أيها الإله.... أين أنت من زلزال هايتي؟

عمت مساءا ايها الغالي
نحن نرى الله فى كل الناس الطيبين الذين يمدون ايديهم بالمساعدات أو الدعاء او حتى الحزن ... هذه المشاعر الطيبة نجد قيها افله الحقيقى
وكذلك نرى الشيطان بعينه فى نظرة الشامتين الناقمين الكارهين !!
تحياتى لك أيها العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم إما أن يكون الإله على الشاكلة التي ذكرها الأستاذ جورج في مقالته، وإلا بلا، ولا حاجة لنا لإله آخر بغير هذه الصفات، وعلى العموم أعتقد أن الطبيعة الأم الخيرة هي التي أرسلت الناس الذين هبوا للمساعدة ، وليس أي إله فعل ذلك ، فالصورة التي لدي عن كل إله، بأنه لايمكن لأي إله أن يقوم بأي فعل خير، ومهمة اإله فقط تنحصر في إرسال الكوارث كما في زلزال هاييتي، وهكذا نخرج بنظيرة تقول أن الإله يدمر ويخرب، وتحاول الطبيعة الأم أن تصلح ما دمره الإله، وعلى كل حال لابد من شكر الأستاذ جورج وإلهه إذا ما كان يتصف الصفات التي تم ذكرها في المقالة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرآ لهذا الاله المعبود اللاموجد على الهزة ارتدادية بقوة 6.1 درجة تضرب هايتي مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله أنتم أغبياء لا عقلاء ولا تستخدمون العقل إنما تبحثون عن تبرير لأفكاركم ولو كان هذا التبرير على حساب الله,

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت دائماً متميز ورائع بأفكارك
لك مني كل المحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استغفر الله ولا حول ولا قوة إلا بالله !!

هذه هي الدنيا وهذه سنة الحياه .. إن الله يبتلي العباد ليسمع مناجاتهم

لا تعليق !! سوى استغفر الله العلي العظيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان من يشمت او يحقد فى هكذا موقف ليس انسان وليس كل من يذرف الدمع انسان ايضا !!! تذكروا التماسيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كاتب الحب، الأستاذ الكبير جورج فارس
صدقت يا صديقي: لان افكاري ليست افكاركم و لا طرقكم طرقي يقول الرب لانه كما علت السماوات عن الارض هكذا علت طرقي عن طرقكم و افكاري عن افكاركم. أما عن روح الشر، التي هي روح الشيطان، عدونا هو الشيطان وليس الناس. اقرأ الوحي ماذا يقول: : واهيج مصريين على مصريين فيحاربون كل واحد اخاه وكل واحد صاحبه مدينة مدينة ومملكة مملكة (اشعياء 19-2)
لك كل حب وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية من القلب للاستاذ الفاضل
واتفق مع كلماتك المخلصة وأؤمن ان الله صالح للكل وهذه الحقيقة هي الثابتة والاساس الذي ننظر من خلاله لأي أحداث وليس هناك وعدا ان نفهم كل مايحدث فى العالم من حولنا لكن هناك وعود لاعدد لها ان الرب يعين ويرفع الروح في الضيقات وارى الله ايضا سيدي في تحنن الانسان على اخيه الإنسان بأن يركع ويسجد لله طلبا للرحمة ورفع الكوارث
من السهل ان يقول الإنسان عن الله انه صالح وعظيم عندما تكون الدنيا وردية وكل الأمور سهلة ولكن التحدي والإيمان ان نتكلم عن صلاحه ومحبته في الكوارث والأزمات
وتذكر القول الله لنا عونا وقوة عونا في الضيقات وجد شديدا . الرب معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دائماً لديك نظرة خاصة باتجاه المقالة ودائماً أسعد بها وبوجودك
دمت بخير وشكراً على كلماتك وفكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لديك أفكار جميلة تطرحها بكلمات قليلة، لك مني كل الإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لأنك نعتّنا بالأغبياء، بكل الأحوال أشكرك على مرورك وتقبل محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا أدري ما الذي جعلك تستغفر الله، باي حال أشكرك من قلبي على مرورك وأتمنى لو شاركتنا برأيك

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لمرورك ولإنسانيتك وتقبل احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلماتك دائماً قوية ورائعة، وأعتز بكلماتك عني

شكراً لك، ولك مني كل الإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أروع كلماتك وأعمق أفكارك، أحيي فيك إيمانك

تقبلي مني أخوّتي ومحبتي وتقديري وشكراً على مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---