أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل الخياط - أياد علاوي النقشبندي و برهم صالح النجادي















المزيد.....

أياد علاوي النقشبندي و برهم صالح النجادي


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 2897 - 2010 / 1 / 23 - 12:10
المحور: كتابات ساخرة
    



الخبطات السياسية في العراق لا تُثير الدهشة حسبْ , إنما ضحكا هستيريا يفوق الحرائق والزوابع والأعاصير .. ضحك يشبه ضحك صديقي الكندي المجنون الذي يضحك حتى وهو تحت رحمة فايروس أنفلونزا شديد العدوانية ينخر جسده وقد رفع محرار سخونة جسده إلى مئة درجة , أو تحت ألم ضِرس ممخور يكاد يُفرقع برأسه نُثارا .. وما أكثر الخبطات منذ ما بعد 2003 : خبطات شيعية عجمية , خبطات سنية بدوية , خبطات كردية كاكوية , خبطات بعثية كلاسيكية , خبطات بعثية حداثوية ... وتسمية الخبطة تأتت من عدم الوضوح , بمعنى أشبه بقول أبو نؤاس لهارون الرشيد , عندما أراد منه الأخير توصيفا دقيقا لعقلية الطِفل , فأجابه أبو نؤاس بأن يحضر طحينا و .. حنطة أو شعير مهروش أو تراب لا أذكر , ثم خبطهما وقال للرشيد : إفصلهما !؟ فقال له الرشيد : وُلك إنت أبو نؤاس حتما سكران , لكن هو الذنب ليس ذنبك , ذنب الحمار الذي سألك , إنهض , إنهض وأغرب عن وجهي قبل أن أطم حلقك بهذا الطحين والتراب ." .. كان المفروض ان يُطم حلق الرشيد لأنه تعامل بغطرسة الحاكم المستبد في الحالتين : إدراكه للمثل الذي ذكره أبو نؤاس أو عدمه .
والمحتمل ان العراقيين يودون طم الأفواه التي تتراقص على جثثهم .. والسرد يروح ويأتي عن تلك الخنافس التي تزايد وتنتن من الأفواه والخشوم والبطون .. والمحتمل كذلك أن العراقيين سيقولون كذلك إن الأمريكيين يتألقون شرفا فوق سياسيي العراق الجديد عندما أبلغوا الجهات الأمنية عن تفجيرات ذلك اليوم وما بعده وما قبله .. فلماذا إذن عملها المالكي يوم عيد وطني - يوم إنسحاب الأميركان من المُدن -؟!

إعلنوها صراحة : إنكم تفتقدون النضج , تفتقدون المناورة , تفتقدون التسامح , تفتقدون الشفافية , تفتقدون نكران الذات , الجشع مُتوغل في نفوسكم حد زلزال هايتي , بحيث لو واحدكم إمتلك مئة مليار لظل جشعه يخز أوداجه إلى المزيد , ولا تدري كم سيعيش هذا وذاك ليركن إلى جشع بهذا المستوى !؟.. وإنعكاسا لكل ذلك فإن الأمان سيكون مفقودا .

الطالباني وغيره من السياسيين بدون إستثناء , أولئك الذين باعوا الناس ولا زالوا .. من هم .. هل نجردهم واحدا واحدا .. من هم .. التاريخ سوف يضع براطمكم وصلعاتكم في صميم النخاسة , في ماكينة الدهر .. أنتم , أنتم الذين سرقتم النهار والضوء والعناقيد.. البرلمان : ما هو هذا البرلمان ؟ .. ألأحزاب الشيعية : من هي هذه الأقزام ؟ .. السنية , البدوية , الكاكية .. فهل تقول ان الشرفاء هم الأميركان فقط , أم على من تضع خنصرك ؟! يقول قائد شرطة أو جيش الكرخ والرصافة : إن التبليغ جاء من الأميركان , وليس من أية جهة أمنية أخرى عن يوم السماء الدامي : تواصلوا أيها العراقيون في إختراعات تسميات لأيامكم الحمراء ونحن معكم نشد الأزر ونبكي ونطبع الخزعبلات .. لأن الشرف قد سقط منذ أمد طويل , والذي سوف يُحييه هو أياد علاوي والدملوجية !؟

أنا أتمنى أن يطير ظِلفا ما من أياد علاوي لكي يدرك عن قرب ماهية العوق البشري , ماهية التشوه : عين , اذن , خشم , رِجل , حرق في الوجه , في الجسد .. بحيث إن علاوي لو نام بإمرأته وأحست وشاهدت بشاعة في تكوينه ولفظته , رفسته بقدميها قائلة له : إذهب لحي الغجر لتطفئ نارك القبيحة أيها القبيح.., لعله حين ذاك سوف يُعيد هذياناته بخصوص دمشق البريئة من ليل ناس العراق الساهد على فراق الأحبة .. هل يفهم هذا العلاوي الغل النفسي لمآسي الحروب وضياعاتها ... هذا إسحق دوتشر المورخ الماركسي كان قد أشار إلى القضية النفسية في تطور المجتمع الروسي بسبب خسائر الحرب الثانية , قضية في منتهى التعقيد والإنهيار .. أما أياد علاوي ببرطمه الديناصوري فإنه سوف يطرح الأشياء على نحو برطمي خاضع لبرطميته النفعية في ردوده على التفجيرات التي رافقت تصرحاته وتصريحاته البرطمية بعد لقائه ببشار الأسد ,, أيضا - برهم صالح - في لقائه بنجاد في زمن متواز لإحتلال بئر الفكة النفطي ! أيها الدغل الميت في عراق الموت لقد مللت الصراخ في وجوه السماسرة , ألا من فِعل , لكن إذا كنتم أنتم الذين تنتخبون شذاذ الآفاق فعليه العوض ومنه ..

البئر والنفط والروافد التي تصب في دجلة وشط العرب كلها فدوة لصلعة برهم صالح , فمن أين سنجد عبقريا سُحاقيا بمستوى البرهم في السلك الدوبلوماسي النفاقي.. مثل - برهم - هذا يصلح لأن يكون سمسارا بإمتياز , وأياد علاوي يصلح لأن يكون سيد البزنس , فلماذا اللوم على طارق عزيز , فنحن بحوزتنا اليوم أناس تفوق الوصف في المضاربات بأرواح العراقيين , فما أسعد أيامكم أيها العراقيون , وما أعظم القرابين التي تجزروها في سبيل أولئك الموتورين !.. وتموت وتحيا لتستنشق القول الهمام لأياد علاوي : دمشق بريئة , لماذا نُحملها الوُزر , وحتى لو كانت دمشق مسؤولة , ألم يكن الأنفع من الحكومة العراقية ألا تعرض ذلك على وسائل الإعلام في إتهاماتها لدمشق , لأن هذا الفِعل سوف لا يحل المشكلة , إنما سوف يزيدها تعقيدا !"
هكذا ببساطة , على هذا النحو : شخص يعمل من عمق الفجر ليوفر الخبز لعائلته , يعيش الفقر بسبب العهر الحكومي ويعمل طول النهار والليل , وفجأة تأتيه شظية لتخرسه إلى الأبد وتضيع العائلة , ولا تعرف ماهية الضياع كيف ستكون , هل سوف يصبحون لصوص أو مجرمين أو يدقون أبواب الحدود كلاجئين لينتفع علاوي بالقول : إنظرو اللاجئين كم اصبح عددهم في ظل حكومة المقتدر بالله .. وهذه التوليفة بسيطة جدا لأجل عرش العراق , كل شيء مباح لأجل هذا العرش , أن تخصي الناس عن بكرة الذين خلفوهم لأجل أن تتبوأ العرش فأنت في حِل وحلال في كل ما تفعل , ولأن الشرف يقطر من البراطم والصلعات , ولأن الأشياء لها رائحة من نوع العلاوي والبرهماوي فإن التبرئة سوف تأتي على نحو سلس وسليقي يُبرئ من يشاء ويتهم من تريد ويريد , وبعدها الجميع سوف يسقط في كل مُناحراته , لأن الحياة سوف تظل أكبر من كل مناورات الزيف والخداع والدم والموت والفراق والآلام النفسية والخبل والمصحات العقلية .. كل شيء لا قيمة له قبالة تدفق الحياة .. بمعنى ان كل ما يقع عليك من ضيم سوف تمضغه الأيام القادمات المبنية على الضيم والركض وراء اللُقمة والرغيف , على هذا إرتكز الإنتهازيون منذ فراوة التاريخ !

وأياد علاوي لا ينطق عن الهوى , إنما هو وحي يُوحى .. وحي مُستلهم من الدروشة النقشبندية البعثية , وهؤلاء النقشبندية يعشقون عزة الدوري وصدام حسين حد الموت الزؤام , وفي سنين الثمانينيات كانت هذه الفرق النقشبندية تجوب العراق من الشمال إلى الجنوب بدعوى الدروشة , غير أن مضامينها قد تكون مخابراتية وربما نوع من التجهيل , هي مجرد إحتمالات : ما معنى مثل هكذا سلوك لنظام مُتمكن أمنيا ؟ .. وكانت هذه الفُرق على درجة من السًخف والضحالة إلى حد القول لأياد علاوي : هل أنت منهم , تحب النقشبندية , أم أن بريطانيا العظيمة قد سلختك من دروشتك ؟ . فلا مجال لتلوي الأفاعي في هذا الزمن : أما أن تعلن موقفك صراحة , مثل وقوفك في الكونغرس الأميركي وضجيج مبنى الكابيتول بالتصفيق لك عدة مرات , وإما أن يظل البرغوث البعثي يؤرق منامك لتذهب إلى دمشق تستجديها النصر المبين .

.. وبرهم صالح سوف تقول له الأيام إن التملق للعجم غير ذي جدوى , لأن الزمن له عناقيده الجرثومية التي سوف تطيح بذاك وهذا , فلا المُلة مصطفى إستفاد من تملقه للشاه عندما أوقعه صدام في المطب حين إتفق مع الشاه , ولا الطالباني عندما إتفق مع الباسيج الإيراني سنة 1996 , ولا البرزاني عندما أعطى الإشارة لجحافل صدام بدخول كردستان في ذات السنة .. الصدِق , برهم صالح الصدق والموقف الحازم وليس التملق - طبعا هذا إذا كنت وطنيا , وهذا مشكوك به من السماء إلى الأرض , ولا داعي لرصد الأمثلة فشعب كردستان هو الفاصل في ذلك -
لكننا , أو ليس نحن إنما الواقع السياسي هو الذي سوف يحكمها , وهذا الواقع أشبه بمعادلة رياضية رباعية المحور , أبعادها هي : مصر , السعودية , سوريا , إيران .. في آخر لقاء سعودي سوري أراد بشار من ملك السعودية ألا تشمل القمة حسني مبارك - ما معناه ان قمة التصالح في الكويت تبخرت - .. السؤال هو : ماذا يريد بشار بالضبط من ملك السعودية , أو العكس ؟ .. التخمين هو : ان سوريا دولة ضامرة إقتصاديا , من ضمن تماهيها مع طهران طيلة تلك السنين هو المساعدات المالية الإيرانية .. السعودية من منطلق مذهبي وأمريكي وضمن مُقترح أمريكي مصري ترغب أو تريد أو ان مصالحها تصب في هذا الإتجاه , على إستعداد لمنح سوريا كل ما تريد لو نفضت نفسها عن ملالي إيران وكل ما يرتبط بهم حماس , حزب الله - , بمعنى إنقلاب شامل في السياسة السورية .. غير ان رغبة بشار الأخيرة لملك السعوية بتنحية مصر من المُعادلة رُبما قلبت المُعادلة رأسا على حافر , فما معنى إنهم هم الذين أرادوا أن يصهروك في بوتقتهم , ثم تأتي أنت لتقترح إبعاد مصر عن هذا المخاض .. وعلى هذا سوف يفشل البوس على الحلوق واللُحى .. بمعنى سوف يعود تجافي الأنساب وتظل دمشق في تحالف أزلي مع طهران . ووفق هذا سوف يكون علاوي وبرهم هما الفائزان بالسبق , أما المالكي فسيكون في خبر كان .. لكن الذي فات علاوي ان المالكي إستطاع أن يخلق قاعدة شعبية إلى الحد الذي دعاه إلى الإنسلاخ عن التحالفات الطائفية , وتلك تُعد مراوغة سياسية ذكية , - بغض النظر عما فعله المالكي للناس من خدميات " كهرباء وغيرها " أو تبرئته لشعلة الفساد الإداري - السوداني - بدافع الإنتماء الحزبي - .. إلى ذلك فإن المالكي وحزبه " حزب الدعوة " من أشد أعداء إيران , أما فتوره بشأن بئر الفكة فأنه نوع من البراغماتية , ومن المُحتمل تتجلى مُعطياته بعد الإنتخابات .

ملاحظة : جاء ذكر الدملوجية ضمن السياق , وهذا الذكر لم يكن عبثا . فهذه الميسون الدملوجي خضوعها لمجموعة علاوي قد حدا بها إلى ذات ترنيمة علاوي عن تبرئة سوريا والسعودية في لقائها في جريدة الشرق الأوسط .. يعني قول منافق , يعني تريد أن تضع اللوم على المالكي كونه إتهم سوريا , وفي ذات الوقت تتهمه بعمالته لإيران , إلى ذلك أسلوبها الفج المُتخلف عندما تقول للمالكي : أنك كنت لاجئ في سوريا , وسوريا هي التي حمتك من بطش صدام وما إلى ذلك ! : والله العظيم المفروض أنت أيتها الدملوجية تصيرين رئيسة الوزراء والجمهورية معا إذا كانت عقليتك بهذا المستوى , ما معناه ان سوريا أو السعودية وربما جمهورية الدومنيكان عندما تستضيف لاجئا معارضا وبعدها حين يصير هذا اللاجئ صاحب مركز ما المفترض انه يصير عميلا لهذا البلد أوذاك وُفق مفهومك الدملوجي الفلسفي إلى حد أن ناس هذا اللاجئ تُجزر بطريقة كارتونية يوميا وعندما يُوجه هذا اللاجئ سابقا كلمة نقد بسيطة لذلك الكيان المُضيف كونه صاحب الرس في ذلك القتل المجاني , فإنه سوف يصبح ناكرا للجميل وجاحدا وفاسقا , فيا لك من برلمانية عظيمة الإنتفاخ العلاوي - حبيبتي الدملوجي , هي الدنيا لِعب : علاويك يلعب , الطالباني يلعب , برهم صالح يلعب , الجميع يلعب , ورغم لعب هؤلاء متأت من خلفية عتيقة فإنهم يقعون في المطب , لأننا ببساطة في عصر الثورة المعلوماتية , أما أنت , فأولا لست بمستوى لصوصية هؤلاء , ولا بمستوى خلفياتهم النفاقية في التعاملات , وبعدين دعك عن المديح , لا تمتدحي كائن من كان , لأن المديح يعكس مفهوما دونيا .
فعلى رسلك أيتها الحبيبة , لأن وضع الحدقة على الكُنه أكثر أهمية من المديح المجاني , فالمالكي حين يتهم سوريا فهو يعني إيران والسعودية , : فمن الممكن أن لا يتفقوا على المُجمل ( إيران سوريا من طرف , والطرف الآخر السعودية , مع إحترامي لتلك الملحوظة إن كانت ذُكرت في مقالات أخرى , لأن الفكرة تظل ضمن السياق البديهي في الواقع الآني ) , لكن إضمحلال العراق أو سقوطه سيكون عامل الإتفاق الرئيسي في تلك السيناريوهات الشائكة لذلك اللفيف الشرير , ونزيدك من القول حرفا نافعا وهو ان الله عندما خلق هذا المُنحدر الكوني الذي يُسمى العراق كان قد بصق عليه من مفهوم إسلاموي وقومي , ولذلك تتراقص قبالة العيون تفويضات الله على هدم هذا الكيان, وعليه سوف تكون الأحلام , الأمنيات , سريانات النخاعات , رغبات الفروج الأنثوية , الحواصل المُنتفخة ثورية كلها تظل تنبض غيضا بتدمير العراق.. إذن ألا لعنة الله عليكم وعلى هذا التضريس , لكننا لا ندعو الدملوجي لإصلاح ما أفسد الدهر , إنما الإنسلاخ من هذه العوالم السياسية النتنة لتتفرغ لنساء العراق , لأطفال العراق , لمعوقي العراق .. كونها الأسلم لأنسانية المرأة العراقية وسط قطيع شُذاذ الذمم !
[email protected]



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !
- خُرافة السنة - السنين - الجديدة
- البابا شنودة إيدك بيد حجي عودة
- بُثينة شعبان ضيف ثقيل على جريدة الشرق الأوسط
- تصريحات عمائم إيران تشبه سندويج الدجاج
- لماذا يُركز البعثيون على مسألة العشائرية ؟
- القذافي يدعو الإيطاليات إلى إعتناق الإسلام !
- حكاية المليون دينار وبرلمان النحس العراقي .
- يوتيوب نازي في وجه بشار دمشق؟
- ضع تفجيرات البعث في نحره , الأمم المتحدة لا تنفع
- أفغانستان وطقوس فرانسيس كوبولا !
- التطبيع الثقافي مع - إسرائيل - الوهم والواقع
- - دليمي طريبيل - أكثر حِكمة من نواب البرلمان العراقي ؟
- - جين فوندا - في مواجهة الميديا الصهيونية
- جلال الطالباني شواربك بيضاء لكن كلامك أسود ؟
- آخر تشريع للأخلاق يصدر من - بشار الأسد -!
- ( تحسين إبن الملاية , علي كراوي , علي مشني ) رموز إنتفاضة آذ ...
- رمز من رموز مدينة الشطرة - قاسم الخياط - قتله أبناه طمعا في ...
- إنقلاب - وئيم الجنيحي وصاحبة الحِنك المُذَنب - على المد الإس ...
- هل الحواجب المُقطبة قرينة ثورية ؟


المزيد.....




- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عادل الخياط - أياد علاوي النقشبندي و برهم صالح النجادي