أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد الحربي - الاحزاب والتكتلات السياسي















المزيد.....

الاحزاب والتكتلات السياسي


رعد الحربي

الحوار المتمدن-العدد: 2863 - 2009 / 12 / 20 - 10:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قد يتفق الجميع على ان مصطلح حزب تعني التجمع او التكتل تحت سقف الاتفاق او تطابق الاراء والافكارو المصالح المشتركه ومناهجها للوصول الى هدف او مجموعة اهداف معينه , قد يكون هذا الهدف قريب المنال او يكون بعيده , قد يكون قصير الاجل او طويله, قد يكون ذو مصالح محدوده, او مصالح شامله يتفق عليها الاغلبية المعنيه ولكن ليس بالضروره الجميع العام لانه من الصعب جدا ان تجمع شعبا او مجتمعا واحدا تحت شعارا وهدفا واحد , الا في حالة النظام الشمولي والدكتاتوري الاوحد ويطيب لي ان اطلق على مثل هذه الانظمه والتكتلات تشبيها) بنظام النحل (وبغض النظر عن حالات نادره جدا مثل حالات الوحده الصعبة المنال وما يتخللها من مواقف وظروف متطوره من احداث ومستجدات تجرنا الى التساؤل عن حالة مؤكده الا وهي ( ..... وما بعدها ) ؟؟؟ ومن البديهي بان استمرار وبقاء اي حزب على الساحه السياسيه يكون مرهونا بفكره وعقيدته على حساب الاهداف التي تكون من اجلها حيث ان هذا الفكر يكْوّن حجر الاساس لبناء التنظيم الحزبي من جهة ومن جهة اخرى يقوم على اسناد الهدف الاساسي الذي يرتقي الوصول اليه , فالتنظيم الحزبي يمثل في هذه الحالة عملية التخطيط المسبق في تنظيم العمل , اما الهدف فانه يمثل الطريق الذي يجب رص احجاره وتسويته ومن ثم تعبيده بالجهود المشتركه لا عضاء هذا الحزب او المكون الجماعي , فكلما كان الهدف راقيا ونبيلا وعقلانيا منطقيا كلما اتسعت رقعة قاعدته الشعبيه او ما يسمى بالخلايا الحزبيه, وعلى العكس من ذلك كلما كان الهدف واهيا ومتذبذبا متقلبا و وضعيا عقائديا وعرقيا او مذهبيا وغير منطقيا وصعب الفهم لاغلبية ابناء المجتمع الواحد على المدى البعيد كلما اصبحت حظوظه في الاستمرار والتواصل والبقاء ضعيفه ويكتب لها الانسحاق والزوال والانصهار متشبثتا باثواب احزاب وكتل وتجمعات اخرى تماثله في الايديولوجيه والتطبيق وضيق البصر منحدرة في اتجاه واحد نحو مزبلة التاريخ ولنا من الامثله كثرتها وعديدها لا احبذ الدخول في تفاصيلها ومسمياتها بل ان رغبتي هي في التركيز على مسالة مهمه في هذا السياق , الا وهي مسالة اسلوب التفكير الحزبي اي ((( الايديولوجيه ))) والتي هي مصطلح يوناني مقتبس من اللاتينيه ويتكون من مقطعين اثنين هما – ((ايديا و لوكيا )) الاولى فتعني الفكره والتصور او التخيل وهي بالضروره مستقبليه ومرتبطه به وهي بالتالي تعني وبالاستعاضه مفهوم التجديد والتطوير لحالات وتجارب جماعيه سابقه , اما المقطع الثاني ( لوكيا او لوجيا ) كما هو شائع في مجتمعاتنا العربيه , فتعني بالمفهوم المبسط كلمة ( كلام او الفاظ ) ومنها اشتقت كلمة (لغوه ولغاوي ) وبالتالي فهي تعني المنطق العقلاني وعليه فالايديولوجيه وبالاستعاضه تعني الافكار او الاراء المنطقيه ( مدلولات منطق العقل ) اي عقلانيه . وكلمة العقلانيه مفهوم تتخلله ابعاد فلسفيه وبسخولوجيه ( نفسيه ) عميقه. فالفلسفه هي مصطلح يعني بشمولية الادراك والانتاج العقلي المتطور المبني على اسس علميه منطقيه بحته , والفلسفه هي كلمه يونانية ولا تينية الاصول ايضا وتتكون من مقطعين لفظيين اثنين هما – (( فيلو – سوفيا )) فكلمة فيلو في اللغه اليونانيه الدارجه تعني صديق – فرع – صفحه او ورقه – اتجاه وفي النهايه وعلى الاغلب في تعبيرات كثيره تاتي بمعنى ( المحب –المغرم – المولع ) , اما المقطع الثاني والذي هو ( سوفيا ) فتعني الذكاء – العقل – التطور الفكري – التاكيد والاثبات , كما جاء في المعتقدات والكتب اليونانيه القديمه والتي اتخذت من طير البوم رمزا للعلم والتطوروالابداع الذهني والفكري ( الذكاء) بصورة عامه حيث ان العقل والذكاء يعتبران من اهم مصادر الايحاء وبالتالي هم يشكلون الصديق الروحي الوحيد للفعل والعمل (للايضاح –البومه في اللغه اليونانيه هي سافا او سوفا) ومنها مشتقات لفظيه مثل سافوس – سوفارا – وغيرها وتعني استمرارية التاكيد المطلق وبالاستعاضه ينتج لنا مفهوم تفسيري لفظي مترجم ( الذكاء العقلاني المنطقي ) الا ان الحديث هنا يتسع ويطول دخولا في علم المنطق لا يسعني المجال الى التطرق اليه في الوقت الحاضر .
اما مصطلح ( بسخولوكيا ) فهو لاتيني يوناني ايضا مكونه من مقطعين اثنين هما ( بسيخو – لوكيا ) فالاولى وتعني النفس البشريه او الطاقه المحركه والثانيه تم شرحها مسبقا ( منطق ) وبالتالي فهي تعني عقلانية النفس او منطق النفس او الروح او التفاعلات والايحاءات المنطقيه الروحيه والتي تترجم بالافعال الشخصيه حسب عقلانية ومنطقية الايحاءات الروحيه , وخلاصة هذا هو ان الفلسفه هي علم المنطق وعقلانية الكلام اي الواقع واما النفسيه فهي تدخل ضمن علم الاجتماع والمجتمع وعليه فان ايديولوجية اي حزب كان تْكْون النواة الاولى لنشوء هذا التكوين والتي تحدد شكله وصورته واهدافه وخط طريق مساره في اسلوب تعامله وتطلعاته بحكم عقلانيتها ومدى تطابقها مع الواقع المبني على قاعدة عريضه من التجارب الانسانيه والاجتماعيه البحته وليس غيرها , لان هذه التجارب هي لبة المعاناة الشخصيه اليوميه لفرد ما في مجتمع ما في عالم واقعي ملموس وليس اسطوريا وخياليا , والذي اقصده هنا هو ان الحزب الناجح والمرشح للبقاء والاستمرار هو ذلك التجمع الذي يبني ايديولوجيته على الواقع المعاصر الملموس من خلال المنطق الشمولي العقلانيه للاغلبيه الكبيره من شرائح المجتمع الواحد وليس لطبقه او شريحه او فئه او جهه او قوميه او عقيده دينيه معينه ومحدده فمثل هذه الاحزاب والتجمعات مكتوب عليها الزوال والانقراض المحتم بالرغم من حالات استخدامها اساليب تسويف وتحوير اتجاهات المنطق العقلاني تارة وباستخدام اساليب العنف والارهاب والقتل والتشريد والتهجير و سياسات التجويع والاهمال المتعمد وممارسة كافة انواع الاجرام القسري في حق الاخرين بهدف ابعادهم الوقتي من العمليه السياسيه والتطورات الاجتماعيه , وكما يثبت لنا التاريخ القديم والمعاصر بكافة مراحله وفصوله وحيثياته بانها حاله مؤقته في طريقها الى الزوال والسبب الرئيسي والمنطقي لزوالها هو استنفاذها لطرق الخداع والحيل وانتحال اعذار واساليب وحجج مزيفه واهيه المنطق والغير واقعيه والمخالفه للتجارب الانسانيه المعاصره منها والسالفه ايضا وكما يقول المثل العراقي ( حبل الكذب قصير ) لكونها اهداف انيه وهميه ومغايره للواقع , ولحكم كونها اهدافا انيه بالاستطاعه الوصول اليها بطرق اكثر عقلانيه ومنطقيه لاختصار الطريق والزمن وذلك من خلال الشموليه واولوياتها والخصوصيه المحدوده كمثاليه يمكن اخذها بنظر الاعتبار وحسب الحاجات الملحه لها وذلك من خلال توفر الحريات العامه في النقاش والتعبير اللفظي وثقافة القبول بالراي الاخر من اجل ضمان وصيانة الايمان الشخصي للفرد , وهذا يعود بنا الى علم المنطق ايضا حيث ان الكلمه هي ايمان بحد ذاته واللفظ بكلمة ما نعنيها وبصدق هي ايمان على وجود هذه الكلمه على شرط توفر المنطقيه والعقلانيه لها .
ولعله من الاهميه ان اركز على مسالة مهمه والتي تعتبر من اخطر الامور والتي تواجهها الشعوب الناميه وخاصة تلك التي لا تنعم بالاستقرار الثقافي والذهني والاجتماعي والاقتصادي هي معضلة التلاعب اللفظي وتحريك المشاعر في اتجاهات خاطئه متذبذبه ومختلفه وذلك من اجل ابعاد المجتمع عن التركيز على اولويات الاهداف المشتركه والنهوض بها حتى ادراكها وتحقيقها , وذلك من خلال الابداع في خلق اجواء الارباك والهوس والارتباك والبلبله التهريجيه المقصوده , تاركتا الابواب مفتوحة على مصراعيها متيحة المجال لقوى اقليميه وخارجيه طفيليه استغلاليه حالمه في تنمية مثل هذه الافكار الشاذه والرجعيه والبعيدة عن الواقع المعاصر ومن ثم دعمها وتمويلها بلا حدود لتحقيق مآربها واهدافها الشاذه . ومن هنا ياتي دور الاحزاب والتكتلات الناجحه ذو العقلانيه المنطقيه في اختيار الاهداف والاستراتيجيات الشامله الواضحة الملامح في تنشيط دور الفرد الواعي في المجتمع والتي هي من اولويات وواجبات الطبقه المثقفه في المجتمع لتشتيت ضباب وغيوم الظرف الذي ادى الى خلق هذه الحالة الفوضويه اللااباليه , ولعل من اهم واقدس القضايا والتي اود التاكيد والتركيز عليها والتي اعتبرها النواة الاولى في بناء مجتمع متكامل متساوي متعادل ومتكافيء , ديمقراطي عصري ويتلائم مع تطورات العصر في كافة الاتجاهات من خلال ايضاح وتثبيت عنصر الحقوق والواجبات والتي هي من اهم الاركان والاعمده الراسخه القويه والثابته التي يستند عليها اي نظام ديمقراطي او حياة ديمقراطيه في اي بلد في العالم , فبدون توفر هذين العاملين الاساسيين لا وجود لشيء اسمه ديمقراطيه او حياة ديمقراطيه معاصره , ومن الاخطاء الشائعه هي الديمقراطيه العشوائيه او المطلقه والصحيح المفروض هو الديمقراطيه المبرمجه والتي تحفظ حقوق وتحدد واجبات المواطن . ومصطلح الديمقراطيه تعبير يوناني ذو مقطعين ( ذيمو – كراتيا ) حيث ان كلمة ( ذيمو ) فتعني المجالس الشعبيه او المحليه او المدنيه او الاهليه والتي تمثل قوة معينه لفئه معينه في منطقه معينه منتخبه - ويقابلها عندنا ما يسمى ب( امانة العاصمه) موزعه ومنتشره على شكل مكاتب ودوائر متخصصه في كافة المناطق والاحياء الاداريه وتصب في مركز المحافظه - اما كلمة ( كراتيا ) فتعني السلطه او الدوله او مركز اتخاذ القرارات او حكومات مؤتلفه متجانسه منتخبه من قبل عموم الشعب الواحد وبتعبير اصح هي جمع ولم شمل كل هذه القوى المختلفه المناطق في تكتل شمولي ذو ابعاد ومناهج وطنيه شامله يتفق عليها الجميع بالمصالح الوطنيه تحت تنظيم الديمقراطيه والتي تضع لها قواعد وشروط واسس واطر معينه يتفق عليها الجميع ولعل من اهم المناهج والقواعد والتي ساعدت على نشر وتطور النظام الديمقراطي هو مفهوم ( العلمانيه ) ولكني لا اريد الدخول في تفاصيل العلمانيه حاليا ولكني سوف اقوم بدخول اجؤائه في مقالة اخرى , وكما ذكرت سابقا ان مسالة الحقوق والواجبات هي حجر الاساس في تقييم المجتمع واي مجتمع كان , فالمواطن ومهما كانت اهميته الاجتماعيه والاقتصاديه والسياسيه عليه اولا ان يعرف ما هي حدوده ولماذا هو مواطن هذا البلد ( مسالة المواطنه تم شرحها في مقاله سابقه ) اذا ما هي حقوقه التي يمنحها له هذا الوطن و كذلك ماهي واجباته تجاه العائله اولا والرقعه الجغرافيه اي محيطه ثانيا وماهي حدوده وبالتالي تجاه الوطن باكمله وبالتناوب , فعليه ان يعرف ويفهم ويدرك ويلم بمصداقية حقوقه العائليه والمدنيه والوطنيه ومشروعيتها تجاه هذه الرقعه الجغرافيه المحدده , فبدون هذين العاملين الاساسيين لا توجد اي اهمية تذكر يمكن الاستناد عليها في بناء الدوله الحديثه من دون بناء المواطن الحر ..
انا ادعو كافة الاحزاب والتيارات والتجمعات السياسيه ومؤسسات المجتمع المدني الجادين والصادقين في تغيير المجتمع بكل عقلانيه ومنطقيه بعيدة المدى وبشموليه اي وطنيه واضحه وصريحه المبادئ والاهداف والاستراتيجيات والايديولوجيات المنطقيه العقلانيه والحضريه والتي تتلائم مع الظرف الحالي والمستقبلي , دعوة الى تثبيت واعلان واضح وشفاف لحقوق وواجبات المواطن وذلك من خلال سن القوانين والتشريعات واللوائح والانظمه والخطط اللازمه للتعريف بحقوق وواجبات المواطن العراقي كما سن حامورابي مسلته العظيمه وهذا هو سلاحكم الوحيد للفوز باي انتخابات ما , مع العلم بان اغلبية مواطني الدول العربيه ان لم تكن قاطبة مغيبة فيها هذه الحقوق والواجبات ومعتمة عليها , فالمواطن العربي بحكم الانتماء هو عبد طائع للدوله والحكومه فقط بما يمليه عليه الرئيس من اوامر وتوجيهات فهو غالبا ما يعرف جزء من واجباته تجاه الوطن , اما حقوقه فالراعي او اولياء الامور فقط له حق تقرير المصير ومن هنا تاتي الاختلافات والتناقضات في تحديد مفهوم المواطنه والوطنيه والتي اصبحت من ارخص السلع الرائجه التي يتاجر بها اصحاب القرار السياسي في الدول العربيه عن طريق تغييب اهم القوانين المدنيه المتمثله بالحقوق والواجبات الشرعيه . ......
وختاما لهذه المقاله اود ان اوجه ندائي ورجائي لكافة مواطني العراق الحر الابي ولكافة اطيافه وطبقاته الى الاخذ بنظر الاعتبار اولا واخيرا هذه الامور التي تم شرحها في اختيار من يمثلهم من الاحزاب والتكتلات والتجمعات السياسيه في الانتخابات التشريعيه القادمه لان هذه المعايير وحدها تستطيع تغيير الحال وستقرر المصير العام لمستقبل العراق وعلى كل مواطن ان يسال نفسه اولا هل يرغب في ان يعيش في دولة ملالي دينيه رجعيه متخلفه لا تفهم الا بامور الشريعه والفقه والتي نحفظها على ظهر قلب ولسنا في حاجه لمن يرتلها علينا يوميا فالدين لله وحده ولا اشراك فيه وكل نفس ووسعها , ام يريد ان يبني دوله مؤمنه متطوره عصريه تؤمن العيش الكريم والحر لكل مواطن مع الحفاظ على معتقداته وايمانه دون المساس بها , هذه هي فرصتكم لتحديد المصير والطريقه الوحيده لايقاف الهجمات الاجراميه الشرسه المتمثله بالارهاب المنظم ؟؟؟؟ والذي يحصد اعناق العراقيين , وفرصتكم الوحيده للحصانة من هذا الارهاب , فلا مجال لاضاعة الوقت اكثر من هذا .... لان العمر محدود وهبنا الله اياه لنتمتع بالحياة وننعم بها وليس لنشغل انفسنا بالقتل والترويع والتشريد والتهجير وهواية جمع العاهات والامراض العضويه والنفسيه , وكلي ايمان بعقلانية وادراك المواطن العراقي وفطنته من اجل الخير والرفاه الوطني العام الشامل ولمستقبل عراقي واعد وافضل ..............



#رعد_الحربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوطن ..الوطنيه..المواطن
- الاتفاقيات الدوليه
- حكومة المالكي


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد الحربي - الاحزاب والتكتلات السياسي