أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عدنان فارس - في رحاب البالتولك.. العالم من قرية الى بيت















المزيد.....

في رحاب البالتولك.. العالم من قرية الى بيت


عدنان فارس

الحوار المتمدن-العدد: 2884 - 2010 / 1 / 10 - 07:34
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


تنتشر على موقع "بالتولك.كوم" للمحادثة الصوتية المباشرة عدة غرف افتراضية للعراقيين الذين يلتقون من انحاء مختلفة من العالم في احاديث وحوارات صوتية علنية مباشرة وبأوقات مختلفة كما هو حال اختلاف الآراء والأمزجة. ولكل غرفة منها مدير "أونر" يساعده عدد من المتطوعين "آدمينز" في إدارة الغرفة "الروم". ولقد تزايد عدد هذه الرومات وتنوعت أسماؤها بعد ان كان عددها لايزيد عن ابرع او خمس غرف "رومات". وتعتبر "روم الديوان العراقي" من اقدم رومات المحادثة المباشرة وتليها "روم البرلمان العراقي" حيث ساهمت هاتان الغرفتان في التحشيد الاعلامي عن طريق الحوارات وإجراء اللقاءات والنقد والتحليل في الفترة الممتدة قبل وأثناء الحرب على نظام صدام حسين.. وبعد نجاح عملية "حملة حرية العراق" في إسقاط الديكتاتورية في 9 ابريل 2003 تواصلت في هاتين الغرفتين حوارات النقد والتقييم لما يجري ويقع في "العراق الجديد" من إجراءات وأحداث ولكن هذه المرة باسلوب أكثر حدة وأكثر تناحر بين آراء سياسية متنافرة حتى ان بعضها ينطوي على اسلوب الشخصنة وانعدام الموضوعية مما حدا بالبعض الى فتح او تأسيس غرف جديدة على اساس الاختلاف في التقييم والموقف والخلاف في التوجهات وبقصد الايغال في التجريح الشخصي.
قبل 9 ابريل 2003 كانت الآراء والحوارات رغم الاختلاف في بعض نواحيها إلا أنها أكثر تقارباً وأقل تنافراً مما عليه هي الآن في مرحلة التحرير، او الاحتلال كما ينعتها البعض، حيث تنوعت هذه الآراء وتزاحمت ليس فقط فيما يخص الوضع الراهن وآفاق العملية السياسية في العراق وإنما في مسألة إسقاط النظام السابق نفسها إذ يعتبره البعض تحريراً لابد من دعمه وتقويم الأخطاء ضمن العملية السياسية والبعض الآخر يعتبره احتلالاً لابد من رفضه ومقاومته.. ومن بين الغرف الجديد من يدعوا علناً وصراحة الى المقاومة المسلحة والتحريض على إسقاط العملية السياسية كونها من صنع المُحتل... هذان طابعان رئيسيان تتميز بهما أغلب غرف المحادثة الصوتية المباشرة للعراقيين على موقع البالتولك، وهنالك نوع او طابع ثالث، أقل جرأة، لا يُصرّح علناً بتبنّي أحد الاتجاهين وإنما آثرَ النبش والبحوشة في دفاتر قومانية وطائفية بحجة استحصال حقوق.. ولكن لاندري ولا هم يُبرّرون كيف ان "حقوق مشروعة" يتم استحصالها عن طريق التهريج القومي والطائفي وتأليب البعض من العراقيين على الآخر وكَيل السباب والشتائم وإلصاق الاتهامات المجانية ضد هذا وذاك من مكوّنات الشعب العراقي تحت ذريعة "انتقاد القيادات".. إن مايدور في بعض الغرف العراقية للمحادثة الصوتية على موقع البالتولك يبتعد كثيراً عن كونه مجرد حوارات وتطارح آراء وانما يتّخذ طابع التظاهر السياسي وسوء استخدام تكنولوجيا الاتصالات.. يتظاهرون في الهواء (!!؟؟) في حين ومنذ 9 ابريل 2003 لم نرى ولم نسمع بمظاهرة واحدة لا في الشارع العراقي ولا في شوارع بلدان لجوء العراقيين ضد الارهاب والفساد وسوء استخدام السلطة وتبذير المال العام وانعدام الخدمات وتفشي امراض الطائفية والجهل والامية والتخلف وتعيين الشخص غير المناسب في موقع المسؤولية....الخ.
من اجل ترسيخ ثقافة الحوار وعلى اساس ارقي معطيات تكنولوجيا الاتصالات آثرتُ الحوار مع مديري أقدم وأنشط غرفتين افتراضيتين للمحادثة الصوتية بين العراقيين على موقع "بالتولك.كوم"... وهما السيد "سام" مدير "روم الديوان العراقي" والسيد انور عبدالرحمن مدير "روم البرلمان العراقي" والذي هو بنفس الوقت مدير ومحرر لموقع إخباري سياسي ثقافي بارز على شبكة الأنترنيت "صوت العراق.كوم".. توجهتُ لهما بعشرة أسئلة عسى انها تساهم بتطوير المساهمة والمشاركة في استثمار العراقيين لتكنولوجيا الاتصالات في حواراتهم على: بالتولك.كوم:
اولاً: هل من طابع خاص تتميز به غرفتكم؟
ثانياً: متى انطلقت رومكم او غرفتكم؟
ثالثاً: كيف تقيّمون مسيرة الروم قبل وأثناء وبعد "حملة حرية العراق"؟
رابعاً: اين تتزاحم وتتصارع آراء روّاد غرفتكم، اقصد نقاط ومواضيع الحوارات، واين اشتّد ذلك أبان الفترات الثلاثة؟
خامساً: كيف تقيّمون تأسيس غرف جديدة وهل في ذلك خدمة لتوسيع الحوارات وتنشيطها؟
سادساً: هل تعتقدون أن مسيرة السنوات المنصرمة قد أضفت تطوراً ايجابياً على عمل ومهمات الروم؟
سابعاً: انتم تبذلون وقتاً وجهداً في إدارة الروم.. هل تحتاج الروم الى تمويل مادي لتطويرها؟.. من يقوم بذلك؟
ثامناً: لكم خبرة طويلة في إدارة غرفة محادثة صوتية.. وانتم شخصية معروفة في "الجات العراقي".. ماذا تقول لمساعديك وروّاد غرفتكَ ولبقية إدارات الغرف الصوتية العراقية على: بالتولك.كوم؟
تاسعاً: كيف توفقون بين كثرة عدد الرواد ونوعية الطروحات.. وعلامَ ينصب الجزء الأكبر من اهتمامكم؟
عاشراً وأخيراً: كيف تقيّمون الخلافات والصراعات بين غرف المحادثة الافتراضية للعراقيين على: بالتولك.كوم من حيث الدوافع والاغراض؟
اجابات السيد "سام" مدير روم الديوان العراقي:
*
الديوان العراقي يتميز بتنوع المذاهب والقوميات ويمثل الشارع العراقي بمختلف تنوعاته الفكريه . الديوان علماني ديمقراطي ناهض النظام الدكتاتوري السابق وهكذا ظهر الديوان العراقي بمساععدة اللاخوان زيدان وشعبان وبغداد ومجموعه مثقفه علمانيه.
*
انطلق الديوان العراق في عام 1998 على نظام الهير مي وانتقل الى البال تولك عام 2000 واستمرت مسيرته الى هذا اليوم.
*
مسيرة الديوان مرت بمراحل صعبه ودقيقه من تاريخ العراق الحديث ناهظت الدكتاتوريه وساهمت في دعم العمليه السياسيه الجاريه اليوم رغم تعثراتها وبطئها.
*
الصراعات التي مرت بتاريخ الديوان العراقي كانت تتركز على ازالة الدكتاتوريه ومصداقية الولاياة المتحده بتغيرها . المرحله الثاليه كانت تتركز حول من سيقود المرحله والافرازات الطائفيه التي طفت على الواقع العراقي وظهور اارهاب وتكالب مخابرات دول الجوار والصداميين والمليشيات وفقدان الامن وانهيار الخدمات.
*المرحله الحاليه تتمحور حول الدستور ومشاركة القوى السياسيه التي هي خارج العمليه الجاريه ومن منهم يستحق العوده وهل يمكن عودتهم اذا بررء القضاء ساحتهم ومن سيفوز بالانتخابات ودور القوى الدينيه في مسيرة العراق.
*
تاسيس غرف جديده هي ضاهره صحيه وديمقراطيه وممتعه تفسح المجال امام الزوار بالتعرف على اراء العراقيين . هناك غرف تاسست على اسس طائفيه وقوميه وعلمانيه وكلها تتمتع بنكهه خاصه كحقل الزهور بالوان مختلفه.
*
مسيرة الديوان خلقت اجواء جديده من الديمقراطيه والحريه الفكريه وقبولها من الاكثريه . هناك من لم يتقبلها واسس منتديات تتماشى مع افكارها وتطلعاتها.
*
جهودنا تتركز على ادخال الاداريين الجدد بمرحله تجعله يتقبل الجميع في حدود الادب .وهذه اصعب مهمه تقع على عاتق الاداريين اصحاب الخبره وهذا اثمن من الدعم المادي لان هناك منتديات اخرى لديها دعم مادي ولكنها غير مثمره بسبب الاداره الغير متوازنه مع جمهورها . الدعم المادي ضروري لصبغ الغرفه لان اغلب عراقيي الداخل والعرب لا يستطيعون دخول الديوان بدون اللون.
*
طلب الدائم من الاداريين احترام اراء الجمهور وتصحيح طريقة القاء خطابهم . الجمهور من مستويات مختلفه وطريقة حديثهم تؤذي الاخرين من حيث يعلم ام لا يعلم . ونششد على الاداريين ان المنتدى لجميع العراقيين بكل اطيافهم والعراق يمر بمرحلة صعبه ومؤلمه تجعل المتداخيلن بوضع صعب وحساس.
*
طلبي من ادارات الغرف الاخرى ان تستمر بعملها لانها كما قلات احد زهور العراق الرائع والعراقيين بحاجه لهم حت الغرف التي تنعت بالطائفيه تستقبل اعداد كثيره من العراقيين اللذين لا يتقبلو افكار الغرف العلمانيه او غرف الطائفه الاخرى . تحيه لكل هذه المنتديات التي تعمل ليل نهار لايجاد اجواء عراقيه وليالي رائعه. والعمل على ابعاد التناحرات فيما بينها.
*
السؤال ايهما اهم عدد الرواد ام الكميه . الحقيقه الاثنين مهمين الاداره الجيده وحرية الكتابه النظيفه والمواضيع الحساسه تاتي بالرواد لمتابعة الحدث . الديوان معروفه باخبارها المنقوله عن جهات اعلاميه صادقه لذلك تستقطب الجمهور لثقته العاليه بها ونحن نشكر جمهورنا على هذه الثقه.
*
مواضيع الساعه التي تناقش بمنتدى الديوان لها الدور الكبير ومن ادارينا المشرفين عليها هم الكاتب زيدان والاخ شعبان واستاذ ارام والاخ أدي والاخ نايت واخوان اخرين جميعيهم يتحلون بروح المبادره.
*
الخلافات والصراعات مع الغرف الثانيه اعتقد قليلة جدا بسبب شعور الكل ان الخلاف الفكري مهما كان نوعه عدا الهدّام منه الذي يتصيد في اسقاط العمليه السياسيه . كله يصب في مصلحة عراقنا الحبيب.
تحياتي الى الأخ العزيز زيدان "عدنان فارس" على هذه الفرصه لابداء رأي وشكراً... مع اطيب الامنيات والتخيات لغرفة البرلمان العراقي ومديرها.
تلكَ كانت إجابات السيد "سام" مدير غرفة الديوان العراقي مشكوراً عن الأسئلة العشرة أعلاه.
ونفس الأسئلة اجابَ عنها السيد انور عبد الرحمن مدير غرفة "البرلمان العراقي" وهو بنفس الوقت مدير ومُحرّر موقع "صوت العراق":

1ـ غرفة البرلمان العراقي ..غرفة عراقية على البالتاك استطاعت ان تحقق لها مكانة واضحة ومتميزه بين الغرف الكثيرة والعديدة . فلقاءاتها ،اختيارها لبرامجها ، استضافتها لشخصيات كفوءة ومعروفة ، نوعية زوارها ومساهماتهم الجادة والحريصة، صوتها الديمقراطي المتميز.
2 ـ تم افتتاح غرفة البرلمان عام 1999 من قبل مجموعة من المثقفين العراقيين بعد الثوره المعلوماتية الكبيرة.
3ـ ساهمت غرفة البرلمان العراقي بشكل واسع ومكثف بتعرية جرائم النظام البعثي في العراق وتشكيل معارضة اعلامية كبيره ضد النظام المقبور وساهمنا بـ اسقاط النظام من خلال مشاركة الكثيرين من رواد الغرفة مع قوات المعارضه العراقيه وقوات التحالف.
4ـ سابقا كانت اغلبية الطروحات تصب بتعرية واسقاط النظام ونجحنا بذلك وبعد السقوط في البدايه كنا نود المشاركه ببناء الوطن وكما تعلم مرحلة البناء صعبة جدا وحاولنا لـ ارساء الديمقراطيه وللاسف بدات الصعوبات والعراقيل والانشقاق في تفكير العراقيين اي الوضع الداخلي كان له تاثير كبير على عقولنا.
5ـ اذا كانت الغرف الجديده من الغرف الجادة والمهتمه بالوضع العراق نعم اني مع فتح هذه الغرف.
6ـ اول شيء لازم نعرف فائدة البرنامج ان فوائد البرنامج كثيرة ومتنوعة ومن خلال الخبره المكتسبه نتيجة هذه السنوات الطويله استطعنا تكوين نخبة مثقفة وجاده وايضا زرع مبدا حب الوطن عند العراقين في المهجر.
7. بالفعل البقاء والتواصل لساعات طويلة داخل غرف الدردشه الصوتيه بحاجه للمساعده الماديه لـ اضافة شئ جديد والان مسالة تلوين الغرف ك اللون الاخضر والازرق انها مقابل مبلغ من المال على سبيل المثال غرفة البرلمان العراقي يدفع سنويا 6000 دولار لان الغرف لونها اخضر حتى يستطيع العراقيين من ابناء الداخل ...الدخول بسهوله للغرفة. والمبلغ ندفعها من جيبنا الخاص لان لاتوجد مساعدات لنا.
8- الحب والصدق والانصاف والسماح للراي الاخر ومحاربة العنصريه والطائفية.
9- طبعا هناك نظام خاص لكل غرفة من حيث رفع الايادي واحترام الدور واما المواضيع اغلبها حديث الساعة وكل ليلة وكل يوم تطرح الكثير من الاراء.
10- للأسف هناك ايجابيات وايضا سلبيات ومنها عدم التعاون بين الغرف الصوتيه والانانية ومسالة الانا ..ندعو الجميع الى نسيان الماضي ولنعمل على انشاء علاقات مبنيه على الحب والاحترام وشكراً.. شكراً للأخ زيدان "عدنان فارس" وتحياتي للأخ مدير غرفة الديوان العراقي ولكل مديري غرف الصوت العراقي الحر.
السيدان انور وسام لم يبتعدا كثيراً عن بعضهما.. ورغم الهموم والاحتياجات التي تناولها كل منهما في الاجابة على "الأسئلة العشرة" انما تمثل همّاً مشتركاً ينبغي على الآخرين التفكير بها جلياً خدمةً للصوت العراقي الحر واستثماراً لهذه الخدمة الجليلة التي يقدمها موقع: بالتولك.نيت.



#عدنان_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نشاطات المالكي في أسبوع
- الانتخابات النيابية المقبلة والاحتمالات الثلاثة
- يفتعلون المشكلات ويرفضون الحلول... كركوك نموذجاً
- الانتخابات العراقية.. ضرورة سياسية ام تظاهرة طائفية مناطقية؟
- التلويح بإعادة كتابة الدستور العراقي... وعدٌ ام وعيد؟
- فيدرالية كوردستان العراق إستحقاق سياسي ودستوري
- حجة مجاهدي خلق والولاء لايران
- الإنتخابات المحلية القادمة.. تكريس للتقسيم الطائفي
- الطرق الى فلسطين.. العراق هذه المرة
- آخر -عيطة- في عالم الطائفية: إقليم جنوب بغداد
- وزير داخلية المملكة السعودية يتستر على الارهابيين
- القاتل مُجاهد والمقتول شهيد
- قوات البيشمركَة عضو التحالف الذي أسقط صدام
- وزير المالية يرشي أعضاء مجلس النواب
- فيدرالية ومصالحة تحت حراب الميليشيات
- انا باقٍ إذن انا منتصر
- حزب الله يقتل عِباد الله
- الطائفية إفلاسٌ سياسي وتخريبٌ للبلد
- 9أبريل أهلاً بيك شعب العراق يحييك
- -العملاق الشيعي- تهريج طائفي وقح


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - عدنان فارس - في رحاب البالتولك.. العالم من قرية الى بيت