أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - كيف نتضامن مع الشعوب السوفياتية لاسترداد فردوسها المفقود















المزيد.....

كيف نتضامن مع الشعوب السوفياتية لاسترداد فردوسها المفقود


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2885 - 2010 / 1 / 11 - 14:17
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


استجابة للدعوة التي وجهتها مجلة " بوصلة نجم الشمال " إلى مختلف قوى التقدم في العالم وترجمها إلى العربية رفيقنا الجليل حسقيل قوجمان في الحوار المتمدن العدد 2881 ، وجهت رسالة بالإنجليزية إلى هيئة تحرير المجلة وقد ترجمتها بتصرف أدناه لفائدة قراء الحوار المتمدن.

السادة الأعزاء، الأصدقاء المتضامنين مع الشعوب السوفياتية،
السيد ميخائيل لوكاس، الدكتور أنجيلو دي أنجيلو والسيد فكتور بورينكوف الحترمين،
تحية رفاقية خاصة لشخوصكم الكريمة وبعد،

فإنني كبولشفي وتلميذ غيور للبولشفيين العظيمين، لينين وستالين، وصديق مخلص ومتضامن مع الشعوب السوفياتية، أستطيع أن أؤكد لحضراتكم اهتمامي بدعوتكم المنشورة في مجلتكم الرائعة (بوصلة نجم الشمال) عدد ديسمبر 2009 ، وتضامني معكم في مهمتكم العظيمة. غير أننا لا نستطيع أن نقوم بأنبل مهمة إنسانية وهي مساعدة الشعوب السوفياتية باستعادة نظامها الإشتراكي دون دراسة ماركسية معمقة للصراع الطبقي ولحركة التاريخ في مطلع القرن الحادي والعشرين بذات العمق الذي درسهما به لينين في مطلع القرن العشرين. قراءتي لهما في نهاية القرن الماضي وبداية القرن الحالي تختلف تماماً عن قراءتكم كما تكشف عنها كتاباتكم بالإضافة إلى دعوتكم المشار إليها. لا يمكن مد يد العون للشعوب السوفياتية في سياق استعادة فردوسها المفقود إلا بعد قراءة ماركس جيداً، وخاصة في موضوع الإقتصاد السياسي، والوصول مقدماً إلى معرفة الأسباب الحقيقية التي أدت إلى انهيار الاتحاد السوفياتي. كيما يتم التمييز بين قراءتي لماركس وقراءتكم، أرجو من حضراتكم اعتبار الأفكار التالية ودراستها دراسة دقيقة من أجل الوصول إلى مواقف ماركسية لينينية مشتركة تساعد في دعم الشعوب السوفياتية نحو استعادة اشتراكيتها " المرحلية ".

1. الأزمة الماثلة اليوم لا تتماثل بأي شكل من الأشكال مع أزمة الرأسمالية التي فصل فيها كارل ماركس. لقد بدأت الأزمة بإفلاس جملة من البنوك الكبيرة بسبب أن زبائنها لم يقووا على سداد ديونهم المستحقة. لم يسددوا ليس لأنهم بلا وظائف وبلا رواتب كما يمكن أن يكون في الأزمة الرأسمالية النموذحية، بل لأنهم جنحوا إلى الاستهلاك الواسع فلم يتبقّ لديهم ما يغطي ديونهم، خاصة وأن البنوك كانت قد شجعت مثل هذا الجنوح الإستهلاكي لديهم. كانت البنوك الأميركية، وبسبب غياب الإنتاج الرأسمالي أو التوسع الرأسمالي على الأقل مما تسبب في كساد تجارتها، قد اتجهت، من أجل تدوير أموالها، إلى أن تتعامل بتجارة غير رأسمالية على الإطلاق ألا وهي بناء الشقق وبيعها مرهونة بالتقسيط إلى صغار الموظفين. نشبت الأزمة الحالية وفي السوق الوطنية جفاف دائم وقد اعتمد الرواج فيها على الإستيراد والبضائع الأجنبية، وهذا يخالف الشرط اللازم لنشوب الأزمة الرأسمالية كما في التحليل الماركسي.
2. الإشتراكية ليست نظاماً إجتماعياً مستقراً يرتكز على علاقات إنتاج ثابتة ومحددة، إنها مجرد فترة عبور قصيرة نحو الشيوعية لا تتجاوز حسب لينين 30 عاماً بالنسبة إلى أضعف حلقات النظام الرأسمالي كما كانت روسيا في عشرينيات القرن الماضي، وعشرة أعوام فقط بالنسبة إلى البلدان الرأسمالية المتقدمة مثل بريطانيا وألمانيا. خلال مثل هذه الفترة القصيرة يتم ما كان لينين يصفه ب " محو الطبقات " كي يشرق بعدها فجر الشيوعية فلا تعود الإنسانية تتقيد بأي نوع من علاقات الإنتاج ويصبح الإنتاج بمجمله مشاعاً.
3. لم تعد الولايات المتحدة دولة رأسمالية أو إمبريالية. الرأسمالية العالمية إنهارت من أساسها بفعل أزمتها الدورية القاتلة التي نشبت في العام 1971. لقد أعلن نعيها في إعلان رامبوييه الشهير في نوفمبر 1975 حيث قررت دول الإعلان الرأسمالية الخمس الكبرى (G 5) تحولها من إنتاج السلع وهو بالضرورة من النمط الرأسمالي إلى إنتاج الخدمات الذي هو بالضرورة من نمط الإنتاج الفردي غير الرأسمالي. وبهذا تحولت الدول الرأسمالية المركزية من الإتجار بالبضائع إلى الإتجار بالعملة الزائفة. فبدل أن تنتج الولايات المتحدة البضائع لتبيعها في أسواقها الخارجية أخذت تكتفي بطباعة ترليونات الدولارات المكشوفة من كل غطاء وتستبدلها بالبضائع من كل أطراف الأرض. لقد تحولت الولايات المتحدة من دولة رأسمالية إمبريالية إلى لص وقاطع طريق، وثمة فرق نوعي بين الحالتين.
4. لقد بيّنت الإحصاءات الدولية في الثمانينيات أن الإنتاج الصناعي في الولايات المتحدة لا تتجاوز نسبته 17.5% من مجمل الإنتاج القومي؛ أما إنتاج الخدمات فتصل نسبته 80%. وطالما أن إنتاج الخدمات يتم بصورة فردية فلا يجوز اعتبار الولايات المتحدة دولة رأسمالية واعتبار الصين بالمقابل دولة اشتراكية ونسبة الإنتاج الرأسمالي فيها يساوي ثلاثة أمثاله في الولايات المتحدة؛ كما أن حجم الإنتاج الرأسمالي في اليابان يتجاوز حجمه في الولايات المتحدة ومع ذلك لم يحدث قط أن وصفت اليابان بالإمبريالية فيما بعد الحرب العالمية الثانية. كيف يمكن وصف الولايات المتحدة بالرأسمالية الإمبريالية وهي تقف اليوم كأكبر مستورد في العالم للبضائع ولرؤوس الأموال!؟ علم الإقتصاد الأولي يعلمنا أن الدولة تعرف بالرأسمالية الإمبريالية لسبب واحد وحيد وهو أنها تصدر البضائع ورؤوس الأموال إلى الأسواق الخارجية. أما بخصوص الإعتداءات على الشعوب فالخلافات العربية والعثمانية كانت أكثر عدوانية واعتداء على الشعوب الأخرى من الولايات المتحدة الأميركية ومع ذلك لم توصف بالرأسمالية أو الإمبريالية. لا يمكن للمرء أن يخوض معركته بنجاح دون أن يعرف حقيقة العدو بأدق التفاصيل.
5. من المعلوم تماماً أن الشيوعيين يحصرون نضالاتهم في التناقض الرئيسي بين القوى الدولية خارجياً والقوى الاجتماعية محلياً. الأمميات الشيوعية الثلاثة، أممية ماركس 1864، وأممية إنجلز 1889، وأممية لينين 1919، جميعها حصرت نضالها بداية في التناقض بين قوى الإنتاج من جهة وعلاقات الإنتاج من جهة أخرى. لكن، هل هذا التناقض بالذات هو التناقض الرئيسي الفاعل اليوم في العلاقات الدولية كما في العلاقات الطبقية داخل الجتمع؟ الحقائق الجامدة الماثلة اليوم، ومنها التبادل التجاري بصورة خاصة، لا تشي بذلك. البروليتاريا الأميركية التي كانت تعد 75 مليوناً في أواسط القرن الماضي انكمشت بصورة هائلة لتعد اليوم 30 مليوناً فقط؛ والبروليتاريا البريطانية أيضاً انكمشت بنفس النسبة 60% لتعد اليوم 12 مليوناً فقط. الإنكماش الهائل في طبقة البروليتاريا في أكثر بلدين رأسماليين متطورين يدل دلالة قاطعة إلى أن التناقض الرأسمالي الرئيس قد تراجع لصالح تناقض آخر طارئ. مهمة الماركسيين والشيوعيين الأولى اليوم هي الكشف عن هذا التناقض وتحديد مفاعيله وطرق مواجهته حتى الوصول إلى الشيوعية. إنني بعين ماركسية لينينية صافية أراه بارزاً بصورة صارخة في الصراع الوحشي الرهيب بين منتجي الخدمات، الطبقة الوسطى أو البورجوازية الوضيعة، من جهة، وبين منتجي السلع، البروليتاريا، من جهة أخرى. أليست الطبقة الوسطى هي التي عملت جاهدة على انهيار الإتحاد السوفياتي منذ تأسيسه وحتى تحقق لها ذلك في العام 1991.
6. الأحزاب الشيوعية المدعوة لمساعدة الشعوب السوفياتية هي ذات الأحزاب التي وقفت مع أعداء البروليتاريا من البورجوازية الوضيعة ممثلة بخروشتشوف وعصابته. هي الأحزاب التي ما زالت تتحاشى الإقرار بأهم قوانين العلوم الماركسية القائل بأن الصراع الطبقي هو المحرك الوحيد للتاريخ؛ وهي الأحزاب التي تصر على أن انهيار النظام الإشتراكي لم يكن بسبب الصراع الطبقي داخل المجتمع السوفياتي. إعترافهم بحقيقة الصراع الطبقي في المجتمع السوفياتي سيجرهم إلى الإعتراف بخيانتهم للبروليتاريا عندما اصطفوا مع خونة الحزب حين قام المارشال جوكوف بانقلاب عسكري في يونيو 1957 وتم إثره طرد جميع البلاشفة من المكتب السياسي للحزب وعددهم ستة أعضاء أو نصف عدد أعضائه بصورة غير شرعية. الطبقة الوسطى ظلت تحكم الإتحاد السوفياتي باسم الحزب الشيوعي منذ ذلك الإنقلاب على الحزب والدولة. في العام 1991 فقط تيسر لها أن تخلع رداء الحزب لتحكم بلا قناع دون أن يتغير الحكام أنفسهم. ما يتوجب عدم إغفاله في هذا المقام هو أن الطبقة الوسطى السوفياتية لن تخلق طبقة رأسمالية معادية لها بحكم الطبيعة لتسلمها السلطة. كانت الطبقة الوسطى في الغرب الأوروبي قد استلمت السلطة مع نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر وتخلّقت إثر ذلك طبقة جديدة هي الطبقة الرأسمالية التي تمكنت من اغتصاب السلطة من الطبقة الوسطى، لكن التاريخ لا يعيد نفسه إلاّ ليهزأ من العائدين. كل آفاق التطور ستبقى مسدودة أمام مستقبل الطبقة الوسطى في البلدان الإشتراكية سابقاً باستثناء أفق الرجوع إلى الإشتراكية.
7. ثورة التحرر الوطني التي اجتاحت العالم ما بين 1946 و 1972 نتيجةً لخروج الإتحاد السوفياتي من الحرب كأقوى قوة في الأرض بجانب تفكك أكبر إمبراطوريتين استعماريتين وهما بريطانيا وفرنسا، عملت تلك الثورة التاريخية العالمية على تحرير مختلف الدول التابعة والمستعمرة وحرمت بالتالي مراكز الرأسمالية العالمية الكلاسيكية من كل محيطاتها. ومن المعروف أن المركز الرأسمالي المتروبول لا يعيش شهراً واحداً بدون محيط يكب فيه فائض إنتاجه الذي من شأنه أن يخنقه غرقاً إن لم يدفع به إلى خارج الحدود. لذلك، وبعد أن بدأ أوار لهيب ثورة أكتوبر الإشتراكية يخبو بكل وضوح، تيسر للدول الرأسمالية الكبرى أن تنقلب بموجب إعلان رامبوييه 1975 من دول رأسمالية تنتج البضائع إلى دول غير رأسمالية تنتج الخدمات فلا تعود بحاجة لأية محيطات. وكان نتيجة ذلك أن تغيرت الدولة فيها من دولة الرأسمالية إلى دولة الطبقة الوسطى، دولة الرفاه (Welfare State) والتي هي دولة الإستهلاك الواسع عكس الدولة الرأسمالية، دولة الإستهلاك المحدود.
8. إنتاج الخدمات يستهلك الثروة ولا يصنعها. فالولايات المتحدة الأميركية تنتج سنوياً من البضائع ما قيمته 2 ترليون دولاراً و8 ترليون من الخدمات. لكنها ولكي تنتج كل هذا الحجم من الخدمات يلزمها أن تستهلك من البضائع ضعفي أو ثلاثة أضعاف ما تنتجه من البضائع مما يرتب عليها إذّاك أن تستورد سنوياً ما قيمته 2-4 ترليون من البضائع ولذلك وصلت ديون أميركا إلى خمسين ترليوناً، وإذا ما أحتسبت قيمة السندات المالية الزائفة فستصل عندئذٍ ديونها إلى ما يزيد على 600 ترليوناً حسب تقدير الخبراء. لا يمكن للولايات المتحدة الأميركية وللنظام العالمي الهجين أن يستمرا على هذا المنوال. انهيارهما الوشيك جداً سيشكل كارثة عالمية لا نظير لها عبر التاريخ وستمس الحياة اليومية لكل أبناء البشرية بصورة أعمق مما يتصورها البعض.

لدى اعتبار كل التفاصيل المدرجة أعلاه يترتب على الماركسيين والشيوعيين بصورة ملحة ومستعجلة المبادرة إلى عقد ندوات عالمية ينتدي فيها أهل العلم والمعرفة لدراسة العلاقات الدولية الراهنة وتحديد مسار التاريخ والصراع الطبقي وبالتالي تحديد التناقض الرئيس الفاعل اليوم على الساحة الدولية كيما يتعرف الشيوعيون على أعداء البروليتاريا الحقيقيين وتحديد ساحات حربهم الطبقية والأسلحة المناسبة لتلك الحرب. إن أسوأ ما يخرب على الشيوعيين ويضللهم من أن يسلكوا طريقهم القويم هو الصراخ الناجم عن أحقاد قديمة والقائل " الموت لأميركا ". نسأل هؤلاء الصارخين .. وماذا بعد موت أميركا ؟

فـؤاد النمري
www.fuadnimri.yolasite.com



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنسداد دورة الإنتاج الرأسمالي وانهيار الرأسمالية
- الإنحراف المتمادي لبقايا الأحزاب الشيوعية
- محاكمات غير ماركسية لمحاكمة ماركسية
- محاكمة ماركسية
- - الأصولية - الماركسية في وجه محمد علي مقلد
- العيد الثامن للحوار المتمدن
- آثام جسام وتشوهات خَلْقية ورثتها البشرية عن أعداء الشيوعية
- ما هي الشيوعية، ولماذا الشيوعية؟
- الماركسية تأسست على الحقيقة المطلقة
- الطبقة الوسطى كما البروليتاريا، كلتاهما تنفيان الرأسمالية
- ماذا عن راهنية البيان الشيوعي (المانيفستو) ؟
- فَليُشطب نهائياً مراجعو الماركسية !
- الحادي عشر من سبتمبر
- إشكالية انهيار النظام الرأسمالي
- ما الذي يجري في إيران ؟
- من هو الشيوعي الماركسي ؟
- القول الفصل فيما يُسمّى بالعلمانية
- اليسار لا يملك إلا الخداع والخيانة
- كيف انهار النظام الرأسمالي في العالم ولماذا ؟؟
- أثر التخلف السياسي في حركة التاريخ


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - كيف نتضامن مع الشعوب السوفياتية لاسترداد فردوسها المفقود