ويعرفون مخابئه هذا السادي حين تعصى عليه أو تستعصي، فريسته يلجاً الى الايلام بنابيه الجسدي والنفسي، حين كانت تهاني ضحيته ذات مره، مارس عليها الاثنين. قيد يديها الى الخلف باسلاك . ثم قدميها.
كمم فمها ثم....
حين فاجأه احد الاطفال.. هرب , فاتحاً لها باب السلامة
لانها لو كانت مكثت تحته اكثر.. ربما لن يجىء عليها ليل ونهار عندما افاقت بعد اربعه ايام من الغيبوبة.. كان لونها قد تغير واصطبغ بالازرق المخضر احياناً نتاج الضرب المبرح على انحاء جسدها المطرز بغرزات اظافر واثار اسنانه على لحمها، وخطوط مائلة ومتقاطعة.. لسياط انزلت عليها مختصرة كم التداعي والضغط النفسي لهذا الرجل الثلاثيني.. القابع في دائرة المجهول.
حين قبض عليه بعد واقعة مماثلة لصبي كاد الموت ان يأخذه من حضن والده الذي جند نفسه للثار من هذا الوحش الظامئ. سارعت للشهادة امام الشرطة التي حضرت لاخذ اقوال الاطفال.. وحكت مطولاً عما حدث لها معه، وارتهم خارطة افعاله عليها. قالت لو كان لنا مآوى كالناس. واب يرعانا لما استباحنا الاخرون..
وربما كنت الان انعم بحلمي ان ارتاد المدرسة التي احلم بها دوماً رقصت عيناها وهي تشرح كيف ستجلس على الرحلة وتمسك بالقلم وتلاعب صديقتها هبه جارتها في السكلة وشريكتها في الاحلام المتبادلة اثناء.. مرافقتها لتوصيلها للبيت
الجديد حيث تبدلت احوالهم.. اخوة هبه عملوا في الحرس الوطني، ووالدهم فتح دكاناً للغذائيات، تحسنت احوالهم المادية واقتنوا عربات خاصة، ماعدا سكنهم بقي متواضعا لا يتوازى مع دخلهم , لانهم من طبقة الذين لا يقضون فى بيوتهم اوقاتاً طويله لذا لا يأبهون بالكيفية التي يكون عليها , فندقة والسلام غير مهم كم النجوم الذي يحمله هذا الفندق. اوقاتاً سعيدة تقضيها تهاني برفقة هبه، زقزقة صوتها تلاعب الاثير، تنتظرها حتى تدخل دارها.. تنظرها بعين شبقة وتتخيل انها تعيش هناك وتستمع بالنعم وتستريح من العبىء الملقى على كتفها الصفير.. عند هذا الحد ترجع من مخيلتها.
الى واقعها.. لتعود مسرعة الى العلوة.. في انتظار الكر والفر.. فيما امها تجلس ملتحفة عباءتها باحكام ,على الأرض امامها قطعة قماش بالية موضوع عليها قليل من كل شي، الخضرة والفواكه. إلى جوارها سيدة اكبر منها سناً، أمراءه لما مكانتها في هذا الحشد المسمى سوق استمد ت قوتها من كونها علوية ولان لها أولادا رجال يعملون تحت أمرتها، هذه السيدة أحبت زينب وغطتها بالحماية فلا احد يمكنه الاقتراب منها أو ضربها كما تعودت قبل مجاورتها للعلوية.
أعلنت العلوية إن زينب ابنتها المتبناة وكل أساءه تجاهها ستكون لها، لذا أحست بالأمان الوقتي الذي حالما ينتهي العمل، يعود ليستلب بصيغة أخرى.
فأبواب العلوة حين تغلق، لا تقفل عليها مع عائلتها فقط، بل أصحاب المكاتب وممن يضطرون للاستقبال مهامهم فجراً، يبيتون فيها استثماراً للوقت والمال، هؤلاء جلسات سمرهم تبدأ مع الظلام.. فالضوء يغطي ظلمات النفوس بنوره , موائد الشراب والطعام وكل الممنوعات.. تستحضر، وليس من الذكاء استبعاد زينب وعائلتها منها، فهما يتشاركان السكن والحمام.. وأكثر.
الغموض وخوض حياة موحلة بسرية، هذا ما تحاول زينب إخفائه، فهي بذكاءها الفطري لا تريد إن تكون منبوذة أكثر مما هي عليه. يومياً تلقي على مسامع أطفالها تعويذات الصباح من التمسك بالأعراف والحفاظ على الشرف، ثم يلقون فى أتون حياتهم الخالي من كل ما تقول.
من يحمي زينب لباقي مشوراها ؟, من سيطيل جدائل تهاني، التي قصت عنوة على يد غربان البشر. ليظفرها وهي تحمل حقيبتة مدرسية، متواضعة تحوي قلماً وممحاة لأيام مغبرة سرقت طفولتها وغدها؟
سؤال لا بد منه، سيجيب عليه الوطن المسلوب!!!!



#ايمان_محسن_زوين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- في شهر الاحتفاء بثقافة الضاد.. الكتاب العربي يزهر في كندا
- -يوم أعطاني غابرييل غارسيا ماركيز قائمة بخط يده لكلاسيكيات ا ...
- “أفلام العرض الأول” عبر تردد قناة Osm cinema 2024 القمر الصن ...
- “أقوى أفلام هوليوود” استقبل الآن تردد قناة mbc2 المجاني على ...
- افتتاح أنشطة عام -ستراسبورغ عاصمة عالمية للكتاب-
- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايمان محسن زوين - واقعيات 1 - من مجموعة المتشحات بالوطن (التى لاتعرف اى شئ