أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعيد موسى - أبعاد مجزرة نابلس- غزة وتداعياتها















المزيد.....

أبعاد مجزرة نابلس- غزة وتداعياتها


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2870 - 2009 / 12 / 27 - 10:06
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


((مابين السطور))


يبدو ان العدو الصهيوني الذي يعلم تمامًا على خارطة واقع الانقسام الفلسطيني من أين تؤكل الكتف، وقد أتقن جيدا استثمار التهدئة الغير معلنة في جناحي الوطن غزة والضفة الغربية، وهاهو العدو وقد أيقن جيدا ان الفرصة قد حانت ليوظف على أكمل وجه عوائد التهدئة والانقسام في الوقت الذي يعتبره حاسما، فحين نفهم على المستوى السياسي تصريح الأخ الرئيس/ محمود عباس والذي لم يأتي من فراغ بعدم السماح بحدوث انتفاضة ثالثة كتحصيل حاصل للمسار السياسي المتعثر والمغلق،على انه لايريد ان يقدم للعدو المتغطرس قارب نجاة للهروب من مأزق القناة الوحيدة التي تؤدي إلى عودة الطرف الفلسطيني لطاولة المفاوضات وفق الشروط الفلسطينية العربية التي لارجعة عنها والمدعومة دوليا باستثناء الحليف التاريخي الولايات المتحدة الأمريكية، بان لاعودة لمفاوضات عبثية دون وقف كامل للاستيطان وتحديد مرجعيات المفاوضات ونطاقها من حيث انتهت وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية"حدود الرابع من حزيران 67" وحيث ان الاستيطان هو روح الصهيونية وقد يكون ثمن استجابة "نتنياهو" لشرط الوقف الكامل للاستيطان قد تكلفه حياته من متطرفين أكثر مما هو متطرف، ونتيجة جدية وإصرار الطرف الفلسطيني على شروطه ومن بعدها الطوفان، فيبدوا ان "نتنياهو" التقط إشارة الطوفان وما يحرص عليه الأخ الرئيس بعدم السماح بحدوث انتفاضة جديدة، أراد" نتنياهو" ان يحدثها بنفسه وينتزع زمام اللعبة كمنقذ لمصيره السياسي لان وقف الاستيطان بالكامل يعني سقوطه الحتمي، فما صرح بمنعه الرئيس/ أبو مازن ليبقي الكرة السياسية في ملعب حكومة الكيان الإسرائيلي، أراد اللاعب الصهيوني ان ينتزع بأي مبرر كان انتفاضة هي قارب نجاة تعبيرا عن عجزه أمام الرأي العام الصهيوني المتطرف والذي قد يحدث انتفاضة دامية معاكسة ضد "نتنياهو" فيما لو استجاب للضغط الأوروبي والإصرار العربي الفلسطيني، حينها وفي ضل تفجير الوضع على المستوى التكتيكي حتما يعتقد مثل"نتنياهو" بان فعل دموي معين ورد فعل فلسطيني للانتقام والدفاع عن النفس، من شانه ان يلقي حجرا وبقوة في مستنقع التعثر السياسي الراكد، مما يدفع الوسطاء الأوروبيون وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية كي يستخدمون كل أدوات الضغط السياسي والاقتصادي وربما التهديد الشخصي كما صدر سابقا من وزيرة الخارجية الأمريكية بالتهديد الصريح للسيد الرئيس/أبو مازن فيما لو ذهب للمصالحة الوطنية فان الولايات المتحدة ستقطع كل المساعدات عن السلطة الفلسطينية، وضرب بتهديداتها عرض الحائط وأمر بالتوقيع الفوري على ورقة المصالحة المصرية، إذن البعد الأول الذي نعتبره فرضية نسبية على المستوى السياسي وفي جناح الوطن"الضفة الغربية" وبعد الانفلات العنصري الصهيوني لقطعان المستوطنين ككلاب مسعورة تحت حماية جيشهم النازي بحرق البيوت والمساجد والاستيلاء على منازل المواطنين في القدس الشرقية وقلع الأشجار وما إلى ذلك من عمليات عدوان واستفزاز، مما حدا بالمناضلين الشروع فيما لابد منه بإرسال إشارة غضب على عتبات الانفجار وذلك بقتل احد المستوطنين الصهاينة، وهنا يجد"نتنياهو" ضالته صحيح ان عدوانهم لا يحتاج إلى مبررات وذرائع، ولكن كما قلنا من خلال البعد السياسي فانه يلعب على هذا الوتر، فأراد توجيه رسالة صاخبة إلى المستوى السياسي ذات هدفين، الأول انه قادر على توجيه صفعة للمستوى السياسي لدى الرأي العام الفلسطيني ، وذلك بعدم الالتزام بما يسمى بالعفو عن بعض المناضلين المطلوبين والذي شملهم مايسمى بالعفو مما يجعل المستوى السياسي بوضع حرج وضعيف لايملك المبرر لإقناع الجمهور بان المقصود جرهم إلى تلك الانتفاضة كمطلب صهيوني وحبل خلاص لانفجار يعتقدونه محدودا ثم تدخل دولي وإعادة الأطراف بعد وقف دائرة الصدام إلى طاولة المفاوضات دون وقف استيطان وهذا هو البعد الثاني.




وعليه أقدم الجيش الصهيوني على تحديد هدفه جيدا باستهداف ثلاثة من المناضلين المشمولين بما يسمى بالعفو، والمبرر الذي تسقط زيفه وخداعه تفاصيل الجريمة، يكمن بان هؤلاء المناضلين حتى دون ان يعتقل سواهم ويتم الاعتراف بان لهم ضلع في قتل ذلك المستوطن الصهيوني، فقد أقدمت وحدات المستعربين"الدوفدوفان" القوات الدموية الخاصة مدعومة بارتال من الآليات الصهيونية العسكرية، وباغتوا ثلاثة من مناضلينا كوادر كتائب شهداء الأقصى في منازلهم وأثناء نومهم وقاموا بدم بارد بإعدامهم أمام زوجاتهم وأولادهم وإخوانهم دون ان يحدث أي نوع من الاشتباك والمواجهة المسلحة، وحسب إفادات أسرهم المصدومة كان بإمكان تلك القوات النازية اعتقالهم على الأقل ليثبت ضلوعهم في عملية قنص المستوطن المجحوم ولمعرفة مزيد من المعلومات هذا لو كانوا فعلا متهمين بقتل ذلك المغتصب الصهيوني، لكن الأمر بدا واضحا ان مايريد المستوى السياسي تفويته كفرصة لحكومة"نتنياهو" أراد هذا الخبيث الدموي انتزاعه ليدور المعطيات السياسية ويعاد صياغتها للعودة للمفاوضات وتجاوز الذي يعتبره الكيان الصهيوني مستحيلا بوقف الاستيطان بالكامل بما في ذلك القدس الشرقية.


لا بل يبدوا ان خزين الانقسام والانشطار بين جناحي الوطن كثمار حان قطفها، فقد أقدم كذلك جيش الاحتلال النازي وبدم بارد على قتل مواطنين على حدود قطاع غزة لأنهم مهما تغنوا بعائدات التهدئة على جبهة غزة كذلك بان القائمين على الوضع يمنعون إطلاق الصواريخ على المغتصبات رغم استمرار العدوان والحصار، فربما استمرر هذا الوضع على البعد الثاني"جبهة المقاومة المسلحة" لا يروق لهم، فارتكبوا المجزرة كذلك في غزة بذريعة محاولة مقاومين اجتياز الحدود من اجل القيام بعمليات مايسمى"بالتخريبية" وسارعنا هنا لندحض ذريعة من لا يحتاج لذريعة بأنهم مجرد عمال أرادوا اجتياز الحدود لجلب الخردة وبيعها، وبالتالي لايعنيهم مبرراتنا فالمقصود كذلك تفعيل هذه الجبهة الهادئة لخدمة الهدف السياسي كذلك، والشق الآخر لفرضية هذا البعد على مستوى جبهة غزة هو كما أسلفنا في مقالة سابقة وحذرنا من خداع بني قريظة وخيبر على مستوى استهداف الأسرى المزمع تحريرهم جراء إتمام صفقة مبادلتهم بالجندي الصهيوني الأسير لدى فصائل المقاومة الفلسطينية، والرسالة واضحة حيث التعثر على مستوى إتمام الصفقة بسبب الإصرار الصهيوني على إبعاد معظم الأسرى المحكومين مؤبدات لتفادي أثرة الرأي العام الصهيوني في حال تحريرهم واعتراض اسر الصهاينة الذين قتلوا على أياديهم بما يعني حتما كما البعد الأول بشمولية وقف الاستيطان سببا في سقوط مدوي لمستقبل "نتنياهو السياسي" وإبعادهم يعني استعادة الجندي "شاليط" إلى أهله والقبول بجريمة الإبعاد الطوعي ليعتبره "نتنياهو" مكسبا وفرض شروطه هذا مع إصرار الفصائل الآسرة على عدم قبول شرط الإبعاد، لتأتي عملية الاغتيال لكوادر كتائب شهداء الأقصى في الضفة الغربية، رسالة واضحة لا تقبل اللبس بأنه في حال الإصرار على تحرير الأسرى الفلسطينيون وعودتهم إلى مسقط رأسهم وخاصة أسرى الضفة الغربية هذا يعني تصفيتهم بعد إطلاق سراحهم، وربما نادى بعض من يؤيدون إتمام الصفقة والخديعة من الجمهور الصهيوني في الأيام القليلة المنصرمة، ووجهوا نداء للحكومة الصهيونية باستعادة" شاليط "وتحرير الأسرى الفلسطينيون ومن ثم إعادة اعتقالهم.




وبالتالي فان إلقاء هذا الحجر الدامي بالمجزرة في غزة ونابلس لم يأتي جزافا بل كان له بعده السياسي على مستوى تحريك التعثر نتيجة الغطرسة الصهيونية على مسار المفاوضات السياسي ، والتعثر كذلك على مستوى صفقة تحرير الأسرى، وقد بات واضحا ان رقبة حكومة"نتنياهو" في قبضة من هم على شاكلته وأكثر تطرفا من المستوطنين والمتدينين وأغلبية اليمين الدموي من الجمهور الصهيوني، فقد فعل "نتنياهو" فعلته بهذه المجزرة ضنا منه بأنه قام باستثمار وضع الانقسام الفلسطيني وسقوط ذلك المستوطن المعتدي خير استثمار، وعليه فانه ينتظر نتائج لإرهابه وخداعه الدموي لتنفرج العثرتين على مستوى المفاوضات وصفقة الأسرى وفق شروطه ليبدوا بعد طول تعثر وعدم ممارسة أي فعل سياسي أو عسكري "اقصد حكومته الجديدة" بأنه المنتصر بأقل الخسائر بما يظهره كبطل صهيوني قومي وقائد سياسي ناجح، وربما تقديراته على خلفية الانقسام وحرص القائمين في شطري الوطن على التهدئة باسم استتباب الأمن والمصلحة الوطنية قد تكون وللأسف أتت أوكلها نسبيا، لنسمع هنا بان الشهداء مجرد عمال وكأن هذا التبرير يعفينا من رد مزلزل على جريمتهم النكراء ، وهناك كذلك نداءات تطالب بضبط النفس وهذا مالا يريده "نتنياهو" لاضبط نفس ولا تهدئة وإلا لما قام بمجزرته المتزامنة في شطري الوطن، لذا فان التداعيات المحتملة قد تندلع في الضفة الغربية بحراك وبعض العمليات النوعية للتشكيلات العسكرية النائمة للرد على الجريمة الصهيونية، ومن ثم رد الرد وهكذا حتى يحدث صدام كانتفاضة محدودة ومسلحة باتت جبهة الضفة الغربية اقرب إليها من غزة واقصد على مستوى السماح بإطلاق الصواريخ من غزة للرد على المجزرة في غزة وفي الضفة، وكذلك للرد على رسالة "نتنياهو" في حال فهمنا لها بأنه سيقوم بتصفية المحررين في حال خضوعه لشروط المقاومة الفلسطينية فان الرد كذلك سيكون كالرد الأولي على هذه الرسالة، وهنا نتساءل هل من المنطق للإجابة على رسالة نتنياهو الدامية ان تمر المجزرة مرور الكرام سواء للرد من غزة أو الضفة، ويتم الاستجابة لندائي المصلحة الوطنية بعدم إطلاق الصواريخ، وضبط النفس بعدم القيام بعمليات عسكرية أو حتى استشهادية في الشطر الثاني من الوطن المنقسم إلى جبهتين، وهل تعتبر كل جبهة مايدور في الأخرى شأن لايعني سوى الحادث بها المجزرة والعدوان، في حين ان الشهداء سقطوا هنا وهناك وفق مخطط صهيوني متعدد الأهداف، فهل ينجح "نتنياهو" في تقديراته المرتكزة على الانقسام الوطني، وان كل طرف سيسعى لعدم المواجهة على جبهته، أسئلة كثيرة وكبيرة وتبقى التداعيات لمثل هذا السلوك الصهيوني الدامي في جناحي الوطن خاضعة لاعتبارات القائمين عليها، فلا ندري هل الحكمة تتطلب الرد الرادع أم الصمت القاتل ، وكل من هذه التقديرات تجعل ممن يطلب منهم الإجابة العملية مسئول أمام جماهير غاضبة على مثل هذه الجرائم الصهيونية بدم بارد، سواء التي حدثت مؤخرا في غزة وقيل ان الشهيدين مجرد عمال وهنا الجريمة الصهيونية أعظم، وهناك الجريمة بإعدام المناضلين الثلاثة بدم بارد حتى بعد اعتقالهم وإعدامهم أمام أسرهم، فأين الحكمة وماهو الرد كتداعيات لأبعاد تلك الجريمة،صمت وتفويت فرصة ؟ وهذا ربما لايكون مقنع للجمهور الفلسطيني، أم رد مزلزل ودامي بالمثل؟ وهذا قد لايكون خيار القائمين على شطري الانقسام ، وهل سيسمح على الجبهتين للفريق الذي يرى بان الرد على الجريمة ضرورة وان الصمت عنها أكثر ضررا؟ أم هل يقتنع من امتشق السلاح ونوى "جهاد الدفع" بعد العدوان بان الحكمة وتفويت مخطط "نتنياهو" مجديا؟ أم يعتبر القائمين عليها هنا وهناك بان أي رد على غير رغبتهم وكأنه"جهاد طلب" لاستدراج العدو بشكل لاتسمح به الظروف ومضاره أكثر من منافعه؟ الله اعلم.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لبيك ياجميلة بو حريد,,لبيك يا أخت الرجال
- صفقة الأسرى وخطورة مرحلة كسر العظام
- الحوثيين وحسابات المواجهة الإقليمية
- أبو مازن,, قوي بشعبه,, للأحمق ليبرمان
- المقاومة الفلسطينية والتماهي مع الإستراتيجية العربية
- هل تنزلق إيران لمصيدة صعده
- التهويل الإعلامي الإسرائيلي لسلاح المقاومة,,,إلى أين؟
- الحوثيون ومصير المرتزقة,, سقوط رهان الانفصال
- عرفاتيون حتى النخاع
- النفير النفير يا عمالقة الفتح,, فقرار القائد إرهاصة ثورة
- الإرادة الفلسطينية في مواجهة الإدارة الأمريكية
- لا مصالحة ,, لا مقاومة ,, لا انتخابات ,, مهزلة بعينها
- الانفجار الديمقراطي وجدلية التوافق الوطني
- قراءة في المناورات الإسرائيلية الأمريكية
- نجدد الثقة بالرئيس في مواجهة الابتزاز الصهيو-أمريكي
- ذكاء الإنتاج الأمني الصهيوني و غباء الترويج الإعلامي الفلسطي ...
- خطيئة وتداعيات التأجيل مابين المصالحة والتقرير
- زوبعة غولدستون وفنجان السلطة الفلسطينية
- عجبًا للمتباكين على تقرير جولدستون ؟!
- حذار من الخداع والمناورة في المصالحة


المزيد.....




- كوريا الشمالية: المساعدات الأمريكية لأوكرانيا لن توقف تقدم ا ...
- بيونغ يانغ: ساحة المعركة في أوكرانيا أضحت مقبرة لأسلحة الولا ...
- جنود الجيش الأوكراني يفككون مدافع -إم -777- الأمريكية
- العلماء الروس يحولون النفايات إلى أسمنت رخيص التكلفة
- سيناريو هوليودي.. سرقة 60 ألف دولار ومصوغات ذهبية بسطو مسلح ...
- مصر.. تفاصيل جديدة في واقعة اتهام قاصر لرجل أعمال باستغلالها ...
- بعد نفي حصولها على جواز دبلوماسي.. القضاء العراقي يحكم بسجن ...
- قلق أمريكي من تكرار هجوم -كروكوس- الإرهابي في الولايات المتح ...
- البنتاغون: بناء ميناء عائم قبالة سواحل غزة سيبدأ قريبا جدا
- البنتاغون يؤكد عدم وجود مؤشرات على اجتياح رفح


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سعيد موسى - أبعاد مجزرة نابلس- غزة وتداعياتها