الصداميين وحلم العوده.. مزبلة العام الجديد

ياسيد رحيم كلماتك تبعث روائح طائفية , وتحرر من من؟بمساعدة عتاة الراسمال العالمي , وتجريم حزب له جماهيره ...! مفارقات عجيبة . الا تدري بعض اقزام الاسلام السياسي رددوا بانه لابد من اعتذار الشيوعيين لتاريخ دموي سابق كانوا في الاصل هم الضحية . مفارقات عجيبة ياسيد الغالبي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مادمت انت وامثالك من شمال العراق الى جنوبه ومن شرقه الى غربة موجودين على تربة العراق لا يمكن للبعث المجرم ان يعود الى الحكم والتمتع بالسلطة السياسية وعودة المقابر الجماعية والانفالات والتهجير والاغتيالات أيها الشجاع الشهم
أنتم الذين تفترشون الار ض على بحيرات النفط العراقي وتلتحون سماء العراق الصافية انتم سند العراق وحصنه المنيع ضد كل الاطماع الداخلية والخارجيةوانتم الذين تستحقون الحياة والتمتع بخيرات العراق وليس الانذال من حثالات البعث واعوانهم السفله من دول الجوار وغيرهم من الحاقدين على العراق وشعبه العظيم
تحياتي لك ولكل شرفاء العراق الاكابرحماة العملية السياسية الديمقراطية في العراق رغم النواقص والاخفاقات والاخطاء التي رافقتها والمستقبل لكم لا محالة

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سبهان بك فقرفكري وجذزور بعثيعه لذا اتركك
اما امام عبد الساده المياحي انحني اجلالا
واود ان يزور مجلتي مجلة انكيدو الثقافيه
التي ينشر فيها د صادق اطيمش وعبد الخالق حسين ويحيي السماوي وخلدون جاويد ويبليس و الزبالا ت يحاربوها
صعب الدخول احيانا لها لكن ادخل مؤسسة انكيديو النالنشر فورا بثواني

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احيك استاذ غالب ولكن يؤسفني ويحزنني ان هناك من يحسبون انفسهم على اليسار ينبرون للدفاع عن قتلة شعبنا العراقي انطلاقا من مبدا عدو عدوي صديقي وكلنا نعرف ان البعثين لم يعرفوا لا الصداقة ولا المبادئ. يذكرنا هذا بالخطأ التاريخي الذي ارتكبه الحزب الشيوعي العراقي عندما دخل في تحالف مع عصابات البعث ابان السبعينات وبضغوط من موسكو والمانيا الشرقية ووقع الحزب على ورقة بيضاء وفتح ذراعية للتعاون من اجل قضية الشعب وتجاوز الماضي الرهيب ولكن ماذا حصل؟ ان الذي حصل كانت الجبهة مجرد فخ لقتل الشيوعين وابادتهم . واليوم يتحدث البعض من الذين يحسبون انفسهم يسارين عن ضرورة الالتزام بالمبادئ والبعثي لم يؤمن بشئ اسمه مبادئ في حياته السياسية . مبادئ البعثي هي الغدر والقتل فهو يمد لك يده وفي اليد الاخرى السكين التي يقتلك بها وهذا ليس من صنع خيالي وانما هذا ماجربه الشعب العراقي مع هؤلاء القتلة لمدة اربعين عاما وهم يتباهون بذلك. البعثين اليوم يستميتون وباي ثمن للعودة للسلطة ولكن هيهات .البعث اصبح في مزابل التاريخ والتاريخ لايعيد نفسه
تحياتي لك استاذ رحيم ولا تهتم من تعليقات خفافيش البعث الملثمة تحت اسماء وهمية

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيتي الى السيد اسماعيل الجبوري وتعاطفي مع طروحاته النابعة من حب العراق وشعبه . كذلك ينطبق على كاتب المقالة السيد رحيم الغالبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد نطقت بالحقيقه كلها
ولم تعرفني ولم اعرفك
لكنك تكلمت بلسان التاريخ الصادق
هم اي البعث جائوا بقطار امريكي و اسرائيلي
ليسقوطا ثورة 14 تموز
تاريخهم اسمود
هل مقابر جماعيعه اكتشفت او وضحت للشويعيين من اثناء مسريتهم الخخالده كما شوهدت مقابر البعث الاسود امام اعيون

اما رد سبهان
ارد عليه بكلمه فقط لا كلمتان
اقوله انك عريان
اي (عريان فكريا ) هذا القصد
شكرا لكل الردود وانحني امامه
------------------
زورو مجلة انكيدو
رئيس تحريرها ومديرها التنفيذي
رحيم 11111111ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد