مسامير

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 876 - 2004 / 6 / 26 - 08:13
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

شذرات و مذرات
(1) أحسن كتاب ديمقراطي عنوانه : مارسوا النقد الذاتي بمطعم الحاتي أيها السادة القادة ..!
(2) بمناسبة حلول ذكرى ثورة العشرين في الثلاثين من حزيران أرتفع معدل الحالمين في هذا الزمان بمنصب وزير أو مدير أو سفير ..!
(3) إذا أردت القضاء على الإرهاب الدولي في العراق بخمسة أيام بدون معلـّم .. أقرأ تهديدات وزير الدفاع للإرهابيين وسلـّم ..!
(4) خلال سفرته الأخيرة إلى الأهوار أنهى السيد وزير البيئة قراءة كتاب مذكرات لورنس عن صحراء الأنبار ..!
(5) قرر قسم علم النفس في جامعة سنتياكَو في قراره المرقم 136 اعتبار الهدية مهما كانت صغيرة فهي رشوة..!
(6) سأله الحلاق : لماذا يحب بعضهم أن يمدح الوزير والمدير على صفحات الصحف والمنبر الوثير ..! أجابه صاحبه : لأن الوزير هو الإنسان الوحيد لا يدرك أن في بعض السرور ألم ..!!
(7) بعض الوزراء والقادة و المسؤولين يعتقدون أنه يمكن شراء الوقت أثناء جلوسهم على كرسي المسئولية مثل شراء الساعة من الساعاتية ..!
(8) بعض المخطئين يدركون أخطاءهم أسرع منا .. لكنهم لا يتراجعون عنها لأنهم لا يدركون أن في بعض الألم سرور ..!
(9) إلى أبو مصعب الزرقاوي : الأعمال الهمجية لا يصنعها إلا القادة الهمجيون ..!
(10) لا يوجد مسؤول عراقي لا يشاهد خراب البصرة لكنهم جميعا يجيدون سماع الموسيقى وهم يغضون النظر عن خرابها بدون حسرة ..!
· حكمة اليوم :
· ليست كراسي الدولة وحدها فيها جواهر ..!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت
بصرة لاهاي في 25/6/2004

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات