أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الستار نورعلي - المدعو علي ابراهيم (علي الهنداوي) يسطو على نصوص الآخرين















المزيد.....

المدعو علي ابراهيم (علي الهنداوي) يسطو على نصوص الآخرين


عبد الستار نورعلي
شاعر وكاتب وناقد ومترجم

(Abdulsattar Noorali)


الحوار المتمدن-العدد: 2876 - 2010 / 1 / 2 - 17:25
المحور: الادب والفن
    




وردتني رسالة من شاعرة عراقية تنبهني الى أن المدعو علي ابراهيم والذي يكتب أحياناً باسم علي الهنداوي قد انتحل عدة نصوص شعرية لي ونشرها على موقع عراق السلام باسمه. وحين دخلت الموقع المذكور وجدت أن هذا الدعي قد سطا على عدد من نصوصي ونشرها باسمه. وهما قصيدة (الدوائر المتداخلة) والتي نشرتُها مؤخراً على عدد كبير من المواقع العراقية والعربية منها الروابط الآتية:

http://www.doroob.com/?p=41208

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=196743

http://summereon.net/articles_sommereon_sorttitle_userhgfhgyrtesedum_newscat.php?sid=11956#TOP

http://www.rojava.net/A.NURALI.26.12.2009.htm

http://www.pcdk.org/pcdk/

http://www.akhbaar.org/wesima_articles/culture-20091226-82459.html

http://www.iraqoftomorrow.org/culture/76297.html

http://www.fkgc.com/Sattar_doc/NorAli114.htm

http://almothaqaf.com/new/index.php?option=com_content&view=article&id=9024:2009-12-26-13-20-03&catid=35:2009-05-21-01-46-04&Itemid=0

وغيرها الكثير من المواقع التي اعتدت النشر فيها مثل صوت العراق والمثقف وينابيع العراق والأخبار وعراق الغد والسيمر وروزافا وانكيدو والمنارة وسومريون نت وبابل وغيرها مما لا يحضرني الان.


وكذلك سرق قصيدتي (شُغفت بما تقول هوىً مراقا) والمهداة الى الشاعر العراقي المبدع سامي العامري وعلى المواقع الآتية وغيرها الكثير:

http://www.alnoor.se/article.asp?id=46549

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=180065

http://www.doroob.com/?p=35961

http://www.fkgc.com/Sattar_doc/NorAli98.htm

كما نشرتها في المواقع التي ذكرت قبلاً.
وقدغير عنوان القصيدة الى (صبابة لعراق السلام) مع تغير كلمة شغفتُ بكلمة شدوت وعلى الرابط:
http://www.iraqpf.com/showthread.php?t=135750

ويبدو أني لست الوحيد الذي سرق نصوصه هذا اللصُّ المحترف. فقد اشارت الكاتبة العراقية اسماء محمد مصطفى الى أن نصوصاً لها قد تعرضت للقرصنة من المدعو أعلاه في مقالة لها على موقع النور وهذا رابطه:

http://www.alnoor.se/article.asp?id=47794

كما أشار الشاعر المتألق خلدون جاويد الى أنه تعرض لقرصنة من المدعو نفسه حيث انتحل لنفسه قصيدته (سلم العراق وتسلم الزوراء). بعد اشعار من محرر موقع (البديل الديمقراطي) وعلى الرابط:

http://www.yanabeealiraq.com/articles/khaldon-jawid110909.htm

كما اشار موقع شعراء بلا حدود تحت الرابط أدناه وبقلم أحمد دراجي الى أن المدعو اللص أعلاه قد سرق قصيدة للشاعر محمد العموشي ونشرها باسمه:

http://belahaudood.org/vb/showthread.php?p=55080

كما أنه سرق من الشاعر وحيد خيون والشاعر الدكتور حسين أبو السعود وغيرهما.

ولم يكتف هذا الحرامي بذلك بل أخذ ابياتاً من قصيدتي المهداة الى الشاعر الكبير يحيى السماوي (يا ايها الفرد المحلّق في المدى) ووضعها كتعليق على قصيدة مسروقة أخرى على الرابط:
http://www.iraqpf.com/showthread.php?t=135877

والتعليق باسم سراج الربيعي وهي هذه الأبيات:
أنتَ المُعلِّمُ والقوافي دفترٌ
في طيِّهِ التنويرُ والإبهارُ

وأنا الفقيرَ إلى حروفكَ أنتشي
فأذوبُ بينَ كؤوسِها ، أحتارُ


منْ أيِّها أُطفي مجامرَ جانحي
فالكلُّ ظلٌّ وارفٌ ، أشجارُ

اضافة الى التعليق الآتي:

أليف الروح الرببعي والسَماوي التوهج،
وأين متواضعتي هذه أمام باسقات نخيلك، وصادحات هديلك، ورائقات عليلك، وعاطراتِ هطيلك ، وشافيات خليلك!
تمطرنا بأجمل الألحانِ والقوافي
نحسو الكؤوسَ منْ رحيقِ الصافي
فتبردُ القلوبُ في المنافي
نلقي رحالَ القلبِ في المرافي
حيثُ القصيدُ كالدواءِ الشافي
عندما تكون اسيد الاحرارِ
وهو من تعليق لي على تعليق الشاعر يحيى السماوي على قصيدتي (يا أيها الفردالمحلق في المدى) ويمكن شاهدة ذلك على الرابط أدناه:
http://www.alnoor.se/article.asp?id=62685

وقد غير البداية من (أليف الروح السماوي ) الى (أليف الروح الربيعي)

كما سرق تعليقاً لي على نص الشاعر يحيى السماوي (إيه يا ذا الحزن الجليل) على موقع النور بتاريخ 19 نوفمبر 2009 وعلى الرابط
http://www.alnoor.se/article.asp?id=63695

وهو النص التالي:

هذا الصباحْ
التعبُ الحلوُ
والنصبُ المرُّ
وشدُّ الرياحْ
يهزّني
يفزّني
يجعلني
أنادمُ الكلامَ
كلَّ هذا الحزنَ
والانزياحْ
فالجراحْ
أنزفُ من كلِّ كلامٍ مباحْ
أو قولةٍ لا تُباحْ
منْ فمِ ابنِ الصداحْ
يا أيها الجليلُ في كلّ ساحْ
أوقدتَ فينا شعلةَ الانفتاحْ
على صهيلِ الصباحْ

وأورده تعليقاً باسم سراج الربيعي وأغلب الظن هو نفسه السارق الانترنيتي وعلى الرابط:
http://www.iraqpf.com/showthread.php?t=133670


إن المدعو علي ابراهيم (علي الهنداوي) قرصان انترنيتي من العيار الثقيل وهو قد سطا على ابداع العديد من الشعراء والأدباء المعروفين. بالطيبع ليس هو الأول ولن يكون الأخير في عالم الانترينت الواسع الذي يتيح فرصاً سهلة لمثل هذه السرقات والاحتيالات والقرصنة من هزال الشخصيات المريضة.لكنه يفوت هؤلاء أنالمبدعين الحقيقين الأصلاء والمعروفين منذ عشرات السنين بنتاجاتهملن يستطيعوا بشخصياته الهزيلة أن يمحوآثار ابداعاتهم. وها هو الشرفاء من الناس والمبدعين يقبضون على هذه السرقات قبل أصحاب النصوص الحقيقيين. وماذا نفعل في عالم يسوده الفساد وضعف الذمم واللصوص.

كما أوجه كلامي الى أصحاب المواقع الرزينة والمحترمة والراقية والتي تحترم نفسها وكتابها زقراءها وشرف مهنتها أن تمتنع عن النشر لمثل هؤلاء المعتدين الذين يفتقدون الى أبسط مقومات شرف الكلمة الحرة النقية. لأنهم ليسوا أنقياء.

كما أتقدم بشكري للشاعرة العراقية التي نبهتني الى هذه السرقات.

الشاعر والكاتب
عبد الستار نورعلي
السبت الثاني من يناير 2010




#عبد_الستار_نورعلي (هاشتاغ)       Abdulsattar_Noorali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدوائر المتداخلة
- -الحوار المتمدن- وثماني شمعات محترقات!
- باراك اوباما وجائزة نوبل للسلام*
- القهقرى
- العرش والصولجان
- ياأيُّها الفردُ المحلِّقُ في المدى
- المسرح
- الشاعر العراقي جعفر المهاجر والالتصاق بالوطن
- ماذا تقولُ هوليرُ لنا؟
- وداعاً أبا وائل، ياس ناصر حسين!
- انفلونزا البشر
- المتطرِّف!
- العراق، ديمقراطية أم فوضىاقراطية؟
- تونسُ الحمّامات
- العراقيون شكّاؤون بكّاؤون. لماذا؟
- الدكتور عبد الخالق حسين ومعجزة القرن العشرين
- شُغفْتُ بما تقولُ هوىً مُراقا
- لا ثقة في السياسة الأمريكية، الاتصالات مثالاً
- الشاعر جبار عودة الخطاط و قصيدة (اليها)
- قالوا: تدلّلَ!


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الستار نورعلي - المدعو علي ابراهيم (علي الهنداوي) يسطو على نصوص الآخرين