أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد الحافظ - عمليات التجميل , هل دائماً ضرورية ؟















المزيد.....

عمليات التجميل , هل دائماً ضرورية ؟


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2902 - 2010 / 1 / 29 - 03:08
المحور: كتابات ساخرة
    


عندما سألتني إحدى الصديقات , هل سمعت الأغنية الجديدة لماجدة الرومي ؟
قلتُ لها : لم أعد متحمساً لها منذ تغيّر شكلها بعد عملية التجميل على أنفها ,الجميل أصلاً .
فقالت : ها أنتم الرجال لايهمكم سوى الشكل والمظهر . أنا كنتُ أسألك عن أغنيتها وصوتها , فما علاقة الأمر بشكلها وأنفها ؟
وجدتها محقة نوعاً ما , لكنّي وعدتها بمقالة ,أوضح فيها فكرتي عن الموضوع عموماً .
كوكب الشرق , السيدة أم كلثوم , خالدة الصوت والذِكر , لم تكن جميلة جداً
لكنّ رجال الشرق عموماً كانوا يعشقونها , صوتاً وشكلاً وحضوراً .
عبد المعين الموصلي صاحب مقهى السيدة / في بداية شارع الرشيد في بغداد كان أحد أؤلئك العاشقين .
كان يُسافر في ستينات القرن الماضي الى مصر , لأجل أن يَحضر إحدى حفلاتها الشهرية , وليجلب عند عودتهِ بعض التسجيلات النادرة لها .
تمتّع جيلنا بها في السبعينات وبداية الثمانينات , قبل أن يُدخلنا صدام حسين في أتون الحروب والموت , حتى نسينا أو كدنا , كل مايمّت للفن والجمال والحياة بصّلة .
كانت حفلة / لسّه فاكر في عيد ميلاد جمال عبد الناصر , إحدى تلك التسجيلات النادرة .
كان عبد المعين لا يرضى بتسجيل تلك الحفلات النادرة ( إلاّ لبعض السميّعة ), حيث تطيل فيها السيدة الموّال وتغيّر من بعض الكلمات , فيطير الجمهور فرحاً وطرباً وتصفيقاً حاداً .
الذي يحدث مع الجمهور عموماً , هو التعوّد على شكل مطربتهِ المفضلة
ويبدأ بعدها بخلط الأمور مع بعضها , فالصوت وحدهُ لم يعد هو المؤثر الوحيد
حتى الحركات والرقصات والبسمات , ناهيك عن الشكل والمظهر, كلّها تغدو مؤثرة .
كلنّا أحببنا في شبابنا أغاني الصبّوحة / صباح , بصوتها الرخيم وشكلها الرشيق
لكن مَنْ منّا بقي على ذلك الحب بعد إجرائها بضعٌ وسبعونَ عملية تجميل أدناها في الأنف ؟
هناك صورة وردتني أكثر من مرّة تجلس هي مع إبنتها الوحيدة هويدا قريبتين من بعضهم
يحصل للمشاهد نفس الشعور , عند رؤيته لقطة صديّم بشعرهِ الأغبر ولحيته المشتتة, وهم يفحصونه مثل خروف موبوء .
مع فارق الموضوعين , لكنّي أقصد تأثير الصورة او اللقطة على المُشاهد أوالمتلقي .
ما الذي يُجبرالنساء , حتى الجميلات منهنّ , ليفكرنّ باللجوء الى تلك العمليات التجميلية..البائسة ؟
عمليات التجميل تبدأ بالأنف وتمتد لتشمل نفخ الشفاه والخدود وشدّ الوجه والعيون وزرع العدسات فيها , وحتى تكبير حجم الصدر بالسليكون وتصغير الخصر وغير تلك العمليات .
أنّها حمى أصابت الكثيرين ويطلقون عليها (( النيو لوك )) , أيّ المظهر الجديد .
تذكروا معي صور الفنانات التاليات قبل تلك العمليات ( التشويهيه ),و قارنوها مع اليوم
نوال الزغبي , اصالة نصري , بوسي , صفيّة العمري , لبلبة , ماجدة الرومي ,...وكثير غيرهم
اليوم , عندما تضحك صفية العمري , تصبح عيونها في قفاها
بينما نوال الزغبي لايمكنها الضحك نهائياً , يشعر المرء أن وجهها سوف يتشقق وشفتاها سوف تنفجر .
........................................
أرخص عمليّة تجميل للوجه , هي البسمة أو الضحكة .
مفهومنا للجمال ليس صحيحاً دائماً ....... وأحيانا خاطيء كلياً .
الجمال الروحي هو الأصل وجمال النفس و العقل والذكاء والفطنة كلّها مهمه , وإنعكاسها على وجه الشخص يؤثر كثيراً على المُقابل .
يقول سقراط عن الجمال :
الذكاء يحوّل القبح جمالاً .........لكن لايمكن للجمال إصلاح الجهل !
وليس بعيداً عن تلك الفلسفة فهناك اليوم , جمعيات متنوعة في الغرب ونوادي خاصة تدعو أعضائها , الى التعايش مع الشكل الأصلي للإنسان وتقبّلهِ , حتى السمنة التي تصيب أكثر من 10% من سكان العالم أجمع , تدخل من ضمنها .
لا أقول أنّه لا يوجد شكل دميم بين البشر , لكن المواصفات الجمالية تبقى نسبية , عموماً .
ربّما في مصر , يُفضّل الرجال ( التخينة ) , لأنّ نظرة عامة الى الشارع المصري تجعلنا ندرك تلك الحقيقة .
فلو كان العكس هو الصحيح لماذا لم يطلبوا من نسائهم النحافة والرشاقة ؟
ويحثوهم عليها , بدل كثرة الخلفة والعيال وإفقار البلد والحال ؟
بينما أجدادهم الفراعنة كانوا يفضلون العيون الكحيلة,ولأجلها أخترعوا أفضل أنواع الكحل
بالنسبة لبعض الرجال أمثالي , أهم صفة جمالية في المرأة نجدها في وجهها وخصوصاً وسع عينيها وتعبيرهم , وشعرها بالطبع , وجمال أنفها ودقّتهِ , وربّما هذهِ هي نفسها مواصفات الجمال عند غالبية العرب , لكنّهم عموماً يميلون لذات الجسم الممتليء .
لكن رجال آخرين ينظرون الى أجزاء أخرى في المرأة , لها علاقة ( بالتستسة ) , ليقرروا من هي الأفضل في نظرهم .
مواصفات الجمال في الغرب , تُرّكز على النحافة والطول والأكتاف العريضة والشعر الأشقر والشفاه الأنجلينا جوليّة , ( نسبة لخارقة الجمال , أنجلينا جولي ,سيدة نساء العالمين حالياً ) .
ومع ذلك فهي لم تفز بالمركز الأول في تحديد مواصفات الجمال لديهم , والذي جرى قبل شهرين , وفازت بهِ ممثلة رائعة أخرى , كانت المسافة بين العينين وكذلك بين الحاجبين هي نقطة الفصل في الموضوع .
http://images.google.se/images?hl=sv&rlz=1W1GPEA_sv&q=%D8%A3%D8%AC%D9%85%D9%84+%D9%85%D9%85%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AA+%D9%87%D9%88%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%88%D8%AF&um=1&ie=UTF-8&ei=ymFfS8H6IZXymwOSlpTUDA&sa=X&oi=image_result_group&ct=title&resnum=4&ved=0CC8QsAQwAw
هذا الرابط لمن يريد تذّكر جميلات هوليوود , أمثال :
شارون ستون , سكارليت جوهانسون , كامرون دياز , مونيكا بيلوتشي , جنيفر أنيستون ,جنيفر لوبيز , سلمى حايك وغيرهم .
وحتى لاتغضب النساء ويتهموني بالتحيّز , سأخبرهم عن إستحداث مسابقة حديثة , لوسامة الرجال , لكنّي لستُ متأكداً من وجود براد بت ( صديق أنجلينا الجميلة) , أو ليوناردو دي كابريو , بطل فلم التايتانك أو الممثل التركي (( مهند )) , وغيرهم من ضمنهم .
و هناك رجال كثيرون أجروا عمليات التجميل , ربّما مايكل جاكسون ليس أوّلهم . ومن العرب كل من محمد فؤاد وهاني شاكر وغيرهم . بينما عملاق السينما عمر الشريف إكتفى برفع الشامة عندما إضطر الى ذلك ليقوم بدورهِ في فلم (( دكتور جيفاغو )) .
كثير من الفنانين الرجال قاموا بزرع خصل من الشعر على صلعاتهم , وآخرين فضلّوا الباروكة , المُريعة في نظري ( باروكة سمير غانم وسمير صبري وباقي السُمراء ) .
..........................................
بعض القبائل الآسيوية في منغوليا والتبت , يركزون على الرقبة الطويلة للفتاة , لذلك تراهم يضعون حلقات معدنية على عنق الفتاة في طفولتها تشبه السبرنك ويضيفون حلقة كل عام , ربّما هم يعشقون الزرافة في سرّهم .( بعض صور فتياتهم مضحكة فعلاً ) .
بعض القبائل الأفريقية تفضل زيادة سواد البشرة كدليل على العراقة ولايفضلون الشعر الثخين والطويل بل تلجأ النساء الى الحلاقة على الزيرو , لجذب المزيد من المعجبين , كما تهمهم مساحة الأرداف والأكتاف أيضاً .
في جنوب السودان , كثرة الشقوق والتخميشات على وجه الفتاة التي يصنعوها في طفولتها هي دليل للجمال والعفّة أيضاً (و لا أدري ما علاقة الأمر ؟ ) .
ومادمت أذكر مواصفات الجمال عند بعض الشعوب فمن الجدير بالذكر أنّ هناك نوع من الطيور الغريبة , تُسمى طيور الظلام , هذهِ تفضّل تغطية الأنثى من ساسها الى راسها , بحيث لا يظهر منها شعر أو أنف أو عين , فلا تحتاج لأي عملية تجميل من أصله , فهي حتى في اللحظات الحميمة يُحرّم النظر إليها والكلام معها وغير ذلك .
وفي الواقع كثير من النساء الدميمات وجدنّ ضالتهم في هذا النقاب فتجاوزوا بها مشاكل عمليات التجميل من أساسها . فنعم العقل والطريقة والذكاء والأخلاق .
ومشكلة المنقّبات حالياً , هي إحدى الإشكاليات في المجتمع الفرنسي العلماني المنفتح .
ولأجل نشر هذهِ الطريقة قسرياً على جميع النساء في مصر , تلجأ طيور الظلام تلك , الى التحرش أو الإغتصاب او سكب الحامض على وجه الضحيّة .
فالغريزة .... تبرر الوسيلة عندهم , وكله محصّل بعضه , بالتعبير المصري .
.....................................
لا أدري إن كانت جميلة الجميلات في السينما المصرية , ميرفت أمين , قد خضعت لمثل تلك العمليات , وكذلك نجلاء فتحي وقبلهم نادية لطفي .
قد تكون هناك ضرورة في بعض الحالات لإجراء تلك العمليات , كرفع شامة كبيرة أو وحمه أو شيء من هذا القبيل ,أو حالات معيّنة في الأنف أو مايسمى بشفة الأرنب وغيرها
حالة أسنان المطربة الرائعة أنغام , كانت ضرورية حتماً .وهي من النادرات التي تحسّن مظهرها كثيراً , بعد تلك العمليات . أكيد أنّها ليست الإستثناء الوحيد من قاعدتي ,
لكن التلاعب لمجرد وهم تحسين الشكل , هو الوقوع في الفخ بعينهِ !
والقضية اليوم , باتت تشغل تفكير الكثير من النساء .... وليس الفنانات فقط .
أحد أطبّاء التجميل المعروفين في إسكتلندة هو قريب لي , د. عوف , و من بين الجراحين المعروفين في إختصاصه ِ .
على مدى ثلاثين عاماً , قاوم رغبة زوجتهِ ( الطبيبة أيضاً ) , بتغيّر بسيط في أنفها , و كان يرفض بشدّة , مع أنّه أجرى آلاف من تلك العمليات خلال حياتهِ .
مبررهُ دائماً كان ...أنتِ جميلة هكذا ربّاني , لاتحتاجين لتدّخل مبضع الجراح
أعتقد أنّه لم يصمد لضغوطها حتى النهاية , فعندما زارتنا خالتي قبل سبع سنوات في السويد قالت لي زوجتي وقتها : هل إنتبهتَ الى أنف خالتك ؟
طبعاً لم أكن منتبهاً نهائياً , السبب ليس عدم تركيزي فقط , أعتقد خبرة الطبيب وبراعته
كانت السبب , بحيث لم يغير إلاّ شيء بسيط جداً , ربّما ليقنعها فقط .
.......................................
في محاولتي لتذكر إسم الممثلة اليهودية / باربارا ستريساند , التي أجابت إحدى الصحفيات
مرّة , عن سبب عدم إجرائها لعملية تجميل لأنفها , بقولها : أنّها تحبهُ وهو يمثل هويتها الأصلية .
وجدتُ أن كاتب الموضوع يُشير الى المبالغة في الكتابة عن نجوم هوليوود في كثير من المواقع العربية ووصفهم بأنهم يهود .وقال أنّ الهدف من وراء تلك المبالغات هو لخلق روح الكراهية لدى المجتمع في مشاهدة الأفلام والسينما والتلفاز عموماً .
وذكر عشرات الأسماء مثل نجمه المفضل روبرت دي نيرو وغيره , وتوصّل في نهاية موضوعهِ , الى أنّ غالبية المخرجين وليس الممثلين هم من اليهود أمثال , ستيفن سبيلسبيرغ و وستانلي كوبريك ورومان بولانسكي وسدني بولاك وغيرهم .
وأنّ غالبية الممثلين اليهود من الصف الثاني في النجومية وأنّ السبب حسب رأيهِ يعود الى إفتقادهم للكاريزما الضرورية للمثل عموماً ......إلاّ ماندر .
......................................
بالنسبة لي , مازلتُ كلّما أرى الصبوحة أو صفية العمري أو أخريات في لقطة بالصدفة أدير وجهي عنهم .لا أعرف لماذا ؟
ربّما خشيتي عليهم أن يتحولوا الى شيء مخيف مثل مايكل جاكسون .
الذي بالغ في تلك العمليات وزرع حتى خلايا جلدية لتغيير بشرتهِ ,
وبالمناسبة فقد ترحمّ عليه الكثير من الكارهين لهُ في حياتهِ , لأنّهم إقتنعوا بإشاعة إسلامهِ قبل موتهِ , وقالوا خلاص الإسلام يجّب ماقبلهُ والمرحوم جاكسون يستحق جنة النعميم .
وقد كتب أحد الرائعين عن ذلك مرّة بقوله :
دخلت والدتي في غرفتي وأنا ألصق بوستر كبير لمايكل جاكسون فسألتني : مَنْ هذا المسخ الذي تعلّق صورتهُ بعناية ؟ فقلتُ لها : هذا ملك البوب في العالم .
ويضيف قائلاً : فبصقت وخرجت !
ولا أدري على مِنْ منّا بصقت ؟
وبعد موت جاكسون , وشيوع تلك الشائعة حول إسلامهِ وجدها تترحم عليهِ بقولها لعل الله غفر لهُ جميع ذنوبه ؟
لا أعرف شخصياً كم عدد العمليات التجميلية التي أجريت لمايكل جاكسون ,
لكنّي لو كنتُ في موقع إجازتها , فسوف أوصي بمثلها للقذافي ..و أشكّ أنّها ستنفع !
ومادامت هذه المقالة تتحدث عن الجمال وفنونه , فسوف أختم بخبر جميل هو الفوز الكبير للمنتخب المصري بأربعة أهداف نظيفة على شقيقه الفريق الجزائري القوي , في نصف نهائي أمم إفريقيا وصعودهِ الى مباراة الكأس مع غانا .
والله عملوها الرجالة مثلما توقعّت لهم وتمنّيت ذلك من أعماقي .
فألف مبروك لكل الشعب المصري الحبيب وحظاً سعيداً في النهائي القريب .



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كارثة هايتي وزلزالنا النفسي
- الثورة القادمة ...للنساء
- مَنْ نَسأل في أمورنا الجنسيّة ؟
- مع مصر ضدّ طغيان حماس والإخوان
- من آردي الى العظام الخشبية..هل تطوّر الإنسان ؟
- الموت ...في سيول جدّة
- عاشوراء ... والثورة القادمة في إيران
- الباسيلوساوروس .. في وادي الحيتان
- مشاهدات عن حبيبتي ..مصر
- ماذا تُريد إيران الملالي ؟
- في الطريق نحو ...وادي الحيتان
- ما أشجعكّ يا توني بلير !
- القذافي...مارشات عسكرية...خطاب
- إذا ساءت أيّامُ المرءِ ,ساءت أخلاقهُ
- مشاكل الأرض الرئيسة
- قانون دولي للأديان
- مُعلمي الثاني / ريتشارد داوكنز
- لنفترض وجود الأله / قراءة في كتاب وهم الأله / حلقة 3
- أيّها العقلانيون ..جاء دوركم , قراءة في كتاب وهم الأله / حلق ...
- هل العقلانية جريمة ؟ قراءة في كتاب وهم الأله


المزيد.....




- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- يتصدر السينما السعودية.. موعد عرض فيلم شباب البومب 2024 وتصر ...
- -مفاعل ديمونا تعرض لإصابة-..-معاريف- تقدم رواية جديدة للهجوم ...
- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رعد الحافظ - عمليات التجميل , هل دائماً ضرورية ؟