أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن ظافرغريب - نصف قرن صعود كرد العراق















المزيد.....

نصف قرن صعود كرد العراق


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2874 - 2009 / 12 / 31 - 21:40
المحور: القضية الكردية
    


كل محاولات إنصاف الكرد الداخلية والخارجية، كانت عبث فرسان يستغلون جحوشا، كما هو موثق، بدء بأكراد ولاية( قرمباغ Qurmbag)، وتجنيد برزاني الأب (ملا مصطفى) ضابطا في الجيش الروسي في العصر السوفيتي، حتى تجنيد تبعه طالباني (مام جلال) ضابط احتياط دروع قبل نصف قرن من زمن "جمهورية العراق" الأول، ثم نجنيده عنصر مخابرات عراقي، في مبنى يحميه من سيده ملا مصطفى بارزاني، في شارع فلسطين، في بغداد، عاصمته بصفته رئيس منتجب لجمهورية العراق التي أول من أعلى عاليا راية كرد العراق، طوعا وفق دستور العراق نصف قرن من الزمن دار بين Qurmbag وبغداد Baghdad.
دستور العراق الذي حارسه والساهر على حفظه، رمزا العراق الأول "طالباني"، الأعلى من حليفه المجلس الأعلى والإئتلاف الوطني العراقي، والطائفة الأولى والقومية الأولى في العراق الحضاري المدني العريق؛ تكريما اختياريا من الوطن الديمقراطي العراقي، لعرقه الثاني على عرقه الأول!.

فيلم وثائقي ،احد عن الأكراد هو فيلم ( أكراد أرمينيا السوفيتية)، الذي انتجته التلفزة الأرمنية قبل نصف قرن من الزمن، عام 1959م، حول واقع الكراد في أرمينيا، وما أجراه العصر السوفيتي من تغيير في حياتهم. فيلم انتج للدعاية السياسية، سيما وان عودة كراد العراق، بقيادة ملا مصطفى بارزاني، من اتحاد العصر السوفيتي إلى العراق كانت عام 1959م، وان دستور الإنتقال المؤقت لجمهورية العراق، عرف العراق بأنه وطن مشترك بين العرب والأكراد، فيلم يعود لجهات عسكرية!، ومن أفلام وثائقية، عن سقوط (جمهورية مهاباد)، قيل، من مصادر أكاديمية موثوقة، انه محفوظ في العاصمة "باكو" العصر السوفيتي!، ورغم كون الكراد يتوزعون بين جمهوريات: جورجيا، أذربيجان، أرمينيا، كازاخستان، إلا انه لم يصور عنهم أي شيء يذكر، باستثناء فيلم قصير انتجته تلفزة جورجيا عام 1972م بعنوان (نحن أمميون)، وآخر بعنوان( نحن الكراد) عام 1981م، فيلم يعرض مساهمة الكراد بإحدى العروض الاحتفالية العصرسوفيتية، مع مقابلات شخوص كرد ساهمت في الحرب "السوفيتية" العظمى ضد "النازية"، إلى جانب تقرير عن المسرح الكردي في جورجيا!.

فيما يخص حياة الكراد، في انهم كانوا يعيشون حياة رعوية، غير مستقرة، وذلك لعدم تملكهم للأرض، لذلك فليس اعتباطا أن تولي السلطة السوفيتية بعد ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى اهتماما للكراد وتبذل جهودا لتمكينهم من الاستقرار، ومن أجل تنوير حياتهم المظلمة وتخليصهم من الجهل والأمية في روسيا القيصرية، إذ بين 125 ألف كوردي كان هناك فقط طالبان (2) لاغير!.
وان عبادة الشيطان بينهم متأتية من أنه الشر المحض ولا يصدر عنه غير الشر، فيرون التعبد له واجبا، إتقاء لشره وخوفا من نقمته، لا احتراما له وطمعا في جزائه، وعذرهم في ذلك هو ان الله هو الخير المحض، لذا لا لزوم لعبادته، كما لهم بعض العادات والطقوس التي تميزهم عن بقية الكرد المسلمين، مثل ايمانهم بالطائر المقدس (الملك الطاووس)، الذي يعتقدون انه كان موجودا قبل جميع الكائنات، وانه حاضر في كل الجهات، وذلك للتفريق بين الظلال والهدى، والكفر والايمان، كما ان لديهم كتابا مقدس اسمه( الكتاب الأسود) الذي وُضع عام 1422م!، وفيه معظم تعاليم اليزيدية وعاداتهم وتفاليدهم.
الفيلم الذي اخرجه (Martirosyan) الذي يفترض من اسمه انه يتحدث عن هذه المجموعة من الكرد، لا يعرض من تقاليدهم سوى مسألة السجود للشمس عند شروقها وغروبها. فالراعي سمي رئيس جمهورية العراق ("جلال" - الممثل نرسيسيا)، يذهب بقطيع الغنم التابع للشيخ (خانو - الممثل جانان) إلى المراعي، وزوجته تنقل الماء إلى دار الشيخ، بينما تغط زوجة الشيخ في نوم عميق، و رجل الدين، يقف فوق قمة الجبل ساجدا للشمس.

ومنذ مطلع عقد عشرينات القرن 20م، وبدعم السلطة الحزبية البيروقراطية، وعبادة الشخصية، والعنف ضد المعارضين، ومصادرة الحريات المدنية، وغير ذلك، واعتمادا على تلك حلم بناء المجتمع الانساني، بدأ السينميون السوفيت في آسيا الوسطى بتأسيس (سينما) قومية،
بين هؤلاء كان السينميون (الأرمن) يشقون طريقهم في ارض وعرة، في طليعتهم المخرج الأرمني الشهير (Amu Beck Nzarian) الملقب( بيك نزاروف)، الذي يُعد من أهم مخرجي السينما السوفيتية في عقد عشرينات القرن 20م، وأحد مؤسسي سينما القومية لشعوب آسيا الوسطى، فمع أسم ( بيك نزاروف) لا يرتبط تاريخ سينما القوميات حسب، انما يقترن اسمه مع اسم أهم أفلام جمهوريات العصر السوفيتي، ويرتبط مع أسم أول فيلم سوفيتي عن الكراد.
فقبل أن يعمل (بيك نزاروف) في أرمينيا كان أخرج أفلاما عدة في جمهورية جيورجيا السوفيتية، مثل ( قاتل أبيه - عام 1922م)، و
فيلم(الكنز المفقود - عام 1924م) وفيلم (نتيلا - عام1925م)، وحين جاء للعمل في أرمينيا أخرج عام 1925م فيلمه الشهير(ناموس)، الذي يعد أول فيلم روائي في السينما الأرمنية.
لقد حظي فيلم (بيك نزاروف) بشهرة واسعة، سيما وانه اعتمد التراث الثقافي القومي لشعبه، وعلى التقاليد الفنية للسينما الروسية، عالج فيه المشاكل الاجتماعية بحكمة وحماس ثوري صادق.
ففي عام 1926م المخرج فريقه السينمي وتوجه إلى منطقة جبال (Arakasi) حيث يعيش الكرد، ليخرج فيلمه الروائي (زاريـا)، الذي يتحدث فيه عن حياة الكرد قبل ثورة أكتوبر 1917م.


يدور فيلم ( زاريا) حول قصة حب في إحدى القصبات الكردية، حيث يحب الراعي ( سعيد - الممثل نيرسيسيلي) الفتاة الفقيرة (زاريا - الممثلة تينازي)، إلا ان الإقطاعي (تيموربيك- الممثل كاركاش) يحاول أن يتخذ منها زوجة ثانية له رغم علمه بقصة حبها، وحينما تبدأ الحرب العالمية الأولى، تُصدر السلطة القيصرية قرارا بتجنيد الشباب الأكراد ودفعهم كحطب في أتون الحرب المدمرة، ويحاول (تيمور بيك) من خلال علاقاته بجندرمة السلطة القيصرية ان يعفي اعوانه من الخدمة، ويدفع المبالغ من أجل ان يُساق(سعيد) و(زوربا - الممثل مارتيروسيان) شقيق (زاريا) الأكبر، (الذي صار فيما بعد مخرجا، واخرج الفيلم الثاني عن الأكراد)، للحرب!. يتجه (سعيد) إلى القرية، إلا أن (تيمور بيك) وأعوانه ومن تبقى من جُند السلطة يلقون القبض عليه ويزجون به في السجن. ثم تتراكم الأحداث، حيث يعود(زوربا) من الحرب جريحا ليموت في كوخهم المزري وسط صراخ عائلته، ويخطف أعوان البيك( زاريا) ليتزوجها رغم إرادتها، إلا أنها تصده عنها ولا تسمح له بالاقتراب منها، وأثناء ذلك يحاول (خدو- الممثل خاجانيان)، مجنون القصبة وشقيق (زاريا) الأصغر، أن يحرر (زاريا) ويستردها من (تيمور بيك)، وحين يرفض ارجاعها يطلق(خدو) النار عليه، فيصيبه بجرح، بيد أنه يموت بطعنات خناجر أعوان البيك الذي يتشافى سريعا ليقيم حفل زفافه من (زاريا)، وفي هذه الاثناء يهرب (سعيد) ثانية ويقرر مع بعض اصدقائه الانتقام من البيك.
لكن البيك، حين لايستطيع أن يباشر (زاريا) يقرر الانتقام منها، فيعلن للناس بأنها غير عذراء، فيركبونها على حمار، بشكل منكوس، حيث يكون ظهرها مواجها رأس الحمار، ويلطخون وجهها بسخام المواقد، ويدورون بها وسط القصبة، بين تعليقات العجائز وشتائم نسوة القرية، وفي هذه اللحظات يصل (سعيد) ورفاقه ليصرعوا (تيموربيك) وأعوانه ويهربوا مع (زاريا) إلى الجبال.
لقد استطاع (بيك نزاروف) من خلال شخصية ( سعيد) تجسيد الملامح الشرقية الايجابية للفارس، وتجسيد قيم الرجولة والشجاعة والنبل، لا جحوش الفترة المظلمة العثمنليبعثية، ورغم ذلك فليس من خلال شخصية ( سعيد)، عكس المخرج فهمه الجديد لعلاقته مع الشخصية الإنسانية وتطور وعيها، كما يقول (صابر رضايف) في كتابه (السينما الروائية الأرمنية) الصادر في Jerevan عام 1963م، إنما شخصية المجنون ( خـدو)، التي لاتقل عن شخصية ( سعيد)، فالتحولات الفكرية والنفسية تبرز في شخصية (خدو) أوضح مما تبدو في شخصية( سعيد)، كمهرج ومجنون، لكن مع تطور الحدث واصطدامه مع جندرمة السلطة القيصرية، وخلال المواجهات اليومية مع (تيمور بيك) وأعوانه، تعمق وعيه، واندفع لتلمس الواقع بوضوح، خصوصا بعد موت (زوربا)، وسجن (سعيد).

فيلم بعنوان(تحت سلطة الأكراد under the authority of the Kurds) الذي مثله مجموعة من الأرمن الهواة عام 1915م، بإشراف المنتج السينمي (Minervyna). تاريخ العرض الأول للفيلم كان في 25 تشرين الأول 1915م، الفيلم مفقود، حسبما جاء في المرجع، وليس هناك من تعليق على الفيلم سوى انه (تراجيديا عن الحياة في الجزء التركي من أرمينيا)!!، وفي مصادر أخرى وجدت صورة عن لقطة من هذا الفيلم تتضمن مشهدا لرجل مسن يحاول بعض المهاجمين قتله!!، ومن المؤكد بان الفيلم كانت يتعرض للمذابح التي تعرض لها الأرمن في الأمبراطورية العثمانية، وكانت حرب الأبادة ضدهم قد قامت بدعاوى دينية، وقد ساهم الأكراد، الذين شكل منهم "كمال أتاتورك" سرايا جيوش (جحوش) الحميدية، أنتجت في روسيا القيصرية أفلام عديدة تروي الأحداث المأساوية المروعة التي جرت للأرمن الذين كانوا يعيشون غربي أرمينيا، في حدود الأمبراطورية العثمانية، بداية الحرب العالمية الأولى!!!.

ورد في كتاب (الاكراد - ملاحظات وانطباعات The Kurds - The observations and impressions) للمستشرق الروسي (مينورسكي)، الصادر في (Petrograd) عام 1915م، في معرض تعريفه للكراد في روسيا، بأنهم يسكنون مقاطعة (Yerevan) في الاقسام التي تتصل بجبل (Ararat)، و مناطق مختلفة من (Ardahan) و(Akkakzman) في منطقة (قارس)، فضلا عن منطقة (koud(Znkh false) و(Jawancher) و(Warsh en Gabriel) في مقاطعة (Elizabeth Paul)، وكان عددهم في(Yerevan) عام 1910م (125) ألف، منهم (25) من اليزيديين Yezidi s.

اليزيديون، ملة من الكرد، يختلفون عن بقية الكرد الآخرين في ديانتهم، وكما يذهب العلامة الكردي المؤرخ الجليل (محمد أمين زكي) في كتابه (تاريخ الكرد وكردستان)، في ان أصل (اليزيدية) يرجع الى مذهب (المانوية) و(الزارادشتية)، حيث ان (اليزيدية) تقر ايضا بوجود آلهين. "محمد أمين زكي" في كتابه "خلاصة تاريخ الكرد وكردستان - ط2 - بغداد 1961م" يقرر بأن الحكومة البلشفية التي تم تأسيسها في (Yerevan) الأرمنية، أدخلت جانبا من الكرد في بلاد هذه الجمهورية السوفيتية الفتية، سيما أكراد ولاية(Qurmbag)!!!.

ويؤكد العلامة ( د. عبد الرحمن قاسملو) في كتابه (كردستان والاكراد - بالعربية- ت. ثابت منصور)، ان هذه المناطق الكردية أصبحت جزء من روسيا عام 1813م، عقب معاهدة(كلستان) بين ايران وروسيا، وبعد ذلك تم ضم قسم من الاكراد لولاية (Yerevan) وفقا لاتفاقية(تركمانجاي) عام 1828م، وضم كراد قارس وArdahan لروسيا أيضا.
وإثر ثورة أكتوبر الإشتراكية، واستنادا إلى المعاهدة المعقودة بين روسيا السوفيتية وتركيا في 21 آذار عام 1921م، أُعيدت منطقتا قارس وArdahan إلى تركيا، ولم يبق في الإتحاد السوفيتي، سوى آلاف قليلة من الكراد الذين يعيش معظمهم في أرمينيا!!.
المستشرق السوفيتي (Azyrev) في مقالته "الكراد والمسألة الكردية" المنشورة في مجلة "آسيا وأفريقيا اليوم"، عدد 12 لعام 1983م، يؤكد بأن نسبة كراد الاتحاد السوفيتي السابق بلغت 1% من نسبة الكرد ككل، واستنادا لرقم يعتمده (Azyrev) عن نفوس الكرد، ويقدره ب20 مليون نسمة، رغم أن النسبة أعلاه غير دقيقة، فإن كراد الاتحاد السوفيتي يقدرون نحو 200 ألف نسمة.

كانت السلطة الروسية القيصرية تستغل الكرد، كما كان العثمانيون يستغلونهم، حيث يذكر (Meanorski) في كتابه آنف الذكر، مستندا لتقارير سرية للدبلوماسيين والقادة الحربيين الروس، بأنه كلما اندلعت حرب فيما وراء القفقاس إزداد اهتمام السلطات بالكرد، ففي الحرب الروسية - التركية عام 1829م، كانت هناك 4 فرق إسلامية، واحدة منها كردية مؤلفة من 400 فارس (جحش)، كان قائدها روسيا ومعاونه كرديا، وكذلك في حرب القرم كانتا فرقتان كرديتان، الأولى من قارس والأخرى من Yerevan.

اليزيديون، ملة من الكرد، يختلفون عن بقية الكرد الآخرين في ديانتهم، وكما يذهب العلامة الجليل (محمد أمين زكي) في كتابه (تاريخ الكرد وكردستان)، في ان أصل (اليزيدية) يرجع الى مذهب (المانوية) و(الزارادشتية)، حيث ان (اليزيدية) تقر ايضا بوجود آلهين.
خلاصة تاريخ الكرد وكردستان - محمد امين زكي- ط2 - بغداد 1961م.

الفرسان، على حقيتهم، ليسوا جحوش الفترة المظلمة العثمنليبعثية، والفروسية على أصولها ليست في Qurmbag بل حقا وصدقا هي في مدينة السلام بغداد Baghdad.





#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كذبت رواية الإحتلال: عودة الروح
- قرارات عراقية نؤازرها
- رسالة عاشوراء كربلاء إيران
- العرّاب عمّار الحكيم
- مداخلة على موضوع
- عاشوراء وعلاج الإنترنت
- شعائر ومشاعر وأشعار عاشوراء
- أمل دُنقل
- ليس العراق إرث أبيك الحكيم المالكي
- لطيبة البصرة أصالة وبقية
- مواطنو المنطقة الحمراء
- أصدقاء الرئيس
- ناصر السعيد وآل سعود
- أحلام وأفلام معهد گوته
- محجة للقضاء العراقي ووزارة عدله
- رأس المال: حكاية حب
- شتات بين مارق ومرتد
- فيلم اللمپجي
- Valkyrie
- الشرق الأوسط ليس للبيع


المزيد.....




- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...
- منظمة حقوقية: إسرائيل تعتقل أكثر من 3 آلاف فلسطيني من غزة من ...
- مفوضية اللاجئين: ندعم حق النازحين السوريين بالعودة بحرية لوط ...
- النصيرات.. ثالث أكبر مخيمات اللاجئين في فلسطين
- بي بي سي ترصد محاولات آلاف النازحين العودة إلى منازلهم شمالي ...
- -تجريم المثلية-.. هل يسير العراق على خطى أوغندا؟
- شربوا -التنر- بدل المياه.. هكذا يتعامل الاحتلال مع المعتقلين ...
- عام من الاقتتال.. كيف قاد جنرالان متناحران السودان إلى حافة ...
- العراق يرجئ التصويت على مشروع قانون يقضي بإعدام المثليين
- قيادي بحماس: لا هدنة أو صفقة مع إسرائيل دون انسحاب الاحتلال ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن ظافرغريب - نصف قرن صعود كرد العراق