أول الشعر

كلما أقرأ أدونيس في هجرتي, أبحث عن جواز سفري السوري العتيق, وأحن ـ قليلا ـ إلى اللاذقية التي ولدت فيها ولم أعد أذكر حتى ألوان بحرها وأزقتها القديمة..هذا الإنسان الأسطورة الحية, جزء لا يموت من ذكريات شبابي, بجراحه وعـزته وأفراحه. يكفي سوريا فخرا أن أدونيس ولد فيها.
وبلد انـتـج أدونيس, لا يمكن أن ينسى أو يـمـوت.
غسان صابور ليون فرنسا

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الاضداد عند الشاعر اودنيس شيء من الشعر وشيء من الفلسفة وهذه هي عظمة الفن

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بلد أنتج أدونيس, كما قال معلق قبلي, لا ينسى ولا يموت.. واسمحوا لي أن أضيف الشاعر الإنساني الواقعي الخالد نـزار قـباني. وتلاحظون جميعا أن هذين العملاقين فكرا وأدبا وجمالا ومنطقا وفكرا سياسيا قد تـألـقـا خارج بلدهم, كمئات العباقرة والعلماء والمفكرين نساء ورجالا. لــنــتــســاءل !
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكره قويه لقحتها ايها الرائع بلغه عاليه لايملكها الا ادونيس نذر للعباس وللامام الحسين كي يحفظك من ابواق الطغاه

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

merci

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد