أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟















المزيد.....

من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2900 - 2010 / 1 / 27 - 14:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قال الأستاذ أحمد عبد المعطي حجازي :
إن الدعاوى التي رفعت على بعض الكتاب المصريين ليست نزاعاً بين أفراد ..
ولكنها حرب معلنة على المثقفين المصريين جميعاً ...
وعلى الثقافة المصرية – والنهضة المصرية الحديثة – والأمة المصرية جمعاء .
/ الحملة الأخيرة مثالاً / ...
سوف نبدأ بالأسئلة ؟
متى بدأت هذه الحرب ؟
ما هو سببها ؟
هل الأوضاع في مصر قبل عبد الناصر / العابد الزاهد / أفضل ؟
أم أن أوضاع مصر من بداية حكم عبد الناصر ولحد الآن هي الأفضل ؟
عبد الناصر حكم المصريين باسم الاشتراكية ؟
جاء من أجل الفقراء والمعدومين ومن أجل العمال المساكين ؟
فهل تغيرت أوضاع الذين جاء من أجلهم أبو خالد
هل كانت مصر في زمن عبد الناصر ديمقراطية ؟
أم أن الديمقراطية أو نوع من الديمقراطية كان في زمن الملوك ؟
من خلال الأسئلة الواردة أعلاه سوف نتطرق إلى ما قاله الأستاذ حجازي حتى يتبين للجميع مغزى أسئلتنا ؟
يقول الأستاذ حجازي :
بدأت هذه الحرب في أوائل الخمسينات .. بماذا ؟ بمصادرة حرية الرأي ...
وبماذا انتهت ؟ بمذبحة نجع حمادي ...
كيف حصل ذلك ؟
منذ البيان الأول / للضباط الأحرار / سوف أنقل لكم ماذا فعلوا لكي يتبين لكم هدفنا ومن خلال ما قاله الأستاذ حجازي :
في أوائل الخمسينات استولى ضباط الجيش على السلطة وبدءوا بما يلي :
أوقفوا العمل بالدستور – حلوا الأحزاب – فرضوا الرقابة على الصحف – اعتقلوا المعارضين – اعتدوا على استقلال الجامعة – رشوا من قَبل الرشوة من العمال – شنقوا بعضهم – سلطوهم على المدافعين عن الديمقراطية من المثقفين والسياسيين ورجال الفكر – منحوهم إدارة المصانع والشركات التي عاملوها كأنها غنائم حرب –
وكما انهارت مؤسسات النظام الديمقراطي انهارت ثقافته ... وعادت مصر إلى حال شبيهة بالتي كانت عليها تحت حكم المماليك ...
الفارق الوحيد أن المماليك الجدد كانوا من أهل البلاد – لكن النظام الذي أقاموه هو النظام المملوكي ذاته – أقطاعاته – سناجقه – بكواته – ملتزموه – محتسبوه – شعاراته – ثقافته ..
/ الآن هل رأيتم كيف بدءوا وكيف حكموا مصر الذين جاءوا من أجل أن يخلصوها من الذل والاستعمار والمهانة فنقلوها إلى مصافي الدول الكبرى وعلى يد / زعيم الاتحاد الاشتراكي / قمة في الديمقراطية وقبول الأخر ؟
/ حكموها بحيث أوصلوها إلى حالة يرثى لها ..كل شيء في هذا الكون يسير إلى الأمام عدا / حكامنا وشعوبنا / دائماً تسير إلى الخلف ... فإلى متى سوف نبقى نسير ؟ هل إلى درجة نصل فيها إلى الانقراض ؟
/ في مقالة سابقة تحدثنا عن / اللحظة الليبرالية / ماذا لو استمرت في عالمنا ؟ ولكن ...
هنالك تبريرات نستطيع أن نقول عنها / مخالفة للواقع وبكل صوره / تبريرات تُظهر أن عبد الناصر ومن سار على نهجه ومن كان قبله في دول أخرى / أنهم جاءوا من أجل شعوبهم ثم ساعدوا حركات التحرر في العالم ودعموا الفقراء والقائمة تطول .. علماً بأن واقع بلادهم تُثبت عكس ما يقولون ..
/ ما يحتاجه البيت يحرم على الجامع / أليس هذا القول صحيح ؟
لماذا يدعمون حركات التحرر / هذا إذا دعموها / بينما يحولوا شعوبهم لعبيد ؟
يناصرون البلاد التي لا ينتمون إليها ويتركون شعوبهم في الذل والقهر ...
صدام حسين كان يدعم ما يسمونه حركات التحرر ويترك شعبه يعيش غالبيته في بيوت من الطين لا تتوفر فيها أبسط مقومات الحياة / خصوصاً في المنطقة الجنوبية / يناصر حركات التحرر ويقصف الشعب الكردي في الشمال بحجج واهية ...
هذا مختصر بسيط في أسطر قليلة / ولكنه الكارثة بعينها / ليست مصر هي الوحيدة التي أصابها ما أصابها بل غالبية الدول العربية التي استولى فيها العسكر على السلطة وبشعارات متعددة ؟
يقول الأستاذ حجازي :
المصريون في ظل هذا النظام المملوكي الجديد لم يعودوا أمة كما كانوا ...
لم يعودوا مصريين – وإنما صاروا جزءاً من أمة يتغير اسمها بين حين وحين .
هي الأمة العربية اليوم – وهي الأمة الإسلامية غداً ؟
/ طبعاً نتيجة التيار الديني المنتشر في مصر وفي البلاد الأخرى .. ومن خلال ذلك نستطيع أن نسأل : أيهما أفضل لمصر عموماً ولشعوبنا كذلك ؟ لو استمرت اللحظة الليبرالية أم استيلاء هؤلاء العسكر على السلطة وحكمهم للبلاد ؟ الجواب لديكم سادتي الأفاضل ولدى كل عاقل .
و لا ننسى تحالف هؤلاء المنقذين مع التيارات الإسلامية ؟
يقول الأستاذ حجازي :
فقد المصريون رابطتهم الوطنية التي حققها لهم تاريخهم المتصل – وثقافتهم العريقة – فقدوا دولتهم الوطنية – فقدوا رايتهم الخضراء التي نالوا استقلالهم في ظلها – ودافعوا عن الدستور والديمقراطية ...
بينما نجد المؤيدين لعبد الناصر لا يلتفتون إلى هذه الحقائق ويتشدقون بشعارات عفا عليها الزمن وتحجرت ومنذ أمد طويل ولكنهم لا يزالون يحلمون ...
هناك تشابه كبير بين حالة مصر وحالة العراق .. لقد مرَ العراق تقريباً بنفس ما مرت به مصر منذ الإطاحة بالملكية إلى أن وصلنا إلى ما وصلنا إليه الآن ...
يقول الأستاذ حجازي :
لقد أصبح المصريون يخلطون بين الانتماءات والروابط المختلفة – بين الرابطة الوطنية التي تقوم على حاجة الناس لأن يجتمعوا في أرض تضمهم ويتعاونوا فيما بينهم ويتبادلوا المنافع والخبرات ويقفوا متحدين في مواجهة الأخطار ...
وبين الروابط الأخرى التي يمكن أن تجمع بين شعوب وأمم مختلفة متعددة كالرابطة اللغوية التي تجمع المصريين بشعوب المنطقة العربية .. والرابطة الدينية التي تجمع المسلم المصري وأي مسلم أخر وبين المسيحي المصري وأي مسيحي أخر ...
/ ما نشاهده الآن يجري في مصر والبلاد المشابهة لها سببه الحكم الملكي أم هو امتداد لرواسب الطريقة التي حكمونا بها ومنذ الخمسينات ولحد الآن ؟
يقول الأستاذ حجازي : ( بتصرف )
لقد أصبح المصريون يخلطون بين هذه الروابط خلطاً يتسبب الآن في تهديد الوحدة الوطنية التي تحققت منذ ألاف السنين وزعزعة الأسس التي قامت عليها دولتهم المدنية الحديثة ..
في الوقت الذي تبدو فيه الدولة الدينية التي تزعم / جماعات الإسلام السياسي / أنها ستضم كل الشعوب والأمم الإسلامية .
خرافة يستحيل أن تتحقق .. فإن تحققت بمؤامرة فلن تستقر ولن تستمر ..
الدعوة الدينية من وجهة نظر الأستاذ حجازي :
لقد تجاوزت الدعوة الدينية في هذا العصر حدودها وأصبحت عامل تفرقة وانقسام داخل القطر الواحد – ليس فقط في البلاد المتعددة الأديان مثل / لبنان والسودان / بل أيضا في البلاد التي يسود فيها دين واحد / العراق واليمن / ...
فإذا كان الانتماء للدين يفرق هذه الأيام بين العراقي والعراقي وبين اليمني واليمني ...
فكيف يجمع بين التركي والأفغاني أو بين السنغالي والألباني ؟
ما هو الفرق بين النظرة إلى الدين والنظرة إلى الوطن ؟
يقول الأستاذ حجازي :
إن الدين يبدأ واحداَ ثم يتحول بتطور الزمن واختلاف البلاد والبيئات إلى مذاهب شتى .
أما الوطن فقد بدأ قرى متناثرة / إمارات متباعدة / ظلت تتقارب وتتواصل حتى فرضت عليها مصلحتها المشتركة في هذا العصر الحديث أن تتحد في كيان وطني يتسع لكل المواطنين مهما اختلفت ديانتهم . لماذا ؟
لأنه تأسس على المصالح المشتركة / أقر حرية الاعتقاد / فصل بين الدولة والدين / ...
في الوقت الذي تضيق فيه الدولة الدينية بهذا التعدد و لا ترحب به .. كذلك لماذا ؟
لأنها تقوم على الإيمان بدين واحد تخصه برعايتها / وتضعه فوق غيره من الديانات والمذاهب / فإذا قيل أن الدين كان هو / الرابطة التي قامت عليها الدول والإمبراطوريات في العصور الوسطى / فيقول الأستاذ حجازي :
نعم ,,, والسبب ؟ لأن مجتمعات العصور الوسطى كانت مجتمعات بدو رحل – وفقراء أميين /
لا تجمع بينهم مصلحة مشتركة و لا ثقافة مدنية تساعدهم على أن يطالبوا بحقوقهم ويحكموا أنفسهم بأنفسهم ...
لكن هذه الأوضاع يا سادتي اختفت في المجتمعات الحديثة / واختفت معها الحكومات الدينية / وأصبحت ماضياً مندثراً / لا يفكر في إحيائه إلا الطغاة المستبدون ومن يتحالف معهم ويعمل في خدمتهم من رجال الدين والجماعات الدينية المتطرفة ....
هذا ما حدث في معظم البلاد التي استعاد فيها الطغاة سلطانهم ومنها مصر ...
الثورة تأكل رجالها / كما يقولون / ,,,
رجال ثورة يوليو والدين ,,,
ماذا جنيننا من هكذا ثورات على المدى البعيد ؟
ماذا كانت النتائج ؟ هل فعلاً كانوا ثوريين ؟ هل يتشابه الثوريين في كل العالم ؟
أم هناك فرق ؟ هل الغرب / الكافر / هو الذي جاء بهؤلاء ؟ أم هو الذي صنعهم ؟
ما هي المصلحة الحقيقية من جراء ذلك ؟ هل من مصلحة الدول أن تخلق لها أعداء ؟
مهما كانت الإجابة على هكذا أسئلة فإن المتضرر الوحيد هي الشعوب ,,,
فهل سوف نتعظ أم سوف نبقى سائرين وعلى نفس الطريق ؟
يقول الأستاذ حجازي :
لقد تحالف ضباط يوليو مع الأخوان المسلمين في سنوات حكمهم الأولي ..
بعد أن أنفض التحالف وأنفرد الضباط بالسلطة / وهذا هو ديدنهم في كل مكان وفي كل وقت /
ساقوا الأخوان إلى السجون والمشانق ظلوا يرفعون من شعاراتهم الدينية ما رأوا أنه يفيدهم ويمكنهم من خداع الجماهير وإسكات المعارضين ... و لا زالوا يفعلون ...
هكذا أنشئوا ما سموه / المؤتمر الإسلامي / مجمع البحوث الإسلامية / وأطلقوا أيدي المتطرفين في مؤسسات التعليم والإعلام ...
إذا كانت ثورة 1919 قد حصلت على اعتراف العالم بالأمة المصرية وحقها في الاستقلال والديمقراطية ... فقد أعلن ضباط يوليو أن المصريين ليسوا أمة مستقلة وإنما هي جزء من الأمة العربية التي يجب أن تتحد قبل أن تطالب / بالديمقراطية /
وهكذا أصبحت البلاد العربية كلها مسرحاً للانقلابات العسكرية .. واختلطت فيها المفاهيم وزورت الأسماء ...
فالانقلاب العسكري ثورة – والمصادرات اشتراكية – والهزائم نكسات وأحياناً انتصارات .
المصريون الذين كانوا قبل النكسة عرباً صاروا بعد النكسة مسلمين ... لماذا ؟
لأن حكامهم الجدد وهم امتداد للسابقين كانوا في حاجة للتحالف من جديد مع الأخوان المسلمين الذين خرجوا من السجون والمعتقلات لينتشروا في المساجد والمدارس – والجامعات والنقابات ويعلنوا عن أنفسهم بكل الطرق – ويفرضوا وجودهم ويرفعوا شعاراتهم ... ويتمكنوا من تعديل الدستور ويضيفوا إليه ما يعطله ويتناقض مع حق الأمة في / التشريع لنفسها / مزودين في نشاطهم هذا بتأييد السلطة الحاكمة . ودعم النفط العربي وتشجيع الأمريكان الذين وقفوا إلى جانبهم مقابل وقوف الأخوان إلى جانبهم في أفغانستان ...
******************************************************
بعد هذا الاستعراض الذي حاولنا فيه إظهار الصورة التي وردت في مقالة الأستاذ / أحمد عبد المعطي حجازي / عن حالة مصر والبلاد العربية التي مرت بنفس المرحلة .. هل تبين لكم / هدفنا / وأسئلتنا والذي من المؤكد سوف تكون عند المخالف / كتابات امبريالية – صهيونية / وهذا مما لاشك فيه ...
نعود ونقول : ماذا كانت النتيجة منذ أن بدأ عبد الناصر في الحكم وإلى الآن ؟
سوف لن نسأل عن دور الأقباط في الأمة المصرية – وعن مشاركاتهم وفي كل مرحلة من المراحل حتى لا تذهب أفكار السادة إلى تأويلات لا حصر لها ...
سوف نختم معكم بما قاله الأستاذ حجازي :
هكذا انهارت أركان النهضة / وتهدمت مؤسساتها / وتراجعت ثقافتها لتحل محلها / ثقافة التطرف – الخرافة – الانحطاط – وانهالت الضربات على المثقفين المصريين الذين ظلوا يدافعون عن / الدولة المدنية / والنظام الديمقراطي / ويطالبون بفصل الدين عن الدولة . ويتصدون للمتطرفين والإرهابيين والمتاجرين بالدين الذين لم يغتالوا فرج فوده وحده ولم يمزقوا جسد نجيب محفوظ فحسب ... بل اغتالوا / معنى الأمة وصورة الوطن / ومزقوا وحدة أبنائه في مذبحة / نجع حمادي / التي سبقتها ومهدت لها سلسلة طويلة من جرائم لم يعاقب عليها القانون ....
سوف نورد لكم سؤال بل أهم سؤال قبل وقوع الكارثة ؟
/ كيف نتصدى لهذه الغزوة البربرية / وهذه الفتنة الدموية / ؟؟؟
هذا هو السؤال المطروح على المصريين جميعاً / وعلى مؤتمر المثقفين بالذات ؟
وعلى الجميع دون استثناء قبل أن ينطلق البركان ,,,,,,,,,,,,
/ ألقاكم على خير / ,,,,,,,,,,,



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حضارة شيطانية ... هل حقاً ما يقولون ؟
- العلم حجاب ؟
- أثينا ... المدينة والأسطورة ؟
- منشأ الأخلاق ... لماذا نحنُ طيبون ؟
- ماذا بعد 9 / 4 / 2003 ؟
- كيف تتخلف الشعوب ؟
- الوهم ...
- المسيح يستحق ميدالية ...
- نوح ولوط
- كيف تتقدم الشعوب ؟
- بداية عام جديد ...
- هتلر وستالين ... أليسا ملحدين ؟
- التفكير / تعليق قارئة الحوار المتمدن / ...
- الفرق في السلوك ,,,
- الوصايا العشر الجدد ...
- ما هي مشكلة الدين ؟
- أيتها المرأة أي عصر تفضلين ؟
- ليتكِ ناقشتي أفكاري ... بدلاً عن من أكون ؟
- كفى ...... أنا لستُ أنثى ؟
- كيف يفكر المؤمن ؟


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - من الخمسينات حتى نجع حمادي .. هذا هو السؤال ؟