أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - جريس الهامس - لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ..؟ ؟















المزيد.....

لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ..؟ ؟


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2890 - 2010 / 1 / 16 - 18:35
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ...؟؟؟
بين الأنظمة الشمولية الهمجية في اليمن وسورية وإيران ولو اختلفت في الشكل واللحى :
في اليمن الذي كان سعيداً يوماً ما في التاريخ قبل هولوكست اليهودي " ذونواس ", صنيعة الغزو الفارسي في محرقة نجران الشهيرة ضد مسيحيي اليمن في منتصف القرن السادس الميلادي , وما تلاه في القرن السايع حتى اليوم ..؟
في اليمن التعيس البائس تحت ظل نظام الإستبداد العسكري العشائري والعنصري الرجعي اليوم يقف الديكتاتور ذليلاً عاجزاً مستجدياً التفاوض , أمام تمرد الحوتيين المدعومين من إيران في الشمال ومعهم تنظيم القاعدة الإرهابي الذي انتقل وزنه على مايبدو من أفغانستان إلى اليمن والصومال والقرن الأفريقي دون أن يستفيق الأمريكان كعادتهم إلا متأخرين بعد أن تصل النار إلى غرف نومهم ...
وفي نفس الوقت يرفض الديكتاتورعلى عبد الله الصالح بعنجهيته القبلية واغتصابه للسلطة التي عمل جاهداً في السنوات الماضية لتوريثها لإبنه تيمناً بمحاولات حسني مبارك الفاشلة ,, و إقتداءً بوصية حافظ الأسد رئيس المافيا الأسدية في سورية بتحويل الجمهورية التي اغتصبها إلى ملكية وراثية برعاية أمريكا وإسرائيل معاً بعد وفاته عام 2000..
يرفض الديكتاتور أية مفاوضات مع جبهة المعارضة السلمية الديمقراطية أو مع الحزب الإشتراكي اليمني الذي طعن في الظهر – رغم التضحية بالجنوب التقدمي في سبيل الوحدة اليمنية - في الجنوب اليمني .. هذه المعارضة التي نفذت مؤخراً إعتصاماً سلمياً ناجحاً في جميع محافظات الجنوب والتي جوبهت بالرصاص والإعتقالات والدمار .
وقبل الإنتقال لوضع المعارضة اليمنية.. اّمل ألا يخرج المشهد اليمني - رغم التدخل الإيراني والسعودي المتبادل السافر في القتال – عن أبعاده المحلية إلى التدويل الإستعماري الذي يفكر بعضلاته وسلاحه المدمر لابعقله كما حدث في العراق وأفغانستان , وسنرى النتيجة بعد المؤتمر الدولي الذي دعا إليه غوردون براون البريطاني في نهاية هذا الشهر .. خصوصاً أن ( التحالف الأّلي ) بين التمرد الحوتي في صعدة والشمال وتنظيم القاعدة المنتشر في اليمن والصومال والقرن الأفريقي أيضاً إلى جانب خلاياه النائمة في السعودية الوهابية .. وغيرها قد يدمر ما تبقى من الوطن العربي إذا تمكن من إشعال النار في نفط الخليج وهذا ما يتمناه نظام الملالي في طهران ... إن أي قرار غربي أحمق بتحويل اليمن إلى ساحة حرب جديدة كما حدث في العراق سيقوي القاعدة ويدمر اليمن , ويكسب الإرهاب الدولي تعاطفاً وتأييداً ....خصوصاً بعد عجز أمريكا ومعسكرها عن ردع النازي الصهيوني ناتنياهو – ليبرمان عن دوس كل قرارات الأمم المتحدة بالحذاء و تهويد القدس العربية واغتصاب ما تبقى من الأرض الفلسطينية علناً بموافقة ضمنية أمريكية ..
وأنتقل الاّن إلى مرور سريع على وضع الشمال و الجنوب وسلوك الديكتاتور وعقله العسكري القاصر في حل الأزمة وأخطاء الجنوبيين القاتلة منذ البدء ..
..
من الجبهة القومية إلى الحزب الإشتراكي اليمني حقبة من النضال السلمي والمسلح ضد الإحتلال البريطاني لجنوب اليمن وعدن .. تكلل بالظفر ورحيل المستعمرين وبناء الإستقلال الوطني . بوحدة الشعب وتضحياته و بمساعدة الصين الشعبية والإتحاد السوفياتي . وبناء جمهورية اليمن الجنوبي الإشتراكية . تقليداً للجمهوريات في أوربا الشرقية بقيادة الحزب الواحد في مجتمع قبلي متخلف لا صناعة فيه ولاطبقة عاملة سو ى عمال السفن والخدمات في عدن .. أي تحويل " إشتراكي " في الهواء دون قاعدته المادية ظل شعاراً وأمنية مستقبلية ...
ومع هذا تمكنت جمهورية الجنوب بقيادة الرفيق سالم ربيع علي أول رئيس للحزب والجمهورية من تحقيق تطور سريع نحو التحرر من القبلية وماقبل المجتمع المدني الحديث في النظام البورجوازي تبلور ذلك في تطوير قوانين الملكية الخاصة وبدايات التصنيع وتطوير الزراعة , وقانون الأحوال الشخصية التقدمي والزواج المدني , والضمانات الإجتماعية المختلفة وفصل الدين عن الدولة ... وكان الرئيس سالم ربيع ورفاقه مثال المناضل الصادق يقتدي في حياته الخاصة وعلاقته مع الجماهير الفقيرة بالقادة الإشتراكيين الكبار في الصين وبلاشفة الإتحاد السوفياتي , كان يخرج من منزله صباحاً في عدن دون حراسة وطبل وزمر مشياً على الأقدام في أغلب الأحيان إلى القصر الجمهوري يلتقي الناس يتفقد أحوالهم ويسمع قضاياهم .. لم يملك بيتاُ أو مالاً أو سيارة خاصة ... نهج نهج الإستقلال ورفض التبعية للمحرفين الخروشوفيين , الذين دبروا الإنقلاب الغادر الخسيس ضده بواسطة الجيش الذي يقوده الخبراء الروس وبقيادة وزير الدفاع القبلي المتخلف علي عنتر بالإشتراك مع المتاّمرين من قيادة الحزب : عبد الفتاح إسماعيل – أبو بكر العطاس وعلي سالم البيض وغيرهم من أبناء زعماء القبائل الذين يرتدون الياقات الحمراء ... لم يستسلم سالم ربيع علي أو – سالمين – كما كان يسميه الشعب اليمني الذي أحبه .. فما كان من الطيارين السوفييت إلا تدمير القصر الجمهوري فوقه ... وهكذا اغتيلت الثورة اليمنية بأيدي المحرفين الخروشوفيين المجرمين والطبقة الطفيلية الوسطى التي سيطرت على الجيش الأحمرالسوفياتي الذي رباه لينين وستالين وعلى الحزب والدولة ,, بأيديهم الاّثمة التي دمرت الإتحاد السوفياتي نفسه ,,,
هكذا سقط الرفيق البطل قائد الثورة اليمنية – سالمين – شهيداً بغدر ونذالة ... وسقطت بسقوطه ثورة ظفار في عمان وسائر الحركات الثورية التقدمية التي نمت بسرعة مذهلة في الجزيرة العربية كلها , وأرعبت أمراء النفط وأسيادهم في تلك الفترة ..
تعرفت على الشهيد سالمين , في بكين في أيلول 1967 كان على رأس وفد يمني , وكان مثال الثوري الصادق المهذب الودود ووعدته بزيارة اليمن بعد انتصار الثورة .. لكن الغدر والخيانة لم تمهله مع الأسف ..
بعد هذه الخيانة السافرة تصارع ورثتها على الغنيمة – الدولة -- ذبحوا بعضهم , قتل من قتل وفر من فر للخارج .. وفي النهاية لم يجدوا طريقاً للنجاة بجلودهم سوى الهروب إلى الأمام .. بعقد ميثاق الوحدة الإندماجية مع نظام الشمال القبلي والديكتاتوري الفردي المرتبط بأمريكا , ورغم أن الديكتاتور طلب منهم التريث وإقامة إتحاد فيدرالي , لكنهم اصروا على الوحدة الإندماجية دون أية شروط... كما حدث في الوحدة السورية - المصرية تماماً عام 1958... وعين علي سالم البيض - المطالب بانفصال الجنوب الاّن -- نائباً لرئيس الجمهورية على عبدالله الصالح نفسه ..؟

وكان ماكان من تسريح معظم ضباط الجيش الجنوبي وإلحاقه بالشمالي بعد معارك ضارية وتهميش للجنوبيين في جميع أجهزة الدولة واغتيال الكثير من الكوادر العلمية الجنوبية , وفشلت محاولة الإنفضال الدامية التي دعمتها السعودية التي باعت الجنوبيين بأرخص الأثمان في سوق النخاسة الدولي . والخليجي ...
, وفر علي سالم البيض وزمرته إلى الخارج ... وبقي الجنوب اليمني مزرعة ومحمية سبية ضحية لنظام الشمال المتخلف مع الأسف عوضاً عن تطوير نظام الشمال نحوالديمقراطية ..., وفقد سكان الجنوب جميع المكاسب والقوانين التقدمية التي وفرها لهم النظام الشبه إشتراكي السابق .. ,وزاد الديكتاتور القبلي الأمي في الإدارة السياسية ونظامه الفاسد من أضطهاد وإفقار ونهب الجنوب والشمال معاً والريف عموماً // مهتماً بحماة نظامه فقط من قبيلتي ( حاشد وبكيل ) والحاشية الفاسدة .. وكان همه الأول توريث نظامه لولده كأنه غنيمة خاصة من غنائم الحرب ,, كما فعل طاغية دمشق تماماً مع حماة نظامه .من قبائل ( الحدادين والخياطين والمتاورة والمرشديين وفروعها) في سورية تماماً . ومعاملة الشعب البائس المضطهد كقطيع من العبيد لاأكثر ...

واليوم بعد نجاح حركة العصيان المدني السلمية شارك فيها مئات الاّلاف من سكان المحافظات الجنوبية حققت إضرابأً شاملاً شمل جميع المحال التجارية والمرافق العامة والخاصة والمدارس والجامعة ووسائل النقل شمل المحافظات الأربعة التالية : الضالع - أبين – لحج – وأبين وفي مقدمتها مدينة عدن .. ورغم اعتداءات شرطة النظام والشرطة العسكرية على السكان والمحال التجارية والتهديد والوعيد وإطلاق الرصاص والإعتقالات , ودافع السكان في الضالع عن أنفسهم بالسلاح أمام هجمات قوات النظام وقصفها بعض الأحياء بالمدفعية ....وصرح نائب رئيس قيادة الإنتفاضة السلمية الجنوبية السيد = صلاح الشنفرة – النائب في البرلمان ب : ( أن الإضراب كان شكلاً من أشكال النضال السلمي , وتأكيداً لرفض منطق القوة وقال إن مجلس قيادة الثورة المنتخب من الجماهير هو الذي يحرك الجنوب الاُن ) دون أن يطرح شعار الإنفصال .. طرح شعار – توزيع الثروة بالتساوي وخاصة واردات النفط والملاحة النابعة من الجنوب , وإعادة جميع المسرّحين من أبناء الجنوب إلى وظائفهم في الجيش والدولة , وتشكيل مجلس رئاسة منتخب من الشعب من ثلاثة أشخاص بعد استقالة رئيس الجمهورية مسبب كل هذه المأساة ,, وحل قضية الحوتيين وسائر المناطق بالطرق السلمية ...

رفض الديكتاتور كل مطالب الجنوبيين , كما رفض الحوار معهم ,, بينما أكد دعوته إلى الحوار الجاد والمسؤول مع تنظيم القاعدة والحوتيين " شرط أن يتخلوا عن العنف والإرهاب ويعودوا لجادة الصواب " حسب قوله .. ولم تطرح قيادة الجنوب الرسمية ومجلسها الثوري الإنفصال حتى الساعة , وهذا أمر جيد , لكن انسداد فرص الحل السلمي للأزمة الجنوبية بسبب غطرسة وغباء الطاغية وأجهزته القمعية التي اكتفت بالإتهامات الرخيصة لمجلس الجنوب المعتادة بالعمالة لأمريكا ..إلخ -- بينما كان النظام كله صنيعة أمريكا ومازال يركع أمامها وأمام الغرب عموما والدول النفطية التابعة لإنقاذ نظامه المتهاوي , سيدفع دعاة الإنفصال للمضي قدماً مع تنامي التيارات الداعية لفك الإرتباط وتقرير مصير الجنوب ..
الديكتاتورية الفاشية وغياب الديمقراطية والحوار الديمقراطي ...

ولاتختلف تهديدات ديكتاتور اليمن لشعبه عن تهديدات أحمدي نجاد أو المافيا الأسدية بإعدام وتصفية المعارضين لهم والرأي الاّخر قيد أنملة ....؟
لقد تشابه بقر ووحوش الإستبداد المزمن في كل من اليمن وسورية وإيران وغيرها الكثير ... عناتر وجلادين على شعوبهم يرفضون الحوار مع الوطنيين الشرفاء وينكرون وجود معارضة ورأي اّخر... ويخشون من سماع كامة حرية وكلمة لا .. حتى الموت بينما هم ساجدون يقبلون أحذية الصهاينة والغرب عموماً لمنحهم شهادة حسن سلوك وغض الطرف عن عوراتهم وجرائمهم للبقاء على الكرسي ..... وللبحث بقية .



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مازلنا على الشاطئ الموجوع في سنوات الجمر..؟
- ذكريات مع الثورة الجزائرية ونضال الشعب الأردني , في عهد القل ...
- أمنيات صغيرة مشروعة للعام الجديد ..؟
- إلى أرض التين والنبيذ الحزين... في عيد السلام .؟
- القدس عروس عروبتكم , ودمشق عرينها .. وستبقى ..؟؟
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ . والرأي الاّخر .؟ --10
- ثمان شمعات مشعة في سماء الإعلام الحر الديمقراطي ..
- النظام الديكتاتوري ,, وإعدام التاريخ .. والرأي الاّخر ..؟ - ...
- نعم , نحن متطرفون .. أيها المعارضون المعتدلون ؟ مع شئ من الت ...
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ , والرأي الاّخر ؟ - 8
- إغتيال لواء اسكندرون السليب مرتين . شئ من الذاكرة ؟ - 2
- إغتيال اللواء السليب مرتين ؟ ... شئ من الذاكرة
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر ..؟- 7
- عرس حلب .. وماّتم وسجون الأحرار في سورية ؟
- النظام الديكتاتوري , وإعدام التاريخ و الرأي الاّخر ؟ -6
- أمسية شعرية في البيت العراقي في لاهاي ؟
- عرس في إرم ذات العماد ..؟
- النظام الديكتاتوري . وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 5
- النظام الديكتاتوري وإعدام التاريخ والرأي الاّخر .؟ - 4 ولادة ...
- اّيات الله في خدمة الإستبداد والإستلاط الخارجي قديماً وحديثا ...


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - جريس الهامس - لقد تشابه بقر الإستبداد والعبودية في اليمن وسورية وإيران ..؟ ؟