أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر مصري - أطول وأَسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث ( 3 ) لِمن العالَم ؟















المزيد.....

أطول وأَسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث ( 3 ) لِمن العالَم ؟


منذر مصري

الحوار المتمدن-العدد: 872 - 2004 / 6 / 22 - 07:41
المحور: الادب والفن
    


16-
إنَّها الزُّجاجة الحادية عشرة
والسَّاعة تجاوزت الخامسة والعشرين
وأشعر برغبةٍ طافحةٍ بالغناء
وهناك أغنيةٌ خفيفة
لمغنٍ جاء بالنسبة لي متأخراً
بعد تولُّعي بعشرات المغنين
الَّذين أفرغوا طنجرة رأسي من كلِّ شيء
وطبخوا فيها صرخاتهم والأصوات المرعبة
الَّتي تصدرها آلاتهم
لكنَّ هذه الأغنية هي ما يعلق على لساني
كلَّما أيقظني لا أدري ماذا
في منتصف الليل
ووجدت نفسي واقفاً على حافَّة الشُّرفة
أو خلف زجاج نافذة المطبخ
وأهل مدينتي من بشرٍ و دواب
يقضون ساعات هدنتهم اللَّيليَّة
نائمين نصف موتى
بعد خوضهم غمار حروبهم النَّهارية الطَّاحنة
ما عدا كلاب الليل الضَّالة
التي يحتلُّ قطيع منها
ساحة الشهداء وسط المدينة
وتعدو القطعان الأخرى في مختلف أحشائها
نابحةً يسيل لعابها
وكأنَّها تطارد أشباحاً من الطَّرائد
يشاركها في حراسة الليل
بعضٌ من عبدة الظَّلام
وهم يقومون بطقوس ديانتهم الغامضة
ساهرين مثل كهنة المعابد القديمة
مشعلين أضواء نوافذهم
حتَّى أوَّل خيوط الفجر
فإذ بي أردِّد وأنا أهزُّ بجسدي
شمالاً ويميناً
كبندولٍ ضخمٍ يرتدي ثياباً داخليَّة:
( I love the night
I love the darkness )
( أنا أحبُّ اللَّيل
أنا أحبُّ العتمة )
ثم لا أكملُ بقية كلمات الأغنية
لأنِّي لا أحفظها
ولا داعيَ لأن أخترع لكَ كلماتٍ بديلة
كتلك الَّتي أهمس بها في أُذن الفتاة
التي رماها اللَّه في أحضاني
بعد قبولها
لأسبابٍ إنسانيَّةٍ صرفة
مراقصتي
وذلك حتَّى توقظني للمرَّة الثَّانية أو الثَّالثة
قرقعة تفتُّق الفجر
فأعاود الغناء بصوتي النَّيئ
ذات المقطع
مبدلاً الكلمة الأخيرة من كلا السَّطرين
ومحافظاً على القافية واللَّحن
( I love the light
I love the brightness )
( أنا أحِبُّ النُّور
أنا أحبُّ اللَّمعان ) .
17-
إلاَّ أنَّ الفجر ما زال بعيداً
( يا رفيق )
وما زال أمامي
عددٌ كبيرٌ من الزُّجاجات
الَّتي تنتظر دورها
بفارغ الصَّبر
وتطالبني بحقِّها أن تُشرب بهذه المناسبة
الَّتي قد لا يأتي الدَّهر بمثلها
إلا بعد عمر
وكي لا يكون هناك تمييزٌ بينها وبين
أخواتها السَّعيدات الحظ
اللَّواتي شُربن وصار مصيرهن إلى البحر
وتقتضي هكذا مهمة
بلا شك
ألمانيّاً حقيقياً
ذا شعر ذهبيّ وعينين زرقاوين
وبجمجمةٍ كبيرةٍ بمؤخرةٍ بارزة
حسب المقاسات الآريَّة
كان يصلح وهو في الثانية والعشرين
أن يكون عنصراً في الصُّفوف الأولى
عند استعراض فصائل الصَّاعقة
وهم يعبرون تحت قوس النَّصر
في باريس
ليستطيع كرع بقية زجاجات هذا الصَّندوق
محاولاً إطفاء ما يحترق بداخله
ويخرج الدُّخان وألسنة اللَّهب
من كافَّة فتحات جسده
نتيجة ما آلت إليه نيَّته الطَّيبة
وغايته السَّامية
في تحويل الجنس البشري
من قرودٍ
إلى
آلهة .
/
ألمانيّاً من عرق صافٍ
ابن زيغفريد الَّذي قتل التِّنين
ووقف عارياً تحت جراحه النَّازفة
آخذاً حماماً ساخناً بدمائه
جعل جسده برمَّته محصَّناً من الموت
ما عدا بقعة صغيرةٍ في أعلى ظهره
سقطت عليها ورقة شجرٍ يابسة
لها شكل قلب
فأصابه فيها
الرُّمح .
/
سليل فيلهم تل ضارب النبل الشَّهير
بنسخته المسروقة ككلِّ شيءٍ نمساويٍ
في الأصل
والمعدَّلة حسب المواصفات الألمانيَّة
مَن وضع بدوره
التُّفَّاحة
على
رأس
ابنه
وأطلق سهماً
أدخله هذه المرَّة
في عينه .
/
ألمانيّاً من شعب ...
باخ
الموظَّف عازفاً يوميّاً على الأُرغن الكنسي
مَن حرص على إنجاب
عشرين ابناً وابنة
طمعاً باوركسترا عائليَّة
لا يدفع لعازفيها أجورهم
والَّذي كتب كلَّ أعماله الموسيقيَّة
تأديةً لواجبه الوظيفي .
أو ...
بيتهوفن
الَّذي لا تعلَّل تلك الضَّربات القويَّة المؤثِّرة
في افتتاحيّات سيمفونياته الأخيرة
إلا بتطور إصابته بعاهة الطَّرش
وهو يكثر من البُصاق
في كلِّ مكان
وخاصَّةً في بلاط الأمراء
مخلِّفاً
كلَّما انتهى من عزف إحدى مقطوعاته
مستنقعاً آسناً بالقرب من
ساق البيانو الأيسر .
و...
شومان الَّذي شقَّ ما بين أصابع يده اليمنى
ليحسِّن تقنية عزفه
ويسحر لبَّ ابنة أستاذه
كلارا عازفة البيانو الأشهر آنذاك
التي تزوجها لتقدِّم في حفلاتها
موسيقاه فقط
ولأنَّها لم تستطع التَّقيد بهذا الشرط
الَّذي أعتبر من قبل أصحاب الصّالات
احتكاراً
جنَّ
وألقى بنفسه في نهر الرين .
/
ألمانيّاً من شعب هيجل
مدَّعي المثاليَّة في كلِّ شيء
والثَّرثار كالنِّساء
حول كلِّ صغيرة وكبيرة
ممَّا أوحى له بالنَّظريَّة الجدليَّة .
وكارل ماركس
مفسِّر كلِّ شيءٍ قبلَه
ومخرب في كلِّ شيءٍ بعده .
ونيتشه ذي الشّاربين الكثَّين
الَّذي أعلن موت اللَّه
وولادة الإنسان السوبرمان
ثم أدمى أنفه في عراكه بالأيدي
مع رفيقه فاكنر
أبي الروح الجرمانية
من أجل ...
غانية .
وغوته العظيم
أحبَّ وهو في الثَّمانين
فتاةً في السَّابعة عشرة
وكاد أن يتزوَّجها لولا
معارضة والديه
وقد دفعه حبُّه اليائس هذا
إلى أن يكون الألماني الوحيد
الواقف في الصف الأول في الصورة
مع
هومير ودانتي وشكسبير.
ثمَّ ما بالك بإينشتاين
الَّذي اكتشف أن الزمن يمضي إلى الوراء
وإن الجاذبيَّة تشدُّ الأشياء إلى الأعلى
وتلميذه النَّجيب أوبنهايمر
بعد أن قضى بقيَّة حياته في غرفة صغيرة مغلقة
تخلو من أيِّ أدوات جارحة
خشية الانتحار ندماً
على اختراعه القبلة الّذريَّة
أقصد القنبلة الذِّريَّة
ولا تقل أن فرويد
ليس ألمانيّاً
أليس أحد سادة النَّثر الألماني !
الَّذي يعتبر الحرب تفريغاً لا بدَّ منه
للغريزة العدوانية
عند البشر
مَن ورث مهنة تفسير الأحلام
عن جدِّه يوسف
وكتب له السَّبق أن يكون
أوَّل من تحدَّث مع قضيبه
بصيغة الشَّخص الثَّالث
محرِّضاً كلَّ الأبناء الذُّكور
ولم تتجاوز أعمارهم السَّنة السّادسة
على قتل آبائهم والزَّواج من
أمّّهاتهم .
كما لا أريد أن أفوِّت ذكر
برتولت بريخت
من أدين له بتعليمي كلَّ الحيل
الَّتي أعرفها في كتابة الشِّعر حول أيِّ شيء
أراه أو أسمعه
وغواية الرَّفيقات في الحزب
بنظارته الدائرية الضيِّقة
ذات الإطار المعدني الأسود
وذقنه التي يحرص أن تبدو
غير حليقة منذ ثلاثة أيام
دائماً
وهو يرغم أبطاله على السُّكر
والصِّياح :
( دوطة ابنتي
بين فخذيها )
وقد بلغت به الصَّلافة إلى التَّطاول على النَّبي سليمان ذي الألف لسان
معلناً خلافه معه في قضية
المربية والأم
اللَّتين احتكمتا إليه من أجل
حيازة أحد الأطفال
ففي محكمة سليمان الحكيم
نجد المرأة المربِّية هي الَّتي
تشدُّ الطفل من ذراعه إلى خارج حدود
دائرة الطباشير
بينما قد أفلتته الأم
خشية أن تؤذيه
أمّا عِند بريخت
فالأمُّ بالدَّم هي الَّتي كانت تشدُّ
بكلِّ ما أعطاها الرَّبُ من عزم
مصرَّة على أخذ نصفه .
وغيرهم من أساطين الميثولوجيا الألمانية
بدونهم
أقسم ...
ما كان ليتاح لعالمنا أن يصير
على ما هو عليه اليوم
ولكن مَن يستطيع أن يقول :
أسوأ
أم
أفضل ؟.
18-
نعم يقتضي الأمر
ألمانياً حقيقياً
من شعب الكدح المتواصل
والخضوع التَّام للمبدأ
والإيمان الأعمى بالقادة كائنين من كانوا
شعب سيارة فولكزفاكن
السُّلحفاة الَّتي تسبق الأرنب
بمحركٍ خلفيٍ لا يحتاج للماء
خلاف كلِّ شيءٍ حَي
والّتي وعد هتلر كلَّ مواطن ألماني
بواحدة منها
ليذهب بها مع عائلته الصغيرة
إلى حيث يريد
حول المدينة أو في الريف القريب
أمَّا من يريد الوصول إلى الأرجاء البعيدة من المعمورة
إذا بقي ما يمكن تسميته بالمعمورة
بعد بسط الرَّايخ سلطته على سطح الكوكب
بالمدافع والدَّبَّابات وقاذفات القنابل
فعليه أن يكون من الطَّبقة ذات الامتيازات
ويحصل على فخر الصِّناعة الألمانيَّة
إلا وهي
سيّارة مرسيدس بنز
بمقاعدها الجلدية الوثيرة
ومحركها الجبَّار
بقوة قطيعٍ من أحصنة الجرّ
السِّيَّارة ذات السُّمعة الممتازة في العالم أجمع
وكذلك في بلادنا
وخاصَّةً بنماذجها الجديدة
المصفَّحة ضدَّ الرَّصاص
والمعتَّمة ضدَّ استرقاق النَّظر
والمفضَّلة بدون منازع
مهما ازدادت حدَّةُ المنافسة
لدى ملوك جمهورياتنا
الَّذين تم استيلاؤهم على السلطة
بثورات شعبية
لم يعلم الشعب أنه هو من قام بها
إلاَّ بعد سماعه للبلاغ رقم : 1
ورؤيته المدرَّعات والجنود في الشَّوارع الرَّئيسية للعاصمة
وحول دار الإذاعة والأبنية الحكوميَّة الهامَّة .
كما أنها السِّيارة التي ينصح بها
لنقل السِّيدات الأُول
اللَّواتي نادراً ما يخرجن من بيوتهن
لمزاولة أعمالهن كرئيسات لمنظمات تحديد النَّسل
أو تشجيعه حسب الظُّروف
وجمعيات رعاية الأيتام وأبناء الشُّهداء
الَّذين يعاملنهم كأبنائهن تماماً
فالملك ... هو أبوهم جميعاً
يصرحن بذلك علانيةً وبدون حرج
أمّا الأبناء الحقيقيون
الَّذين يهبطون من بطونهن كالملائكة
ثم لا تلبث أن تختفي الأجنحة
وتظهر الأعضاء الطبيعية الأخرى
فهم يتمتعون منذ لحظة ولادتهم
بموهبة قيادة كلِّ شيء
لا أحد يدري إلى أين .
أمّا الوزراء الَّذين لا وجوه لهم
ولا أسماء
ولا عمل
فتخصَّص لهم مرسيدسات اليد الثانية
بعد استعمالها لمدة محددة
وظهور الموديلات الجديدة
الَّتي تصلنا أوَّلاً بأوَّل
وكذلك جنرالاتنا المدجَّجين بالنَّياشين
وصفوفٍ من المربَّعات البلاستيكيَّة الملوَّنة
الغامضة المعنى والمناسبة
الّتي تغطِّي كامل الصَّدر الأيمن من السُّترة
يقضون أوقات دوامهم الرسمي
في تعلم الرِّماية
على الأقراص الطائرة رحمةً بالحمائم والصُّقور
والسباحة في البرك الدَّاخلية
ذات المياه الدافئة والمكلورة
وركوب الخيل
في ميادين السِّباق ومهرجانات الفروسيَّة
والَّذين لا يبخلون في سبيل أوطانهم
بالتَّضحية بساعات فراغهم
وعطلهم الأسبوعية
في رسم الخطط والإعداد لحروبٍ
طويلةٍ أحياناً وخاطفةٍ أحياناً أخرى
يعلمون أنَّهم لن يقدموا على خوضها أبداً
وقادة الشَّرِطة السِّريَّة
المتنكرين بحكم المهنة
بسانتاكلوزات مختبئين داخل قوالب الحلوى
في أعياد الميلاد
وشحّاذين أمام أبواب الجوامع
وأطباءٍ وممرضاتٍ في مستشفيات أمن الدَّولة
بفروعها الكثيرة والمتنوعة
والمنتشرة انتشاراً ميدانياً في جميع محافظات
القطر
ذات الاختصاصات المستوردة والمستنبطة
والمفرخة محليّاً
كالعيادات التي تعمل في مجال
إطفاء السَّكائر على الرَّقبة والخدَّين
وبطن اليد
ورسم الخطوط العميقة المجدولة
كسوق نباتاتٍ تتسلَّق القدم وبطَّة الرِّجل
صعوداً إلى الإست
ثم الظَّهر ثم الكتفين
حتى تتفتح أزهارها في الرَّأس
والعيادات ذات التَّجارب الطَّليعية
بطقطقة الأصابع للمرَّة الأخيرة
وتقليم الأظافر بنزعها كليّاً
دون الحاجة لاستعمال المخدَِّر
لما له من أضرار جانبية معروفة
وعمليات استئصال القلب
على مراحل متدرِّجة
حيث بعدها تستطيع أن تحيا
كالجميع
بلا قلب
وقد سنحت لي فرصةٌ غيرُ نادرة
بقبول دعوةٍ إجبارية
لزيارة المقرِّ الجديد لمصحِّ الأمراض السِّياسيَّة
حيث استمعت مستمتعاً بالشَّرح التَّفصيلي
لأحد السَّادة العاملين فيه
أمام مجموعةٍ كاملةٍ من ضروب السِّياط والعصي
وقد أشار مازحاً إلى مجموعةٍ خاصَّةٍ منها
مجهَّزةٍ للاستخدام اليومي
بأسماء أنبياء ورسل جميع الطَّوائف
بلا أدنى تفرقة .
كما يتوفَّر عددٌ يكاد لا يحصى من المناجع والمراكز الصِّحيَّة المتطوِّرة
تكمل بقية الاحتمالات المتسلسلة
في جدول الرفيق مندلييف
رئيس فرع الأمن الكيميائي
في ال ك.ج.ب
والَّتي مجرد ذكر اسمٍ من أسمائها
يبعث في جسد المواطن
قشعريرة تعادل تيّاراً كهربائيّاً متناوباً
بقوَّة 300 فولت
يتبعها كوبٌ كبيرٌ من زيت الخروع
وأنتم
إذا كنتم مواطنين عرباً
تعرفون النَّتيجة .
ـــــــــــــــــــ
انتهى الجزء (3 ) ويتبعه الجزء ( 4 )



#منذر_مصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أَطول وأَسوأ قصيدة في الشِّعر العربي الحديث: ( 2 ) - لِمَن ا ...
- أطول وأسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث: ( 1 )
- شيء ضاع مني
- عُذراً محمود دَرويش: ليس بِمُكنسة بل بِمِكنَسَة
- القَصيدة المحرَّمَة - 4 من 4 )
- القَصيدة المُحرَّمة - 3 من 4
- القصيدة المُحرَّمة - 2 من 4
- القصيدةُ المُحَرَّمَة : ( 1 من 4 ) ـ
- السِّيرك
- السِّيرة الضَّاحِكة للموت
- سوريا ليست مستعدةً بعد لأحمد عائشة
- ردٌّ على ردٍّ عمومى على رسالة خصوصية 3 من 2
- ردّ عمومي على رسالة شخصية 2 من 2
- ردّ عمومي على رسالة شخصية 1 من 2
- طراطيش حول الشراكة الأوروبية السورية
- أنا وهمنجويه ودانتي والمِقص
- قَصيدةٌ واحِدَةٌ كَتَبها محَمَّد سَيدِة عنِّي مُقابل10قَصائد ...
- مَاذا جِئتَ تَأخُذ ؟
- مكانة الشعر العربي الحديث والنموذج والانقراض
- القَصيدةُ المَجنونة ( 3 من 3) : المقاطع -11 إلى الأخير


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منذر مصري - أطول وأَسوأ قصيدة في الشعر العربي الحديث ( 3 ) لِمن العالَم ؟