أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - عن الأصل الجنسي للحجاب في الإسلام













المزيد.....

عن الأصل الجنسي للحجاب في الإسلام


صلاح يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 2884 - 2010 / 1 / 10 - 10:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأصل في الحجاب هو العمل بمبدأ ضرورة عزل النساء عن الرجال، وقد ساهم الدين، العادات، التقاليد في الحفاظ على هذا العزل بل لقد وصل إلى مناح خطيرة شاذة تتناقض مع أصول الفطرة الإنسانية وطبيعتها. بدأ محمد بعزل نسائه مخاطباً إياهن على لسان الله ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها الله العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا – الأحزاب: 30 ). وكذلك (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَعْرُوفًا – الأحزاب: 32 ). يتضح هنا أن عزل النبي لنسائه إنما يجيء لأسباب جنسية، فهو تارة يهددهن بعدم إتيان الفاحشة ( المبينة ؟ )، وتارة لكي لا يطمع الذي في قلبه مرض ! السؤال الغائب الذي يطرح نفسه، هل كان في قلب محمد مرض أو شذوذ عندما طمع بزينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني ؟؟!

بعض الباحثين في أصل الحجاب يجد أسباباً أخرى تم تفسيرها بأنها طبقية، وذلك بدعوى ضرورة التمييز بين الحرائر والإماء. ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا - الأحزاب: 59 ). الباحثون الذين استنتجوا أن الجلابيب ( وهي غطاء للجسم وليس للرأس ) هي مجرد تمييز ( أن يعرفن ) هو تفسير بحاجة إلى إعادة نظر، فقراءة النص كاملة توصلنا إلى ( فلا يؤذين )، والأذى هنا هو التحرش أو أي شكل من أشكال الاعتداء الجنسي. بمعنى آخر أن الجلابيب جاءت لكي تحمي المرأة من التعرض للأذى الجنسي، ونحن نرى أن النصوص الثلاثة الواردة أعلاه هي نصوص مكملة لبعضها، وكلها توضح بجلاء أن أصل الحجاب يتعلق بأسباب جنسية محضة نابعة من واقع اعتبار المرأة جزء من الأملاك الخاصة للرجل مثلها في ذلك مثل الأنعام والإبل والبيت وما شاكل ذلك، وهي مميزات العصر الرعوي ما قبل الصناعي.

لقد ارتبط ظهور الحجاب تاريخياً في الجزيرة العربية بخروج المرأة إلى الخلاء لقضاء الحاجة، ولكن السؤال الموجه لهواة عبادة وتقديس النصوص هو: هل ثمة ما يدعو اليوم لخروج المرأة للخلاء لقضاء الحاجة في ظل توفر الحمامات المغلقة ؟؟؟ هل من المنطق في شيء أن تظل هذه النصوص صالحة للتطبيق بعد 1429 عاماً بينما الأمم الأخرى تستعد للسفر بين الكواكب ؟؟!

لاحظوا أيضاً سياسة الاستغباء وفن التدليس على الناس، فالنص السابق يقول صراحة " يدنين عليهن جلابيبهن " أي على الجسم ولم يقل " على رؤوسهن " !! التعري كان شائعاً لدى نساء عرب الجزيرة قبل الإسلام، والجلباب ( وليس الحجاب ) الوارد في آية محمد جاء بهدف تمييز النساء الحرّات لحمايتهن من الأذى والتحرش بينما ظل الباب مفتوحاً أمام التحرش والتسري بالجواري والإماء.

لماذا تمشي الفتاة في العواصم الأوربية بلا حجاب وشبه عارية دون أن تتعرض للتحرش ؟؟ هذا هو السؤال الصعب ؟؟؟ لماذا المسلم بالذات دوماً متحفز ومهيأ للانقضاض على أي خيال أو رسم لأنثى حاسرة الرأس أو الجسد حتى لو كانت طفلة بعمر الزهور ؟؟؟ لماذا لا يفكر المسلم إلا بنصفه الأسفل فقط عندما يشاهد أنثى ؟؟؟ الإجابة معروفة لدى الباحثين في علم النفس الاجتماعي، فالكبت والعزل الوحشي وقمع الغرائز والحرمان هي الأسباب المباشرة لكل الأزمات التي يعيشها المجتمع الإسلامي.

الجنس لدى الشعوب الأخرى حاجة عاطفية وبيولوجية أساسية وضرورية لنمو الإنسان الوجداني بشكل طبيعي، بينما يؤدي الكبت إلى أمراض لا حصر لها تجدها شائعة بكثرة لدى المجاهدين الذين يرومون تعويض هذا الكبت بالتمرغ في أحضان الحوريات وممارسة الشذوذ مع الغلمان المرد المسورين المقرطين.

الغرب مبدعون في كل شيء لأنهم يأخذون حقوقهم الجنسية منذ الصغر في أطر محددة وتوجيهات يتم الاتفاق عليها بشكل عقلاني في مواد التربية الجنسية. لدى المسلمين يكون الزواج هو الطريقة الوحيدة المتاحة لممارسة الجنس، ثم يتحول الزواج إلى مؤسسة للتكاثر والإنجاب ( مثل الحمير وباقي البهائم وحتى الجرذان )، لأن محمداً سوف يتباهى يوم القيامة بحركة طالبان التي تزرع المخدرات وسوف يتباهى بالجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر التي قتلت الأطفال والشيوخ ومحمد سوف يتفاخر أيضاً بمليشيا الجنجاويد في السودان التي اغتصبت بنات دارفور وبتنظيم القاعدة في العراق وباكستان الذي يفجر الأبرياء في الشوارع، وبحركة الشباب الصومالي التي تجلد النساء بسبب ارتدائهن حمالات الأثداء التي لم ترد في قرآن محمد ولا في صحيح البخاري !! سيتباهى محمد بكبسولات بول البعير التي تصنع في السعودية وسوف يتباهى بالحجامة وخرافة ماء زمزم وجناح الذباب ولن ننسى نخامته المباركة !!

إذا كان السبب الأساسي والجذري في عقيدة المسلمين للتشدد في إخفاء النساء وعزلهن عن الرجال هو تحريم التواصل والحب والجنس، فهي عقيدة خاطئة ومضرة جداً، إذ إن عليهم أن يقولوا لنا ماذا يفعل مئات الملايين من المراهقين الذين لا يجدون مالاً للزواج ؟؟؟ محمد قال لهم صوموا فإن الصوم لكم وجاء، ولكنه هو نفسه لم يصوم لهذا السبب بل استمر في مضاجعة النساء الجميلات من كل لون وصنف.
كان محمد ينكح بهوس وجنون ! لماذا ؟؟
لأن ربّه أعطاه قوة أربعين رجلاً في النكاح.
وكيف تم ذلك ؟؟؟
أرسل له الله مع جبريل قدر به طعام معين فأكل منه !! ( صحيح البخاري وصحيح مسلم ).
بهذه السذاجة ضحك محمد على عقول البدائيين. ألا يستطيع رب محمد أن يعطيه قوة النكاح دون إرسال القدر مع جبريل من السماء السابعة إلى مكة ؟؟! ألا ينفذ الله مشيئته بمجرد القول " كن فيكون " ؟؟؟

محمد أصدر تشريعات وقوانين ولكنه أعفى نفسه منها ولم يحرم نفسه من الامتيازات التي خص الأنبياء بها أنفسهم. حدد عدد الزوجات لأتباعه بأربع زوجات ولكنه كان يحتفظ بإحدى عشرة زوجة تزوجهن جميعاً دون شهود ودون عقد زواج !!! ( بعض الروايات ترفع هذا العدد إلى 13 وأخرى إلى 17 زوجة – سيرة ابن هشام ).
سئل ذات مرة عن رجل قبّل امرأته أثناء الصوم فقال محمد لقد أفطر، بينما هو كان يقبل عائشة ويباشرها أثناء الصيام والسنة بررت له هذه الانحرافات بأن النبي لا يقبل زوجته بشهوة !!!!!!!
كان محمد ينام بعمق " حتى يصدر عنه فحيح، فإذا قام صلى دون وضوء " !!! عندما سئل عن ذلك قال: " عيني تنام وقلبي لا ينام " ( يا سلام !!! ). (منصور فهمي: أحوال المرأة في الإسلام ).
التساؤلات العاصفة التي تدور بذهن الباحث هي: لماذا لم يلتزم محمد بالتشريعات التي وضعها هو وربه لعامة الناس ؟؟؟ هل يصلح محمد كقدوة ومعلم لأتباعه إذا لم يكن هو أول المطبقين لتلك التعاليم والقوانين ؟؟!

نعود إلى الموضوع لكي نتساءل:
هل انتهت المشاكل الاجتماعية في البلاد الإسلامية بعزل الإناث عن الذكور ؟؟؟
هل تحسنت أحوال الناس وتنامت قدرتهم على الإبداع والإنتاج ؟؟؟
هل ازداد عدد الحاصلين على جوائز نوبل من العرب والمسلمين ؟؟!
هل تحصل الجامعات العربية والإسلامية على مراتب متقدمة ضمن ترتيب الجامعات الفضلى في مستوى المساهمات في البحث العلمي وتخريج العلماء ؟!
هل ازدادت رقعة الأراضي الصالحة للزراعة ؟؟!
هل قلت نسبة الاستيراد والاعتماد على الخارج أم أنها قد تغولت وتوحشت لدرجة الهاوية ؟؟!
هل تم ضبط الزيادة السكانية لكي تتلاءم مع معدلات الدخل القومي ولا تزداد بالتالي نسبة الفقر المدقع وعدد الذين يعيشون تحت خط الفقر ؟؟!
هل تم ضبط الزيادة السكانية لكي تتلاءم مع قدرة الدولة على توفير مدارس ومستشفيات جديدة أم أن عدد المدارس والمستشفيات ثابت تقريباً وإن الدولة لا تعمل أي حساب للمواليد الجدد ولا تخطط لضمان مستقبلهم ؟!
هل تم إنشاء مراكز بحثية لمواكبة الهندسة الوراثية وتربية الخلايا الجذعية والاستنساخ أم أننا مجرد حشرات تتغذى على ما يجود به الفرنجة الملاعين ؟؟!
هل فكرت أي دولة عربية بإنشاء وكالة لأبحاث الفضاء أم ذلك لا يعنينا أصلاً ؟؟

هل انتهينا من كل ما سبق ولم يبق إلا التشدد وممارسة الشذوذ الإنساني المضاد للفطرة في عزل النساء عن الرجال حيث لا تستقيم الحياة ولا الوجدان دون الحب والتواصل المثمر بين الجنسين ؟؟!

الدراسات عن اللواط وبالذات بالأطفال، وكذلك نسبة السحاق في مدارس البنات الثانوية في دول إسلامية متشددة، تؤكدان أن ما يجري من عزل للإناث عن الذكور يؤدي إلى ارتكاب أبشع الجرائم.

تأملوا حادثة قتل طفل باكستاني بعد اغتصابه في أحد مساجد الإمارات !!!

http://localnewsuae.com/index.php?option=com_content&view=article&id=488&catid=488

محمداً كان شاذاً مهووساً بالجنس كما اشتهر بخطف النساء، فقد خطف الطفلة عائشة وقد كانت مخطوبة لسواه من قبل ( سيرة ابن هشام / الطبقات الكبرى )، كما خطف صفية بنت حي ابن أخطب اليهودية بعد أن قتل أفراد عائلتها بوحشية وقام بنكاحها في صباح اليوم التالي بين جملين ( الطبقات الكبرى )، كما خطف زينب بنت جحش زوجة ابنه بالتبني في حادثة تعتبر عارٌ على الإسلام كله، كما ساوم جويرية بنت الحارث على عتقها من العبودية. لم يكن محمد ( قثم بن عبد اللات ) إنساناً طبيعياً حتى نأخذ عنه قوانين النساء وضرورة عزلهن. محمد أحطّ من قيمة المرأة حتى قال ( ينضح بول الغلام ويغسل بول الجارية إذا لم يطعما – سنن الترمذي ) وجاء في التفسير أن بول الطفل الرضيع لا يفسد الضوء بينما بول الطفلة يفسده !!! أي هراء وأي سخافة وأي دين هذا الذي يجد فرقاً بين الذكر والأنثى لدرجة أن بول الطفل الذكر لا ينقض الوضوء بينما ينقضه بول الأنثى ؟؟ هذا خلاف حقها في الشهادة كإنسان كامل الأهلية وحقها في الميراث الكامل أسوة بأخيها الذكر. الأنثى عند محمد كلها عورة يجب إخفاؤها عن أعين الذئاب ( الإسلامية بالطبع ). حتى العقيقة ( شاة تذبح أو خروف ) تكون خروفين للطفل الذكر وخروف واحد للأنثى !!

ولما كان ( قثم ) مشهوراً بخطف النساء فقد كان يتوقع أن يأتي أحد ليخطف زوجاته منه لأنها سنة وطبيعة العصر الهمجي الذي كان يعيش فيه، ولذلك أصر قثم على عزل نسائه وإخفائهن عن أعين صحابته ( الأطهار الميامين ؟ ).

لسنا في عصر خطف النساء بعد قتل أزواجهن، ولا يوجد عاقل في الدنيا كلها يفكر في الزواج من زوجة ابنه، ولا يوجد إنسان سوي يقبل بالزواج من طفلة في التاسعة. عزل النساء مبدأ همجي شديد التخلف ينتمي للبداوة وطبيعة الصحراء القاسية، وإن كان كذلك، فإن إجبار النساء على التحجب والتبرقع والتخفي هو عمل همجي أيضاً ويجب نبذه من مجتمعاتنا العربية، والأهم من ذلك كله أنه ينبغي شطب ونبذ جميع المواد في الدساتير العتيقة التي أكلها الصدأ والتي تنص على أن أقوال وأفعال هذا المهووس الشاذ هي المصدر الأول للتشريع.

شكراً لطول بالكم



#صلاح_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نعم للجدار المصري !!
- هل حقاً أن القناعة كنزٌ لا يفنى ؟؟!
- ما بعد زلزال نادين البدير: هل ثمة زلازل نسائية أخرى قادمة ؟؟ ...
- نادين البدير بشائر ثورة قادمة !
- هل ينتهي الإسلام ؟؟!
- الإسلام والمجتمع المدني مرة أخرى
- من شموع البابلي إلى شموع الحوار المتمدن
- الإسلام والمجتمع المدني
- كم تكلفنا صلاة المسلمين ؟؟!
- في وجوب حظر تعليم وتداول القرآن !
- الرؤية الشرعية لمكافحة انفلونزا الخنازير !
- ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن
- أكاذيب التفسير العلمي للقرآن
- الثالوث المقدّس في عقيدة المسلمين
- تفاعلات الزملاء والقراء مع مقال قثم بن عبد اللات
- قثم بن عبد اللات – حول ضرورة الحجر على نبي الإسلام !!!
- من إبداعات العقيدة الإسلامية - الملائكة العشر !
- في نقد العقيدة الإسلامية
- حوار مع جلال صادق العظم حول الإسلام والعلمانية
- عظمة الإسلام بين الحقيقة والوهم


المزيد.....




- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...
- السريان-الأرثوذكس ـ طائفة تتعبد بـ-لغة المسيح- في ألمانيا!
- قائد الثورة الإسلامية يؤكد انتصار المقاومة وشعب غزة، والمقاو ...
- سلي عيالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على النايل سات ولا يفو ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - عن الأصل الجنسي للحجاب في الإسلام