أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد الخنبوبي - الإسلام الأمازيغي...أو عندما يتمغرب الإسلام













المزيد.....

الإسلام الأمازيغي...أو عندما يتمغرب الإسلام


أحمد الخنبوبي

الحوار المتمدن-العدد: 2880 - 2010 / 1 / 6 - 16:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من وجهة نظر علم الاجتماع الديني فإن عقائد الإنسان تتأثر بموقعه الاجتماعي، و مستواه المعرفي، و ظروفه العامة أي محيطه الإجتماعي و الإقتصادي و السياسي، و بالتالي فإن التعدد يعد صلب المنظومة الدينية الواحدة (1).و هذا ما ينطبق بطبيعة الحال على الدين الإسلامي، حيث يبدو للبعض أن المسلمين طائفة واحدة، لكن هذا يتبذد أمام الواقع الذي يظهر الإختلاف و التمايز بسبب وجود خصوصيات إثنية (2)، فالمسلم الاندونيسي،ليس هو المسلم الصيني، ليس هو المسلم الهندي، ليس هو المسلم الفارسي، ليس هو المسلم العراقي، ليس هو المسلم الأمازيغي، ليس هو المسلم الأمريكي...

و ينطلق رأي التعدد في المنظومة الإسلامية من فرضيات أساسية وهي كون:
-الإسلام تختلف طقوسه حسب المناطق.
-الإسلام خضع لتحولات حسب الأزمنة.
-الإسلام يتأثر بالديانات السابقة في مناطق وجوده.

مما سبق، و في حديثنا عن خصوصيات الإسلام الأمازيغي، أو إسلام الغرب الإسلامي، فإننا نستحضر المقولة المشهورة للمستشرق جاك بيرك حين قال: الإسلام تمزغ أكثر مما أسلم الأمازيغ (3)، حيث أن الإسلام في المناطق التي يقطنها الأمازيغ أو ما يسمى تمازغا، قد تأثر بدوره بالخصوصيات الحضارية و الثقافة الأمازيغية، ليتكون تراكم استغرق قرونا عديدة أفرز ما يمكن أن نسميه بالإسلام الأمازيغي،الذي كون دائرة حضارية بمنطقة استقرار الأمازيغ، وهنا يرى المستشرق لوتورنو في نفس السياق حيث عبر عن الإسلام الأمازيغي ب "الإسلام القروي" ،الذي قال عنه أنه قام باستيعاب معتقدات موغلة في القدم (4). لكن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح هو ما هي مظاهر الإسلام الأمازيغي؟ أو بماذا يمكن أن نميز المسلم الأمازيغي عن غيره من معتنقي الديانة الإسلامية؟ و ما هي أصول و مصادر إسلام الإنسان الأمازيغي أو المغربي؟

في الواقع يرى البعض أن هناك استمرارا لبعض المظاهر ما قبل إسلامية ترسبت في الممارسات و العادات و اللاوعي الثقافي المغاربي، و تحولت إلى مكبوتات تطفو على السطح بالنسبة للمتمرسين في الثقافة الشفوية (5)، ثم إن لغة أي شعب تحمل آثارا و بصمات عن أساطيره البائدة و هذا شأن اللغة الأمازيغية. فمثلا في مناطق سوس المغربي،تتم ترجمة الرغبة في احتباس المطر بعملية كشف النساء عن مؤخرتهن و توجيهها صوب السماء فيما يعرف ب تامسقوريت، حيث أن انخراط الأمازيغ في الإسلام يتخذ أحيانا تلوينات تصدر عن ميثولوجية قديمة، ثم لا يجب أن ننسى في هذا الصدد تأثر الإسلام كذلك بحضارة البحر الأبيض المتوسط، فالقرآن الكريم اقتبس كلمات من اللغة الأمازيغية ، شأنها شأن لغات أخرى كالفارسية و الرومانية و الحبشية(7).

إن المسلمين الأمازيغ، قاموا بتكييف العادات القديمة لهم مع متطلبات الإسلام، فانصهر الكل - الإسلام و العادات الأمازيغية القديمة- في إطار واحد، ثم إن الأمازيغ لم يفهموا الإسلام بالطريقة الصحيحة و لم يقتنعوا به إلا بعد ترجمته إلى لغتهم الأصلية،وقد اتخذ الأمازيغ كذلك بعض عاداتهم و فنونهم، و استغلوها كوسائل لتلقين الإسلام و استيعابه بسهولة فمثلا طريقة قراءة القرآن بسوس مستمدة أساسا من طريقة الغناء في أحواش ،وفي هذا الصدد ابتكر الأمازيغ ما يسمى ب الوقف الهبطي عند قراءة القران كعلامة تميزهم في العالم بأسره.

إن أهم مظاهر تأثر الإسلام بالأمازيغية حضارة و ثقافة، يتمثل في تنظيم عدة مؤسسات دينية عرفية كمؤسسة تيمزكيدا التي تتعلق بتنظيم المسجد كمؤسسة دينية ذات وظائف متعددة في المجتمع الأمازيغي، حيث توجد قوانين وأنظمة مضبوطة لتنظيم هذه المؤسسة ( ليحضار، تنغريفت، أسوفغ،توالا نطالب...)، و مؤسسة أكرام و هي مؤسسة تنظم الوساطة و التحكيم كمنظومتان قانونيتان تعملان على حل المنازعات و الخلافات قبل الوصول إلى درجة التقاضي، هذا بالإضافة إلى مؤسسة العقاب التي يلاحظ عليها أنها تستمد الجرائم المقررة للعقاب من الشريعة الإسلامية (الزنا، السرقة، اللواط، الزور، الغش...)، بيد أنها تطبق عقوبات من صميم العرف الأمازيغي القديم كـ إمزكان أي العقوبات المالية، و المونت أي الأشغال العامة، و أزواك أي النفي، إضافة اٍلى تقطيع اللحية كعقوبة أمازيغية قديمة، فقد ترسخ لدى الأمازيغ أن الله منح اللحية في البداية للرجال و النساء غير أن الأخيرات توسلن للخالق أن يمنحها للماعز بدل منهم، و هو ما حصل بالفعل. هذا و تدون هذه الأعراف و القوانين في لوح كل قبيلة من طرف إنفلاس(أهل الحل والعقد)، و لإضفاء المصداقية على اللوح أو القانون يقوم بتحريره فقيه القبيلة في نوع من التقدير و الإحترام لما يمثله الفقيه من رمزية دينية إسلامية(9).

و نسرد كذلك من مظاهر تأثر الإسلام بالأمازيغية، ترجمة المغاربة للقرآن إلى الأمازيغية منذ القرن الثاني للهجرة، و كذا ترجمتهم للأمهات الفقهية ( أوزال، الحوض، الأمير، بحر الدموع، صفات الله، أهوال يوم القيامة...)، إضافة إلى ظاهرة التعليم الليلي، حيث تحفيظ القرآن و قراءته تتم في حصص ليلية تماشيا مع العادات الأمازيغية المتسمة بالسهر بالليل، و كذا القراءات الجماعية ل البردة و الهمزية التي هي أمداح مغربية للرسول الأكرم صلى الله عليه و سلم، و قراءات ترجيز التي تعني مدح الكرامات في و عرس القرآن تمغرا القران أو السلوكت، حيث يتوجه الفقهاء أو اٍوراشين إلى مستقبليهم في أحسن فراش، و بأجمل ثياب و بأفضل عطر و بأزكى بخور، كلها إذن مظاهر خصوصية الإسلام المغربي.

إن تبني الأمازيغ للأعراف القديمة في تعاملهم مع الإسلام، لا يخرج عن روح الإسلام و شريعته، فالشريعة الإسلامية، وخصوصا المذهب المالكي الذي يتبناه حاليا أغلب المغاربة - رغم أنهم تبنوا سابقا مذاهب أخرى كالمذهب الشيعي و غيره- فالمذهب المالكي أعطى قيمة كبيرة للعرف و أعده مصدرا من مصادر الشريعة الإسلامية، إضافة إلى المصالح المرسلة و الاستحسان و شرع ما قبلنا، فالعرف حسب المذهب المالكي، هو ما استقرت النفوس من جهة للعقول و قبلته العقول السليمة (10) ،وقد ذهب الفقهاء إلى إعتبار العرف بمنزلة الإجماع شرعا عند عدم وجود نص.

إن في الإسلام الأمازيغي، طقوسا متنوعة مستمدة من الفلسفة الأولى للإنسان، و هذه الطقوس مرتبطة أساسا بالماء كرمز للحياة و النار كرمز للطاقة و الدم كرمز للموت، و هذه العناصر اعتبرها الإنسان الأمازيغي اٍلى اليوم أدوات للتواصل مع المقدس أو مع الله في إطار إسلامي(هنا أستحضر طقس رش الماء بين الناس في عيد عاشوراء و اٍيقاد الشموع قرب القبور ،اٍضافة اٍلى حمامات الدم التي تقام عيد المولد النبوي بموسم سيدي علي بنحمدوش قرب حاضرة أمكناس). وهكذا حافظ الأمازيغ على الأماكن المقدسة لممارسة الطقوس فبالاضافة الى المساجد و المراكع و المصليات هناك الأضرحة و الزوايا و الكهوف و الأشجار المعمرة(أركان،أكناري،أزكار،أينيون،أزوكا...) و العيون المائية (أباينو،مولاي عقوب،اٍسلي و تيسليت...) و الصخور العملاقة و غيرها. كما أعطى الأمازيغ رمزية لبعض الحيوانات كالغنم الذي يعتبر رمزا للتضحية في تكامل مع الاٍسلام (قصة سيدنا اٍبراهيم مع ولده اٍسماعيل عليهما السلام)،كما اعتبروا الماعز رمزا للفسق و المجون وجب نحره في الأضرحة ،واعتبروا التين مقدسا و وسيلة للتقرب من الميت وهو ما يفسر اٍقبال المغاربة على شراء التين في مناسابات عاشوراء و المولد النبوي و ليلة القدر و توزيعه داخل المقابر(11) ،و هذا يتماشى مع الاسلام حيث يمنح التين مكانة مقدسة و أقسم به الله تعالى في مستهل سورة الطور بالقرأن الكريم .كما أن الأمازيغ يتعاملون بنوع من القدسية و الاٍحترام مع الخبز و مشتقاته خصوصا الكسكس و تكلا و يعتبرون التقاسم الجماعي لهذه الأكلات أكبر بكثير من عملية الأكل في حد ذاتها و اٍنما يعدون ذلك كنوع من تجديد التعاقد و التحالف الاجتماعي، و بالتالي فلا غرابة في تقديس الملح نفسه لاٍرتباطه بالخبز بل اٍن الأمازيغ يقسمون بالملح أو تيسنت ، و سر كل هذه الهالة المرتبطة بمكانة الخبر هو الفكرة المتأصلة لديهم كون رجلا كان يدوس الخبز و لا يعيره أي احترام و تقدير قابلته لعنة اٍلهية بأن تم مسخه و تحوله اٍلى قرد، و هو ما يمكن ربطه بالعذاب الذي أنزله الله على قوم بأن حولهم اٍلى قردة و خنازير كما ورد في القرأن الكريم "من لعن الله و غضب عليه و جعل منهم القردة و الخنازير"(12).

اٍن الأمازيغ عبر تاريخهم الطويل يؤمنون بالتعايش و التعدد الديني ،فقد حافظوا على الطقوس الدينية الأفريقية اٍلى جانب الديانات السماوية اليهودية و المسيحية و الاسلام و ديانة النبي دانيال الذي أرسله الله اٍلى أبناء مازغ،كما قبلوا كذلك الصوفية الاسلامية التي مازالت تتعايش مع الاسلام المالكي، كما أن الأمازيغ قبلوا بالمذهب الشيعي و وضعوا أل البيت في موضع محترم جدا .وهكذا يرى البعض أن السياسة الدينية الأمازيغية (13) تنبني بالأساس على:

- ألا يكون الطريق اٍلى الله هو الطريق اٍلى دار السياسة (البرلمان مثلا).
- اٍحترام العبادات في أماكنها الخاصة.
- السماح لمعتنقي الديانات باٍصدار قوانينهم الخاصة.
- تشجيع المتدينين الذين يقبلون مبادئ الديموقراطية بممارسة العمل السياسي.
- جعل الأوقاف ملكا للفقراء ووضعها تحت تصرف المنظمات الخيرية ،لا تحت تصرف الدولة.

وبالتالي و مما سبق ،فالاٍسلام الأمازيغي حقيقة وواقع لايمكن تجاوزه ،ثم اٍن الاسلام ،اٍسلام واحد من المنظور العقائدي لكنه ليس كذلك من المنظور السوسيولوجي . و أخيرا فاٍن قوة الاسلام ووحدته في نظري تكمن في اختلاف مذاهبه و تعدد الاٍثنيات الممارسة له و المعتقدة به ،ألم يقول الخالق في القران الكريم" و من أياته أن خلق السموات و الأرض و اختلاف ألسنتكم و ألوانكم "(14).

















الهوامش:

1-زهية جويرو،الاسلام الشعبي،ص 6،در الطليعة،2007 .
2-تهامي العبدولي،اٍسلام الأكراد،ص 7،دار الطليعة،2007.
3-J.Berque ,structures sociales du haut Atlas,paris,PUF,1955.
4-R.Le Tourneau, nor-africain,institut d études orientales d Alger,PP124-183,1957
5-محمد أوسوس ،دراسات في الفكر الميثي الأمازيغي،ص5،المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية،2007.
6-المرجع السابق،ص .186
7-الحسين جهادي،ترجمة معاني القرأن اٍلى الأمازيغية،ص5،مطبعة النجاح الجديدة،2003.
8-عمر أمارير،رموز الشعر الأمازيغي و ثأثرها بالاسلام.
9-أحمد اٍدلفقيه،في أعراف مدينة تيزنيت،مداخلة في الجامعة الشتوية الأولى بتيزنيت حول الثراث الثقافي بسوس،2009.
10-محمد الأمراني زنطار،المدخل لدراسة الشريعة الاٍسلامية،ص 196،المطبعة و الوراقة الوطنية،2001.
11-المصطفى فرحات ،طقوس و عادات أهل بزو،ص25،المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية،2007.
12- القران الكريم،سورة المائدة،الأية 62،رواية الامام ورش.
13-أحمد الدغرني،البديل الأمازيغي،ص71،منشورات تمازيغت،2006
14-القران الكريم،سورة الروم،الأية 21،رواية الامام ورش.



#أحمد_الخنبوبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأغنية الأمازيغية و الاٍعلام المغربي/حوار مع الباحث و الشاع ...
- حوار حول الانتخابات الجماعية بالمغرب ل2009 من خلال تجربة جهة ...
- حوار حول التسويق السياسي مع الباحث السياسي أحمد الخنبوبي
- السياسة الثقافية بالمغرب..بين سوء التدبير و غياب الاٍستراتيج ...
- الأمازيغ بالمغرب و نزاع الصحراء-حوار مع أحمد الخنبوبي
- قراءة حسن معتصم في كتاب -التسويق السياسي..مقاربة نظرية - لمؤ ...
- حوار حول الاٍبداع الموسيقي الأمازيغي
- تراث أحواش والأغنية الأمازيغية العصرية
- دعوى وزارة الداخلية لحل الحزب الديمقراطي الأمازيغي المغربي . ...
- المهرجانات الثقافية بالمغرب مرتبطة بالتجارة أو بالسياسة-حوار
- قراءة رشيد نجيب في كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية.. ...
- حصيلة المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية منذ تأسيسه إلى اليوم.
- البحث العلمي الأمازيغي بالمغرب-حوار مع الباحث أحمد الخنبوبي
- كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ وفن-خاتمة
- كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ وفن-مجموع ...
- كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية.. فكر، تاريخ وفن - م ...
- كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ وفن-مجموع ...
- كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر،تاريخ وفن-مجموع ...
- كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية ..فكر ، تاريخ وفن - ...
- كتاب المجموعات الغنائية العصرية السوسية..فكر تاريخ وفن-مجموع ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد الخنبوبي - الإسلام الأمازيغي...أو عندما يتمغرب الإسلام