أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ادريس الواغيش - ظبية خميس: شهرزاد روت لتتقي العقوبة ..أما أنا فلأني أحترم حقي في الحياة















المزيد.....

ظبية خميس: شهرزاد روت لتتقي العقوبة ..أما أنا فلأني أحترم حقي في الحياة


ادريس الواغيش

الحوار المتمدن-العدد: 2869 - 2009 / 12 / 26 - 22:18
المحور: مقابلات و حوارات
    


ظبية خميس: شهرزاد روت لتتقي العقوبة ..أما أنا فلأني أحترم حقي في الحياة
حاورها : إدريس الواغيش / المغرب

واقعية في مسارات حياتها، صريحة في قولها ، قوية في شخصيتها، تسمي الأشياء بأسمائها ،هذه هي ظبية خميس المهيري الإماراتية. كلما اقتربت منها أكثر، بدت لك بحجم أكبر. أديبة شاملة (ناقدة، روائية، قاصة وشاعرة) كما أنها مارست الصحافة في عدة منابر، ودبلوماسية محنكة. من الأدب تبحر معك إلى ما هو اجتماعي ، فكري وسياسي . حين سألتها عن كل هذه الاهتمامات، أجابت ببراءة الأطفال ضاحكة : (...ومالي شيلاهم على كتافي..). في كواليس المركب الثقافي بفاس، وعلى هامش المعرض النسائي الأول للكتاب (مارس2008) الذي نظمته جمعية الإبداع النسائي ، وجمعية مبادرات لحماية حقوق النساء ، كان اللقاء ، وكان معها هذا الحوار.
1- يقول يوسف أبو لوز (كل امرأة قصة، هي سرد مكثف لحكاية). لكن حينما دخلت لعالمك أو لعوالمك بالأحرى، وجدت أنك أكبر من كل هذا بكثير. فما هي قصتك أنت بالذات؟ وماذا لو قلت لك بكل وضوح ، أنك (مع كل هذه الحمولة المعرفية والمسؤوليات) امرأة نادرة في العالم العربي؟.
– ما يقوله يوسف أبو لوز ينطبق على الرجل والمرأة ، فكل حياة قصة، وكل إبداع هو تراكم تجارب، وجدت صيغتها الإبداعية الموجزة، عبر النص أو العمل الإبداعي المحدد. ولا أظن أن التخصيص للمرأة سوى دهشة متأخرة، عن إمكانية الكائن – الأنثى على التعبير عن ذاتها إبداعياً وفكرياً وفنياً، وخصوصاً في العالم العربي، الذي افترض أن هذا الأمر وأمور عقلية وفكرية أخرى، هي حصراً على الذكور فيهم فقط، وفي هذا السياق، فإن قصتي هي قصة المبدعات العربيات من جيل الخنساء إلى جيلي، مع فارق امتلاك جيلي لزمن أكثر تطوراً يسمح بحدوث ذلك، دونما وجه استغراب أو دهشة كبيرة . فأهم الكتب اليوم على مستوى العالم أدبياً تكتسبها النساء شرقاً وغرباً.
2- توصفين بالبنت (الثقافية المدللة) للإمارات، حتى لا أقول الخليج بأكمله، بماذا تردين على هؤلاء ؟
- هذه الصفة (البنت الثقافية المدللة للإمارات) جديدة، وأسمع بها لأول مرة. فلا أعرف بلداً عاقبت كاتبة واضطهدتها في وطنها، مثل ما فعلت الإمارات معي، سواء عبر مصادرة كتبي، أو اعتقالي في الثمانينات من القرن العشرين. وعموماً معظم الأدباء والأدبيات من جيلي في الإمارات غير محظوظين لا في النشر محلياً ، ولا في دعوتهم إلى الملتقيات والمهرجانات الأدبية الإعلامية الضخمة فيها ولا في جوائزها، التي تذهب للجميع، ما عدا أدباء الإمارات. وخذ مثلاً جائزة العويس الأدبية، وهي أقدمها. لم يحصل أي مبدع إماراتي عليها حتى اليوم، رغم أنها منحت حتى لبعض أنصاف المعروفين عربياً.
3- بعض الأديبات في الخليج، وخصوصا في السعودية ، لازلن يكتبن بأسماء مستعارة. لماذا هذه الأقنعة في نظرك؟ هل هو الخوف من الرجل؟ أم هي إفرازات المجتمعات المحافظة، حتى لا أقول المنغلقة؟. أما آن الأوان لسقوط هذه الأقنعة، بعد كل الدعوات والصرخات ؟
– الأسماء المستعارة نسائياً في السعودية والخليج، هي نوع من الدفاع عن الذات التي تخاف ما قد يلحق بها اجتماعياً، سياسياً أو قانونياً في تلك المجتمعات، وأحياناً لأسباب شخصية محضة. أتمنى طبعاً أن يأتي اليوم الذي تستطيع فيه الكاتبة في تلك المناطق أن تكتب بثقة مطلقة، وتعرف أن كتاباتها ليست فراش زانية، يتم التفتيش فيه عن فضيحة ما.
4- شاعرة الحب الإنساني، تنفلتين للزمان والمكان، بحثا عن عشق مستحيل، إلى متى هذا الهروب؟
– العشق المستحيل هو قدر الإنسان في هذا الكون. ولد الإنسان بالحب، للحب ، وفي الحب. وبحثه أبدى عن التواصل الكوني لهذا الحب، الذي تاه فيه الصوفيون وأهل الوجد، وإن كانوا وجدوه، فإنهم لم يخطرونا بالمكان أو الزمان الذي نستطيع نحن البشر العاديين أن نلتقي فيه.
5- ظبية خميس على خطى امرئ القيس (خمر، نساء وخيل)، وأنت محمومة بالثأر والكبرياء (أحلام، رجال وترحال) هل هو تحايل شهرزاد؟، أم ثأر من شهريار ؟
– امرؤ القيس ضاع في صحراء الجزيرة ، وهذا هو حالي، وشهر زاد روت لتتقي العقوبة. أما أنا فإنني أروي، لأنني احترم حقي في الحياة وتأملها، والتعبير عن ما وصلت إليه من حقيقة نسبية في داخلي.
6- هل وجدت في الشعر ما لم تجديه في الحب؟، أم هي رحلة بحث لا تنتهي ؟
– كيف لك أن تستبدل حال بحال. الحب حال والشعر حال، وليس هنالك ما يعوض الآخر. على كل، الشعر رفيق يتبدى أحياناً، ويغيب في أوقات أخرى. أما الحب فهو هدية الله التي يمنحها متى ما أراد، ولمن أراد.
7- الخوف من الأب ( الرجل) والعلاقة معه، يكون دائما مقدمة ودافعا للأنثى، كي تتحرر من الرجل الآخر(صديق، زوج، حبيب..).هل هذا صحيح؟ ، أم هي حالات خاصة بكل امرأة ؟.
– الخوف كابوس لا ملامح له، وقد يلبسك دون أن تعي ذلك، أو تعرف دهاليزه. كل حياة ولها ما يخيفها. من الممكن أن تتقي المرأة الخوف برفض مسميات الحب، التي تقود إلى قيود تكون فيما بعد المرأة فيها رهينة حقوق وقوانين والطغيان الاجتماعي للرجل. وقد يمتد ذلك الخوف ليضيع منها أجمل الفرص لممارسة إنسانيتها وأنوثتها وأمومتها وعواطفها الرائعة.
8- الإجهاض ، معاشرة الغجر ، التخلص من جنين (حسن المامون)، هل هو تحد من نوع آخر؟ أم محاولة لإثبات الذات الأنثوية بطريقة أخرى ؟
– أنت تعود بسؤالك هذا حول حكايات من رواية الحياة كما هي، وهي سيرة روائية سوف تصدر إن شاء الله من دار رياض الريس خلال عام 2008. الأحداث رمزية، ومطلوب منها أن توضح خيبة أمل جيل عاش بين الغرب والشرق ، وحمل أمالاً في الحرية، اصطدمت بواقع جعلها حطاماً. وأعاد ذلك الجيل إلى مجتمعات ظلامية وأصولية، تفكر من منطلق القبور ، فيما يتعلق بهويتها الدينية والحضارة . فالإجهاض هو إجهاض حلم، أكثر منه إجهاض طفل. وحسن المأمون الثوري السابق، هو رجل الدولة اليوم.
9- خوان النحات قال لك يوما، أنك مثل آلهة قديمة، كوني مثل أفروديت، إيزيس، عشتار، بمعنى أصح، أكبر من صغار البشر. ما معنى كل هذا الكلام الكبير ؟
– النحات وفي نفس السياق السابق، حرض مهرة على العودة إلى جذورها، كآلهة أنثى قادرة وجبارة. شجاعة في مواجهة الحب والحلم والحياة.
10 – الإبداع النسائي (رحلة جبلية صعبة) كما وصفته فدوى طوقان ذات يوم ، إلى أين وصلت الرحلة؟ . هل ما زالت صعبة حتى في أيامنا هذه ؟ أم أن الأمور تغيرت؟.
– الإبداع النسائي في العالم العربي في تقدم، وإن كانت النصوص أكثر من الحقيقة في حد ذاتها. ما زلنا بحاجة إلى نصوص نوعية، وجرأة إنسانية، وقدرة على إتمام هذا العالم، خصوصاً أن هنالك تجارب تتراكم أمامنا في الرواية والشعر، لكاتبات من آسيا وأوروبا وأمريكا اللاتينية، أصبحن عن قائمة الأكثر مبيعاً وتوزيعاً في العالم. وأظن أن الأمور سيكون أسهل لكاتبة تبدأ اليوم ، فهنالك رصيد من الإنجاز، قامت به الكاتبة العربية على مدى القرن العشرين ، تهيئ التربة لخصوبة أكثر للكاتبات الشابات اليوم.
11- هل لأنك ظبية، لا تحبين الحدود والقيود، لتعيشي حرة على مقاسك، كما يحدث في الطبيعة مع ظبية الصحراء مثلا ؟
– أنا لا أعيش حرة على مقاييسي، فأنا ابنة المكان والزمان. لا أظن أن هنالك مواطن عربي واحد يستطيع أن يدعي ما قد وصفتني به. الحدود قائمة ، وهي خانقة جداً. والقيود ما زالت بحاجة إلى الكسر. نحن لا نعيش مطمئنين، وفي عالم مسالم. الكاتب عندما يختار مهنته في العالم العربي، يختار مهنة لا يستطيع أن يعيش بها ولها. وهو عندما ينشر، يعاني الأمرين ، ويكون عرضة لأكثر من ساطور مسلط على رأسه. وهذا ينطبق أضعافا على المرأة الكاتبة أيضاً.
12 – تقول بعض الأقلام النسائية، أن الإسلام ظلم المرأة؟ في حين تقول أخرى، أنه أنصفها أكثر من أي تشريع سماوي أو قانون وضعي؟ ماذا تقولين أنت ؟
– أقول أن الإسلام الرسالة الإلهية التي أتانا بها سيد الأنبياء، الرسول محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، هي رسالة تفوق في عمقها ورحمتها، تأويلنا وفهمنا لها. وما يعيق المرأة المسلمة هو التفسير المحدد للنصوص، وللسنة النبوية. غير أنه دين لو فهمه أهله ، لتحررت عقولهم من قيود العالمين. المجتمعات الإسلامية ظلمت، وما زالت تظلم المرأة. لأن الاختلاط بين الدين والتقاليد الذكورية، لم يتم حسمه بعد. أما الدين كمنهج ومنبع، فإنه شاسع ليحتوى على معاني الحرية، التي يطلبها الإنسان رجلاً كان أم امرأة. ولذلك يستحسن الحياة في مجتمعات مدنية، لا يكون الدين فيها هو القانون بالمنطلق المتعارف عليه حالياً، بل يكون في خانة العبادة لا السياسة.
13- توصف بعض النساء أحيانا (بالفولاذيات)، ألا يتناقض هذا الوصف مع طبيعة المرأة، ذات الأحاسيس والمشاعر الرقيقة ؟.
– هل تعرف أنت من هؤلاء النسوة الفولاذيات في هذا الزمن؟! أنه وصف استهلاكي لا أكثر ولا أقل. إنه ليس هنالك حتى رجال فولاذيين في هذه المجتمعات.
14- (رفض الماغوط مغادرة طفولته، داعيا الآخرين إلى الالتحاق به)، هكذا تقولين عنه، لكن معك حدث العكس، خرجت بقلادة في عنقك تحمل (آية الكرسي)، ورجعت من (أمريكا وإنجلترا) محملة برومانسية الغرب، وأنت المسكونة بسحر الشرق، ألم يكن هذا التحول هو من صنع منك ظبية ، كما نعرفها اليوم ؟
– الماغوط كان حكيماً عجوزاً في شكل طفل، رحمه الله، فقد صارع الوحوش التي بسطت نفوذها على الكائن العربي . وأنا بدوري ابنة التجربة، سواء كانت في الغرب أم الشرق. أما الطفل والطفلة في الداخل، فهذه أيقونة لكي لا تنسى فيها أدميتنا التي ولدنا بها في هذا الكون الشرس.
15- وضع المثقفين في عالمنا العربي يدعو للشفقة والحيرة معا، عندما يمرض كاتب، شاعر أو مفكر، لا يلقى إلا الإهمال، أو تكريمه بعد الوفاة في أحسن الأحوال. لكن لو تعلق الأمر بمغني أو رياضي، تتحرك عجلة كل الأوصياء من أجل التطبيب في الخارج، لو اقتضى الأمر ذلك. هل هو اختيار رسمي للدول العربية ، على حساب ثقافة أصبحت كدودة زائدة في الجسد العربي؟.
– المثقف بائس في العالم العربي، وتذكر معي كيف مات التوحيدي والحلاج والجاحظ وابن عربي، والأمر ما زال مستمراً. إن أعمق عطاء عند العرب ، هو العطاء الثقافي عبر العصور. واليوم في زمن العولمة الاقتصادية والتحولات، يتم الدوس عمداً على رموز هذه الثقافة، لأنه مطلوب منا أن ننسى من نحن، من كنا، من يمكن لنا أن تكون. وإذا لم تكن ضارب طبل أو زمر في الجوقة الإعلامية لتزيين صورة السادة، فإنه لا محل لك من الإعراب. لكن لا بأس، لأن معظم من يعمل في مهنة الأدب والثقافة العربية، يدرك أن مهمته تتجاوز المكافأة والتمتع بها. فالعامل في هذا المجال يؤسس لاستمرارية ذاكرة لا لموتها.
16- هل تخافين، كما يقول جهارا بعض الكتاب والشعراء، على الكتاب أو الديوان، من تنامي ظاهرة النشر الإلكتروني ؟
– لا أخاف من النشر إلالكتروني ، فهو وسيلة رائعة للتواصل والتراكم، وطرح التجربة في مولدها على عيون الآخرين. أنا مؤمنة بأن الفرز يأتي فيما بعد، وبأن إضافات رائعة سوف تأتي للأدب من خلال هذه التجارب، وستولد أجيال جديدة متحدية محدودية وشكلية الطبع الورقي
17- الشعر بدأ في شبه الجزيرة العربية، لماذا تأخر قليلا عن الحداثة، كما حدث في مصر مثلا ، أو الشام والعراق؟
– كل دول الخليج كانت تحت الاستعمار الإنجليزي، حتى بداية السبعينات من القرن العشرين تقريباً، ذلك الاستعمار أهمل التعليم فيها، وعاش الناس في شظف من العيش لعقود طويلة. ومع بداية الاستقلال، انطلقت الأقلام والمسيرة الأدبية الحديثة، بزخمها الذي لا يقل اليوم عن أية بقعة عربية أخرى .هنالك أسماء لها بصمتها على المستوى العربي، مثل قاسم حداد، سيف الرجي، ليلى العثمان، عبد الرحمن المنيف وغيرهم.
18- كدبلوماسية، كيف تنظرين للوضع العربي حاليا؟ وأية آفاق تنتظر الخريطة السياسية العربية مستقبلا ، على ضوء ما نشهده من تطورات، بعيدا عن لغة الدبلوماسيات؟.
– كدبلوماسية في جامعة الدول العربية، غير مطمئنة للأوضاع التي تهدد العالم العربي .هناك من يعمل باستمرار على تجزئته، وإشعال الحروب والكوارث فيه، واستنزاف موارده، والزج بشعوبه إلى الجهل والمرض والأصولية والشقاق. ولا أرى في المقابل أطروحات كبرى، تعمل على توحيد هذا الوطن العربي، وصنع التقدم المشترك، وإرساء الصلات بين ماضيه وميراثه وحاضره ومستقبله. والأمل كل الأمل في الأجيال الجديدة، لتصنع لنفسها وأبنائها ما قد عجز جيل أبائها عن صناعته لها.
فاس : 16/09/2008





#ادريس_الواغيش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عزة رشاد.... شاعرة رومانسية.. ، بعيدا عن الإيديولوجيات الصار ...
- قصة قصيرة : قصة ألوان
- فاس تكرم الدكتور محمد بودويك.....الشاعر الذي لا يحصى
- محاربة تشغيل الأطفال....تجربة بدأت مغربية من مدينة فاس/ وأخذ ...
- - القردانية- لمحمد اشويكة - - العنزة لولو- لصخر المهيف و روا ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية والموروث الديني
- مبراطوريات الوهم العربي


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - ادريس الواغيش - ظبية خميس: شهرزاد روت لتتقي العقوبة ..أما أنا فلأني أحترم حقي في الحياة