أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عفيف إسماعيل - الصداع النصفي رسالة إلي صديق يدعي -أوفا-















المزيد.....

الصداع النصفي رسالة إلي صديق يدعي -أوفا-


عفيف إسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 869 - 2004 / 6 / 19 - 05:06
المحور: الادب والفن
    


الصداع النصفي رسالة إلي صديق يدعي "أوفا"
هامش لابد منه:
- هالو Afifi" " هكذا ينطق اسمى
- هالو" أوفا" تفضل خذ مقعدك ،كيف حالك.؟
- أوه أفضل من الغد ، ربما من بعده أيضاً
- أود ان أسال الليلة من أنت؟!
- أسمي "اوفا ريشتن باخ" ها ها ها
يا لهذا الاسم المخجل، معناه النهر الايمن وكل انهارنا ليست بها حياة،ربما تلاحظ أنني لا أرتدي في ملابسي غير الأسود حداداً علي هذا السخف المسمى الحياة.
اليوم هو التاسع من سبتمبر من عام 1990 لدي من المال ما يجعلني أعيش حتي سبتمبر المقبل – وهذا حسن - ساكون عاطلاً برغبتي عن العمل ما يقارب العام، فالحياة لم تخلق لتضيع في وظائف ديوانية رتيبة.. أكره كل الاعمال المُرهقة، بعد ذلك سوف ألتحق بالجامعة لأنها المصدر الوحيد الذي يؤمن لي مالاً من غير جهد جسدي مُرهق، ساكمل ما قطعته من دراسة في عامين، ثم أعمل معلماً في أحدي مدارس الاطفال الريفية لمدة عام ونصف، ثم اهاجر إلي أمريكا اللاتينية، كم توحشني حواري هذه القارة الضاجة بالحياة والانسان، لم ارها من قبل لكن ينافسني توقي وحنيني توثباً إليها.
الرسم احب هوياتي بجانب الشعر، يجعلني أصب اللعنات في مختلف الاتجاهات!! مُنعت من عمل ستديو خاص بالرسم لأنني لم أتخرج في كلية الفنون"يا للبيروقراطية التي تدعو إلي الجنون".
الرقص أفكُ به توتر مراقبتي لهذا العالم السائر بخطوات واسعة نحو دماره.
هذا ملمح من زواية ضيقة جداً "لأوفا" الواحد المتعدد،الصداع النصفي أشجان وبعض ثرثرة من قصاصات كثيرة كتبتها له وربما لن تصله!

النص
عبرت سابحاً باحة المساءات المنسوجة بالهديل والندي وغبت في طقسي في ذاك المقهي الساحلي أنتظركَ، مسربلاً بالحنين وآهات النداء والسؤال عنكَ، والانين عباءة يلفني بحبال المدي،في أذني دوّي فعرفت بأنني صدي لهتاف تاه في الشوارع وانطفأ فايقنت بأنكَ كنتَ هنا!
آن لي أن اتوقف عن اشتهاء نساء وقفن علي عتبات عمري ظامئات، وأن امسح رغباتهن من ذاكرتي ومن اذني رنين ضحكاتهن المنادية!
آن لهذا الأزيز المتواتر والنزيف في تجاويف مخي ان يتوقف ،وان يتماوج جسدي معلناً بديات النهر فيكِ سقيت منكِ عطشي وقريتي المنسية حتي في تضارس الخرطة
في القلب أشجارٌ
وأشجانٌ
ومتسع للآخرين
وللابتكار
وصنع الحياة
ولن استريح حتي في اليوم السابع بعد المليونين.
قلبي محطات كل المسافرين المتعبين
" وتمضغينَ الأيام المُرةعلكة لا تنتهي، وتعطيني رحيق الكلام"
آن لي
أن أتوسط الكرة الأرضية واشطرها إلي نصفين
نصف لإحتمالات المسافرين نحو محطات اليقين
وآخر ليلائم شكل اكتمالك في الما بين!
" وانتَ
يا مجبول من كآبات السأم وأفخاخ الهزيمة وتضج بالضجر ورذاذ النعاس، تبتسم لأول مرة ثم تموت وتسير متشحاً عباءة مدينتك الحزينة، ترفل في ثياب الحداد، وتختفي بين غيوم الآهات وتغيب فيكََ "
وهي تخاصرني ليلتحم الشطران في التفاحة في إلتقاء الشفتين
لآ أحد غيركما يسكن فراغاتي والحنين
اتدريان ماذا يحدث عندما يلتقي النهر بالبحر؟!
عروسات البحر يعرين رغباتهن مداً وجذرا، وأمواجاً تلاقح الضفتين، تلاحق المراسي، وبحار يبدّل نساءهُ في الموانئ ،
والإشارات الضوئية البعيدة في المرافئ منفى
والسؤال عنكَ منفى
وامرأتي المتوهجة اندلاعاً ورغبة تهذي متوقدة :
"أنت كل المراسي والمرفأ البعد عن دفئك منفى
من هو الأول الذي سمي الأحمر بالأحمر
ربما هو أصفرٌ
أو اخضر
ربما الارض هي القمر
والمطر هو الشجر
من ذا الذي وصمني بالانثي وألصق بذيلكَ تهمة الذكر
فمن هو الأول الذي سمي الأحمر بالأحمر
هو دمكَ المتفق عليه مسكاً، المختوم عنبر
لولاك لما عرفت اليابسة
ولو لا اليابسة ولدت ضفافك لما عرفناك
هل أنت البحر؟!"
اي البحار ساكون الميت أم الأحمر؟!
أم موجاً فوق السدود أتقافز إليك أعبر؟
نامي حبيبتي حتي الضحي ولا تبدلي الشراشف ،ففيها بقايا دفئنا وفواح عطرك النازف، نافذاً أتشربه بكل مسامي بوصلة لأنفاسك ونحوكِ نافذٌ
أرتديك،
ونخرج علي الناس زوجين في زوج واحد كليلة الأمس، وأنت تدمنين الاهات علي عنقي
والإرتعاش اللذيذ
والهمس
ودبيب النعاس المستدير إلي مسامك يزحف
لا
لا .. لا تنامى
علي خدري كي تصيرين حلماً بخاطري وهلوسة في اللاوعي تجمعت من أشتات خيبات يومي،
ونقيق رغبة فيَّ منذ حليب أمي ، ايقظها اهتياج قط شرس يمزق غفوات الليل بالصراخ الشبقي، يطارد أنثاه ولا يرويها، فتطارده يكادان أن يهدا سقف البيت فوقي
.. لا
لاتنامي
هذه الرغبة تورمت في دمي منذ دفقني أبي في رحم أمي
وقال قائلٌ معاصر:
" وأنت لا تدري من كنت تشبه من أصدقاء ابيك في يومك الأول،هذا الألق في عينيك والحسرة في ذمة الشفتين وسوسنة الضحكة لأمك
وانفك
- يا لأنفك -
هو نتوء خرافي علي وجهك، يشبه الأنف المتعاظم لجاركم ذى الأصل الغجري
هذا الأسم ليس لك
هو اول أسم خفق له قلبها، كانت تبادله الرسائل والمناديل وقصص وحكايات المجلات المصورة وخلسة نظرات خجلي وقبلات عجلي ، كانا يظنان انها ذوب الدنيا وشهد اللقيا ولن يفترقا!
لم أرني
ولم اعرفني
فمن من المارة يتذكر ملامحي قبيل الإلتفات
عابرون بلا اهداف في وجوههم صلابة مومياء
اعينهم قصدير ميت وبحيرات رياء
كم متوسط العمرعلي هذه الحياة؟؟
" ربما في العالم الأول فوق السبعين، وبعد الخمسين فالعالم الثاني
ونحن سكان الهامش نزيد من ابنائنا كل عشرة شهور وعشرة أيام واحد
لتكتمل في اكوخنا المتأكسدة كل النواقص
ولا ندري ربما خمس وثلاثون عاماً
وقيصر!
أوسنتين
أغلب الظن شهرين"
شكراً لإعانات اليونسيف وأملاح التروية
شكراً سادة العالم لعطفكم علينا
لم ارني
وعندما اعرفني
وافك لغز خصامي معي.. معكم
سوف أكافئكم
سادعو كل رؤساء،،وملوك،وسلاطين، وطغاة الأرض بمختلف الاسماء وادعياء السلطة وعشاقها لمؤتمر هام، سأذيل رقاع الدعوات بعبارة مسيلة للحرص والانتباه
"هناك مفاجات"
اتمني ان لا يتخلف أحد
سوف تأتون جمعياً
اعرف عشقكم لعدسات التصوير وللموائد والثرثرة
سوف اضع تحت كل مقعد قنبلة
ولن ينجو احد
قهقهة ذو السترة الرمادية حتي استلقي علي ظهره وصاح:
"مرحي
والف مرحي
يا للفكرة الطوباوية
هل بهذه الوسيلة سوف تنتهي الدائرة الجهنمية؟
كُنا صنّعنا أطنان حبوب لمنع الحروب"
هل كانت بداية الكون تشبه مخيلة خفاش ومشية نملة؟!!
أم كانت جزءاً من النهر الخالي من الفراشات والزوارق؟!!
ذاك النهر يا "أوفا"
المحمل بالزيوت والابخرة السامة ومخلفات الكيماويات الآتية من مصانع "هلا" و"ليبزيك" والندف الثلجية غاصت بين وحل الشحوم وتخثرت ، قلت لي غاضباً عنه ذات مساء صيفي:
"لماذا فعلوا الجسر؟!
كنا نستطيع أن نعبر دونه، فبالنهر ليس ماء! من ركض قربه لساعة يمارس هوايته كأنه دخن ثمانين سيجارة في غرفة ميتة الهواء، وسوف يحتاج رئة إنتعاش، آه.. نهرنا يخاصم الحياة والناس"
جسدي سؤال وإرتعاش،
يحن لنساء مشّطن شعرهن بالنهارات الندية، وخلعن نون النسوة والجونلات الفاقعة، واكتفين ببنطلون جنز أزرق وبلوزة هفهافة واحدة!
.. آه
يا لنسائي المسبيات!
المثقلات بحصار قهر ثعبان أعمي، ذيله في الزمن الأول،وسطه أرث الازل،وفمه مفتوح في الشوارع للخافضات البصر وفي الخطووات خجل، ويتسع مع اعين المارة النهمة، والجالسين علي المقاهي وصالات المحلات الفارهة تقفز من محاجرها اشتهاءاً، ارتسمت علي بؤبؤ ذاكراتهم أفخاذ عارية،حلمات قانية
هن لسن نسائي!
تلك الصبية عذبتها شهوات الرجال واحتكاكات المركبات العامة، عندما عريتها ، اكتشفت لجسدها خواص المغنطيس، كان يعج ويفور بالآف الأعين المحدقات فيها عبر الشوارع أشتهاءاً!
وجدت قرب عينيها عينيَّ! وبين نهديها وجهي!واحتكاكات المتزاحمين وايديهم علي ردفيها
لا مكان لها فيها!
لا مكان لي بينها!
لا مكان!
يا للأعين الثاقبة كحد السيف! إنكِ تشبهين لحظات توقدي وتوقي ما قبل الكيف، عندما تاتين وردة قرنفل وعبقة كطيف، تعرفين أنني بلا تاريخ
وعارٍ
ولست نبياَ
كذبٌ
وزيفٌ
إنني نقيٌ
وعفيف!
تغسلين ملح أيامي من الجدب والبوار
دفئك الحميم مدار
يلفني إزار
يغرقني في دوامات الدوار
هذا العالم بحيرة آسنة بفعل الكبار
لنشكل الحياة وفق رؤية ومخيلة الصغار
للعب بالدمي الخرساء طوال النهار
سأصحو في احد الاصابيح قبيل رفيف الفراشات، قبل أن أدهن النهارات بالصحو أو أملا فرشاتي بالجنون، سأرمي بالكرة الأرضية كبصلة عطنة في الفراغ ، ثم امتص شجيرة ليمون والمضادات للسأم والكآبات ، ورتابة الحدس الأخير قبيل الحدث وتكراره لآلاف السنين
نطفة وقبر!
نواح ومووايل صبر!
وحصان وسرج مُذهّب وفوقهما يتلألأ حذاء السيد، وانا تحت الحافرين أعض التراب، واصرخ صدي صوتي أشواك صبار ، في حلقي عواصف سراب، اتوكأ عليَّ انهض واتساقط من ثقوبي وأنزُّ فقراً، ينزف جرح حديثاً بين شفاهي ورمد العيون، طاشت وتفرقعت ذرات النيترون!
من سيرث الأرض بعد موتنا؟!
مجدّ
وألف خلود للانتلجينسيا
رصيد البقاء الاحتياطي للبشرية وورثة ثروات الكون
اين سندفن موتانا
أين؟؟!
ضاق بنا البحر
واليابسة
ضقت بي
وبرئتي اليسرى
زفرت الأخري من أجل الذين احبهم ومضوا بلارجعة
كم غابوا؟!
كم غابوا؟!
هل سأتلوا عليكم صلوات اللقاء، وأسماء المفقودين من شجرة القلب؟!
أوآه..
يا صغيري "علاء"
مازلت مذبوحاً فيكَ لجهل الاطباء!
هل سأتلوا عليكم كل اسماء الجوعي والشهداء؟!
ام
احدثكم عن امراة قاسمتني الوسادة، والشوارع حافية، وعقب السيجارة، ولذة الاسترخاء بعد الذوبان، والتجلي، والانصهار، والخفقان الواهن المتباعد كبحة النداء في الصوت وتلاشي الانتهاء!
للحلم في جغرافيتها اسرار لا تفك
وعمقها غور لايحد!
زوجّت توقي ودهشتي بدفئها، ورحّلت عن مفاصلي قوافل الشتاء
ورحلت!
ترحلين من الشهيق
إلي
الوريد!
ومن الوريد
إلي الوريد!
من ينظف ذاكرتي من وجع الحبيبات المُرتحلات من دمي إلي صدفاتهن خوفاً من شتائي وعودة الثلوج؟!
ولا انتظركَ!
ايها القابع بين فكيّ الفجيعة ، وبين صدأ مفتاح الباب وسلسلة الأمان والعين السحرية، بين الرعب الموقوت، وصرير الدواليب العتيقة من تآكلها بالعث وصراصير الموت، وينخركَ القنوط!
والصنابير الصدئة تقطّر الشتاءات ولا تفتر
يعب جوفك النهم ينابيع بيرة "داسو" القديمة ولا تسكر
ولا تنتظرني!
فالمحطات أطفأت فوانيسها، فيكَ من التآزر ما يخجل مسيحُنا الأكبر ، ومن تعذبهم أرصفته الضبابية من أنتظارات واحتضارات لإجابة السؤال!
اجراس كنيسة القديس"توني" كما تسميه اطلقت صهيلها إركض حتي لايفوتك القُداس فجوقة الأطفال الآن تنشد "لباخ"
ولا تنتظرني!
لكل محطات الاصدقاء لوحت بيد ثقبتها الرياح
اعرفهم جميعاً بتشابه شهقات الوداع ونزيف الرحيل المعلن في اعينهم
ونخبكَ
وإلي اللقاء!
لم أودعك
لأنني لا اعرف كم ورقة جفت من رزنامة عمرك وتساقطت؟!
فلا تنتظرني
ولا تنتظرها
فتلك النجمة الوحيدة في رمادها غفت ،وربما لن تصحو إلي الأبد
ما الأبد
زبد
وكَذبَ من وعد
بالذي سوف ياتي بالغيمة بعد
فقط هو دمكَ المتعارك معكَ
نذيراً
وبرقا
وشارة وجد!
قد اعشق كل النساء الواقفات علي عتبات الذهول، بعد ان أُوصدت دونهن منافذ الدخول وظلت أرحامهن تدفق في تعثر كل اربعة اسابيع أطفالاً غير مُخّصبين امام مواكب الصائمين عن النساء إلي ما بعد الخامسة والثلاثين، وعدن ظامئات!
اعشق امراتي إذ تبادلني السباب واللعنات، عندما اعتز بفحولة قبيلتنا فتحتد صارخة :
" إلي المزابل!
ما تنتجه مصانع القطن الطبي تكفي لإيواء المشردين في الحانات والانفاق الدائرية ، وتلك شهادة ذكورتكم"
هذا الكون ليس لي،
لولا امراتي نفق مظلم ورغبات مراهقة!
ليس لي
لكم عشاق الحياة الزائفة
سأوصد باب عمري دونكم
اعطوني قليلاً من حرصكم ويقظتكم علي الاحلام الفارهة،وخذوا ما تبقي لكم عندي
ولا تزعجوني
اتركوني وحدي علي هذه الارض
خطوكم المذعور طبول مسعورة ارهقت عصبي، طيرت من صفاء خواطري اقماري
قبيل خروجكم سيروا حُفاة بهدوء
أطفئوا الشمس وكل مصادر الضوء
واكثروا من الأدعية والرقّيات المجرّبة المعتّقة بالدخان
حتي يعود الغائبون عن الارض من تحتها
وفوقها
اتركوني
بسلام انام
فالصداع النصفي يشرخني نصفين.
الحصاحيصا
1992



#عفيف_إسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نص شعري
- جبهة متحدة !
- كوابيس
- أزرق
- دفوف
- أوتار ظامئة
- رغبة
- متي
- شرود
- إلي لوممبا ومحمود محمد طه بواسطة مصطفي سيد احمد
- أغلال
- أحداق
- إمبراطورية جدتي
- مساء خامد وابتسامات وريفه لطفلة اسمها - رفيف-
- ديسمبريون احبهم
- ما أطولها من ثلاثاء
- COW BOY
- صور من حرب ما
- ارتياب
- فلتهتف .. لا .. للإحتلال


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عفيف إسماعيل - الصداع النصفي رسالة إلي صديق يدعي -أوفا-