سلام فضيل
الحوار المتمدن-العدد: 2893 - 2010 / 1 / 19 - 20:22
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
لماذا هذه عمليات ردات اثر الشدة؟ عندما اعبر نهر الاربعة عشرات من زمن اعوام العمر‘اعرف ان قطرات مياه الحب ستهواني حد احتضان لحظات العشق‘وسينغمشني عتاب دوران الارداف‘حيث ضياع الخصر ومرح تلاقي سيقان الافخاذ جهة الحب.
وانا صحفية واظهر مقدمة برامج بالتلفزيون.إن لم تبللني نداوة غزل همسات اشواق العشاق من بين اوراق الصفحات وحيث تكون كلمات البسمات.
لكني واحدة من بين الناس الاكثر شرها للشهوه‘ولم يكن اهلي من شيوخ الاقطاع حيث كثيرا ما اكتب لمجلات صحف اليسار.
ومن بين الشهوة وجسد الحب تاهت مني الروح بدرب حكايات العشاق.وبدفوات تخربش بين الحيطان‘صاروا عندي اطفال.وبظل ترداد الاعوام‘ ضاعت اغناني‘نهود الخصر وضحكات السيقان وكل ذاك ارداف الدوران. (خلال مؤتمر قمة كوبهاغن للمناخ اظهرت احدى المجلات الهولندية الرئيس الامريكي اوباما هوو الرئيس الفرنسي ساركوزي‘وهم ينظرون بصمت الابتسامة لارداف احدهن كما كتبت هي ذلك تعليقا على الصورة).
فذهبت الى بلجيكا والكثير من عيادات الطب طالبة ازالة بعضا من ثقل تراكم تلك السمنة على جسد الروح المحبوب‘لكني من كلها عدة‘بخيبة ذاك الحزن‘حيث لم يبقى لي غير‘انا تلك التي كانت اول ثياب هوى الحب.
فالروح مني ظلت بذاك الدرب وعند باب السبعين تغني‘بعد وداعها كل دفوات الجنس حد طلاق الهجر.قالت انا احب واقدر ضرورة ممارسة الحب ولكنه خاصمنى قرب ابواب السبعين.
وها انا الان قد عدت كما كنت.تلك رشيقة الحب والجسد حيث صارالان بامكاني ان اذهب حيث سريرالحب واطارح عشيقي بشبق مرح رشاقة الاجساد‘بعدما رميت خمسون كيلوغرام من ثقل ضياع التقاسيم (قناة جورنال). هذا ما قالته قولا وكتابا ومقالات.
الصحفية ومقدمة البرامج هانيكا خرونيتمان‘Hanneke Groenteman ‘ والتي كان لها عمود في مجلة الحزب الاشتراكي SP‘وغيرها من الصحف والمجلات وقنوات التلفزيون الهولندي حتى الان .(مجلة إستا الصادرة في هولندا 13-11-26-11-2009-ص 29-ومجلة تريبونا Tribuneوقناة جورنال‘(Journaal .
IK blijf een gretig mens,
Journaliste en presentatrice Hanneke Groenteman.In Bestemming bereikt?schrijft ze hoe ze tot die beslissing kwam,over het effect op haarzelf en het commentaar(positief ennegatief)van alle kanten.
Waarom zo,n ingrijpende operatie?
Na veertig jaar dieet houden wist ik dat ik daarvan nooit blijvend slank zou worden. Ikwas te dik en was daar niet gelukkig mee.Ik wil nog bewegen en op televisie komen zonder me dood te generen.Het boek doorzakken bij Jamin heeft me geholpen de stap te zetten...toen vond ik het nog spelen met je leven.Tot jaren later een vriendin aankwam met het plan.Nu ik slank ben is de gene om op tv te komen ook weg.(esta-Elke 2Weken-13/11-26/11-2009 p-29).
#سلام_فضيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
اليوتيوب
لينكدإن
تيلكرام
تمبلر
بلوكر
الموبايل
إضافة إلى المفضلة
للاتصال بالكاتب-ة
