أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مفيد صيداوي - ألشيوعيون الأربعة الكبار في تاريخ لبنان الحديث للمفكر اللبناني كريم مروة















المزيد.....

ألشيوعيون الأربعة الكبار في تاريخ لبنان الحديث للمفكر اللبناني كريم مروة


مفيد صيداوي

الحوار المتمدن-العدد: 2860 - 2009 / 12 / 16 - 21:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ألقائد الشيوعي اللبناني نقولا الشاوي - نموذج المثقف الثوري
"وكان الكراس الذي كتبه عن إيران في أعقاب الزيارة التي قام بها في أواسط أربعينيات القرن الماضي ، برفقة وفد النقابات العمالية اللبنانية الذي يرأسه القائد النقابي الكبير مصطفى العريس ، من أمتع وأغنى ما كتب عن إيران في تلك المرحلة من تاريخها التي كانت فيها الحركة الدمقراطية بقيادة الشيوعيين في ذروة مجدها . فهو يؤرخ في هذا الكراس لنهضة إيران الجديدة التي ترافقت مع نهاية الحرب العالمية الثانية ." كريم مروة الكتاب ص95 .

- 4-
بدأت بالقول أعلاه وهو رأي الكاتب والمفكر اللبناني كريم مروة برفيقه القائد البارز نقولا الشاوي في قضية كانت ساخنة في تلك الفترة التي كتب عنها الشاوي ولأن الوضع في إيران مازال ساخنا فإيران لاعب دينامي في المنطقة عبر التاريخ ، وهي بالضرورة مهمة عالميا إستراتيجيا ونفطيا إقتصاديا، وبكاء الغرب الإستعماري وبكاء الإمبريالية العالمية على الدمقراطية في إيران ليس لوجه الدمقراطية وحقوق الشعوب ، ولنا من احتلال العراق عبرة واضحة لا لبس فيها .
ولكن حراك الشعوب الداخلي من دون تدخل أجنبي هو في الحقيقة الحراك الذي يعتمد وهو الحراك الحقيقي بالوسائل الدمقراطية أيضا ، فلا يمكن الدفاع عن الديمقراطية بوسائل غير دمقراطية أو وسائل دكتاتورية ، كما لا يمكن الدفاع عن السلام بشن الحروب على الشعوب التواقة للسلام أو بهضم حقوقها .
إيران الأمس إيران الحراك الشعبي الذي قاده الحزب الشيوعي الإيراني" تودة" ضد الشاه وضد الإقطاع والنظام البالي المتعاون مع الإستعمار ، هذا النظام الذي كان صديقا صدوقا للصهيونية العالمية ولحكام إسرائيل هو الذي رآه ورصده بحكمة نقولا الشاوي حين كتب تحليلا أشارإليه المؤلف ص 96 ، يبين فيه الربط الديلكتيكي الواعي بين وضع لبنان في ذلك الحين ووضع إيران وجوانب النضال المشترك يقول الشاوي :
"إن الأهداف المباشرة الموضوعة أمام إيران في المرحلة التاريخية الحاضرة من تطورها ، لا تختلف كثيرا عن أهداف بلادنا في الظرف الراهن ، مع ملاحظة الفرق بين اتجاهات حكومة إيران ( يقصد حكومة إيران الوطنية بقيادة مصدق والتي كما هو معروف كان الشيوعيون عصبها الأساسي بقيادة" تودة" ،م.ص ) وحكومتنا . وفي رأس هذه الأهداف : توطيد الإستقلال السياسي ، منع التدخل الأجنبي ، توطيد أسس النظام الدمقراطي وتعزيز الحريات الشعبية ، وإحداث إصلاح إجتماعي يشمل جميع نواحي الحياة ويؤدي إلى الخلاص من نظم الإقطاع البالية ، تحقيق المطالب الرئيسية لأبناء الشعب وخصوصا لطبقتي الفلاحين والعمال ، نشر الثقافة والعناية بالصحة والقيام بمشاريع عمرانية ورفع مستوى السكان عموما الخ .... ، أي بكلمة واحدة بناء دولة دمقراطية عصرية يكون لها وزن في العلاقات الدولية وتكون لها شخصية مستقلة في المؤتمرات العالمية وتساهم إلى جانب غيرها من الدول الصغيرة والكبيرة في صيانة السلم وتنظيم السلامة الإجتماعية في العالم " .
هذا التوجه الذي قبرته في حينه الرجعية والإستعمار بإفشال حكومة مصدق ، هو نفس التوجه الذي دعا الحزب الشيوعي الإيراني " تودة " للوقوف مع الثورة الخمينية ، والتي مع الأسف الشديد طعنت به وبالقيم التي عمل من أجلها بمنعه من العمل العلني واعتقال مناضليه .
ثم يتحدث الكاتب عن لقائه وتعرفه على نقولا الشاوي شخصيا في النصف الأول من خمسينيات القرن الماضي ، وكان الشاوي في ذلك الحين أحد القياديين البارزين في الحزب الشيوعي في لبنان وسوريا ، تعرف إليه أولا في لبنان ثم بعد ذلك في عام 1956م في بودابست عندما كان المؤلف يمثل الشبيبة الدمقراطية العربية في الهيئة القيادية لاتحاد الشباب الدمقراطي العالمي ، (والذي تصنف إليه أيضا شبيبتنا الشيوعية وقد مثلها في هذا الإتحاد أكثر من رفيق بينهم ، جورج طوبي ، غسان حبيب ، يورام غوجانسكي ، محمد نفاع وغيرهم ، م.ص ) وكان الشاوي عائدا من "بوخارست" ممثلا للحزب الشيوعي اللبناني في " الكومنفورم " المركز الإعلامي للحركة الشيوعية العالمية "ص96 . ويتابع أنه توطدت علاقته معه بل كان يرعاه بعد فرج الله الحلو ويقول انه كان للشاوي الدور الأول والأساسي في اختيار كريم مروة لمواقع قيادية أساسية في الحزب ، ويقول :" ظلت علاقتي بالشاوي وطيدة حتى آخر أيام حياته "ص97 . إذا نحن أمام مؤرخ معاصر وقريب جدا من الشاوي مع ان الكاتب يرفض كلمة تأريخ لأنه ليس مؤرخا ولا يدعي ذلك ولكن وظيفة هذا الكتاب ببساطة " إلقاء الأضواء على بعض جوانب سيرة هؤلاء القادة الكبار في تاريخ الحركة الشيوعية اللبنانية ... " ص9 المدخل .
ولكن الحقيقة أن الكتاب في نظري يؤرخ ويضع المعلومات من معاصر وقريب جدا من الشاوي ومن بقية القيادات ولذلك له أهميته الخاصة في تاريخ الحركة الشيوعية والثورية في العالم العربي وفي لبنان بشكل خاص، ولا أعتقد أن كاتبا أو باحثا عن تاريخ الحزب الشيوعي اللبناني أو احد هؤلاء القادة سيستغني عن الكتاب .



* حياة نقولا الشاوي : ولد نقولا الشاوي في مدينة طرابلس عام 1912م . تلقى دراسته في المرحلتين الإبتدائية والمتوسطة في طرابلس . أما المرحلة الثانوية فقد تلقاها في مدرسة الفرير . وسكن ، عندما جاء إلى بيروت ، في منزل عمته والدة إبراهيم وفؤاد سعد وكانا وكيلي سيارات في ذلك الحين . وكان يستخدم "الرونيو " الموجودة في مستودعات إبني عمته لطباعة جريدة الحزب السرية " نضال الشعب " وعدد من المنشورات . وانتقل في عام 1932م بعد حصوله على شهادة البكالوريوس الى دراسة الحقوق في الجامعة اليسوعية .لكنه لم يكمل دراسته الجامعية . ففي عام 1932م بالذات كان اهتمامه بالسياسة قد بلغ ذروته . وقاده ذلك إلى العمل مناضلا في صفوف الحزب الشيوعي .ص 98 .



ألشاوي الشيوعي المثقف بامتياز : تحرص الأحزاب الشيوعية على تسليح رفاقها بالثقافة العامة والنظرية ، وقضية محو الأمية في الإتحاد السوفييتي بعد الثورة مباشرة ، ومرسوم التعليم الشعبي اللينيني يعتبر جزءا هاما من مصادر النظرية العلمية فلا تقدم دون علم ولا تقدم وفهم للثورة ونظريتها دون الثقافة والعلم ، ومن هذا المنطلق قامت فروعنا الحزبية ونوادينا ومن بينها النادي في عرعرة بدورات لمحو الأمية بين أبناء شعبنا وكذلك بين رفاقنا العمال الذين لم يتيسر لهم التعليم لأسباب مختلفة ولا بد لي من التذكير هنا بتجربة حزبنا الشيوعي عام 1958 م بعد سجن الرفاق صليبا خميس وأبو العفو وتوفيق زياد وغيرهم وإذا بينهم شاب أمي لا يقرأ ولا يكتب هو الرفيق أحمد الصافي من قرية البيار ( أم الفحم ) وكان قد سجن على قضية اجتياز الحدود للأردن ولا يعرف عن الشيوعية أي شيء ،فقام الرفاق بتعليمه اللغة العربية ومبادئ الماركسية ليكون لسنوات طويلة العامل المثقف ثقافة حزبية وبروليتارية من بين أجياله ولذلك كان لعدة سنوات من قيادة منطقة المثلث ومن العمال المناضلين وهو إثبات آخر على توجه أحزابنا المبدئي نحو التعليم والثقافة والمعرفة للشعب وللرفاق ، ولذلك فالثقافة والقراءة جزء هام من مكونات الإنسان الذي يطمح للمعرفة والتقدم وأن يكون قائدا بين أبناء شعبه ، وهذه الحقيقة تميز كل النظريات الخالدة والباقية بين الناس ، وهذه قضية تختلف من فرد إلى فرد حتى في الطريق الكفاحي الواحد ، ولذلك يشار أحيانا بالبنان لهذا الرفيق أو ذاك ، من هنا جاء تميز الرفيق سليم خياطة ( لبنان )، حتى بين رفاق القيادة كما يسرد كريم مروة ، نعم تميزه بالجانب الثقافي ولذلك يصفه بأنه" أحد أهم مثقفي الحزب في تلك الفترة ، وصاحب الكتب والمقالات العديدة التي تناولت قضايا أدبية وفكرية وقضايا عربية وعالمية ."ص98 .
كان لتعرف نقولا الشاوي على هذا الرفيق أثر بالغ فقد كان نقولا الشاوي الشاب "قارئا نهما منذ بدايات تعرفه إلى القراءة . وكان يقرأ بالعربية والفرنسية . وكان قد تعرف إلى عدد من المثقفين والمناضلين السياسيين من تيارات مختلفة ، قومية عربية ويسارية وشيوعية تحديدا أو قريبة من الشيوعية . وساعدته معارفه تلك في إرواء عطشه إلى المعرفة بجوانبها المختلفة ."ص89-99 .
ورغم تسنم نقولا الشاوي مناصب حزبية رفيعة إلا أن الشأن الثقافي بقي هادسه " ولذلك كان من الطبيعي أن يشارك مع صديقه سليم خياطة في الكتابة في مجلة "الدهور" الثقافية التي أصدرها إبراهيم حداد في عام 1934م والتي كان يغلب على الكثير من الكتابات فيها الطابع الفكري .وكان من الطبيعي أن يدعى الشاوي للمشاركة في مؤتمر للمثقفين الشيوعيين والقوميين المتأثرين بالفكر الماركسي من سوريا ولبنان في مدينة زحلة عام 1934م.ص99 .
وتقرر في المؤتمر" إصدار مجلة " الطليعة " التي صدرت عام 1935م وشارك الشاوي مع العديد من المثقفين في الكتابة فيها ... وقد استمرت في الصدور حتى عام 1939م" ص99 .
ولكن الشاوي لم يتوقف عن الكتابة بتوقف المجلة بل كتب في الصحافة اليومية ، وكلف بعد ذلك بالإشراف على وتحرير صحيفة الحزب السرية " نضال الشعب " عام 1934م ، وفي عام 1937م حصل الحزب على ترخيص لإصدار صحيفة سماها " صوت الشعب " كان نقولا الشاوي صاحبها ورئيس تحريرها وظلت تصدر بانتظام حتى عطّلتها حكومة فيشي الفاشية عام 1939م ، ولكنها عادت إلى الصدور عام 1941م . وكانت صوت الشعب بإدارة وتحرير نقولا الشاوي من أهم الصحف في تلك المرحلة في لبنان .
وفي عام 1941م تعاون نقولا الشاوي مع رفيقه المهندس أنطوان ثابت وأصدرا مجلة " الطريق "اللبنانية الثقافية التي استمرت حتى العام 2004 ، وتتلمذ عليها وكتب بها خيرة المفكرين والأدباء العرب وخاصة من سوريا ولبنان من بينهم : عمر فاخوري ، ورئيف خوري ، ويوسف إبراهيم يزبك وكامل عياد وقدري قلعجي وغيرهم .
"وقد تعاقب على إدارة تحريرها حتى توقفها : قدري قلعجي، رضوان الشهال ، وبيار شدرفيان ، ميشال سليمان ، ومحمد دكروب ( أكثر من فترة ) وإلياس شاكر وسمير مراد ، وطوني فرنسيس ، وسنا أبو شقرا ونزار مروة ." ص102 .
وإلى جانب ذلك ومنذ انتخابه في قيادة الحزب مع فرج الله الحلو وخالد بكداش ورشاد عيسى وآرتين مادايان وآخرين كلف بكتابة كراريس تثقيفية في الماركسية ، وترجمة كراريس تصب في الإتجاه ذاته ، وكان شريكا له في هذا الهم الثقافي والتثقيفي رفيقه فؤاد قازان " ص102 .
ورغم مهامه الحزبية العديدة وانشغاله السياسي فقد " ظل قارئا نهما ،لا يرتوي ظمأه إلى المعرفة في مجالاتها كافة ، لاسيما الإبداع الأدبي والفني والفكري ."ص102-103 .
* القائد الذي يبحث عن الشباب لقيادة الحزب :
يعتبر الكاتب كريم مروة نقولا الشاوي من أوائل القادة في الحركة الشيوعية في سوريا ولبنان الذي كان يبحث دائما بين الشباب في الحزب ، ونهج على تقديم الكوادر الحزبية الشابة لتسلم المسؤوليات "عندما تبرهن هذه الكوادر عن كفاءة عالية تؤهلها لتسلم هذه المسؤوليات " .
وقد شهد المؤتمر الثالث للحزب الشيوعي اللبناني نقلة نوعية تاريخية عندما أصر نقولا الشاوي على التخلي عن منصب سكرتير عام الحزب لقوى شابة ، بعد أن كان قد طالب بذلك سابقا وقدم استقالته أمام هيئات الحزب ولكنها لم تقبل ، ففي المؤتمر الثالث ومن خلال نقاش فكري وسياسي عميق قام به هو لاقناع رفاقه أمام كادر الحزب والضيوف الذين قدروه تقديرا عاليا في خطوته هذه ، ولكن المؤتمر الثالث لم يلبّ طلبه أيضا ، وبقي يخدم الحزب وشعبه بكل مسؤولية إلى أن عقد المؤتمر الرابع عام 1979م ، وفي هذا المؤتمر تقرر تلبية طلبه وانتخب المؤتمر " جورج حاوي أمينا عاما للحزب ، وانتخب نقولا الشاوي رئيسا للحزب . وهو منصب تكريمي جرى إقراره في المؤتمر على قياس نقولا الشاوي . وهكذا غادر نقولا الشاوي العمل الحزبي والعمل السياسي ، وتفرغ للقراءة والكتابة . وكان همه إنجاز كتاب سيرته .." ص106 .

إشارات :
* ألمقال القادم سأتناول القائد الرابع وهو جورج حاوي كما يراه كريم مروة في هذه الكوكبة .
* مروة كريم ( 2009 ) ، " الشيوعيون الأربعة الكبار في تاريخ لبنان الحديث ،فؤاد الشمالي فرج الله الحلو نقولا الشاوي جورج حاوي " إصدار دار الساقي ،بيروت ،لبنان .



( عرعرة – المثلث )





#مفيد_صيداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توثيق الحركة الثورية الكفاحية ( الشيوعية ) في البلدان العربي ...
- عندما تفقد الرياضة جوهرها
- أول أيار بين العطلة الأختيارية وواجب التثقيف بقيم أول أيار ف ...
- ثورة 23 يوليو 1952 ثورة طبقية في جوهرها
- شالوم شموئيل المعلم والاممي الاصيل.. وداعا


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مفيد صيداوي - ألشيوعيون الأربعة الكبار في تاريخ لبنان الحديث للمفكر اللبناني كريم مروة