أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هالة المصرى - الايادى الخفية















المزيد.....

الايادى الخفية


هالة المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 2889 - 2010 / 1 / 15 - 02:43
المحور: حقوق الانسان
    


بعد ايام عصيبة قضتها مصر عن بكرة ابيها فى اعقاب حادث ليلة عيد الميلاد الاجرامى البشع وبعد معرفة الكثير من التفاصيل عن اسماء الشهداء الذين انتقاهم الموت .. وعن اسماء الشوارع المتلاصقة والتى تربط بين عدة كنائس شهدت ترجل الضحايا وغيرهم من الشباب ليفرحوا فى جماعات شبابية بليلة الميلاد كما هى العادة فى الصعيد .. وتحول تلك الشوارع لتصبح خلال دقائق مسرحا للجريمة البشعة .. وبعد متابعة دقيقة لكل الاحداث المتوالية وحتى الاعلان عن القبض السريع على منفذى العملية .. بين كل ذلك تدور امور بسيطة دقيقة ولكنها رغم بساطتها الا انها قوية وتحمل فى طياتها قرائن اتهامات لشخوص وبراءة لغيرهم ...

ومن فرط ارتباكى الشخصى من هول الجريمة واستغراقى وسط اهالى نجع حمادى .. اما لمواستهم او لسماعهم ساروى الان جانبا مما عاصرتة وسمعتة ...

اولا : ليلة الحادث

بلغنى نباء الحادث المشؤم وانا استمع لعظة قداسة البابا التى بثتها القنوات الفضائية ليلة عيد الميلاد .. فما كان منى الا ان ارسلت فى طلب اولادى من كنائس مدينة قنا .. وسافرت فورا انا وزوجى واولادى الى نجع حمادى التى لاحظنا ونحن فى الطريق اليها بتعزيزات امنية كبيرة جدا فى طريقها للدخول الى نجع حمادى .. وماان بلغنا النجع وعرجنا على المطرانية الا وقد وجدنا ابوابها موصدة وهناك كردون امنى حولها .. فاتجهنا الى مستشفى نجع حمادى بعد ان علمنا بتجمع اهل الشهداء والمصابين داخلها وحولها ...

بمجرد ان دخلت واسرتى الى ساحة المستشفى تدافع كل المحتشدين صوبى ليقولوا بفم واحد .. كتبتى كثيرا وصورتى كثيرا .. ولكننا مازلنا نقتل ولم تغيرى لا انتى ولا غيرك شيئا فى حالنا .. وبعد عتاب حاد وثورة عارمة على كل النشطاء الاقباط فى الداخل والخارج وعلى كل اجهزة الدولة التى وصفوها بالظالمة وافقوا على التروى والحديث ولا سيما انهم يعلمون جميعا انى سااقضى معهم الليلة .. توجهنا واقتربنا من المشرحة واقترح البعض واصروا ان يفتحوا المشرحة حتى ارى الجثامين الا انى سمعت بكاء وصراخ سيدات ورجال فتقدمت كى اواسى السيدة التى بلا شك تصرخ بحرقة شديدة على ابنها .. لكنى حينما اقتربت اكثر تبينت بوضوح عبارات سباب الدين المسيحى من تلك السيدة واخريات ورجال كانوا معها .. فااندهشت جدا .. ولكن قال لى الاقباط انها زوجة الشهيد ايمن وهو فرد الامن المسلم( لم يكن فى الخدمة ) الذى اغتالتة الايدى الاثمة وهو اب لثلاثة اطفال وهو نفسة وردة فى العشرينات .. وكانت زوجة ايمن وباقى الاهل يقولون للاقباط ابعدوا من هنا يااولاد دين الكلب . ياكفار . يامن قتل ابننا بسببكم لانكم كنتم الهدف فما ذنب ابننا الذى كان فى طريقة لشراء الخبز لاطفالة ولم يكن فى الخدمة !! .. تسمرت فى مكانى وانا اسمع هذا الكلام ولم اعرف هل اقترب لمواساة زوجة الشهيد ايمن ام ابعد عنها حتى تهدئ هى وغيرها من اهلة .. وأتى السيد مدير الامن المهذب وقال لى عليكى ان تحترمى عدم رغبتهم فى دخول المشرحة لان هذا يثير مشاعرهم فقلت حاضر .. واتى رجلا من جهة امنية ليعيد نفس الطلب فقلت ايضا حاضر .. وبعدنا جميعا عن مكان المشرحة لنترك المكان للشهيد ايمن واهلة حتى يتمون البكاء على شهيدهم ويكملون إلقاء لعناتهم على الاقباط ودينهم .. حتى تنبة مسئولين للامر فقاموا بالتفاهم معهم واقنعوهم بمغادرة السيدات للمكان والتزام البيوت بينما بقينا جميعا مع الرجال الذين تقدموا بعد رحيل النساء وقدمو المواساة لاهالى الشهداء الاقباط .. وايقن الجميع بما لايدع مجالا من الشك ان المصيبة واحدة واننا نحتسب الجميع شهداء ...

وفى المقابل من كل ذلك كانت الفجيعة لاتوصف لدى اهالى الشهداء الاقباط وقد بات معهم فى ليلتهم الكئيبة القاسية اثنين من القساوسة وخيمت فى الافق روح البسالة التى سادات الموقف ورأيت كل شاب ورجل يتفاخر بمسيحيتة وتاريخ ابائة الطويل فى الاستشهاد واستعدادة للانضمام لقافلة الشهداء الطويلة .. متمنين ان ينالوا نفس الاكليل البهى المجيد ...

لا انكر بالطبع انى سمعت من الاهل تحميلا كاملا للمسؤلية لاشخاص بعينهم منهم النائب الغول بصفتة محرض وللمحافظ مجدى ايوب بصفتة قائدا غير حاسم ومحابى لاهالى قنا من المسلمين على حساب الاقباط .. الا اننى فيما بعد وبتوالى الانباء تيقنت ان السلسلة طويلة وان الغول احد حلقاتها الى جوار كثيرين .. وان المحافظ ضحية مثل كل الاقباط ...

ثم بعد ذلك صعدت الى الجناح الذى يرقد بة ثلاثة من المصابين ذوى الحالات المستقرة لاطمئن عليهم وقد كانو فى حالة ذهول تام وغير مصدقين للامر بجملتة الا انهم جميعا اقرو بان النيران أتت من عربة فيات لونها زيتونى ذات قزاز فامية وان النيران استهدفتهم واستهدفت شباب الاقباط المبتهجين بليلة الميلاد .. وقال لى البعض وقتها ان تلك العربة هى ملك لحمام الكمونى البلطجى الشهير والذراع اليمين للنائب الغول !!! ...

فى اثناء سماعى لمجموعات الغاضبين بالمستشفى فى اليلة المشؤمة سمعت معلومة رددها الكثيرين وهى ان هناك اغراب كثيرين فى البلد وانهم مجهولين ولا يعرف احد عنهم شئ وان كثيرا من الاهل قد استشعروا الخطر لوجود هؤلاء الغرباء وايضا توجد عربات تمرق فى الشوارع وهى مطموسة الارقام وكذلك الامر بالنسبة للدراجات بخارية !!!!!!!!!!!! ...

ثانيا : يوم الجنازة

كانت هناك نية لتشتييت الكتل البشرية التى تجمعت لتشييع الشهداء واتجهت النية لتاخير الدفن اووضع جثث الشهداء فى عربات اسعاف والدفن بطريقة هادئة .. الا ان كل الحشود اصرت على اخذ جثامين الشهداء بالقوة وحملها على الاعناق وقد تم لهم ما ارادوا .. ورددوا هتافات على رأسها ( بالروح بالدم نفديك ياصليب ) وسار الشباب والاهل الغاضبين فى موكب اهتزت لة الارض باثرها حاملة وجيعتهم الى الله الذى سمع صراخ دم هابيل الصاعد من الارض .. ولم يلتفت الناس لزغاريد بعض النساء الجاهلات اللواتى يجب الكشف عن قواهم العقلية .. وكانت ثورة الناس لاتوصف وجميعهم يحملون مايدافعون بة عن انفسهم ( حسبما افادوا ) و فى حال تعرض اى احد لغضبهم ولموكب الجنازة .. كان الغضب بالغا .. وكان من الحكمة ان يمتص الجميع غضبة الناس التى فقدت الزهور الشابة فى يوم العيد وان يقدروا هول الموقف .. وان يتركوهم ليخرجو شحنة الغضب العظيمة .. وخيرا فعلوا فى ذلك ...

دخلنا جميعا للكنيسة لنصلى على شهدائنا ولفتنى اننى رايت مدير الامن يصعد الى جوار الاسقف اثناء الصلاة على الشهداء وعلى مايبدو انة قال لة امر ما .. ثم بعدها اتت الاخبار انة لاااحد يخرج من الكنيسة لان الشوارع ليست امنة .. فقد هاج المسلمين الغاضبين ( ولااعرف غاضبين من اية ) من ابناء منطقة الساحل وهى بعينها المنطقة التى منها خرج النائب الغول وذراعة اليمين الكمونى .. واكمل الاسقف الانبا كيرلس الصلوات ومعة الانبا بيمن اسقف نقادة والعديد جدا من القساوسة الذين بكوا جميعا على اولادهم الشهداء .. ثم لم يخرج من الكنيسة احد .. واتى مدير الامن وقيادات امنية كثيرة جدا لتشرح خطورة الامر اذا ما غامرنا بحمل شهدائنا للدفن فى مقابر المطرانية على الاعناق مخترقين الطرقات مرة اخرى .. بل واذا ماغادرنا الكنيسة فى تلك اللحظات .. ودقت كل الهواتف لتحمل انباء الهجوم على بهجورة فقال اولادنا لمدير الامن من فضلكم الحقوا بهجورة .. رد الرجل بثقة انة يعرف وان قوات الامن فى الطريق .. بينما تواصلت الاستغاثات من بهجورة وامتدت بعدها بساعات وقالو انة لم تصلهم اى امدادات امنية !!!!!!!!!!!!!!!!! ...

وبعد وقت غادرنا الكنيسة الى المنازل وكان على انا شخصيا ان استقل تاكسى كى التقط بعض النشطاء من انحاء نجع حمادى .. وفى الطريق راينا تجمعات من الشباب المسلم الغاضب الذين ينضمون لبعضهم .. فماكان من سائق التاكسى الشاب المسلم الا ان يخرج بنا من مداخل ومخارج غير مأهولة حتى يضمن سلامتنا وحتى وصلنا بعد وقت للمنزل مرة اخرى .. وبينما جميعا جالسين .. اذ وقد سمعنا الغاضبين الذين كنا وقد سبق ورايناهم وهم يتجمعون وهم يخرجون من شوارع منطقة الساحل ليهاجموا كل محال ومساكن الاقباط مرددين شعارات لا اله الا الله .. قاذفين كل ماهو قبطى .. ولا انكر اننى فى اول يوم رأيت قوات الامن تتقدم لردع المعتدين من الصبية الا اننى لااستطيع اخفاء اننى رأيت ايضا ظابط بملابس ملكى وهو يقول لقادة الصبية المعتدين بكل روح ودودة ( يلا اتفرقو لو سمحتو !! ) هذا حدث امام عينى .. ورأيت قادة المعتدين وهم يتعاملون معة من مسافة قريبة وبلا ادنى خوف وسادت بينة وبينهم روح الاخوة فى العبث بالوطن .. ثم بعد كل تلك الجلبة رأيت عربة مدير الامن تأتى لتطمئن على الوضع وسمعت رجالة يقولون الية : كل شئ تمام وتحت السيطرة !!!!!!!!!!!.. رأيت ممارسات امنية غاية فى الرقى ورأيت ايضا ممارسات امنية كاذبة وغاشة ومخادعة ...

ثالثا : المستخبى

استطاعت يد طائلة ان تصادر عدد الاهرام يوم الثلاثاء 12_1_2010 والسبب انة قد ظهر بها صورة للمتهم حمام الكمونى وشقى اخر اسمة سيد سليم وهما يلهوان ويتباهيان بالسلاح فى نادى تابع للاصلاح الزراعى بنجع حمادى وهو صورة ملتقطة حديثا .. ومعنى ان يهتم شخص ذو يد طايلة او جهة الله اعلم بها بان لايدخل عدد الاهرام لنجع حمادى هو فى حد ذاتة تستر على الشقى سيد الذى من الواضح ان هناك مصلحة لاحدهم فى عدم ذكر اسمة حاليا على الاقل وابعادة عن الصورة الان .. وذلك يفسر لكثيرين سرعة القبض على الكمونى واثنين من اعوانة ويعضد اقوال راجت ان هناك اتفاق بينة وبين افراد اوجهات .. وانة قد يكون بذلك يحمى اخرين من السقوط منهم سيد .. علما بأن كل هؤلاء الاشقياء تربطهم بظباط امن علاقات مريبة قد يبررها هؤلاء الظباط بانهم يستخدمون الاشقياء كمرشدين !!!!!! ...

رابعا : يوسف الليثى

هو خال حمام الكمونى وهو شقى ايضا ولكن لوحظ علية ومن شهور ان يرافق ملتحين بصفة مستمرة وهم غرباء عن المدينة و يقيمون عند بعض الناس ولكن لااحد يعرف عنهم اى شئ .. كما أتى فى سياق الكلام من الناس سيرة طبيب اسنان شهير كان قيد الاعتقال لتورطة فى التطرف ...

خامسا : طارق رسلان

عقيد شرطة سابق ومن خلال تجربتى مع مشاكل الاقباط فى قطاع الشمال وجدت كثيرين لم يقوو على النطق او الابلاغ عن انتهاكات كانت قد تمت تحسبا من اتباع وانصار واهل طارق رسلان والذى كانوا يصفونة بإنة ظابط كبير فى البحر الاحمر وكانوا دائما يحكون عنة الاساطير فى رسم الخطط والدعم بالامدادات والقدرة على الاتيان بتحريات وشهادات وتقارير لصالح المعتدين من خلال علاقاتة .. وبكل نفوذة لايستطيع احد اثبات اى تهمة على من يصبغ علية طارق الحماية ومهما كانت فعلتة ومهما كانت صعوبة الخروج من الورطة .. الا ان طارق دائما هو الظهر القوى الذى يستند علية كل من يريد من اهلة او مريدية توجية ضربة للاخرين - وهو من قبائل الهوارة ويمت من حيث القبيلة بصلة قرابة لطفلة فرشوط المغتصبة .. كما اتت الاخبار ان ناصر احمد فخرى قنديل ( شقيق النائب فتحى ) وحمام الكمونى وطارق رسلان لم يكفا عن الالتقاء فى عمارة طارق بشارع توفيق الحكيم بنجع حمادى ولا يوما واحدا منذ احداث فرشوط وحتى وقوع احداث الميلاد .. وهى العمارة التى تدور حولها الاساطير فى تسليحها بالاسلحة الميرى والمستورد !!!!!!! ...

سادسا : بوادر لم تؤخذ بجد

منذ شهور وقبل احداث نجع حمادى تقدمت فتاة اسمها حنان وهى مسلمة ملتزمة تربطها بعائلة مسيحية علاقة اسرية قوية ببلاغ لسيادة النائب العام اتهمت فية من عرفتهم فى بلاغها ببلطجبة نسبوا نفسهم للنائب فتحى قنديل .. حاول هؤلاء اليلطجية ابتزاز حنان وهانى وهو رب لاسرة مسيحية .. وفى البلاغ ذكرت حنان اسماء من ظهروا فى الفيديو الذى سجلة البلطجية بايديهم لفعلتهم وما اسموة او عرفوة بتاديب القبطى هانى نظرا لسماحة بدخول مسلمة لمنزلة !!! ولاننا فى مجتمع لاينظر الا لاسفل قدمية فقط ولا يرى مابين السطور .. لم يلتفت لا الجهات التى تابعت الموضوع ولا القيادات بنوعها لمدى ارتباط البلطجية الذين ابتذوا هانى بعدما اوسعوة ضربا وصوروا ذلك فى محاولة لازلالة .. بمدرسة حمام الكمونى لتدريب وتخريج البلطجية الذين يعيثون فى الارض فسادا والذين سمحوا لانفسهم بارتكاب جرائم ابتزاز كثيرة تحت بند انهم مسلمين يؤدبون المسيحيين متغافلين انهم هم انفسهم بلطجية فى حاجة الى تأديب القانون لهم ...

ولا انسى ماقام بة حمام الكمونى واعوانة يوم الانتخابات النيابية فى الدورة الماضية .. حينما حاول تضييق الخناق على الاقباط حتى لايخرجوا الى الشوارع ولا يعطوا اصواتهم لمرشح الحزب الوطنى .. الذى استبعد الغول وقتها من قائمتة .. وكيف قام بتجريح وخدش حياء النساء القبطيات والاتيان بافعال يعاقب عليها القانون وكيف وانة بعدما ظهرت النتيجة ونجح المرشح المستقل الغول قاد تظاهرة وحملة لترويع وتأديب الاقباط فى شوارع نجع حمادى .. حتى اتذكر اننى استنجدت بشريف احمد صبحى منصور والذى كان يترأس لجانا للرقابة على سير الانتخابات وقلت لة الحقوا الاقباط فى نجع حمادى فهم يتلقون عقابا من انصار المرشح الفائز الغول .. ولان تلك العمليات الرقابية لاتسودها روح النزاهة بل الاهواء والتربح .. فقد اتصل شريف بالشخص المسئول وقد انكر بدورة كلامى لان كل اهتمامة كان منصبا بدائرة قوص والتى شهدت عراكا عنيفا مع نزول المرشح الاخوانى هشام القاضى ...

ملحوظة - هذا الكلام ليس لاتهام احد او تبرئة الاخر وانما هى محاولة لاستنشاق هواءا نقيا

خالص تعازى لاسر الشهداء وللشعب القبطى والمصرى عموما ...



#هالة_المصرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطعن المقدم للمحكمة بخصوص قضية المتنصر ماهر المعتصم بالله ا ...
- التغريبة القبطية
- الاخذ بالثار ليلة عيد الفصح حجازة قبلى
- يسوعى .. نضال لا ينتهى
- أسف على الأزعاج..!!
- السبعة واربعة ليالى الاقباط الصوفية
- الضوء الشارد
- فرقه الصامتون للاداء الحركى
- اثنان من الاقباط على مقعد النقيب ولكن السفن اب يكسب !!!
- المحجوبون عن العدالة
- سماسرة ابو فانا
- انبياء غزة
- عالى الكاهن
- دراسة امنية
- حكاية عم جابر
- مسيحية يابهية ياام طرحة وجلابية
- ايلى - ايلى - لما شبقتنى
- طوبى لمن امن ولم يرى
- نشاطركم الاحزان
- اقباط الموطن


المزيد.....




- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هالة المصرى - الايادى الخفية